" حين تشتاق لأحد أكتب له رسالة طويلة لكن لا تقم بإرسالها وإذهب للنوم ، وحين تستيقظ قم بقراءتها مرة أخرى ، ستكتشف أنك غبي جداً !! "
مواقفك تخبرك من يحبك ، ظروفك تخبرك من يقف معك بشدتك ، غيابك يخبرك من يفتقدك ، مزاجيتك تخبرك من يقف بجانبك بأسوء حالاتك ...فاكتشف من يستحقك .!
ما زلتُ اطمح في عودتك
لا بد أنكِ نسيتِ شيئًا هنا
نصفكِ مثلًا
-أنا -
لا بد أنكِ نسيتِ شيئًا هنا
نصفكِ مثلًا
-أنا -
"هل تفهم ما معنى
أن تنام وأنت تُردِّد
يا ربّ :
اجعلني أتجاوز هذه الأيّام ؟!"
أن تنام وأنت تُردِّد
يا ربّ :
اجعلني أتجاوز هذه الأيّام ؟!"
يسرقون نصوصي،
ويستطيعون إقناع
أحبّائهم بالمجيء،
إلا أنتَ، أكتبُ لكِ عُمري
على الورق
ولا تأتي.
ويستطيعون إقناع
أحبّائهم بالمجيء،
إلا أنتَ، أكتبُ لكِ عُمري
على الورق
ولا تأتي.
يهون على المرءِ كل شيء ، وأي شيء إلا كسر خاطره ... فالدُّنيا وما فيها لا تشفي كسرة خاطِر..!
"أتدرك حجم الدمار الذي قد تسببه المسامير المثبتة حين تنفصل عن أماكنها فجأة بلا مقدمات؟" ذلك هوالتخلي
عندما تنكسر أسوار القلب ، ويعقبه انطفاء الروح ... لن تجبره كلمات ، ولن يرمم بقاياه ألف اعتذار ، ولن يعود كما كان بعد الخذلان ، رفقاً بالقلوب الصادقة ، فخسارتها لا تقدر بثمن..!
العلاقات بين الأشخاص لا يُبقيها الحب فقط ، ما يُبقيها حقاً هو الأمان وعدم الخوف من الغدر و تقلب المواقف ، والتهديد بالرحيل .. فحيثما وجد الأمان وجدت الثقة و الإطمئنان و الوفاء..!
لا يؤتَمَن من استطاع أن ينام و هو يعلم أنه تسبب لك في ضيق ، لا يؤتَمَن من مَضي و نَسي العِشرة و لم يتردد لِلحظة ، لا يؤتَمن...
هل كان مُمتعآ عندما كسرت قلبآ ذات مرة و سامحك ، و وثِق بك من جديد ، ثم كسرته له مرةً أخرى؟ هل استمتعت حقًا ؟ هل أنت سعيد بذلك؟ ... لكنك لا تعلم مدى الألم الذي وضعته فيه ، مدى الحزن الذي تغلغل في قلبه ، مدى الشعور الذي أحس به ... كان عاجزًا ؛ كان ضعيفًا ؛ كان منهزمًا..🥀
لا تغيبوا طويلاً ، ثم تأتوا تسألوا عن الحال ... فالتفاصيل تموت مع الوقت ، و الحكايات تتغير..🥀
قال لها : الحبّ بالحبّ ، و الدعوة بالدعوة ، و البادئ أجمل ... فأجابته : الدعوة بِوِدّ ، و الحبّ يمتدّ ، و البادئ أصدق..♥️
ليس هناك ما يؤذى أشد من الذين يتوقفون فجأة عن منحك ما عودوك عليه ، و من الذين يصبحون بلا مبرر أشخاصا لم تعرفهم من قبل..!🥀