"السُفن التي تبقى في المرسى تظلّ آمنة يا عزيزي، لكن ليس لهذا الغرض تُبنى السّفن."

وأسوء معركة في حياتك .. هي عندما يدفعك الناس إلى أن تكون شخصا أخر ..!

"‏يا أحسَنَ النَّاسِ في عينِي، وأعذَبَهُمْ
قد كنتَ نهرًا جرىٰ بالحُبِّ يغمُرُني"♥️

للصمت غايتين الاولى : هي التعالي عن التفاهات المطروحة
الثانية : حينما لا ترى جدوى من الحديث ..!

"صلَّى عليكَ إلهي كلَّما بَسَمَتْ
لنا الحياةُ بأخبارِ المَسرَّاتِ

صلَّى عليك إلهي كلَّما صَدَحَتْ
تلكَ المآذِنُ ترنو للسَّماواتِ". 🤎

ستدرك يوما انك اهدرت أثمن لحظات عمرك
في تحسين صورتك أمام أعين لا تبصر إلا ما تريد أن تراه..

لا تُفكِّرْ ... لها مُدبِّر"

"أسِيْرُ ولَسْتُ أعْلَمُ أينَ أمْضي
غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعْتُ بعضِي"

كنت شيئا يسعدنى ، لا أدرى كيف تحولت
إلى شيئا يفتت قلبى وجعاً ..

متعبون من فوات الفرص، وتأجيل الأحلام وتمزّق السّبُل ، متعبون لأننا نريد ولا نصل، متعبون لأننا نشعر بالحياة تمر من كل الجهات إلا الجهة التي نحن بها ، متعبون وخائفون ومليئون بالحذر.. فساعِدنا ياالله ولا تتركنا لحيرتنا وجهودنا!!

" الثرثارون إلكترونياً، هم الصامتون واقعيًا. "

وإن تعثرث وتناثر كل شيء ، سأستجمعُ نفسي وسأحاولُ مرةً أخرى فلا شيء بوسعِه إيقافي 💜

يا رب حُسن الحياة، وحُسن الرحيل، وحُسن الأثر.!

وأنتَ تأكل لحم أخيك لا تنسَ إضافة الملح الذي كان بينكما ٠

‏يتقبلني كما أنا بغضبي و زلاّتي، بانكساري و أنانيتي و مأساتي، يفتح ذراعيه دائمًا كلما اقتربت منه و لا يرفضني، يأتي أكبر مما أتوقع، أكثر مما أريد.💙

‏توقّف عن الهروب من مواجهة بعض المواقف والتجارب، لأن الحياة بطريقةٍ أو بأُخرى ستضعُك أمام تلك الأمور التي تهرب منها بطريقةٍ مُباشرة، واستمرارك بالهروب لن يُفيد بل سيجعلك تعيش كابوسًا أبدي، طوّر نفسك، واجه مخاوفك، فأحيانًا عندما تواجهها وتتأملها عن قرب تكون أبسط بكثير مما توقعت.

لا تُعاشر أشخاص لا تجد نفسك فيهم، تتصنَّع شخصياتهم لتكون مثلهم فتكون معدُوم الوجُود . كُنْ أنت أينما كُنت".

التفسيرات المشوهة تصنع واقعاً مشوها...فكما يختلف الأشخاص في أشكالهم وصفاتهم بدرجات متفاوتة....تختلف تفسيراتهم لكل مواقف الحياة.... فالتفسير هو الحلقة الفاصلة بين الفعل ورد الفعل وكلما كان التفسير مطابقاً للواقع كلما انعكس ذلك فى ردة فعل موضوعية وواضحة ومناسبة للفعل ...
تفسيرك مرجعيته معتقداتك وقناعاتك التى تتبناها والتى قد تحتاج لمراجعة وفلترة من حين لآخر...
ولتتأكد أن تفسيرك صحيحاً ؛ توقف واسأل نفسك قبيل ردة الفعل:
هل لدى أدلة مؤكدة تقطع بهذا التفسير دون غيره؟ هل هناك تفسيرات أخرى ؟ ما مدى منطقيتها وأدلتها ؟
فأن تكتشف أن تفسيرك يحتاج مراجعة خير لك من أن تتسرع بردة فعل قد تؤدي لنتائج وخيمة يصعب إصلاحها...
فما أحوجنا لأن نمرر تفسيراتنا على فلاتر تقودنا لواقع أنقي وأوضح خالى من ضبابية الرؤية المضللة.