«من جمع في دعائه بين:
1- "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار".
وبين:
2- "أسأل الله العافية في الدنيا والآخرة".
فقد جمع بين جلب أشرف وأعلى المصالح.
ودرء أقبح وأرذل المفاسد في الدارين.
وهما دعاءان نبويان صحيحان كريمان، أوصى بهما الحبيب ﷺ صحبه، أن يكثروا منهما».
د. سليمان النجران
1- "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار".
وبين:
2- "أسأل الله العافية في الدنيا والآخرة".
فقد جمع بين جلب أشرف وأعلى المصالح.
ودرء أقبح وأرذل المفاسد في الدارين.
وهما دعاءان نبويان صحيحان كريمان، أوصى بهما الحبيب ﷺ صحبه، أن يكثروا منهما».
د. سليمان النجران
لا يستوي ذكر الله في الفضل، ولكن يختلف بحسب الزمان والمكان والحال، وأفضل الذكر في السحر (الاستغفار) وأفضل الذكر عند الصباح والمساء (التسبيح)
••
في الحديث قال ﷺ: [إنّ في الجمعة ساعةً ﻻ يوافقها عبدٌ مسلمٌ يسألُ اللهَ فيها خيراً إلا أعطاه إيّاه]، أصحُّ اﻷقوال أنها قبل غروب الشمس، قالَهُ: ابن عباس وأبو هريرة وأكثر الصّحابة وعطاء وطاووس.
••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•
في الحديث قال ﷺ: [إنّ في الجمعة ساعةً ﻻ يوافقها عبدٌ مسلمٌ يسألُ اللهَ فيها خيراً إلا أعطاه إيّاه]، أصحُّ اﻷقوال أنها قبل غروب الشمس، قالَهُ: ابن عباس وأبو هريرة وأكثر الصّحابة وعطاء وطاووس.
••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•
طُوبَىٰ لِمَن اسْتَوْحَشَ مِنَ النَّاس،
وَكَانَ الله أَنِيسَهُ، وَبَكَىٰ عَلَىٰ خَطِيئَتهُ
وَكَانَ الله أَنِيسَهُ، وَبَكَىٰ عَلَىٰ خَطِيئَتهُ
كلما فاض قلبُ المرء باليقين، كلما قلّتِ الشِّكايةُ، وتلاشى صوتُ الأنين. فما أشدَّ حاجتَنَا إلى إيمانٍ يباشر قلوبَنا، ويقينٍ يهوِّن علينا مصائبَ الدنيا
في المواقف الصعبه عرفت من هم أقرب الناس إلى قلبي وفي نفس تلك المواقف عرفت من هم بعيدين كل البعد.!