Telegram Web Link
" حين تشتاق لأحد أكتب له رسالة طويلة لكن لا تقم بإرسالها وإذهب للنوم ، وحين تستيقظ قم بقراءتها مرة أخرى ، ستكتشف أنك غبي جداً !! "
‏مواقفك تخبرك من يحبك ، ظروفك تخبرك من يقف معك بشدتك ، غيابك يخبرك من يفتقدك ، مزاجيتك تخبرك من يقف بجانبك بأسوء حالاتك ...فاكتشف من يستحقك .!
‏ما زلتُ اطمح في عودتك
لا بد أنكِ نسيتِ شيئًا هنا
نصفكِ مثلًا
-أنا -
‏"هل تفهم ما معنى
‏أن تنام وأنت تُردِّد
‏يا ربّ :
‏اجعلني أتجاوز هذه الأيّام ؟!"
‏افتقدك ولكنك تبدو بخير بدوني.
‏هل تشعُر بِما أشعر أم أنا غارق بِمُفردي؟
يسرقون نصوصي،
‏ويستطيعون إقناع
‏أحبّائهم بالمجيء،
‏إلا أنتَ، أكتبُ لكِ عُمري
‏على الورق
‏ولا تأتي.
يهون على المرءِ كل شيء ، وأي شيء إلا كسر خاطره ... فالدُّنيا وما فيها لا تشفي كسرة خاطِر..!
‏قد تتألم على يد أشخاص كنت تتمنى أن لا تراهم يتألمون .!
"أتدرك حجم الدمار الذي قد تسببه المسامير المثبتة حين تنفصل عن أماكنها فجأة بلا مقدمات؟" ذلك هوالتخلي
"‏أؤمن أن الأخطاء لا تمحي الود ، لكنها تبني الحواجز."
عندما تنكسر أسوار القلب ، ويعقبه انطفاء الروح ... لن تجبره كلمات ، ولن يرمم بقاياه ألف اعتذار ، ولن يعود كما كان بعد الخذلان ، رفقاً بالقلوب الصادقة ، فخسارتها  لا تقدر بثمن..!
‏إياك أن تؤذيني ثم تأتي متناسيًا ما فعلته .!
العلاقات بين الأشخاص لا يُبقيها الحب فقط ، ما يُبقيها حقاً هو الأمان وعدم الخوف من الغدر و تقلب المواقف ، والتهديد بالرحيل .. ‏فحيثما وجد الأمان وجدت الثقة و الإطمئنان و الوفاء..!
لا يؤتَمَن من استطاع أن ينام و هو يعلم أنه تسبب لك في ضيق ، لا يؤتَمَن من مَضي و نَسي العِشرة و لم يتردد لِلحظة ، لا يؤتَمن...
هل كان مُمتعآ عندما كسرت قلبآ ذات مرة و سامحك ،  و وثِق بك من جديد ، ثم كسرته له مرةً أخرى؟  هل استمتعت حقًا ؟ هل أنت سعيد بذلك؟ ... لكنك لا تعلم مدى الألم الذي وضعته فيه ، مدى الحزن الذي تغلغل في قلبه ، مدى الشعور الذي أحس به ... كان عاجزًا ؛ كان ضعيفًا ؛ كان منهزمًا..🥀
لا تغيبوا طويلاً ، ثم تأتوا تسألوا عن الحال ... فالتفاصيل تموت مع الوقت ، و الحكايات تتغير..🥀
قال لها : ‏الحبّ بالحبّ ، و الدعوة بالدعوة ، و البادئ أجمل ... ‏فأجابته : الدعوة بِوِدّ ، و الحبّ يمتدّ ،  و البادئ أصدق..♥️
ليس هناك ما يؤذى أشد من الذين يتوقفون فجأة عن منحك ما عودوك عليه ، و من الذين يصبحون بلا مبرر أشخاصا لم تعرفهم من قبل..!🥀
نتجاهل ليبقى الود مستمراً، ليس لإننا أغبياء.
2024/09/27 23:26:46
Back to Top
HTML Embed Code: