Telegram Web Link
Forwarded from زاد الواعظ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بلغَ العُلا بكمالِه
كشفَ الدُجى بِجمالِه
حَسُنَتْ جميعُ خِصالِه
صَلوا عليهِ و آلهِ..
‏لمَّا أرادَ اللهُ خَلقَ مُحمَّدِ
جَمَعَ الفضائلَ، ثُمَّ قالَ: تَجسَّدي🤎
لشدّة اتّصاف رسول الله صلى الله عليه وآله بالصِفات الإلهيّة
كان يعزّ عليه أن يموت أبو جهل مثلاً أو أبو لهب على كفر،
يعزّ عليه أن يموت الكافر على كُفره.
وعندما تمرّ جنازة ذاك اليهودي من أمامه، بكى عليه(روحي فداه).
هذا الحزن الشديد الذي كان يصاب به الرسول على القوم استدعى أن يخاطبه الله تعالى ب
{فَلَا تَذۡهَبۡ نَفۡسُكَ عَلَيۡهِمۡ حَسَراتٍ}.
من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر لا تحزن عليهم ولا تتحسّر عليهم، ولكن انا يا رسول الله، أنا ربّهم، أنا الله، أنا أتحسّر عليهم
{يا حسرةً على العِباد}.

مبارك ولادة نبيّ الرحمة صلّى الله عليه وآله
وَفِي أَوَّلِ أَيّامِ شَهْرِ تِشْرِينَ الْأَوَّلِ
تَذْكِيرًا لِقَلْبِكَ: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّكَ جِدًّا"
🤎🍂
كفى بي فخرًا ان تَكون لي ربًا
وكفى لي عِزًا ان اكون لك عبدًا..
ذرةٌ أنا
في بحرِ جودك
وعطفك
لو أرادك الله صلبًا لخلقك صخرة..
لكن لين الطين فيك كان مقصودًا!
نحن الطلاب بمدرسة الأحلام المجنونة..
نعلم ان الأحلام ستتحقق..
وسنشرب شاي العودة في حيفا عند الشاطئ..
هل تظنُّ أنّك بجهدكَ وحدك
تحصل على الحب؟
الحبّ رزقٌ،
الله مصدر الأرزاق!
"لو أنفقت ما في الأرض جميعا
ما ألّفت بين قلوبهم.."
وهكذا، تصبحُ أنت أمام حقيقة فذّةٍ، أن الحب رزقٌ، متى ما وهبك
إياه الله، أصبحتَ أمام قاعدتين
من قواعد الرزق:
أن يكون حبكَ نعمةً،
أن يكون حبك ابتلاءً،
ألا تشعر أحياناً أن سعيكَ نحو
هذا النوع أو ذاك النوع من الحبِّ،
لا يتمّ؟
خذْ نفساً عميقاً،
ودقّ باب الله، ودعهُ يقود سفينة
الرزق هذه، هو أخبر

- الشيخ محمد باقر كجك
راحة الروح، أن يكون القلب رمادًا
أن يتناثر رماده ويحترق في سبيل العشق
ذَرَّةُ حُبّ pinned «راحة الروح، أن يكون القلب رمادًا أن يتناثر رماده ويحترق في سبيل العشق»
وصلوا قصصهم ومعاناتهم للعالم ')
Bringing their stories and suffering to the world
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل ترانا ؟
هل نراك؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تَحزن يا صديقي..
القافلة الثانية ستنطلق قريبًا..
جاهد نفسك جيدًا لتكون أهلًا لها..
لا يركبها إلاّ من غربل نفسه بغربال الجهاد الأكبر..

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ شَهَادَةً فِي سَبِيلِكَ
جهّزوا نفوسكم واربطوا على قلوبكم بالصّبر فقد أذِن الله لكثير من الأرواح مفارقة الأبدان..
يبدو أن عطرها سيعبقُ في كثيرٍ من بيوتنا..
فتجهّزوا يرحمكم الله..

فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا
بِسْمِ الله

قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ
﴿١٦ الأحزاب﴾
من طالب علمٍ صغيرٍ فقيرٍ في النجف، يطبخ البازيلا بلا لحمٍ لأنّه لا يريد إضاعة وقته في انتظار دوره للحصول على حصّته من المعونة.. إلى رجلٍ ينتظر العالم كلّه كلمته ليعرف مصير المنطقة والأحداث الكبرى فيها.

هذا السيّد تذكرةٌ إلهيّةٌ مجسّدةٌ في إنسانٍ. فيه رأينا {وَلِتُصۡنَعَ عَلَىٰ عَیۡنِي} ورأينا {یَهۡدِیهِمۡ رَبُّهُم بِإِیمَـٰنِهِمۡ}، وفيه عرفنا معنى "من خافَ اللهَ أخافَ اللهُ منه كلَّ شيءٍ".
هذا السيّد حجّةٌ على البشريّة كلها، ليعرفوا كيف يصنع الإيمان واليقين بأهله..
2024/09/30 07:20:52
Back to Top
HTML Embed Code: