‏يُريدُها غَادةََ حَسنَاءَ فاتنةََ
نَحيلةَ الخَصرِ والأكتافِ والعُنقِ

وهُو الذي لَو رأته الجِنُ لأنصَرعتْ
ولاستعَاذتْ بربِّ الناسِ والفَلقِ.

يعلن الحاج عبدالرحمن ، مرتديًا جلابيته الرسمية، وبصفته مواطنًا منتدبًا عن نفسه، ومراقبًا محايدًا لمجريات الأحداث الفلكية، عن إطلاق أحر التهاني بمناسبة حلول عيد الفطر، سواء كان اليوم، أو إمبارح، أو لسه بيتفقوا عليه..

راجين من المولى أن تكون العيدية بالدولار، والكحك بالملبن، والهلال برؤيتكم يا حلوين لا برؤية لجان الاختلاف الفلكي 🫶.

هذا والله المستعان، وبه التوفيق، وحفظ الله الهلال مِن أعين الحاقدين ♥️

(لمحات لن تنسى أبدًا)

أول فتى أعجبك الذي أيقظ فراشات جوفك وكسر ابتسامتك
المعلم الذي وضع الأمل بين يديك وغير حياتك
أمك، عندما قالت إنها فخورة بك
بطل طفولتك الخارق، الذي أطلعك على شجاعة لم تعرفي أنها تسكن قلبك
الشخص الذي أخبرك أن العالم قد لا يكون لطيفًا، لكن بوسعك جعله أرحم
الشخص الذي احتواك عندما كنت إعصارًا
أختك عندما لملمت معك بقايا قلبك المفطور
صديقة الطفولة ملقية نظرة وداع من الشباك الخلفي لسيارة قديمة أخذت عائلتها بعيدًا
الحبيب الذي علمك الحب الحقيقي
الحبيب الذي رحل لأن هذا أفضل ما يقدمه لك
جدتك عندما سلمتك جزءًا من تاريخ العائلة
والدك في المرة الأولى التي رأيته فيها باكيًا
صديقك والشمس المضيئة في عينيه عندما رأيته لآخر مرة
الشخص الذي علمك الطيران بدلًا من السقوط
كل ما يشبه الحب وباق مثل شبح في متحف قلبك
الطفلة التي كنتِ، المتفائلة التي لطالما تمنت وحلمت بالنجوم وسماء الليل الشاسعة.

.

نيكيتا جيل - ترجمتي: ضيّ رحمي .

‌تَضِيْقُ حَتَّىٰ يَضِيْقَ الكَوْنُ ثُمَّ تَرَىٰ
غَيْثَ العَطَايَا مِنَ الرَّحْمَـٰنِ يَنْهَمِرُ!

-
رغم عِلمي بأنَّ العلاقاتِ لا تُقام على الحُبِّ وحده،
إلا أنِّي لا أتقبَّلُ علاقةً لا أكونُ فيها المقصودةَ بعينها.

أحبَّ أن أخرجَ من دائرةِ المُقارناتِ،
والمفاضلاتِ..
أريدُ أن أكونَ مقبولةً ككُلٍّ، محبوبةً لذاتي.

أن يأتيَ إليَّ بحثًا عنِّي،
لا عن مظهرٍ خارجيّ، أو زهوٍّ اجتماعيّ، أو لصورةٍ مُسبَقة يحاولُ قولبتي فيها.

أحبُّ أن أقعَ مع من يختارني وإن لم أكنْ مُبهِرة،
وأن يختارَ وجهي وإن كان مُختلِفًا عن كلِّ أحلامِه الورديَّة،

أن يشاركَني وجهتي وإن لم يكنْ طريقه،
وأن ترجحَ عنده كفَّتي مهما حوت الكفَّةُ الأخرى.

فَلَـمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

من سورة الأنعام- آية (44)

«عليكُم سلامُ اللهِ.. والبُعدُ بَينَنا!»
..♡🪐

يداه فارغة، مضَبّب الرؤى، متعثر الخطوات، يطرق باب الكريم وفي قلبِه أمل!

ما كُنّا لنُحِبَّ أسمائنا بهذا الشكل
لولا نِداءُ الأحِبَّة.

ماذا بعد رمضان؟!

الشيخ سمير مصطفى.

بسم الله الرحمن الرحيم،

✨نزف إليكم بشرى افتتاح التسجيل في برنامج البناء الفكري في نسخته الثالثة،

▫️وهو برنامج بنائي منهجي يهدف إلى تخريج نُخَب متمكنة في مجال الفكر الإسلامي، عبر تعزيز الوعي بالواقع الفكري وتاريخه وسياقاته ونقده، مع بناء التصور الفكري الإسلامي المحكم القادر على ضبط البوصلة وتصحيح المعايير وإمداد الثغور الفكرية في الأمة بالمصلحين المؤثرين.

🔻ينتهي التسجيل يوم 12 شوال 1446
الموافق 10 إبريل 2025

رابط التسجيل:

https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSemxE_fG-8vUwCw8ngLa8TDZOFKDq0lVJ-02wayGK_EERx6gw/viewform?usp=preview

أحدهم يودّ الحديث عمّا يجرحه
ويخاف أن يُصيبه الحديث
بجرحٍ جديد.

-د.خالد الحداد

ناديتُها شوقًا فجاءت متأخرة ** والقلب ماتَ، فما جدوى أمانيها؟
كنتُ أراها كنور الصبح في أملٍ ** واليوم لا ظلَّ لي في ناظريها

أبصرتُها بعد طول البُعد دامعةً ** كأنها الطيفُ قد أودى ليُبكيها
قالت: أتيتُك والآهاتُ تحملني ** فهل عساكَ تُعيد العهد يُحييها؟

فقلتُ: قد كنتِ لي شمسًا أؤمّلها ** واليوم لا دفءَ لي في مآقيها
سالت دموعي على ذكرى تجمعنا ** لكنها الريحُ قد ضاعت لياليها

اللي إنت شايفه قدامك Perfect،
مكنتش دي بدايته!

اللي لغته كويسة ومبهور بطريقة كلامه،
مكنتش دي بدايته!

اللي فِكره واسلوبه حلو،
مكنتش ي بدايته!

اللي بيقدر يكتب كلمات تلامس شعور غيره ويصدقها،
مكنتش دي بدايته!

كلها كانت خطوات بسيطة،
خطوات مستمرة،
فيها صبر، تعب، تحمل، معافرة مرة والتانية،
علشان يوصل للنتيجة اللي انت بقيت مبهور بيها ..

فـ لو انت بترهق نفسك بالمقارنة،
اشتغل على نفسك، واطمن إنها هتيجي، بس لو استمريت وصبرت 🤎.

#مريم_المنشاوي

°
🔺 هدية الصوتية: جدول متابعة (السنة واقفة عليك بكام) بنظام نصف شهري لمتابعة الأوراد والعبادات، مصمم خصيصاً لآل نافع 💐

اطبعوا هذا الجدول ورقياً واستخدموه، علقوه على جدار غرفتكم أو ضعوه في مكان أمام أعينكم حتى لا تغفلوا عنه، واصبروا على الالتزام به حتى يفتح الله عليكم بفواتيح طاعته والقرب منه.. (إن تصدق الله يصدقك)

ولا تنسوا نشر الصوتية وإهداء نسخة مطبوعة من هذا الجدول لمن تحبون من المسلمين ولكم كامل الأجر إن شاء الله، قال صلى الله عليه وسلم (لئن يهدي الله بك رجلاً واحد خير لك من حمر النعم)

»» نافع | Nafe3
»» صوتيات نافع

اللي بيحصل حوالينا دلوقتي بيخلينا نسأل نفسنا سؤال صعب:
إحنا أصلًا مستعدين؟
من سنين وإحنا عايشين على شعار "ربنا يستر"... دعوة بنرميها في الهوا، ونرجع نكمل يومنا كأن الدنيا بخير !

لكن الحقيقة؟ إحنا جيل اتربى على وهم السلام الناعم، جيل فاكر إن المعجزة هتحصل في آخر الفيلم، وإن كل حاجة هتتحل لوحدها ... مسحول في لايفات التيك توك ..وفي مستنقعات الإباحية .. واوزينه ..ينزل يحارب !
لا جاهز بدنيًا، ولا عنده مناعة نفسية، ولا حتى فاهم بيحارب ليه .. ويلا ياجامد !
تيجي تقارن ده بشعوب تانية، زي أخواتنا؟
طفل عنده ١٢ سنة حافظ الخريطة السياسية أكتر من واحد عندنا عنده ٤٠!
والأهم من كده: عقيدة القتال عنده واضحة... واضحة جدًا !
عارف بيقاوم ليه، وبيواجه مين، ومين واقف ضده
إنما إحنا؟
بقانا 60 سنة بعيد عن أي حرب حقيقية، بقالنا عمر بنحارب بس بالشعارات ..
"إحنا مفيش حد قدنا" "إحنا اللي هنجيبهم في شوال" "إحنا أحفاد الفراعنة"

شعارات لطيفة جدًا، شبه الراجل بتاع كمال الأجسام اللي واقف قدام المراية بينفخ عضلاته... بس أول ما يسمع طلقة، بيقع من طوله!

والإعلام؟ ماشي بخطة مدروسة لتحويل الشعب لكائن بيضحك وبيطنطط وبيعيش في عالم موازي ... وشوف شهر رمضان كنموذج لتحليل المسلسلات والبرامج رغم القضية اللي شغالة جمبنا !

والناس؟
بقت عندها "مناعة" ضد أي خبر جاد...

الأمم اللي بتحمي نفسها، مبتستناش الحرب، بتبني وعي، ومناعة، وتحط خطط في وقت السِلم، لكن إحنا بقينا محترفين في حاجة واحدة:
التنظير، نتكلم عن البطولة واحنا بنشرب شاي، ونحلل استراتيجيات الجيوش واحنا مش عارفين نمشي متر من غير ما نتزحلق في حفرة!

المشكلة مش إننا مبنعرفش نحارب...
المشكلة إننا مبنعرفش "نفكر" المشكلة إننا جهلة ، وأسوأ من الجهل... إنك تبقى مش عايز تعرف !

تلاقي الشهيد بيموت علشان عنده قضية، والمنتحر بيموت لأنه مش لاقي معنى، وإحنا؟ بنربي جيل مش لاقي معنى، ولا دور، ولا صوت !

بنربي مسدسات صوت .. وبس
مفيش اشتباك مع الواقع، ولا مع القضايا اللي فيه... احنا محتاجين نبني وعي حقيقي، نبني فهم حقيقي للي قدامنا، نبطل نكدب على بعض ونقول إن المعركة هتبقى سهلة، لازم الناس تعرف إن المعركة لو جت، هتبقى صعبة، وهتطلب منك تضحية حقيقية، مش مجرد كلام على القهوة !

وإهي جاية جاية ... قريب جاية، بس لما تيجي، مش هتسأل انت اتفرجت على مسلسل إيه في رمضان، ولا قضيت كام ساعة على التيك توك،
ولا ضحكت قد إيه على إيفيهات تويتر!

هتسأل سؤال واحد بس:
انت جاهز؟!

جاهز تدافع؟
ولا لسه بتسأل هو إحنا بنحارب ليه أصلاً؟
جاهز تواجه؟
ولا لسه بتدوّر على قهوة تشوف فيها الماتش؟

المعركة دي مش على الحدود بس...
المعركة دي جوّا دماغك، في كل فكرة بتعدي من غير ما تسأل نفسك جت منين؟ في كل لحظة بتقرر فيها تطنّش بدل ما تواجه.
في كل مرة بتختار تكون متفرّج... بدل ما تكون راجل في الملعب.

الموجة جاية...
واللي مش ماسك نفسه كويس، هتبلعه!

فإما تبقى واعي...
أو تبقى طُعْم.
إما تحارب...
أو تتحاسب.

- محمد فضالي .

○
⚖️ السنة واقفة عليك بكام؟

• ملحقات الصوتية
1. كتيب (والثمن الجنة)
2. كتيب (الجامع في الأدعية)

»» نافع | Nafe3
»» صوتيات نافع

ساعة ونص من الجمال والله اللهم بارك
استمعوا عسى يكون فيه الخير باذن الله ✨✨😭