Telegram Web Link
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((مَنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شيء قَدِيرٌ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ. كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلاَّ أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ. وَمَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ)).
صحيح مسلم
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
وهو الذي تصفو القلوب بحُبه
‏صلّوا عليه وسلّموا تسليما ﷺ
علمتني سورة الكهف ••

لما أجاب ذوالقرنين طلب
القوم في بناء السد:

﴿ قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي ﴾

الصالحون من عبادالله يعتبرون
مساعدة الآخرين رحمة من الله
بهم .
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
" كم هي حجم النعم التي نغفل عن شكرها فقط لأننا أعتدنا عليها و لم نجرب الحياة بدونها ،
فالحمد لله كثيراً على كل شيء
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
"‏ما تُنفقه في الدنيا تجده في الآخرة لأن الصدقه ودائع وكل وديعة ستُرد أعظم بإذن الله"
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
اللهُم إني وليتك أمري، فأعوذ بك من سوء
حظي وضيق صدري وفراغ صبري وأجعلني
ممن نظرت إليه فرحمته وسمعت دعائه فأجبته..
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
-
يا عزيز القلب،
معيِّةُ الله جيش لا يُهزم.

https://www.tg-me.com/Serajmonerah
-
حافظوا على مسيركم إلى الله،
فالقلوب ضعيفة والفتن خطافة.

https://www.tg-me.com/Serajmonerah
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حين ينبثق نور الصباح ..
ينبثق في النفس كل ما هو جميل، فما أجملنا حين نتوشح الأمل، ونرتدي لباس الرضا، ونؤمن بالقدر.

صباح الخير 🌷.
‏الصباح قطعة من النعيم تزداد لذته بالأذكار.
#أذكار_الصباح | تزود بها 🌤.
تقول ابنة الصدِّيق أم المؤمنين السيدة عائشة، رضي الله عنهما، وأرضاهما :
(مرَّ علينا عام الرمادة في عهد الخليفة الفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه، جاع فيه الناس، وفي بيتي تميراتٌ قليلة، فركنت إلى قيلولة وقتَ الهجير وبينما أنا نائمة إستفقتُ على صوت جلبةٍ عظيمة تعالت فيها أصواتُ الناس، ونظرتُ إلى السماء فلمحتها حمراء وقد زاد الهَرَجُ والمَرَج، فقلتُ لجويريةٍ عندي
إذهبي وانظري لي ما يجري، واستعجليني الخبر.
وبعد برهةٍ عادت الجارية تخبرني
بأن قافلة لعبد الرحمن بن عوف، رضي الله عنه، وقوامها سبعمائة بعير، عادت من الشام محملة بالسمن والبر، والزيت، والزبيب، والخل، والكساء، وبضائع أخرى كثيرة.
فقلت : ولمَ هذه الجلبة؟
قالت : يتفاوض التجار على شرائها، فيدفعون في البضاعة الضعفين، والثلاثة، وعبد الرحمن بن عوف لا يبيع.
فقلتُ : والله لئن صدفته لأقرِّعَنَّه على فعلته، لقد فسد أصحاب محمد صل الله عليه وسلم بعد محمد.
وبعد قليل طُرِقَ بابي، فقالت الجارية بأن عبد الرحمن بن عوف بالباب، ويريدك.
فقلت:
لقد ساقه الله إليَّ، وجاءني برجليه، فوالله لأقرِّعَنَّه.
فتحاملتُ على نفسي، وقرِبت الباب، وعلي حجاب، وقلت: نعم يابن عوف.
فقال : أتذكرين يابنة الصديق حديث رسول الله صل الله عليه وسلم عني حين قال :
ندخل الجنة، ويتخلف عنا عبد الرحمن بن عوف، يُحاسَبُ على ماله ثم يدخلها حبوًا، عسى الله أن يطلق ساقيه.
قلت : نعم أذكره.
قال : إن هؤلاء القوم يدفعون لي في البضاعة خمسة أضعاف، وأنا لا أبيع.
فهممت أن أقاطعه لأعاتبه، وأدعوه إلى الشفقة، واللين بحال المسلمين، لكنه استرسل قائلا: أتسمعينني؟
قلت : نعم أسمعك.
قال : فقلت لهم هناك من يدفع لي أكثر لعلمي بأن الحسنة بعشرة أمثالها، فأخبرتُ أبا حفص عمر رضي الله عنه وأرضاه أن يوزعها على أهل المدينة ومَن حضر في سبيل الله، وإني أشهدتُ الله وأشهدت عمر، وأشهدتُ ابن أبي طالب، وأشهدك على ذلك، فعسى أن يطلق الله ساقيَّ، ومضى.
فرجعت أجرجر أذيالي، وأنا أتمتم : أبأصحابِ رسول الله صل الله عليه وسلم تظنين الظنون؟ فليتكِ ما كنتِ، ولا كنتِ، إنه أحد العشرة المبشرين بالجنة.
قالت : فلبستُ وخرجتُ لأشهد الحدث فوجدتُ عليًا يصفُّ الإبل
ومعه رهطٌ من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين وقد أفرغوها من أحمالها، ووزعوها على أهل المدينة، وبقيت الإبل تَصفُرُ في الهواء، وعبد الرحمن يقول لعمر : مالي وهذه الإبل، اجعلها في إبل الصدقة.
تقول السيدة عائشة، رضي الله عنها : فوالله ما بات ليلتها في المدينة جوعان ..

وما أشبه اليوم بالبارحة تفقدوا جيرانكم وأهلكم فإن النعم لاتدوم واشتروا الآخرة بالدنيا .

- فكم من كربةٍ أبكت عيوناً فهونها الكريم لنا فهانت.
- وكم من حاجةٍ كانت سراباً أراد الله لُقْياها فحانت.
- وكم ذقنا المرارة من ظروفٍ برغم قساوة الأيام لانت
- هي الدنيا لنا فيها شؤونُ فإن زينتها بالصبر زانت

- اللهم اجعلنا :
- في الشدة صابرين،
- ولقضائك راضين،
- وفي الرخاء شاكرين،
- واحسن ظننا بالآخرين،
- وسخر لنا عبادك الصالحين،
وزينا بأخلاق سيد المرسلين وصحابته الكرام محمد صل الله عليه وسلم ...
منقول
https://www.tg-me.com/Serajmonerah
🔻تفسير آية
( قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَىٰ أَخِيهِ مِن قَبْلُ ۖ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ )
{ قَالَ } لهم يعقوب عليه السلام: { هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ } أي: تقدم منكم التزام، أكثر من هذا في حفظ يوسف، ومع هذا لم تفوا بما عقدتم من التأكيد، فلا أثق بالتزامكم وحفظكم، وإنما أثق بالله تعالى.
{ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ } أي: يعلم حالي، وأرجو أن يرحمني، فيحفظه ويرده علي، وكأنه في هذا الكلام قد لان لإرساله معهم.
لذا نجده يرد عليهم في استنكار وألم بقوله: قالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَما أَمِنْتُكُمْ عَلى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ....
أى: قال يعقوب لأولاده بعد أن طلبوا منه بإلحاح إرسال أخيهم معهم، وبعد أن تعهدوا بحفظه: أتريدون أن أأتمنكم على ابني «بنيامين» ، كما ائتمنتكم على شقيقه يوسف من قبل هذا الوقت، فكانت النتيجة التي تعرفونها جمعا، وهي فراق يوسف لي فراقا لا يعلم مداه إلا الله- تعالى-؟!! لا، إننى لا أثق بوعودكم بعد الذي حدث منكم معى في شأن يوسف. فالاستفهام في قوله «هل آمنكم ... » للإنكار والنفي.
وقوله فَاللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ تفريع على استنكاره لطلبهم إرسال «بنيامين» معهم، وتصريح منه لهم بأن حفظ الله- تعالى- خير من حفظهم.
أى: إننى لا أثق بوعودكم لي بعد الذي حدث منكم بالنسبة ليوسف، وإنما أثق بحفظ الله ورعايته «فالله» - تعالى- «خير حافظا» لمن يشاء حفظه، فمن حفظه سلم، ومن لم يحفظه لم يسلم، كما لم يسلم أخوه يوسف من قبل حين ائتمنتكم عليه «وهو» - سبحانه- أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ لخلقه، فأرجو أن يشملني برحمته، ولا يفجعنى في «بنيامين» ، كما فجعت في شقيقه يوسف من قبل.
ويبدو أن الأبناء قد اقتنعوا برد أبيهم عليهم، واشتموا من هذا الرد إمكان إرساله معهم، لذا لم يراجعوه مرة أخرى.
وهذا- أى رد يعقوب عليهم- ميل منه- عليه السلام- إلى الإذن والإرسال لما رأى فيه من المصلحة، وفيه أيضا من التوكل على الله- تعالى- ما لا يخفى، ولذا روى أن الله- تعالى- قال: «وعزتي وجلالي لأردهما عليك إذ توكلت على
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻حديثــ نبويـــ
قال رسول اللهﷺ:
ستصالحون الروم صلحا آمنا؛ فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم؛ فتنصرون وتغنمون وتسلمون، ثم ترجعون حتى تنزلوا بمرج ذي تلول، فيرفع رجل من أهل النصرانية الصليب، فيقول: غلب الصليب؛ فيغضب رجل من المسلمين فيدقه؛ فعند ذلك تغدر الروم وتجمع للملحمة.
الراوي : ذو مخمر أو ذو مخبر (رجل من أصحاب رسول الله)
المحدث : الألباني
المصدر : صحيح أبي داود
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أقــوالــ
اعرف الحق تعرف أهله
‏يقول ابن تيمية رحمه الله:
‏"وقد كان العلماء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم إذا تنازعوا في الأمر اتبعوا أمر الله تعالى في قوله: ﴿فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً﴾ [النساء: 59 ].
‏وكانوا يتناظرون في المسألة مناظرة مشاورة ومناصحة، وربما اختلف قولهم في المسألة العلمية والعملية مع بقاء الألفة والعصمة وأخوة الدين".
‏((الفتاوى)) (٢٤/ ٩٥)
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻فروق لغوية
الفرق بين اللمس والمس:
أن اللمس: يكون باليد خاصة ليعرف اللين من الخشونة والحرارة من البرودة
والمس: باليد وبالحجر وغير ذلك ولا يقتضي أن يكون باليد ولهذا قال تعالى: {مستهم البأساء} وقال: {وإن يمسسك الله بضر} ولم يقل يلمسك
◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️◻️
🔻أبيات شعرية
إن الكريمَ إذا ما كان ذا كذِبٍ
شانَ التكرُّمَ منه ذلك الكذِبُ

الصدقُ أفضلُ شيءٍ أنت فاعلُه
لا شيءَ كالصدقِ لا فخرٌ ولا حسَبُ
‏اللهم يا مقسم الأرزاق
اقسم لنا من توفيقك ورضاك وغناك وتيسيرك لأمورنا فإنه لا حول لنا ولا قوة إلا بك
اللهم بارك لنا فيما رزقتنا وأنت خير الرازقين

‏اللهُم صل وسَلم علىْ نَبينا مُحَمّد
وعلى آله وأصــــــحابه أجمــــــعين
وبك أصبحـ☀️ـنآ ياالله..🌱
2024/10/01 09:25:15
Back to Top
HTML Embed Code: