Telegram Web Link
‏أحيانًا أعتقد أنَّ قلبي لن يتحمَّل حدث معين، ولكنه يتحمَّله، أشاهده يتحول إلى قطع صغيرة ثم يعيد بناء نفسه دون تدخل مني.

أُحبُّ قدرة البشر على تجاوز أصعب الأمور، كيف أنَّ الله يُهوِّن ويُيسِّر الصدمات، وتنتهي تدريجيًا مع الزمن.

أُحبُّ كل مرة ظننت فيها أنَّني أضعف من أن أتجاوز أمر معين، وبلُطف الله ينتهي تمامًا وأنساه، أنساه تمامًا وأبقى أردِّد: كيف ظننتني لا أستطيع؟ لا ينتهي؟ وكيف استطعت؟ وكيف انتهى؟ لله الحمد، لله الحمد دومًا.
‏ليس حقيقيًّا أنّ الإنسان يمضي دون اكتراث..
إنّنا دائمًا ما نكترث،
دائمًا ما ينكزنا مكانٌ أو موقفٌ أو رائحة،
نَحِنّ وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا،
لكنّها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب
أو تدعه ينجرف..
لا حَبيبْ إلا هْوَ وَ أَهْلِه..🤍
على حُبِّهِ صلوا عليه وسّلِموا تسليمًا
Forwarded from زاد الواعظ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بلغَ العُلا بكمالِه
كشفَ الدُجى بِجمالِه
حَسُنَتْ جميعُ خِصالِه
صَلوا عليهِ و آلهِ..
‏لمَّا أرادَ اللهُ خَلقَ مُحمَّدِ
جَمَعَ الفضائلَ، ثُمَّ قالَ: تَجسَّدي🤎
لشدّة اتّصاف رسول الله صلى الله عليه وآله بالصِفات الإلهيّة
كان يعزّ عليه أن يموت أبو جهل مثلاً أو أبو لهب على كفر،
يعزّ عليه أن يموت الكافر على كُفره.
وعندما تمرّ جنازة ذاك اليهودي من أمامه، بكى عليه(روحي فداه).
هذا الحزن الشديد الذي كان يصاب به الرسول على القوم استدعى أن يخاطبه الله تعالى ب
{فَلَا تَذۡهَبۡ نَفۡسُكَ عَلَيۡهِمۡ حَسَراتٍ}.
من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر لا تحزن عليهم ولا تتحسّر عليهم، ولكن انا يا رسول الله، أنا ربّهم، أنا الله، أنا أتحسّر عليهم
{يا حسرةً على العِباد}.

مبارك ولادة نبيّ الرحمة صلّى الله عليه وآله
وَفِي أَوَّلِ أَيّامِ شَهْرِ تِشْرِينَ الْأَوَّلِ
تَذْكِيرًا لِقَلْبِكَ: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّكَ جِدًّا"
🤎🍂
كفى بي فخرًا ان تَكون لي ربًا
وكفى لي عِزًا ان اكون لك عبدًا..
ذرةٌ أنا
في بحرِ جودك
وعطفك
لو أرادك الله صلبًا لخلقك صخرة..
لكن لين الطين فيك كان مقصودًا!
نحن الطلاب بمدرسة الأحلام المجنونة..
نعلم ان الأحلام ستتحقق..
وسنشرب شاي العودة في حيفا عند الشاطئ..
هل تظنُّ أنّك بجهدكَ وحدك
تحصل على الحب؟
الحبّ رزقٌ،
الله مصدر الأرزاق!
"لو أنفقت ما في الأرض جميعا
ما ألّفت بين قلوبهم.."
وهكذا، تصبحُ أنت أمام حقيقة فذّةٍ، أن الحب رزقٌ، متى ما وهبك
إياه الله، أصبحتَ أمام قاعدتين
من قواعد الرزق:
أن يكون حبكَ نعمةً،
أن يكون حبك ابتلاءً،
ألا تشعر أحياناً أن سعيكَ نحو
هذا النوع أو ذاك النوع من الحبِّ،
لا يتمّ؟
خذْ نفساً عميقاً،
ودقّ باب الله، ودعهُ يقود سفينة
الرزق هذه، هو أخبر

- الشيخ محمد باقر كجك
راحة الروح، أن يكون القلب رمادًا
أن يتناثر رماده ويحترق في سبيل العشق
ذَرَّةُ حُبّ pinned «راحة الروح، أن يكون القلب رمادًا أن يتناثر رماده ويحترق في سبيل العشق»
وصلوا قصصهم ومعاناتهم للعالم ')
Bringing their stories and suffering to the world
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل ترانا ؟
هل نراك؟
2024/09/30 19:22:51
Back to Top
HTML Embed Code: