نفوسٌ أبيّة وأنوفٌ حميّة

ثبّت الله أقدامكم ونصركم على الكافرين
عزيز يا يمن♥️

- و" يَمَنَ" ، كلمة تعني "البركة".
مثل : يَمَنَ اليمن على كلُّ العرب! أي كان مباركاً عليهم.

أن يمن الله تعالى عليك بشهر الخير وباب العروج الأوّل، يعني انّك بخير🌸..
لا تنسونا من صالح دعائكم

بِاَبي اَنْتَ وَاُمّي وَنَفْسي يا اَبا عَبْدِاللهِ اَشْهَدُ لَقَدِ اقْشَعَرَّتْ لِدِمائِكُمْ اَظِلَّةَ الْعَرْشِ مَعَ اَظِلَّةُ الْخَلائِقِ، وَبَكَتْكُمُ السَّماءُ وَالاَرْضُ وَسُكّانُ الْجِنانِ وَالْبَرِّ وَالْبَحْرِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ عَدَدَ ما فِي عِلْمِ اللهِ.

لَبَّيْكَ داعِيَ اللهِ اِنْ كانَ لَمْ يُجِبْكَ بَدَني عِنْدَ اسْتِغاثَتِكَ وَلِساني عِنْدَ اسْتِنْصارِكَ، فَقَدْ اَجابَكَ قَلْبي وَسَمْعي وَبَصَرَي.

-من زيارة الإمام الحسين عليه السلام المخصوصة في رجب-

.
‏قال النّحاس: "سُمّي شهر رجب رجبا؛ لتعظيمهم
إيّاه، ورجبته: عظمته". وقال المبرّد البصريّ: "سمّي
رجبا؛ لأنه في وسط السّنة، مشتقّ من الرّواجب".

‏اللّهم حقّق لنا الأرب في شهر رجب.
.

" إنّما قلبُ غيرِك لَك كقَلبك له، فإن كُنت تُحبّه أَحَبَّك."
الإمام عليّ الهاديّ (ع)🌸

خاب الوافدون على غيرك
في كل مرّةٍ انساها
أتجرّع ألم الخذلان بعد الوفود الى من هم أمرهم بيد الله

قال أمير المؤمنين (عليه السلام) لمحمد بن الحنفية:
يا بني إذا قويت فاقو على طاعة الله. وإن ضعفت فاضعف عن معصية الله. وإن استطعت أن لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فافعل، فإنه أدوم لجمالها وأرخى لبالها وأحسن لحالها، فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة، فدارها على كل حال وأحسن الصحبة لها فيصفو عيشك.

-مكارم الأخلاق، الشيخ الطبرسي

هناك سِرٌّ عجيبٌ في تسليم الأمور لـِ الله بعد نفاد كل المحاولات، في التَّسليم لـ الله انتقال تام من العجز المفرط إلى كمال القدرة، ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضا الأقدار. 🌿

‏"والحزن أيضًا
‏لهُ قداسة أن لا يُقال
‏لأي عابرٍ"

قرأت اقتباسًا في احدى القنوات واعجبني،
ضغطت على المشاركة كما افعل في كل مرّة
كي لا اسلب اسم احد
يا للعظمة😁

اللوحة الحادية عشر: الإمام محمد الجواد (ع)

يظهر الإمام أصغر من باقي الأئمة، و ذلك لأنه كان في الثامنة من عمره عندما تولى الإمامة بعد استشاد أبيه الإمام الرضا (ع). تردد العديد من شيعة الإمام رضا في إمامته، و لكنه بالرغم من صغر سنه، خاض العديد من المناظرات مع علماء الخليفة المأمون وخرج منتصراً من كل مناظرة خاضها وأثبت جدارته بتولي الإمامة. ولعل أشهرها هي ما ترمز إليه الصورة في المنتصف، التي تبرز نسرا يحمل سمكة. وتدل الصورة على الحوار الذي دار بين الإمام الجواد والمأمون العباسي، الذي برز فيه وعي وذكاء الإمام مما أجبر المأمون على الإعتراف بإمامته قائلاً: أنت إبن الرضا حقا.
اللون الزهري المزين بالخيوط الذهبية يرمز إلى حكمة وعلم الإمام الجواد وعلو شأنه بين المسلمين بالرغم من فترة إمامته القصيرة نسبياً (١٧ عاماً) وعمره عند استشهاده (٢٥ عاماً).

اذا خاب الرّجاء فزُر جوادًا🌸

يا صورة الإنسان ملء كماله
لولاك كيف يعرف الإنسان؟!