Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Audio
كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي باستشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي باستشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله 25-03-1446هـ
بيان مهم للقوات المسلحة اليمنية في تمام الساعة التاسعة مساءً
بيان مكتب سماحة الامام علي السيستاني (دام ظلّه)

بسم الله الرحمن الرحيم

(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا).

تلقّينا ببالغ الأسى والأسف نبأ استشهاد العلامة حجة الإسلام والمسلمين السيد حسن نصر الله وكوكبة من إخوانه في المقاومة اللبنانية الشريفة وعشرات المدنيين الأبرياء في المجزرة المفجعة التي اقترفها جيش العدو الإسرائيلي في ضاحية بيروت العزيزة.
لقد كان الشهيد الكبير انموذجاً قيادياً قلّ نظيره في العقود الأخيرة، وقد قام بدور مميز في الانتصار على الاحتلال الإسرائيلي بتحرير الأراضي اللبنانية، وساند العراقيين بكل ما تيسر له في تحرير بلادهم من الإرهابين الدواعش، كما اتخذ مواقف عظيمة في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم حتى دفع حياته الغالية ثمناً لذلك.
وإننا إذ نتقدم بأصدق التعازي وبالغ المواساة للشعب اللبناني الكريم ولسائر الشعوب المظلومة في هذا المصاب الجلل والخسارة الكبرى نتضرع الى الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته ورضوانه ويجمعه بأوليائه محمد وآله الطاهرين في أعلى عليين، ويلهم أهله وجميع المفجوعين بفقده الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

(24 / ربيع الأول/ 1446هـ ) الموافق (28/9/2024م)
مكتب السيد السيستاني ـ النجف الأشرف
بيان عسكري صادر عن كتائب الشهيد عز الدين القسام

"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون"

تتقدم قيادة كتائب الشهيد عز الدين القسام بالتعزية الحارة إلى الإخوة الأعزاء في حزب الله، رفاق السلاح في معركة الدفاع عن الأقصى، وإلى الشعب اللبناني العزيز وإلى قادة محور المقاومة وإلى جماهير أمتنا باستشهاد

الأمين العام لحزب الله القائد الجهادي الكبير سماحة السيد/ حسن نصر الله

الذي ارتقى شهيداً مع عددٍ من إخوانه في عملية اغتيالٍ إجراميةٍ نفذها العدو الصهيوني في ضاحية بيروت الجنوبية أسفرت عن عشرات الشهداء والجرحى.

إننا اليوم نودع قائداً مجاهداً تصدر قائمة المطلوبين للكيان الصهيوني وانتقل حزب الله خلال فترة قيادته نقلةً نوعيةً وأصبح أكثر قوةً وبأساً، كما شكلت قيادته للحزب رافعةً مهمةً للعلاقة مع المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام، لم يتوان خلالها عن تقديم كل ما يلزم مقاومتنا من دعم وإسناد واحتضان وخبرات.

ويُسجّل للشهيد القائد حسن نصر الله موقفه التاريخي في الوقوف إلى جانب شعبنا الفلسطيني خلال "طوفان الأقصى" أقدس وأشرف المعارك دفاعاً عن الأقصى والمقدسات، ورفضه القاطع لوقف جبهة الإسناد لغزة رغم التضحيات الجسيمة التي قدمها لبنان وحزب الله من مقاتليه وقياداته، ليتوّج ذلك بتقديم روحه فداءً للأقصى، وليختلط دمه بدماء شهداء فلسطين وقادتها المجاهدين، في أعظم صورة للتعاضد والتلاحم وأُخُوّة السلاح على طريق تحرير القدس.

وإننا على ثقةٍ عاليةٍ بأن حزب الله سيتجاوز هذا المصاب الجلل، وسيخلف القائد قادةٌ أكفاء سيواصلون الدرب الذي خطه الشهيد بدمائه ودماء إخوانه، وإن قيادة العدو الإرهابية التي تعيش نشوةً مؤقتةً وتكثف من أفعالها الإجرامية، ستدرك بعد حينٍ أنها تسير بأقدامها نحو الزوال المحتوم على أيدي المجاهدين والمخلصين من أبناء أمتنا.

وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام – فلسطين
السبت 25 ربيع الأول 1446 هـ
الموافق2024/09/28م
الأمين العام لعصائب أهل الحق الشيخ قيس الخزعلي: نجدد العهد لروح السيد حسن نصر الله الطاهرة بالمضي على نهجه والثبات على سبيله
#إعلام_العدو

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وضواحيها.

#الإعلام_الحربي
#إعلام_العدو

المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي: تفعيل صفارات الإنذار في المنطقة الوسطى بسبب إطلاق صاروخ من اليمن.

#الإعلام_الحربي
#البحرين

الشيخ الديهي ناعيًا الشهيد السيد حسن نصرالله: كان قائدا لا يشق له غبار وبطلا لا يعرف الخوف

نعى نائب أمين عام الوفاق، الشيخ حسين الديهي، الشهيد السيد حسن نصرالله، قائلاً إنه كان "قائداً لا يُشق له غبار، بطلاً لا يعرف الخوف، ومقداماً لا يلين، رُسمت خطواته بحكمة الأنبياء وبصيرة الأئمة الأطهار"، حيث ارتقى "شهيداً عظيماً بعد حياة مليئة بالعطاء والجهاد في سبيل الله".

وأضاف عبر حسابه عبر شبكة التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقاً) إن الشهيد السيد حسن نصرالله كان "أضاء لنا الطريق بكلماته وحضوره، وأصبح رمزاً خالداً للمقاومة والصمود ونصرة المستضعفين، وقد كان النور الذي يلهمنا ويزرع في قلوبنا الأمل مهما اشتدت الظلمات، وستظل ذكراه حية في قلوبنا وعقولنا، محفورة في كل حبة تراب ناضل من أجلها".

وتابع "إن رحل سيد المقاومة، فإن رايته التي رفعها عالياً لن تسقط أبداً وسوف تبقى مشعلاً يهدي المجاهدين في دروب النضال، وستظل أيدي أبنائه الأبطال تحمل تلك الراية بكل عزم وثبات".

وأكمل "|‏لم يكن رحيله نهاية الطريق، بل بداية جديدة لمسيرة لن تتوقف حتى يتحقق النصر الكامل وتُدحر كل قوى الظلم والطغيان، ‏سيظل صوته يهتف في قلوبنا، وسيظل إيمانه وبسالته مصدر إلهام لكل من سار على درب المقاومة".

وختم بالقول إن "النصر الذي آمن به سيدنا الراحل آت لا محالة، بأيدي أولئك الذين تربوا في كنف عزمه وإيمانه" حسب تعبيره.
اتحاد علماء بلاد الشام والمجلس العلمي الفقهي في وزارة الأوقاف وعلماء الجمهورية العربية السورية

أكد اتحاد علماء بلاد الشام والمجلس العلمي الفقهي في وزارة الأوقاف وعلماء الجمهورية العربية السورية أن راية السيد حسن نصر الله لن تسقط وأن النهج الذي ربى عليه المقاومين لن يزول، وأن صوت الحق الذي كان يصدع به سيبقى مزلزلاً في وجه الصهاينة، وأن طريق القدس وفلسطين الذي رواه بدمائه سيبقى طريقنا جميعاً حتى النصر والتحرير.

وفي بيان قال الاتحاد: "نتقدم بخالص العزاء إلى حزب الله وإلى الأمة العربية والإسلامية وإلى كل أحرار العالم، مؤكدين أن راية السيد حسن نصر الله لن تسقط، وأن النهج الذي ربى عليه المقاومين لن يزول، وأن صوت الحق الذي كان يصدع به سيبقى مزلزلاً في وجه الصهاينة، وأن طريق القدس وفلسطين الذي رواه بدمائه سيبقى طريقنا جميعاً حتى النصر والتحرير بإذن الله وأن دماءه الطاهرة الزكية ستكون نوراً للمقاومين يهتدون به وناراً على الصهاينة المجرمين يحترقون بها".

وأضاف البيان: إن "سماحة السيد حسن نصر الله مضى إلى الله بعد أن أمضى أيامه وأعوامه في هذه الدنيا سائراً على صراط الحق مجاهداً على طريق القدس حاملاً لراية المقاومة ممثلاً لعزة الإسلام مدافعاً عن ثوابت الأمة محتضناً لقضية فلسطين بقلبه وجوارحه، ثم كانت الخاتمة التي اختارها الله له أن يرقى إليه شهيداً".
بيان صادر عن الحوزة العلمية في النجف الاشرف

بسم الله الرحمن الرحيم
وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ
"صدق الله العلي العظيم"
تنعى الحوزة العلمية في النجف الأشرف بإجلال وإكبار سيد المقاومة الشهيد سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد حسن نصر الله والكوكبة الزاهرة الذين استشهدوا معه تغمدهم الله برحمته الواسعة فقد كان رمزا للكرامة والتضحية لثلاثة عقود مضت، ارسى خلالها في لبنان العزيز قواعد الإباء والتضحية والجهاد في مقارعة الكيان الصهيوني الغاصب وسطر فيها انواع الملاحم بفخر وشموخ.

وبهذه الفاجعة الاليمة تقدم الحوزة العلمية في النجف الأشرف أحر التعازي الى مقام صاحب العصر والزمان عج والمرجعية العليا في النجف الأشرف وتعلن تعطيل الدروس لثلاثة ايام تبدأ من يوم غد الأحد.
كما تقيم الفاتحة على روحه الطاهرة الأحد ليلاً المصادف ٢٥/ ربيع الاول/١٤٤٦ في جامع الخضراء
الحوزة العلمية في النجف الاشرف
الإمام السيد علي الخامنئي (دام ظله)

إن جبهة المقاومة فقدت قائداً بارزاً، وخسر حزب الله زعيماً لا مثيل له، لكن بركات جهاده الذي دام عقوداً من الزمن لن تضيع أبداً، إن الأساس الذي أسسه في لبنان وصدّره إلى جبهات المقاومة الأخرى، لن يختفي بفقده ، بل سيقوى بدمائه ودماء شهداء هذه الحادثة، وستكون الضربات التي ستوجهها جبهة المقاومة إلى كيان العدو الصهيوني المتهالك أكثر وضوحًا، إن الأهداف الشريرة للكيان الصهيوني لم تنتصر في هذه الحادثة.

إن سيد المقاومة لم يكن شخصا، بل كان طريقا ومدرسة، وسيستمر هذا الطريق، حيث أن دماء الشهيد السيد عباس الموسوي لم تذهب هدرًا، ولن تذهب دماء الشهيد السيد حسن هدرًا.

إلى زوجة السيد عزيز العزيزة التي قدمت أيضاً ابنها السيد هادي قبلها في سبيل الله، وإلى أبنائها الأحباب وإلى أهالي شهداء هذه الحادثة، وإلى كل عضو في حزب الله وإلى شعب لبنان العزيز وسلطاته العليا، والجبهة كلها، أهنئ وأعزي المقاومة، والأمة الإسلامية جمعاء، باستشهاد نصر الله العظيم ورفاقه الشهداء.
بيان الإمام السيد علي الخامنئي (دام ظله) 

بسم الله الرّحمن الرّحيم
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
يا شعب إيران العزيز
أيّتها الأمّة الإسلاميّة العظيمة

لقد نال المجاهد الكبير، ورافع راية المقاومة في المنطقة، والعالم الديني الفاضل، والقائد السياسيّ المدبّر، سماحة السيّد حسن نصر الله، رضوان الله عليه، شرفَ الشهادة في أحداث لبنان مساء أمس، وحلّق نحو الملكوت. لقد تلقّى سيّد المقاومة العزيز ثوابَ عشرات الأعوام من الجهاد في سبيل الله، وتحمّل صعوباته خلال معركة مقدّسة، وقد استُشهد بينما كان منهمكًا بالتخطيط للدفاع عن الناس العُزّل في ضاحية بيروت، وبيوتهم المهدّمة، وأعزّائهم الذين تقطّعوا إربًا إربًا، كما جاهد لعشرات الأعوام من أجل الدفاع عن أهالي فلسطين الذين تعرّضوا للظلم والجور، وعن مدنهم وقراهم المغتصبة، وبيوتهم المدمّرة، وأعزّائهم الذين قضوا في المجازر... وكان شرفَ الشهادة حقَّه المسلّم به بعد كلّ هذا الجهاد.
لقد فَقَدَ العالم الإسلامي شخصيّةً عظيمة، وفقدت جبهة المقاومة رافعَ رايةٍ بارز، وفقد حزب الله في لبنان قائدًا قلّ نظيره، لكنّ بركات تدبيره وجهاده على مرّ عشرات الأعوام لن تنتهي أبدًا. إنّ الأساس الذي أرساه في لبنان، ووجّه من خلاله سائر مراكز المقاومة، لن يزول بغيابه فحسب، بل سيزداد قوّةً وصلابة ببركة دمائه ودماء سائر الشهداء... وإنّ ضربات جبهة المقاومة على الجسد المتهالك والمتآكل للكيان الصهيوني ستغدو بحول الله وقوّته أكثر دكًّا وتدميرًا. لم تحقّق الذات الخبيثة للكيان الصهيوني النّصر في هذه الحادثة، إذ لم يكن سيّد المقاومة مجرّد شخص، بل كان نهجًا ومدرسة، وهذا النهج سيستمرّ. وكما لم تذهب دماء الشهيد السيّد عبّاس الموسوي هدرًا، فلن تذهب دماء الشهيد السيّد حسن هدرًا أيضًا.
إنّني أتقدّم بالتعزية والتبريك إلى الزوجة الفاضلة للسيّد العزيز، التي قدّمت من قبل أيضًا نجلها السيّد هادي في سبيل الله، وإلى أبنائها الأفاضل، وإلى عائلات الشهداء في هذه الحادثة، وكذلك إلى كلّ فردٍ في حزب الله، وإلى الشعب العزيز وكبار المسؤولين في لبنان، وإلى كلّ أرجاء جبهة المقاومة، وإلى الأمّة الإسلاميّة جمعاء، باستشهاد نصر الله العظيم ورفاقه الشهداء، وأُعلن الحدادَ العامّ لخمسة أيام في إيران الإسلاميّة. أسأل الله أن يحشره مع أوليائه.
والسّلام على عباد الله الصّالحين

السيّد علي الخامنئي | 28/09/2024
نعى رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري الأخ سماحة السيد حسن نصرالله ،وجاء في بيان النعي:

يابن موسى الصدر و المدرسة حسينية كربلائية مقاومة....
يا أخي...أيها المجاهد القائد القائم السيد الشهيد ...
لأول مرة تُخلف وعداً وتغادر من دون موعد...
أكتب إليك في عليائك وتخنقني العبرة وأنا الذي مسني الشوق لرؤيتك...ومنعني لهيب النار من لقائك...
ثلاثة وثلاثون من العمر سوياً...انت منا ونحن منك ولم يحل بيننا أثقال جبال...
أكتب إليك في وداعك وتتوه الكلمات وأنا الذي كسرني الرحيل بشهادتك...وأخذني أنين الروح في رثائك...
أهكذا تتحقق الأمنية؟ يا من كانت أقصى أمنياته أن يحقق هذا الشرف...شهيداً.
كل الكلمات التى يمكن أن تقال في وداعك تبقى قاصرة أمام قامتك وعمامتك... كل الكلمات التي يمكن أن تقال في وداعك أصغر من هامتك التي لم تنحن الا لله عز وجل...
كل الكلمات التي يمكن أن تقال تعجز عن وصف حبك للوطن.. إنتماء الشرف وولاء العز والفخار والمجد...إن لله وإن إليه راجعون.
وزارة الخارجية السورية:

فقد لبنان الشقيق اليوم سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، إثر عدوان إسرائيلي غاشم وجبان استهدف منطقة سكنية في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت بأطنان من القنابل المدمرة، ما أدى إلى استشهاده إلى جانب عدد كبير من المدنيين الأبرياء

- إن الكيان الصهيوني يؤكد من خلال هذا العدوان الدنيء - مرة أخرى - على سمات الغدر والجبن والإرهاب التي نشأ عليها، وانتفاء أي قيم أخلاقية لديه، وهمجية واستهتار بكل المعايير والقوانين الدولية

- باستشهاد الأمين العام لحزب الله خسر كل المناضلين من أجل تحرير الأرض، وصون السيادة والاستقلال وحمايتهما، علماً من أعلامهم، وقدوة لهم في النضال ضد المعتدين ومقاومة المحتلين. لقد التحق السيد نصر الله، من خلال إسناده لقضية الشعب الفلسطيني، برفاقه الشهداء الذين سبقوه وسجلوا على مدى سنوات انتصارات وصفحات مشرقة في تاريخ هذه الأمة، واضعين تحرير القدس من أيدي المغتصبين نصب أعينهم.

- إن الجمهورية العربية السورية إذ تدين بأشد العبارات هذا الفعل الإجرامي الإسرائيلي، تعرب عن تعازيها للبنان الشقيق، ولكل الأحرار حول العالم باستشهاد قائد المقاومة الوطنية اللبنانية، وتحمل كيان الاحتلال المسؤولية الكاملة عن عواقبه الجسيمة.

- وعلى الرغم من مشاعر الأسى والحزن التي أشاعها نبأ استشهاد السيد نصر الله لدى الأحرار في كل مكان، ولدى الشعب السوري الذي لم ينس يوماً مواقفه الداعمة، فإن مسيرته البطولية ستبقى منارة للأجيال القادمة لمواصلة نضالها من أجل تحرير جميع الأراضي العربية المحتلة، وضمان محاسبة إسرائيل عن أفعالها المشينة.
الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، القائد زياد النخالة:

- أتقدم باسم حركة الجهاد بالعزاء الكبير والتبريك للأمة العربية والاسلامية باستشهاد قائد المقاومة ورمزها الكبير سماحة السيد حسن نصر الله.
- السيد حسن نصر الله أمضى حياته قائدا مجاهد في مقدمة الصفوف وفلسطين تسكن قلبه وعقله والقدس قبلة جهاده وعلى طريق القدس كان سيد شهدائها.
- إن المقاومة الفلسطينية وهي تودع سماحة السيد حسن نصر الله تدرك أنها فقدت سندا كبيرا لها ولمسيرتها طوال حياته.
- إننا على ثقة بأن إخوانه المجاهدين في حزب الله سيكملون مسيرته ويرفعون راية المقاومة عالية بإذن الله حتى القدس.

#الإعلام_الحربي
بيان صادر عن المقاومة الاسلامية في العراق :

بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ
صدق الله العليّ العظيم

استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان ، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق صباح اليوم السبت 28-9-2024 بالطيران المسيّر هدفاً حيوياً في تل أبيب بأراضينا المحتلة، وتؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.


(وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)

المقاومة الإسلامية في العراق
السبت ٢٤  - ربيع الاول - ١٤٤٦ هـ

#الإعلام_الحربي
2024/09/28 18:02:07
Back to Top
HTML Embed Code: