الجمعية العمومية للميثاق تتطلع لأن تكون عملية فتح التوقيع على الميثاق كرنفال ثوري وتدافع جماهيري من قبل كل قوى الثورة الحية لإعلان رفضها الواضح والصريح لكل سنياريوهات التسوية والعبث والمصالحات والروشتات الدولية المجربة التي يتم فرضها على المشهد السياسي تحت غطاء ضرورة وقف الحرب، واتجاهها نحو فرض وبلورة مركزها الثوري المستقل ومسارها الوطني الثوري الديموقراطي البديل لإنهاء الحرب واسترداد مسار الثورة وبناء سلطة الشعب.
الثورة ثورة شعب
والسلطة سلطة شعب
والعسكر للثكنات
والجنجويد ينحل ...
الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
6 يوليو 2024م
#سلطة_الشعب_لإنهاء_الحرب
#وحدة_وتنظيم_القوى_الثورية_الوطنية
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل
#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب
#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان
الثورة ثورة شعب
والسلطة سلطة شعب
والعسكر للثكنات
والجنجويد ينحل ...
الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
6 يوليو 2024م
#سلطة_الشعب_لإنهاء_الحرب
#وحدة_وتنظيم_القوى_الثورية_الوطنية
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل
#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب
#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان
تحالف قوى التغيير الجذري
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/890945583062206
تحالف قوى التغيير الجذري
ندوة: أثر الحرب على الانتاج ونذر المجاعة
يتحدث فيها:
أ. الهادي هباني
أ. كمال كرار
تقام الندوة على تطبيق زوم ويتم بثها على منصات التحالف
(الروابط في التعليقات)
الزمان: السبت 13 يوليو ٢٠٢٤
الساعة ٧م بتوقيت الخرطوم.
إعلام التحالف
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/890945583062206
تحالف قوى التغيير الجذري
ندوة: أثر الحرب على الانتاج ونذر المجاعة
يتحدث فيها:
أ. الهادي هباني
أ. كمال كرار
تقام الندوة على تطبيق زوم ويتم بثها على منصات التحالف
(الروابط في التعليقات)
الزمان: السبت 13 يوليو ٢٠٢٤
الساعة ٧م بتوقيت الخرطوم.
إعلام التحالف
البث المباشر لندوة تحالف قوى التغيير الجذري أثر الحرب على الانتاج ونذر المجاعة
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/893444469478984
البث المباشر لندوة تحالف قوى التغيير الجذري
أثر الحرب على الانتاج ونذر المجاعة
يتحدث فيها:
أ. الهادي هباني
أ. كمال كرار
تقام الندوة على تطبيق زوم ويتم بثها على منصات التحالف على الرابط:
https://fb.watch/tirC-0v-j9/
رابط الزوم:
RCHF is inviting you to a scheduled Zoom meeting.
Topic: RCHF's Zoom Meeting
Time: Jul 13, 2024 12:00 PM Eastern Time (US and Canada)
Join Zoom Meeting
https://us02web.zoom.us/j/6884873925?omn=87210507738
Meeting ID: 688 487 3925
إعلام التحالف
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/893444469478984
البث المباشر لندوة تحالف قوى التغيير الجذري
أثر الحرب على الانتاج ونذر المجاعة
يتحدث فيها:
أ. الهادي هباني
أ. كمال كرار
تقام الندوة على تطبيق زوم ويتم بثها على منصات التحالف على الرابط:
https://fb.watch/tirC-0v-j9/
رابط الزوم:
RCHF is inviting you to a scheduled Zoom meeting.
Topic: RCHF's Zoom Meeting
Time: Jul 13, 2024 12:00 PM Eastern Time (US and Canada)
Join Zoom Meeting
https://us02web.zoom.us/j/6884873925?omn=87210507738
Meeting ID: 688 487 3925
إعلام التحالف
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
Save Our Souls (SOS)
تدخل حرب الخامس عشر من أبريل 2023م في السودان شهرها السادس عشر ولا تزال أطرافها تُسَعِّر نيرانها وتُوَسِّع رقعتها وتُضَاِّعف مآسيها علي الشعب، ولا أمل يلوح في أفق المبادرات المطروحة للوصول لحل يراعي مصالح الشعب السوداني المكلوم يضع حدا لهذه الحرب المدمرة والتي هي امتداد للحروب التي أشعلتها سلطة النظام البائد منذ وصولها للسلطة عام 1989م، والتي أتت على حياة الآلاف من السودانيين وعلي مدخراتهم وأصولهم الخاصة والعامة وتهدد من هم علي قيد الحياة وشردت الملايين منهم وحولتهم إلي نازحين في الداخل ولاجئين في دول الجوار.
وإذ تتعمد كل الأطراف الداخلية والخارجية المتورطة في هذه الحرب يومياً لإيصال الحال في السودان إلى مستوى هو الأكثر بؤساً على سطح الكوكب، تُصبِح الحاجة ملحة للفت انتباه السودانيين في الداخل والخارج، وجموع المهتمين بالأنشطة الإنسانية في العالم أجمع من الأفراد ومنظمات الأمم المتحدة، أن 26.6 مليون سوداني أي ما يتجاوز نصف سكان السودان يعيشون اليوم حالة مستعصية من حالات انعدام الأمن الغذائي، وتضرر حوالي 24 مليون طفل من الصراع، ويعاني 730 ألف طفل من سوء التغذية الحاد. وتتزايد معدلات الوفاة بسبب الجوع أو سوء التغذية وسط الأطفال والبالغين لتتجاوز المعايير المعتمدة لتصنيف المجاعة حيث يموت طفل كل ساعتين بسبب سوء التغذية في مخيم زمزم للنازحين شمال دارفور، وفي مخيم كلمة مات 28 طفل بسبب سوء التغذية خلال أسبوعين في مايو 2024م أي بمعدل طفلين يوميا.
تتضاعف كل تلك الأوضاع المأساوية بسبب الحرب وتتزامن مع سياسة التجويع التي تتبعها أطراف الحرب والتي تتجلي في فشل الموسم الزراعي الشتوي 2023-2024 بسبب اجتياح المليشيا لولاية الجزيرة، ومحاصرتها لمزارعي النيل الأبيض، وشمال كردفان وسنار، ونزوح مواطني دارفور لتشاد وإفريقيا الوسطى وجنوب السودان، وفشل الموسم الزراعي الصيفي للعام 2024 بلا تخطيط مسبق من حكومة الأمر الواقع، وصار نفاد مخزون الحبوب في المناطق الآمنة مسألة وقت لن تتجاوز أياماً محدودة من تاريخ اليوم. وأدي تشريد المزارعين وتراجع المساحات المزروعة المخصصة للصادر الذي كان يساهم ولو بالقليل في توفير العملة الصعبة في اقتصاد الحرب المتدهور أصلا قبل اندلاع الحرب، وفي إنخفاض قيمة الجنيه السوداني من 650 جنيه منتصف أبريل 2023 تاريخ اندلاع الحرب اللعينة إلى 2450 جنيها منتصف يوليو 2024 بواقع 277% من قيمة الجنيه، مما ألقى بظلاله على ارتفاع أسعار السلع الضرورية والوقود، إذ بلغ سعر قطعة الخبز 125 جنيها في الولايات الآمنة نسبياً، و 300 جنيه في الولايات المحاصرة الواقعة تحت سيطرة مليشيا الدعم السريع، وبلغ سعر جوال الدقيق 50 ألف جنيه في ولاية النيل الأبيض وشمال كردفان والنيل الأزرق والمناقل، وسعر جالون الجاز 10 ألف جنيه ما يعادل 4 دولارات وهو السعر الأعلى في العالم اليوم، وأضحت سلاسل الإمداد لأقاليم النزاع مقطوعة تماما، مهددة السكان بمخاطر الحصار والمجاعة والنزوح منذ أكثر من خمسة عشر شهراً. علاوة على ذلك، فقد تمكن تجار الحروب والأزمات من طرفي الحرب والموالين لهم العاملين تحت حمايتهم وستارهم بجشع غير مسبوق في مضاعفة أسعار المواد الغذائية الرئيسة التي لا تكاد تسد الرمق من أجل مراكمة أرباحهم على حساب جوع الأطفال والشيوخ والمرضى، وأصبح طلب أطراف الحرب على العملات الصعبة لمشتريات الوقود والسلاح هو السبب الرئيسي في انخفاض قيمة الجنيه السوداني وضعف قوته الشرائية علي شحه وانعدامه لدي المواطنين الأبرياء مما ضاعف عجزهم عن شراء كميات الغذاء التي تكفل لهم فقط حد الكفاف حتى في الأقاليم والولايات الآمنة. وقد ساعد في تفاقم الوضع سياسة النهب والسلب والتجويع المنظم الممثل في سرقة المخزونات الاستراتيجية لمنظمات الأمم المتحدة ولمصادرة محاصيل المواطنين خاصة في الجزيرة ولعرقلة ونهب قوافل الإغاثة من الوصول للمحتاجين تحت مسببات أمنية وعسكرية ولاتخاذها مؤناً لهم في حربهم المدمرة.
ومع استمرار سياسة التجويع التي تنتهجها أطراف الحرب وتعسر وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها بسبب اشتداد الحرب واتساع رقعتها وعدم تفاعل المجتمع الدولي مع حجم الكارثة الإنسانية في حرب السودان المنسية، والمعوقات التي *تواجهها* منظمات الأمم المتحدة بسبب صعوبة الوصول لمناطق النزاع والمهددات والعراقيل التي تفرضها أطراف الحرب ونقص التمويل تجعلنا ندق ناقوس الخطر للمرة الأخيرة، ونخاطب جماهير الشعب السوداني في الداخل والخارج كافة والمجتمع الدولي ممثلاً في الأمم المتحدة *والمنظمات المنضوية تحتها والعاملة في مجال العمل والغوث الإنساني*. وامتداداً للندوات والأنشطة التي قام بها التحالف الاقتصادي لمواجهة الأزمة الاقتصادية بسبب الحرب ومخاطر المجاعة ننادي بما يلي:
تدخل حرب الخامس عشر من أبريل 2023م في السودان شهرها السادس عشر ولا تزال أطرافها تُسَعِّر نيرانها وتُوَسِّع رقعتها وتُضَاِّعف مآسيها علي الشعب، ولا أمل يلوح في أفق المبادرات المطروحة للوصول لحل يراعي مصالح الشعب السوداني المكلوم يضع حدا لهذه الحرب المدمرة والتي هي امتداد للحروب التي أشعلتها سلطة النظام البائد منذ وصولها للسلطة عام 1989م، والتي أتت على حياة الآلاف من السودانيين وعلي مدخراتهم وأصولهم الخاصة والعامة وتهدد من هم علي قيد الحياة وشردت الملايين منهم وحولتهم إلي نازحين في الداخل ولاجئين في دول الجوار.
وإذ تتعمد كل الأطراف الداخلية والخارجية المتورطة في هذه الحرب يومياً لإيصال الحال في السودان إلى مستوى هو الأكثر بؤساً على سطح الكوكب، تُصبِح الحاجة ملحة للفت انتباه السودانيين في الداخل والخارج، وجموع المهتمين بالأنشطة الإنسانية في العالم أجمع من الأفراد ومنظمات الأمم المتحدة، أن 26.6 مليون سوداني أي ما يتجاوز نصف سكان السودان يعيشون اليوم حالة مستعصية من حالات انعدام الأمن الغذائي، وتضرر حوالي 24 مليون طفل من الصراع، ويعاني 730 ألف طفل من سوء التغذية الحاد. وتتزايد معدلات الوفاة بسبب الجوع أو سوء التغذية وسط الأطفال والبالغين لتتجاوز المعايير المعتمدة لتصنيف المجاعة حيث يموت طفل كل ساعتين بسبب سوء التغذية في مخيم زمزم للنازحين شمال دارفور، وفي مخيم كلمة مات 28 طفل بسبب سوء التغذية خلال أسبوعين في مايو 2024م أي بمعدل طفلين يوميا.
تتضاعف كل تلك الأوضاع المأساوية بسبب الحرب وتتزامن مع سياسة التجويع التي تتبعها أطراف الحرب والتي تتجلي في فشل الموسم الزراعي الشتوي 2023-2024 بسبب اجتياح المليشيا لولاية الجزيرة، ومحاصرتها لمزارعي النيل الأبيض، وشمال كردفان وسنار، ونزوح مواطني دارفور لتشاد وإفريقيا الوسطى وجنوب السودان، وفشل الموسم الزراعي الصيفي للعام 2024 بلا تخطيط مسبق من حكومة الأمر الواقع، وصار نفاد مخزون الحبوب في المناطق الآمنة مسألة وقت لن تتجاوز أياماً محدودة من تاريخ اليوم. وأدي تشريد المزارعين وتراجع المساحات المزروعة المخصصة للصادر الذي كان يساهم ولو بالقليل في توفير العملة الصعبة في اقتصاد الحرب المتدهور أصلا قبل اندلاع الحرب، وفي إنخفاض قيمة الجنيه السوداني من 650 جنيه منتصف أبريل 2023 تاريخ اندلاع الحرب اللعينة إلى 2450 جنيها منتصف يوليو 2024 بواقع 277% من قيمة الجنيه، مما ألقى بظلاله على ارتفاع أسعار السلع الضرورية والوقود، إذ بلغ سعر قطعة الخبز 125 جنيها في الولايات الآمنة نسبياً، و 300 جنيه في الولايات المحاصرة الواقعة تحت سيطرة مليشيا الدعم السريع، وبلغ سعر جوال الدقيق 50 ألف جنيه في ولاية النيل الأبيض وشمال كردفان والنيل الأزرق والمناقل، وسعر جالون الجاز 10 ألف جنيه ما يعادل 4 دولارات وهو السعر الأعلى في العالم اليوم، وأضحت سلاسل الإمداد لأقاليم النزاع مقطوعة تماما، مهددة السكان بمخاطر الحصار والمجاعة والنزوح منذ أكثر من خمسة عشر شهراً. علاوة على ذلك، فقد تمكن تجار الحروب والأزمات من طرفي الحرب والموالين لهم العاملين تحت حمايتهم وستارهم بجشع غير مسبوق في مضاعفة أسعار المواد الغذائية الرئيسة التي لا تكاد تسد الرمق من أجل مراكمة أرباحهم على حساب جوع الأطفال والشيوخ والمرضى، وأصبح طلب أطراف الحرب على العملات الصعبة لمشتريات الوقود والسلاح هو السبب الرئيسي في انخفاض قيمة الجنيه السوداني وضعف قوته الشرائية علي شحه وانعدامه لدي المواطنين الأبرياء مما ضاعف عجزهم عن شراء كميات الغذاء التي تكفل لهم فقط حد الكفاف حتى في الأقاليم والولايات الآمنة. وقد ساعد في تفاقم الوضع سياسة النهب والسلب والتجويع المنظم الممثل في سرقة المخزونات الاستراتيجية لمنظمات الأمم المتحدة ولمصادرة محاصيل المواطنين خاصة في الجزيرة ولعرقلة ونهب قوافل الإغاثة من الوصول للمحتاجين تحت مسببات أمنية وعسكرية ولاتخاذها مؤناً لهم في حربهم المدمرة.
ومع استمرار سياسة التجويع التي تنتهجها أطراف الحرب وتعسر وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها بسبب اشتداد الحرب واتساع رقعتها وعدم تفاعل المجتمع الدولي مع حجم الكارثة الإنسانية في حرب السودان المنسية، والمعوقات التي *تواجهها* منظمات الأمم المتحدة بسبب صعوبة الوصول لمناطق النزاع والمهددات والعراقيل التي تفرضها أطراف الحرب ونقص التمويل تجعلنا ندق ناقوس الخطر للمرة الأخيرة، ونخاطب جماهير الشعب السوداني في الداخل والخارج كافة والمجتمع الدولي ممثلاً في الأمم المتحدة *والمنظمات المنضوية تحتها والعاملة في مجال العمل والغوث الإنساني*. وامتداداً للندوات والأنشطة التي قام بها التحالف الاقتصادي لمواجهة الأزمة الاقتصادية بسبب الحرب ومخاطر المجاعة ننادي بما يلي:
أولا: إعلان السودان من قِبَل الأمم المتحدة ومنظماتها قطرا واقعا تحت خطر المجاعة فوراً حيث تجاوزت الأحوال الإنسانية كافة المعايير اللازمة لإعلان المجاعة حيث يتهدد الموت جوعاً ومرضاً 30 مليون مواطن من أصل 47.8 مليون مواطن جراء صعوبة تحصلهم على الكميات الدنيا الضرورية من الغذاء. ونطالب كافة قوي الثورة ومنظمات المجتمع المدني في الداخل والخارج بالضغط علي حكومة الأمر الواقع وعلي منظمات الأمم المتحدة لإعلان المجاعة في السودان.
ثانيا: مناداة كافة السودانيين بالداخل والخارج للقيام بتوفير الدعم الإنساني الذاتي نقدياً وعينياً وبالقوافل وكل أشكال المساعدات المتوارثة والمتأصلة في تراث الشعب السوداني وأن يتم تنسيق كل هذه الجهود مع لجان الطوارئ والتكايا المنتشرة في كافة القري والمدن في مناطق النزاع والمناطق الآمنة، ولجان المقاومة وفروع الجبهة النقابية وكافة منظمات المجتمع المدني العاملة فعلياً في ميادين العمل التطوعي الإنساني بقيادة مدنية تطوعية موحدة وإرادة جماعية موحدة علي نطاق واسع وجعل هذه التكايا كمنصات أساسية فاعلة ومستمرة لتجميع كل الموارد الذاتية وتوظيفها من أجل إنقاذ شعبنا من الموت بسبب الجوع والمرض وعدم القدرة علي الإنتقال للمناطق الآمنة.
ثالثا: أن تقوم منظمات الأمم المتحدة بتكثيف وتوسيع نشاطها في مواجهة مخاطر المجاعة وإنقاذ المتأثرين بها واتخاذ الإجراءات التحوطية اللازمة لضمان وقفها والحيلولة دون تمددها واتساعها وذلك بالتنسيق الكامل مع التكايا ولجان الطوارئ ولجان المقاومة وفروع الجبهة النقابية علي الأرض وكافة منظمات المجتمع المدني العاملة في الحقل التطوعي الإنساني.
#لا _للحرب
# افتحوا _الممرات _الامنه
التحالف الاقتصادي لقوى ثورة ديسمبر المجيدة
16 يوليو 2024
https://www.facebook.com/share/p/ucUY5zYaayj23eKH/?mibextid=QwDbR1
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
ثانيا: مناداة كافة السودانيين بالداخل والخارج للقيام بتوفير الدعم الإنساني الذاتي نقدياً وعينياً وبالقوافل وكل أشكال المساعدات المتوارثة والمتأصلة في تراث الشعب السوداني وأن يتم تنسيق كل هذه الجهود مع لجان الطوارئ والتكايا المنتشرة في كافة القري والمدن في مناطق النزاع والمناطق الآمنة، ولجان المقاومة وفروع الجبهة النقابية وكافة منظمات المجتمع المدني العاملة فعلياً في ميادين العمل التطوعي الإنساني بقيادة مدنية تطوعية موحدة وإرادة جماعية موحدة علي نطاق واسع وجعل هذه التكايا كمنصات أساسية فاعلة ومستمرة لتجميع كل الموارد الذاتية وتوظيفها من أجل إنقاذ شعبنا من الموت بسبب الجوع والمرض وعدم القدرة علي الإنتقال للمناطق الآمنة.
ثالثا: أن تقوم منظمات الأمم المتحدة بتكثيف وتوسيع نشاطها في مواجهة مخاطر المجاعة وإنقاذ المتأثرين بها واتخاذ الإجراءات التحوطية اللازمة لضمان وقفها والحيلولة دون تمددها واتساعها وذلك بالتنسيق الكامل مع التكايا ولجان الطوارئ ولجان المقاومة وفروع الجبهة النقابية علي الأرض وكافة منظمات المجتمع المدني العاملة في الحقل التطوعي الإنساني.
#لا _للحرب
# افتحوا _الممرات _الامنه
التحالف الاقتصادي لقوى ثورة ديسمبر المجيدة
16 يوليو 2024
https://www.facebook.com/share/p/ucUY5zYaayj23eKH/?mibextid=QwDbR1
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
This content isn't available right now
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/897530665737031
تحالف قوى التغيير الجذري
ضمن فعاليات الذكرى الثانية لتأسيس التحالف يدعوكم مكتب إعلام التحالف لحضور الندوة التالية بعنوان:
المرأة والحرب
الأستاذة | سمية علي اسحق ~ الاتحاد النسائي
الأستاذة | هنادي فضل ~المتحدث باسم التحالف
الثلاثاء 23 يوليو 8 م
على تطبيق زوم:
https://us02web.zoom.us/rec/share/l8Coy79k63hkoxpSDbS7BQi7lQ1rcelzRrM0PfqmXQOUJWDa93uMODugCxu06w0Q.JiLVv2-cepM6Saz2
ومنصات التحالف
https://www.facebook.com/share/p/A6eHGX6vBGz4S4Qs/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/897530665737031
تحالف قوى التغيير الجذري
ضمن فعاليات الذكرى الثانية لتأسيس التحالف يدعوكم مكتب إعلام التحالف لحضور الندوة التالية بعنوان:
المرأة والحرب
الأستاذة | سمية علي اسحق ~ الاتحاد النسائي
الأستاذة | هنادي فضل ~المتحدث باسم التحالف
الثلاثاء 23 يوليو 8 م
على تطبيق زوم:
https://us02web.zoom.us/rec/share/l8Coy79k63hkoxpSDbS7BQi7lQ1rcelzRrM0PfqmXQOUJWDa93uMODugCxu06w0Q.JiLVv2-cepM6Saz2
ومنصات التحالف
https://www.facebook.com/share/p/A6eHGX6vBGz4S4Qs/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
التغيير الجذري لماذا؟
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/900156598807771
تحالف قوى التغيير الجذري
الآن مباشر وضمن فعاليات الذكرى الثانية لتأسيس التحالف
يدعوكم مكتب إعلام التحالف لحضور الندوة التالية بعنوان:
التغيير الجذري لماذا؟
تقديم:
أ. بشرى الفكي - المتحدث باسم التحالف
د. بثينة خراساني - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي
https://www.facebook.com/share/v/E52Xf75Qx27pzgxo/?mibextid=oFDknk
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/900156598807771
تحالف قوى التغيير الجذري
الآن مباشر وضمن فعاليات الذكرى الثانية لتأسيس التحالف
يدعوكم مكتب إعلام التحالف لحضور الندوة التالية بعنوان:
التغيير الجذري لماذا؟
تقديم:
أ. بشرى الفكي - المتحدث باسم التحالف
د. بثينة خراساني - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي
https://www.facebook.com/share/v/E52Xf75Qx27pzgxo/?mibextid=oFDknk
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
This content isn't available right now
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/901491495340948
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
تصريح صحفي
نثمن ونشدد على ايدي معلمي بلادي وهم يبتدرون حملة إنهاء الحرب، وهي الحملة الواجب دعمها على كل سوداني عاقل.
نحن في مبادرة استعادة نقابة المهندسين نعلن كامل الدعم للحملة، وسنعمل كما هو الواجب مع المعلمين وكل داع لايقاف الحرب على اسس العدالة ومنع تكرارها واجتثاث أسبابها.
الدعوة موجهة لكل المهندسات والمهندسين، ليكونوا كما العهد بهم في مقدمة الصفوف تنظيما" وتعميقا" لمعاني السلام.
#انهاء_الحرب_وعلاج_مسبباتها
#الجبهة_الجماهيرية_القاعدية
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل
#حرية_سلام_وعدالة_الثورة_خيار_الشعب
إعلام المبادرة
٢٦ يوليو ٢٠٢٤
https://www.facebook.com/share/p/nJ9qNPaCgfUnHERW/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/901491495340948
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
تصريح صحفي
نثمن ونشدد على ايدي معلمي بلادي وهم يبتدرون حملة إنهاء الحرب، وهي الحملة الواجب دعمها على كل سوداني عاقل.
نحن في مبادرة استعادة نقابة المهندسين نعلن كامل الدعم للحملة، وسنعمل كما هو الواجب مع المعلمين وكل داع لايقاف الحرب على اسس العدالة ومنع تكرارها واجتثاث أسبابها.
الدعوة موجهة لكل المهندسات والمهندسين، ليكونوا كما العهد بهم في مقدمة الصفوف تنظيما" وتعميقا" لمعاني السلام.
#انهاء_الحرب_وعلاج_مسبباتها
#الجبهة_الجماهيرية_القاعدية
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل
#حرية_سلام_وعدالة_الثورة_خيار_الشعب
إعلام المبادرة
٢٦ يوليو ٢٠٢٤
https://www.facebook.com/share/p/nJ9qNPaCgfUnHERW/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
This content isn't available right now
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/908845191272245
تحالف قوى التغيير الجذري
#بيان_جماهيري
تشهد مناطق واسعة في البلاد معدلات عالية من الأمطار والتي نتج عنها وعن السيول التابعة لها تهدم آلاف المنازل وفقدان لأرواح عزيزة، كما يمتد أثر هذه السيول لانقطاع الطرق الرئيسية وعزل المناطق عن بعضها البعض وتوقف حركة النقل للمواد الغذائية والدوائية والاغاثة على قلتها، و أثر هذه الكوارث سيؤدي حتما لافساد المخزون الغذائي وافساد الزرع ونفوق الحيوانات، كما يتوقع أن يمتد تأثيرها لتفشي الأمراض الموسمية الناتجة عن برك المياه والحميات، ويظل التهديد البيئي الناتج عن انجراف آلاف الكيلومترات المربعة من آثار التعدين العشوائي وشركات الامتياز التي تحمل الزئبق والسيانيد السام لتضاف لمهددات الحياة البشرية والحيوانية وتسميم مياه الشرب.
كل ما سبق يتضاعف أثره مع التهديد المستمر والمتفاقم للتجويع والمجاعة العميقة الماثلة الآن، كما أن انقطاع الطرق يهدد حياة الآلاف من اللاجئين والنازحين سواء في المعسكرات أو الذين ما زالوا هائمين في طرقات البلاد بحثا عن مكان أكثر أمنا" وغذاء يشح يوما" بعد يوم.
إننا في تحالف قوى التغيير الجذري نشد على ايادي الأهل المتضررين من جراء هذه الكوارث والتي تتفاقم مأساتهم بغياب الدولة المغيبة عمدا" عن همومنا ومصائبنا على الدوام، ومع إمتداد حرب الجنجويد والاسلامويين لأكثر من خمسة عشر شهرا" وانحصار دور سلطات الواقع الانقلابية في التجييش والجبايات، تصبح مسألة مجابهة آثار الكوارث شأنا" خاصا" بالشعب ومنظماته كأمر واقع، ومن هنا فإننا وكافة مكونات شعبنا نتماسك بالأيادي العارية حماية لبيوتنا وحيوات أفرادنا، ونعلن نفيرا" في كل حي وقرية لينشغل الناس بحماية بعضهم وسد ثقوب العوز، لكننا في نفس الوقت نعلن وننبه أن سلطة الإنقلاب التي تجيش وتحارب من أجل شرعنة حكمها، و الجنجويد الارهابيين ومواليهم، جميعهم ليسوا منا ولا يمثلون سلطة علينا الآن ولن يكون لهم شرعية في المستقبل.
إن مثل هذه المحن تختبر تماسك مجتمعاتنا وتقوي أواصر الصلة والتشبيك، كما أنها تفصح عن مكامن القوة في منظماتنا وقدرتها على إدارة الحياة اليومية بمجتمعاتها، وهي معارك تنمي سلطة الجماهير وايمانها بقدراتها العظيمة في مقابل انكشاف الادوار القمعية والواهنة لدولة الجبابات، لكل ذلك فإن السعي لدولة تحترم الإنسان وتعمل لخدمته وتنظيم شئونه تظل أولى اولويات عملنا السياسي.
جماهير شعبنا المناضل الصابر: فلنشد الضراع.
كما نجدد دعوات تحالف قوى التغيير الجذري لمنظمات الأمم المتحدة والدول الصديقة لمساعدة شعبنا على تجاوز هذه الكوارث وأولها هذه الحرب اللعينة.
إعلام التحالف
الأربعاء ٧ أغسطس ٢٠٢٤م
#انقذوا_أرواحنا
#الجنجويد_مليشيا_ارهابية
#لازم_تقيف
https://www.facebook.com/share/p/dNJi4hhZziz3e8ma/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/908845191272245
تحالف قوى التغيير الجذري
#بيان_جماهيري
تشهد مناطق واسعة في البلاد معدلات عالية من الأمطار والتي نتج عنها وعن السيول التابعة لها تهدم آلاف المنازل وفقدان لأرواح عزيزة، كما يمتد أثر هذه السيول لانقطاع الطرق الرئيسية وعزل المناطق عن بعضها البعض وتوقف حركة النقل للمواد الغذائية والدوائية والاغاثة على قلتها، و أثر هذه الكوارث سيؤدي حتما لافساد المخزون الغذائي وافساد الزرع ونفوق الحيوانات، كما يتوقع أن يمتد تأثيرها لتفشي الأمراض الموسمية الناتجة عن برك المياه والحميات، ويظل التهديد البيئي الناتج عن انجراف آلاف الكيلومترات المربعة من آثار التعدين العشوائي وشركات الامتياز التي تحمل الزئبق والسيانيد السام لتضاف لمهددات الحياة البشرية والحيوانية وتسميم مياه الشرب.
كل ما سبق يتضاعف أثره مع التهديد المستمر والمتفاقم للتجويع والمجاعة العميقة الماثلة الآن، كما أن انقطاع الطرق يهدد حياة الآلاف من اللاجئين والنازحين سواء في المعسكرات أو الذين ما زالوا هائمين في طرقات البلاد بحثا عن مكان أكثر أمنا" وغذاء يشح يوما" بعد يوم.
إننا في تحالف قوى التغيير الجذري نشد على ايادي الأهل المتضررين من جراء هذه الكوارث والتي تتفاقم مأساتهم بغياب الدولة المغيبة عمدا" عن همومنا ومصائبنا على الدوام، ومع إمتداد حرب الجنجويد والاسلامويين لأكثر من خمسة عشر شهرا" وانحصار دور سلطات الواقع الانقلابية في التجييش والجبايات، تصبح مسألة مجابهة آثار الكوارث شأنا" خاصا" بالشعب ومنظماته كأمر واقع، ومن هنا فإننا وكافة مكونات شعبنا نتماسك بالأيادي العارية حماية لبيوتنا وحيوات أفرادنا، ونعلن نفيرا" في كل حي وقرية لينشغل الناس بحماية بعضهم وسد ثقوب العوز، لكننا في نفس الوقت نعلن وننبه أن سلطة الإنقلاب التي تجيش وتحارب من أجل شرعنة حكمها، و الجنجويد الارهابيين ومواليهم، جميعهم ليسوا منا ولا يمثلون سلطة علينا الآن ولن يكون لهم شرعية في المستقبل.
إن مثل هذه المحن تختبر تماسك مجتمعاتنا وتقوي أواصر الصلة والتشبيك، كما أنها تفصح عن مكامن القوة في منظماتنا وقدرتها على إدارة الحياة اليومية بمجتمعاتها، وهي معارك تنمي سلطة الجماهير وايمانها بقدراتها العظيمة في مقابل انكشاف الادوار القمعية والواهنة لدولة الجبابات، لكل ذلك فإن السعي لدولة تحترم الإنسان وتعمل لخدمته وتنظيم شئونه تظل أولى اولويات عملنا السياسي.
جماهير شعبنا المناضل الصابر: فلنشد الضراع.
كما نجدد دعوات تحالف قوى التغيير الجذري لمنظمات الأمم المتحدة والدول الصديقة لمساعدة شعبنا على تجاوز هذه الكوارث وأولها هذه الحرب اللعينة.
إعلام التحالف
الأربعاء ٧ أغسطس ٢٠٢٤م
#انقذوا_أرواحنا
#الجنجويد_مليشيا_ارهابية
#لازم_تقيف
https://www.facebook.com/share/p/dNJi4hhZziz3e8ma/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/share/p/uHhDyKuBXDnhzTjV
/?mibextid=qi2Omg
💢مذكرة عاجله بشان قضيه المجاعة، جاهزة للتوقيع وسيتم ارسالها للسكرتير يوم 20 اغسطس، الوقت محدود، الرجاء ارسال اسم جسمكم او شخصكم المرسل وتلفونه #وقف_المجاعة، #غذاء_للجميع، #انقذو_اطفال، #مجاعة، #تضامن، #انسانية.
التوقيع يتم بالاسم او بالكيان او بالقروب وذلك بكتابته هنا وسيتم نقل التوقيع في المذكرة النهائية قبل يوم ٢٠ اغسطس ٢٠٢٤ وتسلم للامين العام وتنشر علي الملا
سيادة الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش
المحترم
السادة رئيس وأعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة،
"يشغل بالي سؤال مؤرق. فما السبيل إلى مساعدة ملايين الناس الذين تحاصرهم النزاعات ويعانون الأم َّرين من جراء حروب لا تلوح لها نهاية في الأفق؟ *فمن هؤلاء مدنيون يموتون تحت القصف المدمر، ومنهم نساء وأطفال ورجال يسقطون بين قتيل و جريح، ومنهم نازحون من ديارهم قسرا في حال من الحرمان والعوز. بل لا يسلم من العنف مستشفى ولا قافلة تحمل المعونة."
أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة نيويورك - 01 يناير 2017.
مرح ًبا أيها العالم. قطعت اليوم مسافة كيلومترين مش ًيا على الأقدام لأحصل على الإنترنت، وأحدثك عنا. فهل تسمع؟ نحن هنا نُباد ليل نهار، كل دقيقة، كل ثانية، مع كل كوب شاي تتناولونه, مع كل ارتعاشة قلب، مع كل رمشة عين، في كل جلسة عائلية تجمعكم هناك عائلات كاملة مشتته بالطرقات تتضور جوعآ!
مع كل كتاب تقرأونه هناك قصص حقيقية تُكتب بالدم. أيها العالم ....هنا السودان
محرقة الجوع و الموت التي لم تنطفئ منذ عام و نيف فهل تسمع؟ محمد كمال
شرق سنار - السودان - 28 يوليو 2024.
تحية واحترام وبعد،،،
أنقذوا أرواحنا - SOS
تدخل حرب الخامس عشر من أبريل 2023م في السودان شهرها السادس عشر ولا تزال أطرافها تُ َس ِّعر نيرانها وتُ َو ِّسع رقعتها وتُ َضا ِّعف مآسيها علي الشعب، الذي لا دور له في نشوبها، ولا أمل يلوح في أفق المبادرات المطروحة للوصول لحل يراعي مصالح الشعب السوداني المكلوم ليضع حدا لهذه الحرب المدمرة والتي أتت على حياة الملايين من السودانيين وعلي مدخراتهم وأصولهم الخاصة والعامة وتهدد من هم علي قيد الحياة وشردت الملايين منهم وحولتهم من منتجين إلي نازحين ولاجئين يتضورونجوعآ،ممايجعلهمالأكثربؤساًعلىسطحالكوكباليوم.كمانشيربأناللاجئينالسودانيونفىمعسكراتدًول الجوارالذيدفعتبعمالحربوالمجاعةلميتلقونالعونالإنسانىالمطلوباذنجدمعسكراتاللاجئينالسودانيينفىدًول جنوب السودان وتشاد ومصر واثيوبيا يعانون إنعدام المساعدات وسوء أحوال المعسكرات التى لا تليق بإنسانيتهم حيث ويواجهأكثرمن6آلافلاجئسوداني،بينهمحوالي2300امرأةوطفلأوضاًعاقاسيةداخلغابات”أولالا“فيإقليمأمهرة غرب إثيوبيا، وتحيط بهم مخاطر جمة، من نقص الغذاء والدواء وهجمات عصابات ”الشفتة“ الإثيوبية، ودخول فصل الخريف وهطول الأمطار داخل الغابات التي يفتقرون فيها إلى مقومات الإيواء والحماية، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع معدلات الوفيات. مما يؤدى ذلك الى حرمان الشعب السوداني من حقوقه الاساسية التي توافق عليها رؤساء الدول والحكومات وفق اعلان روما في عام 1996، حيث لم يحظ بها كما حظيت بها شعوب روسيا واوكرانيا واسرائيل، بل والشعب الفلسطيني، ان لم
يكن الشعب الليبي ابان حربه الاهلية.
حيث ان 26،6 مليون سوداني وسودانية، من اصل 47،8 مليون نسمة، اي ما يتجاوز نصف سكان السودان، يعيشون اليوم حالة مستعصية من حالات انعدام الأمن الغذائي، وتضرر حوالي 24 مليون طفل من الصراع، ويعاني 730 ألف طفل من سوء التغذية الحاد. وتتزايد معدلات الوفاة بسبب الجوع أو سوء التغذية وسط الأطفال والبالغين حيث يموت طفل كل ساعتين بسبب سوء التغذية في بعض معسكرات النازحين ويموت شخصا بالغا يوميا من كل 10000 مواطن، وتتضاعف كل تلك الأوضاع المأساوية بسبب تمدد رقعة الحرب المنسية والمتزامنة مع سياسة التجويع التي تتبعها أطراف الحرب والتي تتجلي في خروج اكثر من 70 ð٪ من مناطق الانتاج الزراعي عن دائرة انتاج الغذاء، مما تسبب في فشل موسمي الزراعة الشتوي و الصيفي -2023 2024،
*مما جعلها تتجاوز معايير المجاعة المعتمدة لدي الامم المتحدة ومنظماتها المتخصصة.* ومع استمرار سياسة التجويع التي تنتهجها أطراف الحرب وتعثر وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها، في ظل استمرار
الحرب وعنفها واستمرار اتساع رقعتها، *ندق ناقوس الخطر للمرة الأخيرة، وندعو الامم المتحدة و منظماتها المختصة الي إعلان المجاعة بالسودان فورآ ، ودون تاجيل، للقيام بدورها* في تدارك الوضع الذي هو علي حافة الهاوية بتوفير وتوصيل الاغاثة لمستحقيها من أجل إنقاذ شعبنا من الموت بسبب الجوع والمرض وعدم توفر السلع والخدمات مع *عدم الاستطاعة على
/?mibextid=qi2Omg
💢مذكرة عاجله بشان قضيه المجاعة، جاهزة للتوقيع وسيتم ارسالها للسكرتير يوم 20 اغسطس، الوقت محدود، الرجاء ارسال اسم جسمكم او شخصكم المرسل وتلفونه #وقف_المجاعة، #غذاء_للجميع، #انقذو_اطفال، #مجاعة، #تضامن، #انسانية.
التوقيع يتم بالاسم او بالكيان او بالقروب وذلك بكتابته هنا وسيتم نقل التوقيع في المذكرة النهائية قبل يوم ٢٠ اغسطس ٢٠٢٤ وتسلم للامين العام وتنشر علي الملا
سيادة الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش
المحترم
السادة رئيس وأعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة،
"يشغل بالي سؤال مؤرق. فما السبيل إلى مساعدة ملايين الناس الذين تحاصرهم النزاعات ويعانون الأم َّرين من جراء حروب لا تلوح لها نهاية في الأفق؟ *فمن هؤلاء مدنيون يموتون تحت القصف المدمر، ومنهم نساء وأطفال ورجال يسقطون بين قتيل و جريح، ومنهم نازحون من ديارهم قسرا في حال من الحرمان والعوز. بل لا يسلم من العنف مستشفى ولا قافلة تحمل المعونة."
أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة نيويورك - 01 يناير 2017.
مرح ًبا أيها العالم. قطعت اليوم مسافة كيلومترين مش ًيا على الأقدام لأحصل على الإنترنت، وأحدثك عنا. فهل تسمع؟ نحن هنا نُباد ليل نهار، كل دقيقة، كل ثانية، مع كل كوب شاي تتناولونه, مع كل ارتعاشة قلب، مع كل رمشة عين، في كل جلسة عائلية تجمعكم هناك عائلات كاملة مشتته بالطرقات تتضور جوعآ!
مع كل كتاب تقرأونه هناك قصص حقيقية تُكتب بالدم. أيها العالم ....هنا السودان
محرقة الجوع و الموت التي لم تنطفئ منذ عام و نيف فهل تسمع؟ محمد كمال
شرق سنار - السودان - 28 يوليو 2024.
تحية واحترام وبعد،،،
أنقذوا أرواحنا - SOS
تدخل حرب الخامس عشر من أبريل 2023م في السودان شهرها السادس عشر ولا تزال أطرافها تُ َس ِّعر نيرانها وتُ َو ِّسع رقعتها وتُ َضا ِّعف مآسيها علي الشعب، الذي لا دور له في نشوبها، ولا أمل يلوح في أفق المبادرات المطروحة للوصول لحل يراعي مصالح الشعب السوداني المكلوم ليضع حدا لهذه الحرب المدمرة والتي أتت على حياة الملايين من السودانيين وعلي مدخراتهم وأصولهم الخاصة والعامة وتهدد من هم علي قيد الحياة وشردت الملايين منهم وحولتهم من منتجين إلي نازحين ولاجئين يتضورونجوعآ،ممايجعلهمالأكثربؤساًعلىسطحالكوكباليوم.كمانشيربأناللاجئينالسودانيونفىمعسكراتدًول الجوارالذيدفعتبعمالحربوالمجاعةلميتلقونالعونالإنسانىالمطلوباذنجدمعسكراتاللاجئينالسودانيينفىدًول جنوب السودان وتشاد ومصر واثيوبيا يعانون إنعدام المساعدات وسوء أحوال المعسكرات التى لا تليق بإنسانيتهم حيث ويواجهأكثرمن6آلافلاجئسوداني،بينهمحوالي2300امرأةوطفلأوضاًعاقاسيةداخلغابات”أولالا“فيإقليمأمهرة غرب إثيوبيا، وتحيط بهم مخاطر جمة، من نقص الغذاء والدواء وهجمات عصابات ”الشفتة“ الإثيوبية، ودخول فصل الخريف وهطول الأمطار داخل الغابات التي يفتقرون فيها إلى مقومات الإيواء والحماية، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع معدلات الوفيات. مما يؤدى ذلك الى حرمان الشعب السوداني من حقوقه الاساسية التي توافق عليها رؤساء الدول والحكومات وفق اعلان روما في عام 1996، حيث لم يحظ بها كما حظيت بها شعوب روسيا واوكرانيا واسرائيل، بل والشعب الفلسطيني، ان لم
يكن الشعب الليبي ابان حربه الاهلية.
حيث ان 26،6 مليون سوداني وسودانية، من اصل 47،8 مليون نسمة، اي ما يتجاوز نصف سكان السودان، يعيشون اليوم حالة مستعصية من حالات انعدام الأمن الغذائي، وتضرر حوالي 24 مليون طفل من الصراع، ويعاني 730 ألف طفل من سوء التغذية الحاد. وتتزايد معدلات الوفاة بسبب الجوع أو سوء التغذية وسط الأطفال والبالغين حيث يموت طفل كل ساعتين بسبب سوء التغذية في بعض معسكرات النازحين ويموت شخصا بالغا يوميا من كل 10000 مواطن، وتتضاعف كل تلك الأوضاع المأساوية بسبب تمدد رقعة الحرب المنسية والمتزامنة مع سياسة التجويع التي تتبعها أطراف الحرب والتي تتجلي في خروج اكثر من 70 ð٪ من مناطق الانتاج الزراعي عن دائرة انتاج الغذاء، مما تسبب في فشل موسمي الزراعة الشتوي و الصيفي -2023 2024،
*مما جعلها تتجاوز معايير المجاعة المعتمدة لدي الامم المتحدة ومنظماتها المتخصصة.* ومع استمرار سياسة التجويع التي تنتهجها أطراف الحرب وتعثر وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها، في ظل استمرار
الحرب وعنفها واستمرار اتساع رقعتها، *ندق ناقوس الخطر للمرة الأخيرة، وندعو الامم المتحدة و منظماتها المختصة الي إعلان المجاعة بالسودان فورآ ، ودون تاجيل، للقيام بدورها* في تدارك الوضع الذي هو علي حافة الهاوية بتوفير وتوصيل الاغاثة لمستحقيها من أجل إنقاذ شعبنا من الموت بسبب الجوع والمرض وعدم توفر السلع والخدمات مع *عدم الاستطاعة على
السودان. *كما نناشد المنظمات الطوعية والإنسانية الوطنية والإقليمية والعالمية بالتضامن مع الشعب السوداني الرافض لهذه الحرب لتأكيد إعلان المجاعة في السودان للاسراع في إنقاذ ارواح السودانيين والسودانيات من الموت والهلاك عبر التغلب على صناعة اوضاع الجوع والامراض وانعدام الامن والحماية مع التعتيم الاعلامي بواسطة المتحاربين. # لا للحرب # أفتحو ماوي النزوح والممرات الآمنة. # انقذوا السودانيين/ات من الموت والهلاك جوعا
التوقيعات :
1/ التحالف الاقتصادي لقوى ثورة ديسمبر المجيدة 2/ الجبهة النقابية 3/ الاتحاد النسائي السودانى وفروعه في الولايات والخارج 4/ تحالف قوي التغيير الجذري 5/ منتدي نساء الامن والسلام 6/ تجمع السودانيين بالخارج لدعم الثورة 7/ مجموعة السودانيين الامريكيين للتحول الديمقراطي )سادت( 8/ بنيان السودان 9/ تجمع السودانيين بسويسرا 10/ الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين 11/ التحالف الديمقراطي يفلادلفيا 12/ تحالف ابناء الجزيره والمناقل 13/ مجموعة حوارات – استراليا 14/ رابطة الأطباء الاشتراكيين )راش( 15/ تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل
16/لجان مقاومه السودان والقوي الموقعة علي الميثاق الثوري لتأسيس سلطه الشعب
17/ مكتبة النيل الابيض الثقافيه
“I am deeply concerned about a pressing and distressing question: how can
we help millions of people trapped in conflicts and suffering immensely from seemingly endless wars? Among them are civilians dying under relentless bom- bardments; women, children, and men being killed and injured, and many forced to flee their homes. In their state of deprivation and need, no hospital or aid convoy is safe from violence.”
António Guterres
Secretary-General of the United Nations, New York - 1 January 2017.
Hello, world, Today, I walked two kilometers to access the internet and tell you about us. Are you listening? We are being destroyed day and night, every minute, every second. With every cup of tea you savor, with every tremor of your heart, with every blink of an eye, in every family gathering, entire families are scattered on the roads and starving.
With every book you read, there are true stories written in blood. Oh world, this is Sudan—the catastrophe of hunger and death that has persisted for over a year. Do you hear?
Muhammad Kamal – Al-Jalidat Village – East Sennar – Sudan, July 28, 2024.
Greetings and respect,
SOS – Save our lives.
The war of April 15, 2023, in Sudan has relentlessly persisted into its sixteenth month, with the conflict parties intensifying their attacks, expanding their scope, and multiplying the tragedies for the people, who had no role in its outbreak. There is no hope on the horizon from the proposed initiatives to reach a solution that considers the interests of the beleaguered Sudanese people and to end this devastating war that has destroyed the lives of millions of Sudanese, their econo- mies, and their private and public properties. This conflict threatens those who are alive, displacing millions and transforming them from productive individuals into displaced persons and hungry refugees, making them the most miserable people on the planet today. We would like to highlight the dire situation faced by Sudanese refugees in neighboring countries, who have been displaced by war and famine. These refugees, located in camps in South Sudan, Chad, Egypt, and Ethiopia, have not received the necessary humanitarian aid. The camps are characterized by inadequate support and poor living conditions that fail to meet basic human needs. Specifically, over 6,000 Sudanese refugees, including approximately 2,300 women and children, are enduring severe hardships in the "Oulala" forests of the Amhara region in western Ethiopia. They are exposed to numerous dangers, such as food and medicine shortages, attacks by Ethiopian "Shifta" gangs, and the challenges posed by the onset of autumn and rainfall. These conditions, coupled with the lack of proper shelter and protection, have
led to alarmingly high mortality rates.
التوقيعات :
1/ التحالف الاقتصادي لقوى ثورة ديسمبر المجيدة 2/ الجبهة النقابية 3/ الاتحاد النسائي السودانى وفروعه في الولايات والخارج 4/ تحالف قوي التغيير الجذري 5/ منتدي نساء الامن والسلام 6/ تجمع السودانيين بالخارج لدعم الثورة 7/ مجموعة السودانيين الامريكيين للتحول الديمقراطي )سادت( 8/ بنيان السودان 9/ تجمع السودانيين بسويسرا 10/ الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين 11/ التحالف الديمقراطي يفلادلفيا 12/ تحالف ابناء الجزيره والمناقل 13/ مجموعة حوارات – استراليا 14/ رابطة الأطباء الاشتراكيين )راش( 15/ تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل
16/لجان مقاومه السودان والقوي الموقعة علي الميثاق الثوري لتأسيس سلطه الشعب
17/ مكتبة النيل الابيض الثقافيه
“I am deeply concerned about a pressing and distressing question: how can
we help millions of people trapped in conflicts and suffering immensely from seemingly endless wars? Among them are civilians dying under relentless bom- bardments; women, children, and men being killed and injured, and many forced to flee their homes. In their state of deprivation and need, no hospital or aid convoy is safe from violence.”
António Guterres
Secretary-General of the United Nations, New York - 1 January 2017.
Hello, world, Today, I walked two kilometers to access the internet and tell you about us. Are you listening? We are being destroyed day and night, every minute, every second. With every cup of tea you savor, with every tremor of your heart, with every blink of an eye, in every family gathering, entire families are scattered on the roads and starving.
With every book you read, there are true stories written in blood. Oh world, this is Sudan—the catastrophe of hunger and death that has persisted for over a year. Do you hear?
Muhammad Kamal – Al-Jalidat Village – East Sennar – Sudan, July 28, 2024.
Greetings and respect,
SOS – Save our lives.
The war of April 15, 2023, in Sudan has relentlessly persisted into its sixteenth month, with the conflict parties intensifying their attacks, expanding their scope, and multiplying the tragedies for the people, who had no role in its outbreak. There is no hope on the horizon from the proposed initiatives to reach a solution that considers the interests of the beleaguered Sudanese people and to end this devastating war that has destroyed the lives of millions of Sudanese, their econo- mies, and their private and public properties. This conflict threatens those who are alive, displacing millions and transforming them from productive individuals into displaced persons and hungry refugees, making them the most miserable people on the planet today. We would like to highlight the dire situation faced by Sudanese refugees in neighboring countries, who have been displaced by war and famine. These refugees, located in camps in South Sudan, Chad, Egypt, and Ethiopia, have not received the necessary humanitarian aid. The camps are characterized by inadequate support and poor living conditions that fail to meet basic human needs. Specifically, over 6,000 Sudanese refugees, including approximately 2,300 women and children, are enduring severe hardships in the "Oulala" forests of the Amhara region in western Ethiopia. They are exposed to numerous dangers, such as food and medicine shortages, attacks by Ethiopian "Shifta" gangs, and the challenges posed by the onset of autumn and rainfall. These conditions, coupled with the lack of proper shelter and protection, have
led to alarmingly high mortality rates.
The Sudanese people have been deprived of their fundamental rights, as agreed upon by the Heads of State and Government in the Rome Declaration on World Food Security of 1996. Unlike the people of Russia, Ukraine, Israel, and even the Palestinian and Libyan people during their civil war, the Sudanese people have not enjoyed these rights.
Currently, 26.6 million Sudanese men and women out of a population of 47.8 million, more than half of the population, are living in severe food insecurity. Approximately 24 million children have been affected by the conflict, and 730,000 children are suffering from acute malnutrition. Mortality rates due to hunger or malnutrition among children and adults are increasing, with one child dying every two hours in some Internally Displaced Persons (IDP) camps and one adult dying every day for every 10,000 citizens. These tragic conditions are exacerbated by the ongoing war and the famine policy pursued by the parties. The departure of more than 70% of the agricultural production areas from the food production cycle has led to the failure of the 2023-2024 winter and summer agricultural seasons, surpassing the famine standards approved by the United Nations and its specialized organizations.
Faced with the continuation of the famine policy and the hesitant access of humanitarian aid to those who deserve it, and with the continuation of the war and its violence and the continued expansion of its area, we sound the alarm for the last time. We call on the United Nations and its competent organizations to immediately declare a famine in Sudan, without delay, to contribute to rectifying the situation and providing relief to those who deserve it. This is essential to save our people from death due to hunger and disease and the lack of availability of goods and services, with the inability to purchase them if available, and the inability to move to safe areas.
We, the undersigned, representing the entire spectrum of Sudanese civil society, call upon the United Nations, its agencies, relief organizations, and those working in the field of humanitarian assistance to immediately declare a famine and with- out delay, play their part by intensifying and expanding their activity to address the dangers of famine and save the affected people. We urge you to take necessary precautionary measures to ensure its cessation and prevent its expansion, in full coordination with the hospices, displaced persons camps, emergency commit- tees, resistance committees, branches of the trade union front on the ground, and all civil society organizations working in humanitarian volunteering, to ensure aid reaches its beneficiaries in all regions of Sudan.
We also call on national, regional, and international voluntary and humanitarian organizations to stand in solidarity with the Sudanese people who reject this war. We urge you to confirm the declaration of famine in Sudan and quickly save the lives of Sudanese men and women from death and destruction by overcoming the conditions of hunger, disease, lack of security, and protection, as well as the media blackout imposed by the fighters.
#NoToWar #OpenSheltersForDisplacedPeople #SaveTheSudaneseFromDeathAndStarvation
Cher Secrétaire général des Nations Unies, António Guterres,
Cher Président et chers membres
de l'Assemblée générale des Nations Unies,
”Une question inquiétante me préoccupe : comment aider des millions de personnes qui sont assiégées par des conflits et qui souffrent énormément de guerres sans fin en vue ? Parmi eux se trouvent des civils qui meurent sous des bombardements dévastateurs ? des femmes, des enfants et des hommes qui sont tués et blessés, et parmi eux sont forcés de quitter leurs foyers. Dans un état de privation et de besoin, aucun hôpital ou convoi transportant de l’aide n’est à l’abri de la violence.
António Guterres
Secrétaire général des Nations Unies, - New York - 1er janvier 2017.”
Currently, 26.6 million Sudanese men and women out of a population of 47.8 million, more than half of the population, are living in severe food insecurity. Approximately 24 million children have been affected by the conflict, and 730,000 children are suffering from acute malnutrition. Mortality rates due to hunger or malnutrition among children and adults are increasing, with one child dying every two hours in some Internally Displaced Persons (IDP) camps and one adult dying every day for every 10,000 citizens. These tragic conditions are exacerbated by the ongoing war and the famine policy pursued by the parties. The departure of more than 70% of the agricultural production areas from the food production cycle has led to the failure of the 2023-2024 winter and summer agricultural seasons, surpassing the famine standards approved by the United Nations and its specialized organizations.
Faced with the continuation of the famine policy and the hesitant access of humanitarian aid to those who deserve it, and with the continuation of the war and its violence and the continued expansion of its area, we sound the alarm for the last time. We call on the United Nations and its competent organizations to immediately declare a famine in Sudan, without delay, to contribute to rectifying the situation and providing relief to those who deserve it. This is essential to save our people from death due to hunger and disease and the lack of availability of goods and services, with the inability to purchase them if available, and the inability to move to safe areas.
We, the undersigned, representing the entire spectrum of Sudanese civil society, call upon the United Nations, its agencies, relief organizations, and those working in the field of humanitarian assistance to immediately declare a famine and with- out delay, play their part by intensifying and expanding their activity to address the dangers of famine and save the affected people. We urge you to take necessary precautionary measures to ensure its cessation and prevent its expansion, in full coordination with the hospices, displaced persons camps, emergency commit- tees, resistance committees, branches of the trade union front on the ground, and all civil society organizations working in humanitarian volunteering, to ensure aid reaches its beneficiaries in all regions of Sudan.
We also call on national, regional, and international voluntary and humanitarian organizations to stand in solidarity with the Sudanese people who reject this war. We urge you to confirm the declaration of famine in Sudan and quickly save the lives of Sudanese men and women from death and destruction by overcoming the conditions of hunger, disease, lack of security, and protection, as well as the media blackout imposed by the fighters.
#NoToWar #OpenSheltersForDisplacedPeople #SaveTheSudaneseFromDeathAndStarvation
Cher Secrétaire général des Nations Unies, António Guterres,
Cher Président et chers membres
de l'Assemblée générale des Nations Unies,
”Une question inquiétante me préoccupe : comment aider des millions de personnes qui sont assiégées par des conflits et qui souffrent énormément de guerres sans fin en vue ? Parmi eux se trouvent des civils qui meurent sous des bombardements dévastateurs ? des femmes, des enfants et des hommes qui sont tués et blessés, et parmi eux sont forcés de quitter leurs foyers. Dans un état de privation et de besoin, aucun hôpital ou convoi transportant de l’aide n’est à l’abri de la violence.
António Guterres
Secrétaire général des Nations Unies, - New York - 1er janvier 2017.”
Bonjour le monde, « Aujourd'hui, j'ai marché deux kilomètres pour avoir Inter- net et je vous parle de nous. Vous m'écoutez ? Ici, nous sommes anéantis jour et nuit, chaque minute, chaque seconde, Avec chaque tasse de thé que tu bois, À chaque tremblement du cœur, À chaque clin d'œil, Dans chaque réunion de famille que vous rassemblez, il y a des familles entières dispersées sur les routes et affamées. Avec chaque livre que vous lisez, il y a des histoires vraies écrites avec du sang Ô monde... voici le Soudan L'holocauste de la faim et de la mort qui ne s'est pas éteint depuis plus d'un an Entendez-vous?
Muhammad Kamal
Village d'Al-Jalidat – Sennar Est – Soudan, 28 juillet 2024.
Salutations et respect,,,
SOS – Sauvons nos vies
La guerre du 15 avril 2023 au Soudan est entrée dans son seizième mois, et ses partis continuent d'intensifier leur feu, d'élargir leur portée et de multiplier leurs tragédies pour le peuple, qui n'a joué aucun rôle dans son déclenche- ment, et il n'y a aucun espoir. à l'horizon des initiatives proposées pour parvenir à une solution qui tienne compte des intérêts du peuple soudanais endeuillé pour mettre fin à cette guerre dévastatrice qui a détruit la vie de millions de Soudanais, leurs économies et leurs biens privés et publics. , et menace ceux qui sont en vie, et a déplacé des millions d'entre eux et les a transformés de producteurs en personnes déplacées et réfugiés affamés, faisant d'eux les personnes les plus misérables de la planète aujourd'hui. Cela indique que le peuple soudanais a été privé de ses droits
fondamentaux convenus par les chefs d'État et de gouvernement conformé- ment à la Déclaration de Rome en 1996, car ils n'en jouissaient pas comme les peuples de Russie, d'Ukraine, Israël, et même le peuple palestinien, voire le peuple libyen pendant sa guerre civile. Nous soulignons également que les réfugiés soudanais dans les camps des pays voisins qui ont provoqué la guerre et la famine n'ont pas reçu l'aide humanitaire nécessaire, tout comme les camps de réfugiés soudanais dans les pays du Soudan du Sud, du Tchad, de l'Égypte et de l'Éthiopie souffrent d'un manque de ressources. d'aide et de mauvaises conditions dans les camps qui ne sont pas dignes de leur humanité, auxquelles sont confrontés plus de 6 000 réfugiés soudanais. Parmi eux, environ 2 300 femmes et enfants vivent dans des conditions difficiles à l'intérieur des forêts d'« Ullala », dans la région d'Amhara, à l'ouest de l'Éthiopie. , et sont entourés de grands dangers, dus aux pénuries de nourriture et de médicaments, aux attaques des gangs éthiopiens « Shifta », et à l’arrivée de l’automne et des pluies à l’intérieur des forêts dans lesquelles ils manquent d’éléments d’abri et de protection, ce qui a entraîné des taux de mortalité élevés.
Alors que 26,6 millions d'hommes et de femmes soudanais, sur une population de 47,8 millions, soit plus de la moitié de la population du Soudan, vivent aujo- urd'hui dans un état d'insécurité alimentaire grave, environ 24 millions d'enfants ont été touchés par le conflit et 730 000 enfants souffrent de malnutrition aiguë. Les taux de mortalité dus à la faim ou à la malnutrition chez les enfants et les adultes augmentent, puisqu'un enfant meurt toutes les deux heures à cause de la malnutrition dans certains camps de personnes déplacées et qu'un adulte meurt chaque jour pour 10 000 citoyens. Toutes ces conditions tragiques sont multipliées par. l'expansion de la guerre oubliée, qui coïncide avec la politique de famine menée par les parties. La guerre, qui se manifeste par le départ de plus de 70 % des zones de production agricole du cycle de production alimen- taire, provoquant l'échec de l'hiver et de l'été. saisons agricoles 2023-2024, ce qui lui permettra de dépasser les normes de famine approuvées par les Nations Unies et ses organisations spécialisées.
Muhammad Kamal
Village d'Al-Jalidat – Sennar Est – Soudan, 28 juillet 2024.
Salutations et respect,,,
SOS – Sauvons nos vies
La guerre du 15 avril 2023 au Soudan est entrée dans son seizième mois, et ses partis continuent d'intensifier leur feu, d'élargir leur portée et de multiplier leurs tragédies pour le peuple, qui n'a joué aucun rôle dans son déclenche- ment, et il n'y a aucun espoir. à l'horizon des initiatives proposées pour parvenir à une solution qui tienne compte des intérêts du peuple soudanais endeuillé pour mettre fin à cette guerre dévastatrice qui a détruit la vie de millions de Soudanais, leurs économies et leurs biens privés et publics. , et menace ceux qui sont en vie, et a déplacé des millions d'entre eux et les a transformés de producteurs en personnes déplacées et réfugiés affamés, faisant d'eux les personnes les plus misérables de la planète aujourd'hui. Cela indique que le peuple soudanais a été privé de ses droits
fondamentaux convenus par les chefs d'État et de gouvernement conformé- ment à la Déclaration de Rome en 1996, car ils n'en jouissaient pas comme les peuples de Russie, d'Ukraine, Israël, et même le peuple palestinien, voire le peuple libyen pendant sa guerre civile. Nous soulignons également que les réfugiés soudanais dans les camps des pays voisins qui ont provoqué la guerre et la famine n'ont pas reçu l'aide humanitaire nécessaire, tout comme les camps de réfugiés soudanais dans les pays du Soudan du Sud, du Tchad, de l'Égypte et de l'Éthiopie souffrent d'un manque de ressources. d'aide et de mauvaises conditions dans les camps qui ne sont pas dignes de leur humanité, auxquelles sont confrontés plus de 6 000 réfugiés soudanais. Parmi eux, environ 2 300 femmes et enfants vivent dans des conditions difficiles à l'intérieur des forêts d'« Ullala », dans la région d'Amhara, à l'ouest de l'Éthiopie. , et sont entourés de grands dangers, dus aux pénuries de nourriture et de médicaments, aux attaques des gangs éthiopiens « Shifta », et à l’arrivée de l’automne et des pluies à l’intérieur des forêts dans lesquelles ils manquent d’éléments d’abri et de protection, ce qui a entraîné des taux de mortalité élevés.
Alors que 26,6 millions d'hommes et de femmes soudanais, sur une population de 47,8 millions, soit plus de la moitié de la population du Soudan, vivent aujo- urd'hui dans un état d'insécurité alimentaire grave, environ 24 millions d'enfants ont été touchés par le conflit et 730 000 enfants souffrent de malnutrition aiguë. Les taux de mortalité dus à la faim ou à la malnutrition chez les enfants et les adultes augmentent, puisqu'un enfant meurt toutes les deux heures à cause de la malnutrition dans certains camps de personnes déplacées et qu'un adulte meurt chaque jour pour 10 000 citoyens. Toutes ces conditions tragiques sont multipliées par. l'expansion de la guerre oubliée, qui coïncide avec la politique de famine menée par les parties. La guerre, qui se manifeste par le départ de plus de 70 % des zones de production agricole du cycle de production alimen- taire, provoquant l'échec de l'hiver et de l'été. saisons agricoles 2023-2024, ce qui lui permettra de dépasser les normes de famine approuvées par les Nations Unies et ses organisations spécialisées.
Face à la poursuite de la politique de famine menée par les parties à la guerre et à l'accès hésitant de l'aide humanitaire à ceux qui la méritent, face à la poursuite de la guerre et de sa violence et à l'expansion continue de sa zone, nous tirons la sonnette d'alarme. pour la dernière fois, et nous appelons l'ONU et ses organisations compétentes à déclarer immédiatement et sans délai la famine au Soudan, afin de contribuer à redresser la situation, qui est sur le point de fournir des secours à ceux qui le méritent. afin de sauver notre peuple de la mort due à la faim et à la maladie et au manque de disponibilité des biens et services avec l'impossibilité d'acheter, s'ils sont disponibles, et l'impossibilité de se déplacer vers des zones sûres.
Nous, soussignés, de tous les bords de l'échiquier civil soudanais, au nom et pour le compte de notre peuple, appelons les Nations Unies, leurs agenc- es, les organisations de secours et ceux qui travaillent dans le domaine de l'assistance humanitaire à déclarer immédiatement une famine, et sans délai, jouer son rôle en intensifiant et en élargissant son activité pour faire face aux dangers de la famine, en sauvant les personnes touchées et en prenant les mesures de précaution nécessaires pour assurer sa cessation et empêcher son expansion et son expansion, en pleine coordination avec les hospices, camps de personnes déplacées, comités d'urgence, comités de résistance, branches du front syndical sur le terrain et toutes les organisations de la société civile travaillant dans le domaine du volontariat humanitaire, de manière à garantir qu'il atteigne ses bénéficiaires dans toutes les régions du Soudan.
Nous appelons également les organisations bénévoles et humanitaires nationales, régionales et internationales à se montrer solidaires du peuple soudanais qui rejette cette guerre, à confirmer la déclaration de famine au Soudan et à sauver rapidement la vie des hommes et des femmes soudanais de la mort et de la destruction. en surmontant la création de conditions de faim, de maladie, de manque de sécurité et de protection, ainsi que le black-out médiatique imposé par les combattants.و
#Non à la guerre
#Ouvrir des abris pour personnes déplacées et des couloirs sécurisés #Sauvez les Soudanais de la mort et de la famine
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
Nous, soussignés, de tous les bords de l'échiquier civil soudanais, au nom et pour le compte de notre peuple, appelons les Nations Unies, leurs agenc- es, les organisations de secours et ceux qui travaillent dans le domaine de l'assistance humanitaire à déclarer immédiatement une famine, et sans délai, jouer son rôle en intensifiant et en élargissant son activité pour faire face aux dangers de la famine, en sauvant les personnes touchées et en prenant les mesures de précaution nécessaires pour assurer sa cessation et empêcher son expansion et son expansion, en pleine coordination avec les hospices, camps de personnes déplacées, comités d'urgence, comités de résistance, branches du front syndical sur le terrain et toutes les organisations de la société civile travaillant dans le domaine du volontariat humanitaire, de manière à garantir qu'il atteigne ses bénéficiaires dans toutes les régions du Soudan.
Nous appelons également les organisations bénévoles et humanitaires nationales, régionales et internationales à se montrer solidaires du peuple soudanais qui rejette cette guerre, à confirmer la déclaration de famine au Soudan et à sauver rapidement la vie des hommes et des femmes soudanais de la mort et de la destruction. en surmontant la création de conditions de faim, de maladie, de manque de sécurité et de protection, ainsi que le black-out médiatique imposé par les combattants.و
#Non à la guerre
#Ouvrir des abris pour personnes déplacées et des couloirs sécurisés #Sauvez les Soudanais de la mort et de la famine
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
This content isn't available right now
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/916105010546263
تجمع أساتذة جامعة بحري
*نداء عاجل للإفراج عن الدكتور سعد عبد القادر نظرا لتدهور حالته الصحية*
للأسبوع الثالث على التوالي، يستمر احتجاز الدكتور سعد عبد القادر في ظروف قاسية دون توجيه أي تهمة رسمية إليه، من قبل الاستخبارات العسكرية في القضارف. هذا الاعتقال التعسفي ليس فقط انتهاكاً لحقوقه الأساسية، بل يهدد حياته بشكل مباشر.في الأيام الأخيرة، تعرض الدكتور سعد لانتكاسة صحية خطيرة بسبب انتشار البعوض في مكان احتجازه، مما أدى إلى إصابته بالملاريا. هذه الإصابة فاقمت حالته الصحية وأدت إلى ارتفاع خطير في مستوى السكر في دمه، مما تسبب في فقدانه الوعي داخل المعتقل. ورغم نقله إلى المستشفى العسكري لتلقي العلاج، إلا أن المدة القصيرة التي قضاها هناك، والتي لم تتجاوز 10 ساعات، لم تكن كافية لاستقرار حالته الصحية.لقد أُعيد الدكتور سعد إلى المعتقل وهو في حالة تتطلب رعاية طبية مستمرة ومساعدة مستمرة من الآخرين حتى يتمكن من التحرك. وعلى الرغم من تحسن طفيف في قدرته على الحركة، إلا أن وضعه الصحي لا يزال حرجاً وغير مستقر.نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الدكتور سعد عبد القادر. استمراره في الاحتجاز تحت هذه الظروف يعرض حياته للخطر بشكل غير مقبول. إن بقاءه رهن الاعتقال في هذه الحالة الصحية المتدهورة يُعتبر إهمالاً جسيمًا لأبسط حقوقه الإنسانية ويشكل تهديداً مباشراً لحياته.نناشد كل الجهات المعنية وكل من يؤمن بالعدالة والإنسانية أن يتدخل فوراً لضمان سلامته والإفراج عنه دون تأخير. الوقت ليس في صالح الدكتور سعد، وكل لحظة تمر وهو في هذه الظروف قد تكون كارثية.
https://www.facebook.com/share/p/gAB5E7ko8YxxoRdt/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/916105010546263
تجمع أساتذة جامعة بحري
*نداء عاجل للإفراج عن الدكتور سعد عبد القادر نظرا لتدهور حالته الصحية*
للأسبوع الثالث على التوالي، يستمر احتجاز الدكتور سعد عبد القادر في ظروف قاسية دون توجيه أي تهمة رسمية إليه، من قبل الاستخبارات العسكرية في القضارف. هذا الاعتقال التعسفي ليس فقط انتهاكاً لحقوقه الأساسية، بل يهدد حياته بشكل مباشر.في الأيام الأخيرة، تعرض الدكتور سعد لانتكاسة صحية خطيرة بسبب انتشار البعوض في مكان احتجازه، مما أدى إلى إصابته بالملاريا. هذه الإصابة فاقمت حالته الصحية وأدت إلى ارتفاع خطير في مستوى السكر في دمه، مما تسبب في فقدانه الوعي داخل المعتقل. ورغم نقله إلى المستشفى العسكري لتلقي العلاج، إلا أن المدة القصيرة التي قضاها هناك، والتي لم تتجاوز 10 ساعات، لم تكن كافية لاستقرار حالته الصحية.لقد أُعيد الدكتور سعد إلى المعتقل وهو في حالة تتطلب رعاية طبية مستمرة ومساعدة مستمرة من الآخرين حتى يتمكن من التحرك. وعلى الرغم من تحسن طفيف في قدرته على الحركة، إلا أن وضعه الصحي لا يزال حرجاً وغير مستقر.نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الدكتور سعد عبد القادر. استمراره في الاحتجاز تحت هذه الظروف يعرض حياته للخطر بشكل غير مقبول. إن بقاءه رهن الاعتقال في هذه الحالة الصحية المتدهورة يُعتبر إهمالاً جسيمًا لأبسط حقوقه الإنسانية ويشكل تهديداً مباشراً لحياته.نناشد كل الجهات المعنية وكل من يؤمن بالعدالة والإنسانية أن يتدخل فوراً لضمان سلامته والإفراج عنه دون تأخير. الوقت ليس في صالح الدكتور سعد، وكل لحظة تمر وهو في هذه الظروف قد تكون كارثية.
https://www.facebook.com/share/p/gAB5E7ko8YxxoRdt/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
This content isn't available right now
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/926016782888419
تحالف قوى التغيير الجذري
ندوة:
الحرب ومشروع الجزيرة: الحقيقة المجردة
المتحدثون:
١- أ. محسن النعمة- القيادي بتحالف مزارعي الجزيرة والمناقل
٢- ود أحمد مزارع مقيم بالمشروع
السبت ٧ سبتمبر ٢٠٢٤ الساعة ٨م بتوقيت الخرطوم.
تبث الندوة على منصات التحالف وعبر تطبيق زوم.
https://www.facebook.com/share/p/XYKLJqzNawZ46EjQ/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/926016782888419
تحالف قوى التغيير الجذري
ندوة:
الحرب ومشروع الجزيرة: الحقيقة المجردة
المتحدثون:
١- أ. محسن النعمة- القيادي بتحالف مزارعي الجزيرة والمناقل
٢- ود أحمد مزارع مقيم بالمشروع
السبت ٧ سبتمبر ٢٠٢٤ الساعة ٨م بتوقيت الخرطوم.
تبث الندوة على منصات التحالف وعبر تطبيق زوم.
https://www.facebook.com/share/p/XYKLJqzNawZ46EjQ/?mibextid=oFDknk
When this happens, it's usually because the owner only shared it with a small group of people, changed who can see it or it's been deleted.
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))