Telegram Web Link
Forwarded from عَسلُ السُنّة💧 (أبو أنس)
• بِدع عَاشُوراء -

📚من ڪِتاب الفتاوى الڪبرى لشيخ الإسلام ابن تيميّة رحِمه اللّه تعَالى.
🌷[ لبـس القُفَّـازين عَـادة نِساء الصَّحَـابة ]🌷

︎سئل فضيلة الشَّيخ محمَّد بن صالح العثيمين :

• هل يجب على المرأة لبس الجوارب والقفازين عند الخروج من البيت أم ذلك من السُّنَّة فقط؟

الجواب :

• الواجب عليها عند الخروج من البيت ستر كفيها وقدميها ووجهها بأيِّ ساترٍ كان لكن الأفضل لبس قفازين كما هو عادة نساء الصَّحابة رضي الله عنهنَّ عند الخروج ودليل ذلك قوله صلّى الله عليه وسلّم في المرأة : «ولا تلبس القفازين» وهذا يدلّ على أنَّ من عادتهنَّ لبس ذلك.

•[فتاوى علماء البلد الحرام (741)] 📚🌱
عُدِّي نفسك دائمًا من المقصرات في حق الله عز وجل ولو كنت في قمة الإستقامة والثبات فلن تعبدي الله حق عبادته، فالشعور بالتقصير كفيل بتقديم المزيد والإجتهاد في الطاعات أكثر وأكثر بعيدًا عن حِبال الشيطان الماكرة فقد يقذف في قلبك الكبر والعجب والغرور بعملك الصالح القليل فتفقدي ما كنت فيه وما أنتِ إلّا تلبين أوامر الله عزَّ وجل.
"تخيَّل نفسَك وقتَ الذنبِ أنَّك فِي زاويةٍ من زوايَا جهنَّم وأنتَ تبكِي للأبَد!💧
وأبوابُها مُغلقةٌ وسُقُوفها مطبقةٌ وهِي سوداءٌ مُظلِمةٌ "

-ابنُ الجوزِي🖋️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رَايحِين عَند الشِّـيخ فَركُـوس
•طُوَيلِبُ شَيخِنَا الصَّـغِير اللَّـهُم بَارِك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
•جُـزء مِن مَكتَبَة الشَّىـيخِ فَركُـوس حَفِظَهُ الْـلّٰهُ
‏"فِي حِسَابَات التَافهِين..لا تَكُون رقمَاً !"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا مـا أُنـاسٌ فاخَرونا بمالهم
Whenever people boast about their worldly possessions to us,

فـإنّـي بـمـيراثِ النبيين فاخِرُ
then I surely take pride in possessing the inheritance of the Prophets [the wealth of knowledge].

ألم تـرَ أنّ العـلمَ يُذكرُ أهلُهُ
Have you not seen, that as a result of knowledge, it’s people are mentioned

بـكـلّ جميلٍ فيه والعظمُ ناخِرُ؟
with all types of beauty, even when their bones have been decayed?
لماذا نتسمي بالسلفية و لا نكتفي بكلمة مسلم*
____
للشيخ محمد بن عمر بازمول :
__
قال : أنا اريد القول لماذا الفرقة الناجية تريد أن تتسمى بغير ( المسلمين) لماذا تختار اسم اخر ( سلفي) مثلا!!

قلت :
تتسمى بالمسلم إذا كان الذي يقابلك كافر.
فإن كان الذي يقابلك مسلم عقلاني يتبع العقل ويُقدمه فأنت تميز نفسك عنهُ بأن تقول : أنا مسلم أثري يعني أتبع الأثر، لا العقل المجرد.
فإن كان الذي أمامك شيعي رافضي ويدعي الإسلام، فتقول لتمييز نفسك: أنا مسلم سُني أعتقد فضل الصحابة.
وهكذا تضيف إلى اسم الإسلام ما تحتاجه لتمييز نفسك عن من ينتسب إلى الإسلام بغير المنهج الحق.
واليوم أصبح اسم السلفية تمييزا عن أهل ((البدع والأهواء والأحزاب والجماعات)) فتقول: أنا مسلم سلفي، يعني لا أنتمي إلى جماعة وحزب، إنما أحرص على ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
ولو فرضنا أن الناس زالت عنهم هذه الاتجاهات، فعندها وعندها فقط لا نحتاج إلى غير أن تقول : إنا مسلم. تمييزاً عن الكافرين!
والله الموفق .
نحتاج اخوات اخوات تواصلي معي بارك الله فيكن @Ejtk3
-
لا تصفنَ أنفسكُنَّ يا فتيات


لا تكتُبْ إحداكُنَّ على صفحاتِها عن طولها،
لونِ شعرِها، اتساع عينَيْها، وزنِها،
درجةِ بشرتِها، أو أي شيءٍ في ملامحِها !!
الضربُ بالأحرفِ من خلفِ الشاشاتِ أشدُّ وقعًا وفتنةً على القلب؛ العينُ تشتهي ما لا تراه، العقلُ يُخيِّل، والقلبُ يترجمُ هذا ويُصدقُه .

ولكم في أمِّكم عائشة أسوةٌ وهي تقول للنساء:

«لا تصِفْنَني لأزواجكن🪞
لِلْفَقْدِ لَوْعَة ،لَا يَعْرِفُهَا إِلَّا مَن اكْتَوَى بِهَا ,"]💧
أيَا أُختَ العَقيدَة...💧🌹☁️

لا تَحصرِي معايير الزَّوج المستقبليّ في طِيبَة القَلب والحِنيّة ، غَيرَة الأصل وجَمال الأُلفَة.. فقط..!

هُوَ زوجكِ اليَّوم ، أَبٌ وقُدوَة لأَطفالكِ غدًا..

فلَا تَنتظِري مِن أولادكِ عزَّة بِدينِهم وتَنديدًا بشَعَائرِه وفخرًا بالإِنتمَاء لَه مَعَ أبٍ مَنعزل مكتفٍ بنفسه زاعِمًا بأفضليَّة عَدَم الخَوض في مُجريَات الأمَّة..

إن لم يَكن متَديِّنًا ، سَليمَ العَقِيدةِ ، سويُّ الوَلَاء والبَرَاء ، صَلبُ المَوقِفِ صَادعًا بالحَقّ منددًا بِه لا يَخَاف فِي ذَلِكَ لَومَ لَائِم رَاغبًا بِذلِك وَجه اللّٰه فَلَا خَيرَ فِيه.

إنَّ الأمَّة تُعَاني مِنَ المُتَخَاذِلِين وبكثرَة، فَلَا تَكُونِي سبيلاً فِي إعدَاد مُتَخَاذِلِين جُدُد..

تَخَيَّرِي أبًا لذَرِيّتِك قَبل أَن تَتَخَيَّرِي زوجًا لكِ.
Forwarded from مجالس الذكر
خيرٌ كثير!

«إذا رأى شخصٌ رجلين يتنازعان في شيء وأصلح بينهما، فله أُسوة برسول الله ﷺ ، وقد فعل خيراً كثيراً، قال تعالى:
﴿لا خَيرَ في كَثيرٍ مِن نَجواهُم إِلّا مَن أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَو مَعروفٍ أَو إِصلاحٍ بَينَ النّاسِ وَمَن يَفعَل ذلِكَ ابتِغاءَ مَرضاتِ اللَّهِ فَسَوفَ نُؤتيهِ أَجرًا عَظيمًا﴾ [النساء: ١١٤]

فينبغي للإنسان أن يكون أداة خير، وأن يحرص على الإصلاح بين الناس وإزالة العداوة والضغائن حتى ينال خيرًا كثيرًا

[شرح رياض الصالحين، ابن عثيمين]
2025/02/05 17:04:00
Back to Top
HTML Embed Code: