_ ٥| رمضان
محبوب اليوم يعقب المكروه غداً
ومكروه اليوم يعقب المحبوب غداً،
فاجعل محبوبك رضا الله جلَّ جلاله.
أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها وأنفع لها في معادها،
كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بما فيها بشهوة ساعة؟
المخلوق إذا خفته استوحشت منه وهربت منه، والخالق العظيم سبحانه إذا خفته أنست به وقربت إليه، *فأيهما تختار!*
محبوب اليوم يعقب المكروه غداً
ومكروه اليوم يعقب المحبوب غداً،
فاجعل محبوبك رضا الله جلَّ جلاله.
أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها وأنفع لها في معادها،
كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بما فيها بشهوة ساعة؟
المخلوق إذا خفته استوحشت منه وهربت منه، والخالق العظيم سبحانه إذا خفته أنست به وقربت إليه، *فأيهما تختار!*
_ ٥| رمضان
هل تصورت نفسك يوماً عبداً بلا ذنب!
هل تصورت حافظيك وقد صعدا بكتابك إلى الله وليس به خطيئة! "يفتقدك حيث نهاك".
حاسب نفسك على الفرائض، فإذا رأيت فيها نقصاً فاجبر النقص،
حاسب نفسك على النواهي فإن اقترفت شيئاً فتداركه بالتوبة والاستغفار،
حاسبها على حركات الجوارح مثل: كلام اللسان ومشي الرجلين وبطش اليدين ونظر العينين وسماع الأذنين.
حاسبها على الغفلة والتقصير وتدارك ذلك بالذكر والإقبال على الله تعالى.
هذه نفحات رمضان فاغتنمها بالجد والعمل.
هل تصورت نفسك يوماً عبداً بلا ذنب!
هل تصورت حافظيك وقد صعدا بكتابك إلى الله وليس به خطيئة! "يفتقدك حيث نهاك".
حاسب نفسك على الفرائض، فإذا رأيت فيها نقصاً فاجبر النقص،
حاسب نفسك على النواهي فإن اقترفت شيئاً فتداركه بالتوبة والاستغفار،
حاسبها على حركات الجوارح مثل: كلام اللسان ومشي الرجلين وبطش اليدين ونظر العينين وسماع الأذنين.
حاسبها على الغفلة والتقصير وتدارك ذلك بالذكر والإقبال على الله تعالى.
هذه نفحات رمضان فاغتنمها بالجد والعمل.
يا رب لا تدع أمراً في صدري ٳلا وحللته لي ولا حلماً سكن في قلبي إلا ويسّرته لي".
لنطمئن أكثر .
" الرزق لا يُؤخذ بالمنازعة ؛ بل يسوقه الله من أوسع أبواب اللطف والرضا وتيسير الأسباب ".
" الرزق لا يُؤخذ بالمنازعة ؛ بل يسوقه الله من أوسع أبواب اللطف والرضا وتيسير الأسباب ".
اللهم إنّ في قلبي ضجيج لا يسمعه أحد ، اللهم إنك تعلم وهم لا يعلمون ، اللهم أرح قلبي وهون عليّ وإسقني صبراً يا الله ، أعوذ بك من غصة القلب وضيق النفس.
لا أحد يعلم ما أصابك، لا أحد يعلم كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة، ما الذي زعزع أمانك، وقتل عفويتك، كم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقًا مَن أنت."
- مهما كانت نيتك صافية في أي شئٍ تفعله ، لن تنجو من ظنون الناس السيئة أبداً .
أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يتردد."
سيحدث الله خيراً قريباً بحياتك، تظل تحمده عليه ما تبقى لك من عمرك، ولا تحصيه ثناء”
اللهّم البشارات التي نُحب، والأيّام التي تَسر، والرحمات التي تتوالى، والعافية التي ننعمُ بها، واليقين الذي يريحُ القلوب .
سيفاجئك الله بلطفه الخفي من حيث لا تدري وتهدأ روحك وتنعم براحة بال ثق في الواحد القهار ولا تحزن وتتألم فالله معك أينما كنت إنّ الله على كل شيء قدير.