Telegram Web Link
🔻تفسير آية
{ فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاءِ أَخِيهِ ۚ كَذَٰلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ ۖ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ ۗ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ }
{ فَبَدَأَ } المفتش { بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ } وذلك لتزول الريبة التي يظن أنها فعلت بالقصد، فلما لم يجد في أوعيتهم شيئا { اسْتَخْرَجَهَا مِنْ وِعَاءِ أَخِيهِ } ولم يقل "وجدها، أو سرقها أخوه" مراعاة للحقيقة الواقعة.
فحينئذ تم ليوسف ما أراد من بقاء أخيه عنده، على وجه لا يشعر به إخوته، قال تعالى: { كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ } أي: يسرنا له هذا الكيد، الذي توصل به إلى أمر غير مذموم { مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ } لأنه ليس من دينه أن يتملك السارق، وإنما له عندهم، جزاء آخر، فلو ردت الحكومة إلى دين الملك، لم يتمكن يوسف من إبقاء أخيه عنده، ولكنه جعل الحكم منهم، ليتم له ما أراد.
قال تعالى: { نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ } بالعلم النافع، ومعرفة الطرق الموصلة إلى مقصدها، كما رفعنا درجات يوسف، { وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ } فكل عالم، فوقه من هو أعلم منه حتى ينتهي العلم إلى عالم الغيب والشهادة.
وبعد هذه المحاورة التي دارت بين إخوة يوسف وبين الذين اتهموهم بالسرقة أخبر الإخوة بتفتيش أمتعتهم للبحث عن الصواع بداخلها.
«فبدأ» المؤذن بتفتيش أوعيتهم، قبل أن يفتش وعاء «بنيامين» فلم يجد شيئا بداخل أوعيتهم.
فلما وصل إلى وعاء «بنيامين» وقام بتفتيشه وجد السقاية بداخله، فاستخرجها منه على مشهد منهم جميعا.
ويبدو أن هذا الحوار من أوله كان بمشهد ومرأى من يوسف- عليه السلام- وكان أيضا بتدبير وتوجيه منه للمؤذن ومن معه، فهو الذي أمر المؤذن بأن ينادى «أيتها العير إنكم لسارقون» ، وهو الذي أشار عليه بأن يسألهم عن حكم السارق في شريعتهم، وهو الذي أمره بأن يبدأ بتفتيش أوعيتهم قبل أن يفتش وعاء شقيقه «بنيامين» دفعا للتهمة، ونفيا للشبهة ...
روى أنه لما بلغت النوبة إلى وعاء «بنيامين» لتفتيشه قال يوسف- عليه السلام-:
ما أظن هذا أخذ شيئا؟ فقالوا: والله لا تتركه حتى تنظر في رحله، فإنه أطيب لنفسك وأنفسنا».
ويطوى القرآن ما اعترى إخوة يوسف من دهشة وخزي، بعد أن وجدت السقاية في رحل «بنيامين» وبعد أن أقسموا بالله على براءتهم من تهمة السرقة ... يطوى القرآن كل ذلك، ليترك للعقول أن تتصوره ...
ثم يعقب على ما حدث ببيان الحكمة التي من أجلها ألهم الله- تعالى- يوسف أن يفعل ما فعل من دس السقاية في رحل أخيه، ومن سؤال إخوته عن جزاء السارق في شريعتهم فيقول كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ، ما كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ....
و «كدنا» من الكيد وأصله الاحتيال والمكر، وهو صرف غيرك عما يريده بحيلة، وهو مذموم إن تحرى به الفاعل الشر والقبيح، ومحمود إن تحرى به الفاعل الخير والجميل
والمعنى: مثل هذا التدبير الحكيم دبرنا من أجل يوسف ما يوصله إلى غرضه ومقصده، وهو احتجاز أخيه بنيامين معه، بأن ألهمناه بأن يضع السقاية في رحل أخيه، وبأن يسأل إخوته عن حكم السارق في شريعتهم.. وما كان يوسف ليستطيع أن يحتجز أخاه معه، لو نفذ شريعة ملك مصر، لأن شريعته لا تجيز استرقاق السارق سنة كما هو الحال في شريعة يعقوب، وإنما تعاقب السارق بضربه وتغريمه قيمة ما سرقه.
وما كان يوسف ليفعل كل ذلك التدبير الحكيم في حال من الأحوال، إلا في حال مشيئة الله ومعونته وإذنه بذلك، فهو- سبحانه- الذي ألهمه أن يدس السقاية في رحل أخيه، وهو- سبحانه- الذي ألهمه أن يسأل إخوته عن عقوبة السارق في شريعتهم حتى يطبقها على من يوجد صواع الملك في رحله منهم.
والجملة الكريمة بيان لمظهر من مظاهر فضل الله- تعالى- على يوسف حيث ألهمه ما يوصله إلى مقصوده بأحكم أسلوب.
كذلك كدنا ليوسف» أى: مثل ذلك الكيد العجيب وهو إرشاد الإخوة إلى الإفتاء المذكور ... دبرنا وصنفنا من أجل يوسف ما يحصل به غرضه
وقوله «ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك» أى في حكمه وقضائه والكلام استئناف وتعليل لذلك الكيد، كأنه قيل: لماذا فعل؟ فقيل: لأنه لم يكن ليأخذ أخاه جزاء وجود الصواع عنده في دين الملك في أمر السارق إلا بذلك الكيد، لأن جزاء السارق في دينه أن يضاعف عليه الغرم ... دون أن يسترق كما هو الحال في شريعة يعقوب.
وقوله «إلا أن يشاء الله» أى: لم يكن يوسف ليتمكن من أخذ أخيه في حال من الأحوال، إلا في حال مشيئته- تعالى- التي هي عبارة عن ذلك الكيد المذكور ... ».
وقوله- سبحانه- نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ استئناف لبيان قدرة الله- تعالى- وسعة رحمته وعطائه.
أى: نرفع من نشاء رفعه من عبادنا إلى درجات عالية من العلوم والمعارف والعطايا والمواهب ... كما رفعنا درجات يوسف- عليه السلام-.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻حديثــ نبويـــ
عن العباس بن سهل بن سعد الساعدي، عن أبيه قال: كنتُ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بالخندقِ فأخذَ الكِرْزِينَ فحفرَ بهِ فصادفَ حَجَرًا فضحكَ قيلَ ما يُضحِكُكَ يا رسولَ اللهِ قال ضحكتُ من ناسٍ يُؤْتَى بهم من قِبَلِ المشرقِ في النُّكولِ يُساقونَ إلى الجنةِ
‌‎الراوي : سهل بن سعد الساعدي.
‌‎المحدث : الألباني.
‌‎المصدر : السلسلة الصحيحة.
في النكول" أي: القيود، جمع نكل، ويجمع على أنكال، لأنها ينكل بها، أي: يمنع.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أقــوالــ
قال ابن مفلح:

‏"قال بعضهم : المؤمن يصبر على البلاء ولا يصبر على العافية إلا صديق".

‏الآداب الشرعية لابن مفلح ١/ ٤.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻فروق لغوية
الفرق بين الضوء والنور :
‏الضوء : هو شيء مضاء من ذاته، وصادر من مصدره مباشرة،كضوء الشمس.
‏النور: هو الضوء المنعكس عن مصدر، وهو شيء عرضي ليس منيرًا بذاته. كنور القمر المستمد نوره من ضوء الشمس.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أبيات شعرية
إذا لم تسامح في الأمور تعقّدت ** عليك فسامح وأخرج العسر باليسر
‏فلم أر أوفى للبلاء من التقى ** ولم أر للمكروه أشفى من الصبر
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
بدأ الإسلام منذ 1455 عاماً برجل واحد نزل من غار مظلم يحمل مشعل النور إلى العالم أجمع .
اليوم يؤمن برسالته ملياران ، ويردد اسمه عبر المآذن في جميع أصقاع الأرض … فلا تستهن أيها الفرد بما يمكنك أن تقدمه وحدك أنى حللت وحيثما ارتحلت ..
صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليماً كثيراً
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
اللهم عامًا مُباركًا
علينا وعلى أمة نبيّك سيدنا محمد ﷺ

وياربّ اجعل مرور الأعوام يقرّبنا إليك،
ويرغّبنا إلى طاعتك،
ويزيدنا خيرًا وصلاحًا وبرًّا.

‏مستبشرين خيراً،
متوكلين عليك،
على يقين بأن خيرك واسع،
وجبرك عظيم،
وأنت رحيم بعبادك،
اللهم اجعل عامنا الجديد مباركاً،
كثير الخير،
ونتذوّق بهِ لذّة الوصول
وحلاوة الأيام،
مع رِضاك ومعيّتك.
‌‏
‏اللهُم صل وسَلم علىْ نَبينا مُحَمّد
وعلى آله وأصــــــحابه أجمــــــعين
🔻تفسير آية
{ قَالُوا إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ ۚ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ ۚ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا ۖ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ }
فلما رأى إخوة يوسف ما رأوا { قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ } هذا الأخ، فليس هذا غريبا منه. { فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ } يعنون: يوسف عليه السلام، ومقصودهم تبرئة أنفسهم وأن هذا وأخاه قد يصدر منهما ما يصدر من السرقة، وهما ليسا شقيقين لنا.
وفي هذا من الغض عليهما ما فيه، ولهذا: أسرها يوسف في نفسه { وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ } أي: لم يقابلهم على ما قالوه بما يكرهون، بل كظم الغيظ، وأسرَّ الأمر في نفسه. و { قَالَ } في نفسه { أَنْتُمْ شَرٌّ مَكَانًا } حيث ذممتمونا بما أنتم على أشر منه، { وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ } منا، من وصفنا بالسرقة، يعلم الله أنا براء منها، ثم سلكوا معه مسلك التملق، لعله يسمح لهم بأخيهم.
أى: قال إخوة يوسف- عليه السلام- بعد هذا الموقف المحرج لهم. إن يسرق بنيامين هذا الصواع الخاص بالملك فقد سرق أخ له من قبل- وهو يوسف- ما يشبه ذلك.
وقولهم هذا يدل على أن صنيعهم بيوسف وأخيه ما زال متمكنا من نفوسهم.
أى: سمع يوسف- عليه السلام- ما قاله إخوته في حقه وفي حق شقيقه فساءه ذلك، ولكنه كظم غيظه، ولم يظهر لهم تأثره مما قالوه وإنما رد عليهم بقوله «بل أنتم» أيها الإخوة «شر مكانا» أى: موضعا ومنزلا ممن نسبتموه إلى السرقة وهو برىء، لأنكم أنتم الذين كذبتم على أبيكم وخدعتموه، وقلتم له بعد أن ألقيتم أخاكم في الجب، لقد أكله الذئب.
«والله» - تعالى- «أعلم» منى ومنكم «بما تصفون» به غيركم من الأوصاف التي يخالفها الحق، ولا يؤيدها الواقع.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻حديثــ نبويـــ
قال رسول اللهﷺ:
مَن ضارَّ أضرَّ اللهُ بهِ ومَن شاقَّ شاقَّ اللهُ علَيهِ
الراوي : أبو صرمة مالك بن قيس المازني.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح أبي داود.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أقــوالــ
عن زيد بن ثابت
أنه كان يقول حين يضطجع اللهم إني أسألك غنى الأهل والمولى وأعوذ بك أن تدعو علي رحم قطعتها
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻فروق لغوية
الفرق بين البشر والبشاشة:
أن البشر أول ما يظهر من السرور بلقي من يلقاك، ومنه البشارة وهي أول ما يصل إليك من الخبر السار
والبشاشة إظهار السرور بمن تلقاه وسواء كان أولا أو أخيرا.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أبيات شعرية
جهلت عيون الناس ما في داخلي
‏فوجدت ربي بالفؤاد بصيرا...
‏ربي معي، فمن الذي أخشى إذن
‏ما دام ربي يحسن التدبيرا...
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، اللهم إني أسالك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك المنان يا بديع السموات، والأرض ياذا الجلال، والإكرام يا حي يا قيوم إني أسألك الجنة، وأعوذ بك من النار.
يعلمُ بعتمتك بسُوء المنقلبِ في حالك
فيلطف بك لُطفاً يُنسيك ما قد أضرَّ بك
.
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((يُسْتَجَابُ لأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ فَيَقُولُ قَدْ دَعَوْتُ فَلاَ أَوْ فَلَمْ يُسْتَجَبْ لِي)).
صحيح مسلم
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
اللَّهُمَّ مَا أصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ، أوْ بِأحَدٍ مِنْ خَلقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لا شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الحَمْدُ ولَكَ الشُّكْرُ.
🔻تفسير آية
{ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ ۖ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ }
فـ { قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا } أي: وإنه لا يصبر عنه، وسيشق عليه فراقه، { فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ } فأحسن إلينا وإلى أبينا بذلك.
أى: قال إخوة يوسف له على سبيل الاستعطاف: يا أَيُّهَا الْعَزِيزُ الذي أكرمنا وأحسن إلينا «إن» أخانا هذا الذي أخذته على سبيل الاسترقاق لمدة سنة، قد ترك من خلفه في بلادنا «أبا شيخا كبيرا» متقدما في السن، وهذا الأب يحب هذا الابن حبا جما فإذا كان ولا بد من أن تأخذ واحدا على سبيل الاسترقاق بسبب هذه السرقة «فخذ أحدنا مكانه» حتى لا نفجع أبانا فيه.
وإننا ما طلبنا منك هذا الطلب، إلا لأننا «نراك من المحسنين» إلينا، المكرمين لنا، فسر على طريق هذا الإحسان والإكرام، وأطلق سراح أخينا «بنيامين» ليسافر معنا.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻حديثــ نبويـــ
قال رسول اللهﷺ:
ما من عبدٍ الا و له صِيتٌ فى السماءِ ،
فاذا كان صِيتُه فى السماءِ حسنًا وُضِعَ فى الأرضِ حسنًا ،
و اذا كان صِيتُه فى السماءِ سيئًا وُضِعَ فى الأرضِ سيئًا
الراوي : أبو هريرة.
المحدث : الألباني.
المصدر : السلسلة الصحيحة.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أقــوالــ
قال أبو الفرج بن الجوزي :

‏"الرجل كل الرجل من يصبر على العافية وهذا الصبر متصل بالشكر فلا يتم إلا بالقيام بحق الشكر ، وإنما كان الصبر على السراء شديدا لأنه مقرون بالقدرة.
‏والجائع عند غيبة الطعام أقدر منه على الصبر عند حضور الطعام اللذيذ ".

‏الآداب الشرعية لابن مفلح ١/ ٥.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻فروق لغوية
الفرق بين القط والقد :
‏القط : هو القطع عرضًا،
والقد :!هو القطع طولاً،
وكل شيء قطعته طولاً فقد قددته.
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أبيات شعرية
حق العيادة يوم بعد يومين ...
وجلسة لك مثل اللحظ بالعين
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((قُمْتُ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا الْمَسَاكِينُ وَإِذَا أَصْحَابُ الْجَدِّ مَحْبُوسُونَ إِلاَّ أَصْحَابَ النَّارِ فَقَدْ أُمِرَ بِهِمْ إِلَى النَّارِ وَقُمْتُ عَلَى بَابِ النَّارِ فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا النِّسَاءُ)).
صحيح مسلم
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
‏إن بيوت الجنة تُبنى بالذِّكر ، اذكرو الله
2024/10/01 22:36:12
Back to Top
HTML Embed Code: