Telegram Web Link
"تخلوا عنك!
لم تخطئ بحقهم؛ لم تقصر في شيء؛ و لم تكن ناقصًا، كنت رائعًا على الدوام، فملوا روعة اكتمالك ، صرت مألوفًا ؛ معروفًا ؛ و ما عاد تأثير سحرك فعالا..!"
‏"أنا لا أعرف كيف يستمر الإنسان بممارسة حياته، الذهاب لعمله، النوم، وهو مشتاق لطرف آخر يستطيع الوصول إليه، ولا يصل"😴💔
لن تتوقف الحياة لأنك كُسرت ، لن تُقام طقوس العزاء لأنك حزنت ، الجميع قادر أن يتخطاك ...لا أحد يتحمل حزنك عنك ، لذلك رغم كل المرارة قاوم حتى لا تبدو منكسرا يوما ما..!
"‏من يُحبك بِصدق لن يدع الساعاتّ و الأيام تذهبُ من دون أن يُحادِثك و يطمئنَ علىٓ قلبك."
الاشتياق..لايكون لراحلين فقط
بل أيضًا لأولئك الذين تغيروا ، ومازالوا حولنا.
" كان يحس بعزلة داخلية قوية وبشعور حاد بأنه وحيد ولا أحد يفهمه، لذلك كان يكتب. "
كيف تقال اشتقت اليك بلغت الكبرياء ؟؟
نبطل كبرياء وواحد منا يبادر؟
"‏سأحفظُ العهدَ إن طالَ البعادُ بنا
وأكتمُ الشّوق في قلبي وأخفيهِ

لأنّ روحكَ في جنبيّ ساكنةٌ
فليحفظ الله قلبي والذي فيهِ" 🤍💍
‏ليس بوسع أحد أن يملأ مكان أحد ، فالأماكن في القلوب كبصمات الأصابع لا تتطابق أبداً..
‏أحياناً نمنح الآخرين ما ينقصنا ، نعطيهم الإهتمام ونحن نفتقده ، نرسل الابتسامة و نحن بأشد الحزن ، نعطيهم الأمل ونحن بقاع اليأس ، نمنحهم أشياء نحن بأشد الحاجة لها ، لأن لنا نفساً طيبة تفرح بالعطاء ..🤍
‏مساء الخير
أفكر بكَ كثيراً
أتراكَ بخير؟
أتمنى ذلك كثيراً

,،،،،،
‏سلامٌ عليكَ وقلبي لديك
أعِدهُ إليّ
أعِدني إليك..
-
استمع ثم ابتسم ثم تجاهل، ليس من الضروري أن تأخذ كل شيء بجدية💙
-
من لا يخطئ لا يصيب ، ومن لا يتعثر لا ينهض💙
- يرتجف ليس من البرد ، بل مما هو أدهى منه يرتجف من الحنين.

-
- لا أؤمن بالعتاب ولكنني أنسحب كلما شعرت بعدم أهميتي لأنني فهمت مؤخرًا أن العتاب ليس إلا أداة حادة يجرح بها المرء نفسه .
- أنا كومةٍ من اللامُبالاه تسير بحذرٍ مُفرط: 🖤.
- يرتجف ليس من البرد ، بل مما هو أدهى منه يرتجف من الحنين.
‏"كان ولا بُد من الانسحاب؛ لقلة حيلة القلب، واستنفاذ جميع الخيارات ووضوح الخسارة المبيّنة نهاية المطاف..ولأن الله لا يُحمِّل نفسًا إلا وسعها"😴💔
تستطيع أن تتخاصم مع من تحب ، لكنّك لا تستطيع أن تراه يتأذّى ...🥺
وأحيانًا يأتي سكونٌ عارِمٌ فيك ويستقرُ ، ‏فتتحول ملامحُك لملاح جِدّية ، ‏وكلماتك لصمتٍ مُطبق ليكون كُل هذا جوابًا كافيًا على أنك ما عدت قادرًا على مُجاراة ما يحدث حولك..!
2024/09/28 09:26:14
Back to Top
HTML Embed Code: