Telegram Web Link
«من جمع في دعائه بين:
1- "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار".
وبين:
2- "أسأل الله العافية في الدنيا والآخرة".
فقد جمع بين جلب أشرف وأعلى المصالح.
ودرء أقبح وأرذل المفاسد في الدارين.
وهما دعاءان نبويان صحيحان كريمان، أوصى بهما الحبيب ﷺ صحبه، أن يكثروا منهما».
د. سليمان النجران
‏لا يستوي ذكر الله في الفضل، ولكن يختلف بحسب الزمان والمكان والحال، وأفضل الذكر في السحر (الاستغفار) وأفضل الذكر عند الصباح والمساء (التسبيح)
يتملكك التعب والإرهاق في منتصف الطريق، تفكر في الوقوف وتراودك فكرة الإستسلام، ولكن الله يرى جهدك وكدرك ونصبك ويحصي

لك أجرك فاستعن بالله و لا تنسَحب
🍂🌨
••

في الحديث قال ﷺ: [إنّ في الجمعة ساعةً ﻻ يوافقها عبدٌ مسلمٌ يسألُ اللهَ فيها خيراً إلا أعطاه إيّاه]، أصحُّ اﻷقوال أنها قبل غروب الشمس، قالَهُ: ابن عباس وأبو هريرة وأكثر الصّحابة وعطاء وطاووس.

••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
وَمَا يَنۢبَغِى لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴿ 92 ﴾
طُوبَىٰ لِمَن اسْتَوْحَشَ مِنَ النَّاس،
وَكَانَ الله أَنِيسَهُ، وَبَكَىٰ عَلَىٰ خَطِيئَتهُ
كلما فاض قلبُ المرء باليقين، كلما قلّتِ الشِّكايةُ، وتلاشى صوتُ الأنين. فما أشدَّ حاجتَنَا إلى إيمانٍ يباشر قلوبَنا، ويقينٍ يهوِّن علينا مصائبَ الدنيا
السعة والضيق ليست في الأرض ولا في الكون من حولك .. إنما في نفسك التي بين جنبيك. فإن اتسعت؛ رأيت كل شيء رحباً، منشرِحاً، باسماً .. وإن ضاقت عليك هذه النفس؛ ضاقت عليك الوسيعة بما رحبت، وتقلصت المساحات الفسيحة في عينيك، وما الحياة إلا منك وفيك، ولن تحلو الا بطاعة الله ونيل رضوانه وتوفيقه وهداه
رحمَ اللهُ من قال:

"‏يكفيك من الناس واحدٌ يُشاكِلُك ويُماثِلُك، فهُو أعرفهُم بمواضع أُنسك، وأجمعهُم لشتاتِ نفسك، وأنت تتَّكئ عليه وتنبسِط إليه، وبينكُما من الوفاء اعتماد ومن الوِداد استناد، قد زيَّن المثيلُ مثيلَهُ، كثمَرٍ وغُصنه، أو فجرٍ ونسيمه، وقمرٍ وهالَتِه ..".
احتويني بكل مافيني وانا من كل شي بحتويك.!
المبادي والقيم والأخلاق هي أهم مرتكازت الإنسانية.
الرحمه هي العنوان الأكبر للإنسانية.
في المواقف الصعبه عرفت من هم أقرب الناس إلى قلبي وفي نفس تلك المواقف عرفت من هم بعيدين كل البعد.!
من يحدثك باسلوب جاف لا يريدك بالقرب منه.؟
2024/10/02 08:22:04
Back to Top
HTML Embed Code: