﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَسَلَامَكَ وَبَرَكَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ أكْرَمِ الخَلْقِ وَإمَامِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

استمتع وأنت تقرأ القرآن ...

استحضر بأنك تتلو النص نفسه الذي تلاه جبريل على نبيك، وتلاه نبيك صلى الله عليه وسلم على صحابته، وتلاه الصحابة والتابعون والمصلحون والعلماء ... بنفس اللفظ والجرس والصوت

هذا عهد وميثاق يربطك بكل هذه السلسلة المباركة التي تربطك في نهاية المطاف بالله منزل هذا الكتاب

استمتع بأنك تنال هذا الشرف الرفيع، شرف الانتساب إلى خير الخلق وخير العباد وخير الأمم .

الشللُ أمام القرارات الحياتية الكبيرة والإغراقُ في التفكير في كلِّ تفصيلة وحسابُ كلِّ خطوة وكأنَّ الإنسان موكولٌ إلى نفسه أمرٌ لا يليق بمؤمن.

‏أين معية اللّٰه من حساباتك؟ أين تأملك واستحضارُك لجميلِ وخفيِّ لطف اللّٰه بك وإحسانه إليك؟ أين توكلك على مَن هداك سبُلك وآتاك من كلِّ ما سألت؟ أين معاملتك ربُّك؟

-م. باسل مؤنس رحمه اللّٰه.

لحظات الضعف وأيام الفتور التي تزور المرءَ بسببِ همٍّ أو مرضٍ أو حزنٍ أو فوات أمنية أو بلا سببٍ واضح أصلا.. تُسقط عنه القشرة الرقيقة المصطنعة من أوهام الاعتماد على النفس، وتأخذ بأكظامه أخذًا ليفهم أن الحول والطول من الله وحده!

-د. سليمان العبودي.

في الدار الآخرة، إذا نظر إبليس إلى سعة رحمة الله طَمِع أن يغفر الله له!

كفى بهذا أن يعطيك أملاً كبيراً أن ترجع إلى ربك مهما اقترفت من الذنوب والآثام ..

‏رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ

غدًا تَحنو علىٰ الأكتافِ عناقيد الجنّة؛

زال النَّصب، وتمّ النعِيم، فَطاب الإتكاء.🤍

الله أكبر تحررت الخرطوم، فاللهم كما كان تحرير السودان في يناير بشرى لوقف الحرب في غزة، فاللهم اجعل تحرير الخرطوم كاملة اليوم بشرى بأن يكون عيد غزة عيدين.

عقبالنا🤍

ازاي بتحصل الانتكاسات ؟!
الشيخ سمير مصطفى فك الله اسره♥️

جِينا نعيدكُن بالعيد ونسألكُن
ليش ما فِي عَنا لا أعياد ولا زينة!

احنا يجماعة ف المثجد انا بثرب مية

«‏الإنسان محتاج للهداية لدرجة إن لازم يطلب الهداية فى كل ركعة»

د. أحمد عبد المنعم

مشاعر الخِتام تُبكينا والله،
اللهم تقبل مِنا واقبلنا :"))