" مُنذ عرفتك
اعتزلتُ ارتداء المعاطِف
كان يكفيني عناقٌ
منك
أو لمسةً دافئةً
بيديك
لتزول البُرودة. " ♥️
اعتزلتُ ارتداء المعاطِف
كان يكفيني عناقٌ
منك
أو لمسةً دافئةً
بيديك
لتزول البُرودة. " ♥️
"مَررتُ بدارِهم شوقًا إليها
لعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيها
فما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحو
وما من زائرٍ يَدنُو إليها
سألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي
فقال الدارُ أبقى من ذَويها
أما تعلم بأنَّ الناسَ تمضي
وأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها؟"
لعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيها
فما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحو
وما من زائرٍ يَدنُو إليها
سألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي
فقال الدارُ أبقى من ذَويها
أما تعلم بأنَّ الناسَ تمضي
وأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها؟"
تخيّل أن تكونَ أنتَ هدفَ أحدهم!
أن تكونَ غايته ودعاءه ،أن تكونَ الحديث الذّي يدورُ بينَه وبينَ وسادته!
تخيّل أن تكونَ سرَّ أحدهم،عيناكَ يشكّلانِ حاجزَ قوّة وضعفٍ بالنسبة له ...
تخيّل ان تكونَ مصدرَ الضوءِ والحياة لأحدهم ،لكنكَ لا تعلم!💜
أن تكونَ غايته ودعاءه ،أن تكونَ الحديث الذّي يدورُ بينَه وبينَ وسادته!
تخيّل أن تكونَ سرَّ أحدهم،عيناكَ يشكّلانِ حاجزَ قوّة وضعفٍ بالنسبة له ...
تخيّل ان تكونَ مصدرَ الضوءِ والحياة لأحدهم ،لكنكَ لا تعلم!💜
ومَا الرُّوح بِلا حُبّ ، إلّا شَبحٌ باهِتٌ مَدفونٌ في بَدن !
جَلال للدِّين الرُّوميّ ✨
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
جَلال للدِّين الرُّوميّ ✨
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اودعتك روحي مع قلبي 🖤
أُحِبُّ الاجتماعَ بكلّ مَن تألَفُه الرُّوح، بأصدقاءِ الطُّفولةِ والصِّبا ورِفاقِ الرّوح، أمَّا عن وَليفِ الرّوح فهو مَعي.
مع كل صدمة من شخص قريب ؛ أتذكر محمود طه لما قال:
"أنا كنت بحكيلك عن هزايمي مش من باب الفضفضة، انا كان قصدي متهزمنيش."
"أنا كنت بحكيلك عن هزايمي مش من باب الفضفضة، انا كان قصدي متهزمنيش."
المشاعر الأُولى من كُلّ شيء لا تتكرّر،
كأنّها خُلِقَت لتُعاش مرةّ واحدة فقط.
ولكنّها تُخلّد،
في الرُّوحْ.
وفي القَلبْ.
💕
كأنّها خُلِقَت لتُعاش مرةّ واحدة فقط.
ولكنّها تُخلّد،
في الرُّوحْ.
وفي القَلبْ.
💕
حالما تُطفئينَ التّلفاز يظهرُ برنامجي المُفضّل .. انعكاس وَجهُكِ على الشّاشة.