Telegram Web Link
Forwarded from ذَرَّةُ حُبّ (حَـيْـدرَ °)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بحق الزهراء يبن الزهراء💔
زوّار سيّد الشهداء الكرام
نسألكم الدعاء والمسامحة، لا تنسوا سماحة القائد وسماحة الأمين العام والمجاهدين من دعائكم وخطوات مشيكم
كذلك لا تنسوا الأسرى خصوصًا الأسير *الحاج حيدر سليم*
لا قدرة إستيعاب كافية لتعلّم أشياء جديدة
الفراغ يأكل الفراغ
في وسط هذا الفراغ لا مكان للقراءة والكتابة
لا عمل يستحق عناء التعب
لا شيء سوى التّيه في هذه البلاد، حتّى الأشياء التي فيها وجه الله
أصبحت تتخالط عليّ بسبب الذين أحفّ بهم..
"لا تدري لعلّ الله يحدث بعد ذلك أمرًا"
لم يعد بالإمكان التحدّث بالعلّة حتّى يا الله
أحتاج يقينًا كاملاً يكلل هذا القلب
أو أنزل علينا صبرًا جميلاً.
البلاء منك.. فاليكن الصبر منك أيضًا..
أأشكوا لعبدٍ أنت ربّه؟
وأنت ربّي ومعيني؟
أأشكوا لِمن يشكوا أضعاف شكايتي؟
ليت شعري دلّني؛ أين يذهب من استوحش في وسط مدينته؟
Forwarded from ذَرَّةُ حُبّ (مَـريَـم)
صبراً على مُرِّ البـلا يا فَاطِمهْ
سُرعانَ ما ألْقاكِ بعدِيَ قادمهْ

سُرعانَ ما ينعى السلامةَ فيكمُ
فقْدي فلا تبقَى حياتُكِ سالِمَهْ

يا من لها يرضى الإلهُ وعندَها
تهوي الملائكُ منْ عُلاها خادِمَهْ

إني أراكِ وبابُ دارِكِ مُضْرَمٌ
وعليْكِ تدْفعُهُ عُتاةٌ غاشمهْ

تدْعِينَ "وااأبتي" فتجْري عَبْرتي
أسَفِي فمَا من راحِم أو راحِمَهْ

آهٍ لآهِكَ حينَ يُسْقَطُ "مُحسنٌ"
غضباً لَهُ تغلي الجحيمُ الحاطمهْ

مِنْ رفْسَةِ الطاغوتِ يُخْسَفُ بدْرُهُ
فَيَؤولُ صُبْحُكِ كالليالي القاتِمَهْ

خداكِ: خدٌّ قدْ تأثَّرَ من لظى
نارٍ، وخدٌّ من أيادٍ لاطِمَهْ

جنباكِ :جنبٌ لا تقرُّ ضلوعهُ
ألماً، وجنبٌ من سياطٍ ظالمهْ

ولفرطِ ما يدميكِ قنفذُ يا بنتي
تبقى دموعُكِ للمنيَّةِ ساجِمهْ

زهراءُ صبراً إِنْ رأيتِ المُرتضى
بالحبلِ تسْحبهُ الكفوفُ الآثمهْ

أمضي إلى ربّي وأنتِ وصيِّتي:
يا شيعتي فابكوا الشهيدَةَ فَاطِمهْ

إبْنُوا بيوتَ الحُزْنِ واقْضُوا عُمْرَكُمْ
دمعًا فهذا الدمعُ حُسْنُ الخاتِمهْ
Forwarded from زاد الواعظ
وما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ
‏ولا مِثلُهُ حَتّى القيامَةِ يُفقَدُ ..
أحدّق في الفراغ
كلّ شيء صامت
إلاّ عقلي…
السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ اللهِ في أرضِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا عَينَ اللهِ في خَلقِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا نُورَ اللهِ الَّذي يَهتَدي بِهِ المُهتَدُونَ..
غائبٌ يُدارُ الكونُ بألطافه..
السّلام عليك يا صاحب الزّمان عجّل الله لك الفرج
"عائدٌ من خطوةٌ خاطئة، أحملُ تعب الطريق كلهُ معي."
يا رب…
أسألُكَ مسألة المِسكينَ الذي
‏لا يملُكُ أيّ شيء.. وأنتَ!
‏أنتَ ربُّ المِسكينِ وربُّ كُل شيء !..
بِجَاهِ الإِمَامِ العَسكَرِيِّ، وبِيُتمِكَ وآلامكَ
امسَح عَلينَا بِيَمنِتكَ، واحسِبنا مِن أَيتَامكَ...
ذَرَّةُ حُبّ
يا كميل.. أهل الدنيا لا وجود لهم ولو سمعت وطأت اقدامهم من لا يفنى يا كميل هم أهل الله.. حتّى لو صارت أبدانهم رمادًا -ح
السلام عليكم
تقبّل الله أعمال الجميع، منذ أشهر كتبت هذين السطرين بقصد مخاطبة أحد الشهداء الذي ارتقى في هذه الحرب القائمة، أودّ التأكيد أنّ هذه العبارة ليست عن لسان الأمير "عليه السلام" انّما عن لساني
لأن البعض ينشرها بقصد نشر كلام الامام علي، لذا يرجى الالتفات.
جمعة مباركة يا أحباب🌸
Forwarded from البصيرة
آتاك السّيلُ مِن هامة حيدَر
‏"لخيبة الأمل صداقةٌ عريقةٌ مع التحوّل"
كل مايخيب أملنا يدعونا لنعيد صياغة فهمنا للواقع، يدعونا لنكون أكثر دقةً وسخاءً في تقييم ذواتنا والآخرين، يدعونا إلى السير على أرضٍ أكثر صلابةً وثباتاً.
تجرحنا الخيبة بعمق، لكننا نمتلك الخيار بقبول دعوة المشاركة من جديد، أو الانكفاء مع الألم.
Forwarded from ذَرَّةُ حُبّ (حَـيْـدرَ °)
يشهد الله أنّني مررت في ظروف قاسية لا تحملها الجبال رغم صغر سنّي،
لم يعرف بها حتّى من أسكن معهم منزلي "أهلي"
مرّت ليالي ظننت أنني لن أدرك الصباح.. في كل مرّة
كان الله دائمًا المؤنس والمنقذ، لم أجد سوى الله تعالى..
في كل مرّة اعتمد على امرءٍ وانظر منه أملاً يقطعه الله لي ثم استفيق!
كل عثراتي كانت أثر توكلي على العبد، ما إن أسلّم أمري لله تعالى إلاّ وتنفك كل أموري المتضايقة المُستعصية!
يقول تعالى
"وعزتي وجلالي لأقطعنّ أمل كل من يؤمل غيري باليأس"
وانا لمستها.. تلوعت منها، ولا أريد إلاّ أن تكون انت يا الهي معتمدي وأملي ونجواي..
يا من إن دعوت غيره خيّبني، لا تكلني الى غيرك ولو طرفة عين.. 🤍
ينتاب المرء شعورٌ هائِلٌ بِالفراغ, حين يعتاد أشخاصًا
أو أماكن أو أنماطًا في العيش، ثُمّ تُنتزَع منه..
«أُناجيك!
ولستُ الفَقيه بأسلوبِ الرَّقائق، ولساني غير فَصيح، ودَربي غير صَحيح. أنا الذي لا أملك سوى حسن الظَّنِّ بك، وأُحارب هوى نفسي باليقين، وأتلعثم حاليًا بكلِّ الكلمات عدا ندائي بالرَّجا: يا ربّ».

«إِن ضلّ قلبي فَقلبِي أنتَ تعرِفه!»
شعبنا لم يتعرّف على الله تعالى في طيّات الكتب، ولا في الأدلّة الفلسفيّة أو غيرها. أهل هذه المسيرة قد عرفوا الله بالتجربة.
تجارب المختبرات لا تطال ما وراء عالم المادّة، لكنّ الله تعالى يُعرف بتجارب الحياة.
الله هو الذي أيّدنا حين كنّا قلّةً مُفردةً، ونصرنا حين كنّا ضعافًا دون عدّةٍ وإمكانيّاتٍ، وآنسنا في أشدّ مقاطع التاريخ وحشةً، وأعزّنا حين اجتمع العالم على إذلالنا، وحفظنا حين أرادوا سحقنا.. كلّما اشتدّ البلاء واستحكمت حلقاته، واستيأس أهل الدنيا من الفرج، ازددنا يقينًا بالنصرة والمدد، وازداد اتّكالنا على ربّنا الذي عرفناه وخبرناه ولم يخذلنا في يومٍ من الأيّام.
من كان مع الله كان الله معه، ونحن مع الله.
روحي لأوصالكم وجراحكم الفداء
2024/12/26 18:36:43
Back to Top
HTML Embed Code: