تحالف قوى التغيير الجذري
💢 تصريح صحفي
طالعنا في الأنباء -وعبر بيانات لجان المقاومة بنهر النيل- قرار والي الأمر الواقع المعين من الإنقلابيين، بمنع وحظر نشاط لجان المقاومة وبعض القوى السياسية بالولاية، وهو القرار المتسق فعلا" مع خط الوالي وسلطة الإنقلاب في إتجاه تخريب الفضاء السياسي وتجريم القوى الثورية، ومع أن قرار الوالي يهدف فيما يهدف إلى ( زرع ثنائية الخيارات ) بمعنى أن تختار الجماهير إما بينهم كعسكر إنقلابيين أو بَين قوى الهبوط كمقابلٍ لهم ، إلا أن فضح هذا التكتيك القاصر لا يجب أن يعلو على الرفض المبدئي لقرارات الوالي بحظر أي عمل سياسي مدني سلمي .
من جانب آخر فإن إستمرار سياسات العسكر والجنجويد المتطابقة في إعتقال وإخفاء وقتل ثوار لجان المقاومة والثوريين عموما" هو ما يؤكد أن الهدف المشترك للجانبين ومن يقفون خلفهم هو تصفية الثورة، ومحاربة وتشتيت أهداف الشعب السوداني في الحرية والعدالة والسلام .
نحن مع إدانتنا الكاملة لهذه السياسات، نؤكد أن لا قوة على الأرض تستطيع كسر إرادة الشعوب، وأن شعبنا ماض لتحقيق أهدافه في النماء والسلام والرفاه، وردّنا أننا والقوى الثورية الفاعلة مَعَ جماهير شعبنا #ماشين_في_السكة_نمد
وسينبلج الفجر عما قريب .
إعلام التحالف
الأربعاء ١٠ يناير ٢٠٢٤م
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
💢 تصريح صحفي
طالعنا في الأنباء -وعبر بيانات لجان المقاومة بنهر النيل- قرار والي الأمر الواقع المعين من الإنقلابيين، بمنع وحظر نشاط لجان المقاومة وبعض القوى السياسية بالولاية، وهو القرار المتسق فعلا" مع خط الوالي وسلطة الإنقلاب في إتجاه تخريب الفضاء السياسي وتجريم القوى الثورية، ومع أن قرار الوالي يهدف فيما يهدف إلى ( زرع ثنائية الخيارات ) بمعنى أن تختار الجماهير إما بينهم كعسكر إنقلابيين أو بَين قوى الهبوط كمقابلٍ لهم ، إلا أن فضح هذا التكتيك القاصر لا يجب أن يعلو على الرفض المبدئي لقرارات الوالي بحظر أي عمل سياسي مدني سلمي .
من جانب آخر فإن إستمرار سياسات العسكر والجنجويد المتطابقة في إعتقال وإخفاء وقتل ثوار لجان المقاومة والثوريين عموما" هو ما يؤكد أن الهدف المشترك للجانبين ومن يقفون خلفهم هو تصفية الثورة، ومحاربة وتشتيت أهداف الشعب السوداني في الحرية والعدالة والسلام .
نحن مع إدانتنا الكاملة لهذه السياسات، نؤكد أن لا قوة على الأرض تستطيع كسر إرادة الشعوب، وأن شعبنا ماض لتحقيق أهدافه في النماء والسلام والرفاه، وردّنا أننا والقوى الثورية الفاعلة مَعَ جماهير شعبنا #ماشين_في_السكة_نمد
وسينبلج الفجر عما قريب .
إعلام التحالف
الأربعاء ١٠ يناير ٢٠٢٤م
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
تحالف قوى التغيير الجذري
بيان لجماهير شعبنا
تحية المجد والنضال لشعبنا وهو يخطو نحو عام جديد في عمر إستقلاله الممتد نحو المستقبل...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/779346164222149
تحالف قوى التغيير الجذري
بيان لجماهير شعبنا
تحية المجد والنضال لشعبنا وهو يخطو نحو عام جديد في عمر إستقلاله الممتد نحو المستقبل المشرق، والمتمدد نحو الكمال باستكمال مهامه وتعميق مضامينه، مضحياً في سبيل ذلك بكل غالٍ ونفيس من أرواح شاباته وبنيه، مستنداً على حكمةٍ مكتسبة من تجارب النضال والمقاومة المستمرة ضد كل أشكال القهر والاستتباع والبيع والعمالة.
شعبنا العظيم:
إن هذه الحرب اللعينة والتي تكلفنا في كل يوم أرواحاً عزيزة، ونهباً للممتلكات واغتصاباً وتشريداً للأسر، وتخريباً لبنية البلاد التحتية، وتكسيراً للبنى الاجتماعية والسياسية، هذه الحرب هي حرب على شعبنا وموارده،يجب أن نعمل جميعاً على أن تقف فوراً، وأن نعمل متكاتفين على منع أسبابها وإقتلاع جذورها فنحن نعلم جميعأً أنها لن تنتهي بمعالجات سطحية أو قاصرة، بل إنّ مثل هذه المعالجات ستكون وبالاً على بلادنا باعادة شرعنة مسببي الحرب، وتعميق تشبثهم بالسلطة والموارد واعادة بناء وتقوية قواتهم، وما زالت تجربة التفريط في معالجات جذرية إبان الصعود الجماهيري ماثلة وما زلنا ندفع في كل يوم تكلفة هذا التفريط..
ان الواجب الآن أن نسير في إتجاه إيقاف الحرب وأن نفضح كل مسببيها والمستفيدين منها، كما علينا أن ننتبه أن من يحاولون الآن إعادة إنتاج الوضع المأزوم وتكوين سلطة تابعة لمحاور الشر، هم جزء من الأزمة والمشكل، نؤكد أن الحل بيد شعبنا وقواه الثورية الوطنية لا بالخارج.
شعبنا الأبي:
إن المدخل الأساسي لأي حلول للحرب الحالية -والمستمرة على شعبنا منذ إستيلاء الاسلامويين على السلطة في 89- يجب أن يكون عبر المحاسبة الصارمة لكل المشتركين فيها، بدءاً بجنرالات اللجنة الأمنية وقادة المليشيا الارهابية، مروراً بمن أسسوا لهذه المليشيا من إسلامويي النظام المستبد، ومن شرعنوها ومن يحاولون إعادة إنتاجها الآن سواء بدعم المليشيا الحالية أو بتكوين ودعم تكوين مليشيات إرهابية جديدة. إن أي مقاربات لأزمة الحرب الحالية تلتف على مبدئية العدالة والمحاسبة الشاملة هي دعم مباشر لاستمرار الحرب وأسباب تفجر وتوسع حروبات أخرى. نحن نؤكد أن حياتنا ستكون بالقصاص وعلى أساس العدالة والمحاسبية، ونؤكد أن المحاسبة يجب أن تشمل القيادات قبل القوات، والمنظرين قبل المنفذين.
شعبنا الأبي:
وبناءً على الموقف المعلن عاليه فإننا نرى أن اجتماعات القوى المجتمعه بأديس أبابا تفارق أقل مطلوبات المعالجة الصحيحة، فهي:
أولاً: تستند في تكوينها في جانب (تقدم) على القوى التي إنحازت لمشروع الهبوط الناعم، ومنعت بالتكتلات وسرقة التفويض الشعبي، منعت انتصار الشارع الثوري، وشرعنت وأدت بسلسلة من الاجراءات المتتالية لانفجار الاوضاع الحالية، كما ان هذه القوى تعبر وبشكل واضح عن مصالح اجتماعية مرتبطة بالخارج، وطبَّقَت وتطبق السياسات المؤدية لتمزيق استقلال البلاد سياسياً واقتصادياً، وهي بذلك تُمَثّل الوجه الآخر للنظام الاسلاموي المستبد وإمتداداً له. أما الجانب المليشيوي فلا يحتاج لمقال يفضح طبيعته الاجرامية،و بذلك فإن هذه الاجتماعات بمجملها تكون ضمن قوى ذات مصلحة في ضعف وتشتت القوى الثورية، وضد أهداف شعبنا في الحرية والاستقلال.
ثانياً: إن إنعقاد الاجتماعات نفسها تحت رعاية المنظمات والدول ذات المصالح المتضاربة مع مصالح شعبنا هُوَ في حَدّ ذاتِهِ مأخذ واضح ومدخل للإملاءات والاستقطاب.
ثالثاً: ناقش المجتمعون من الطرفين مسائل تؤكد ما أشرنا إليه في أولاً وثانياً، فاتفقوا على قضايا سياسية لا يحق لأي طرف من أطراف الحرب قول رأي حولها، وبالتالي هي محاولة للالتفاف على مطلب الشارع الثوري بحل ومحاسبة الجنجويد وهوَ أيضاً إعادة شرعنة لهم ولوجودِهِم.
عليه ولكل ما سبق فإننا نعتبر أن ما يسمى بالاعلان السياسي لطرفي الاجتماع يأتي فاقداً لأي أساس لاعتباره مدخلاً نحو ايقاف الحرب، بل إنه مما يضاف للجرائم السياسية لكلا الطرفين. ويشكل تدشينا لتحالف جديد بين قوي الهبوط الناعم وأكثر مليشيات النظام البائد عنفاً ودموية بصورة تحول بعض القوي المدنية لطرف مباشر في الحرب الراهنة، وتمهد الطريق أمام سلطة الأمر الواقع العسكرية وبقايا النظام البائد لعسكرة الحياة السياسية والهجوم على كل القوى السياسية والمدنية ولجان المقاومة تحت ذريعة التحالف مع مليشيا الدعم السريع، بعد تعميم الموقف علي كل قوي الثورة بلا أستثناء والسعي من خلال هذه الأجراءات لتصفية ثورة ديسمبر المجيدة وتكسير قواها الحية الفاعلة علي الأرض.
بيان لجماهير شعبنا
تحية المجد والنضال لشعبنا وهو يخطو نحو عام جديد في عمر إستقلاله الممتد نحو المستقبل...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/779346164222149
تحالف قوى التغيير الجذري
بيان لجماهير شعبنا
تحية المجد والنضال لشعبنا وهو يخطو نحو عام جديد في عمر إستقلاله الممتد نحو المستقبل المشرق، والمتمدد نحو الكمال باستكمال مهامه وتعميق مضامينه، مضحياً في سبيل ذلك بكل غالٍ ونفيس من أرواح شاباته وبنيه، مستنداً على حكمةٍ مكتسبة من تجارب النضال والمقاومة المستمرة ضد كل أشكال القهر والاستتباع والبيع والعمالة.
شعبنا العظيم:
إن هذه الحرب اللعينة والتي تكلفنا في كل يوم أرواحاً عزيزة، ونهباً للممتلكات واغتصاباً وتشريداً للأسر، وتخريباً لبنية البلاد التحتية، وتكسيراً للبنى الاجتماعية والسياسية، هذه الحرب هي حرب على شعبنا وموارده،يجب أن نعمل جميعاً على أن تقف فوراً، وأن نعمل متكاتفين على منع أسبابها وإقتلاع جذورها فنحن نعلم جميعأً أنها لن تنتهي بمعالجات سطحية أو قاصرة، بل إنّ مثل هذه المعالجات ستكون وبالاً على بلادنا باعادة شرعنة مسببي الحرب، وتعميق تشبثهم بالسلطة والموارد واعادة بناء وتقوية قواتهم، وما زالت تجربة التفريط في معالجات جذرية إبان الصعود الجماهيري ماثلة وما زلنا ندفع في كل يوم تكلفة هذا التفريط..
ان الواجب الآن أن نسير في إتجاه إيقاف الحرب وأن نفضح كل مسببيها والمستفيدين منها، كما علينا أن ننتبه أن من يحاولون الآن إعادة إنتاج الوضع المأزوم وتكوين سلطة تابعة لمحاور الشر، هم جزء من الأزمة والمشكل، نؤكد أن الحل بيد شعبنا وقواه الثورية الوطنية لا بالخارج.
شعبنا الأبي:
إن المدخل الأساسي لأي حلول للحرب الحالية -والمستمرة على شعبنا منذ إستيلاء الاسلامويين على السلطة في 89- يجب أن يكون عبر المحاسبة الصارمة لكل المشتركين فيها، بدءاً بجنرالات اللجنة الأمنية وقادة المليشيا الارهابية، مروراً بمن أسسوا لهذه المليشيا من إسلامويي النظام المستبد، ومن شرعنوها ومن يحاولون إعادة إنتاجها الآن سواء بدعم المليشيا الحالية أو بتكوين ودعم تكوين مليشيات إرهابية جديدة. إن أي مقاربات لأزمة الحرب الحالية تلتف على مبدئية العدالة والمحاسبة الشاملة هي دعم مباشر لاستمرار الحرب وأسباب تفجر وتوسع حروبات أخرى. نحن نؤكد أن حياتنا ستكون بالقصاص وعلى أساس العدالة والمحاسبية، ونؤكد أن المحاسبة يجب أن تشمل القيادات قبل القوات، والمنظرين قبل المنفذين.
شعبنا الأبي:
وبناءً على الموقف المعلن عاليه فإننا نرى أن اجتماعات القوى المجتمعه بأديس أبابا تفارق أقل مطلوبات المعالجة الصحيحة، فهي:
أولاً: تستند في تكوينها في جانب (تقدم) على القوى التي إنحازت لمشروع الهبوط الناعم، ومنعت بالتكتلات وسرقة التفويض الشعبي، منعت انتصار الشارع الثوري، وشرعنت وأدت بسلسلة من الاجراءات المتتالية لانفجار الاوضاع الحالية، كما ان هذه القوى تعبر وبشكل واضح عن مصالح اجتماعية مرتبطة بالخارج، وطبَّقَت وتطبق السياسات المؤدية لتمزيق استقلال البلاد سياسياً واقتصادياً، وهي بذلك تُمَثّل الوجه الآخر للنظام الاسلاموي المستبد وإمتداداً له. أما الجانب المليشيوي فلا يحتاج لمقال يفضح طبيعته الاجرامية،و بذلك فإن هذه الاجتماعات بمجملها تكون ضمن قوى ذات مصلحة في ضعف وتشتت القوى الثورية، وضد أهداف شعبنا في الحرية والاستقلال.
ثانياً: إن إنعقاد الاجتماعات نفسها تحت رعاية المنظمات والدول ذات المصالح المتضاربة مع مصالح شعبنا هُوَ في حَدّ ذاتِهِ مأخذ واضح ومدخل للإملاءات والاستقطاب.
ثالثاً: ناقش المجتمعون من الطرفين مسائل تؤكد ما أشرنا إليه في أولاً وثانياً، فاتفقوا على قضايا سياسية لا يحق لأي طرف من أطراف الحرب قول رأي حولها، وبالتالي هي محاولة للالتفاف على مطلب الشارع الثوري بحل ومحاسبة الجنجويد وهوَ أيضاً إعادة شرعنة لهم ولوجودِهِم.
عليه ولكل ما سبق فإننا نعتبر أن ما يسمى بالاعلان السياسي لطرفي الاجتماع يأتي فاقداً لأي أساس لاعتباره مدخلاً نحو ايقاف الحرب، بل إنه مما يضاف للجرائم السياسية لكلا الطرفين. ويشكل تدشينا لتحالف جديد بين قوي الهبوط الناعم وأكثر مليشيات النظام البائد عنفاً ودموية بصورة تحول بعض القوي المدنية لطرف مباشر في الحرب الراهنة، وتمهد الطريق أمام سلطة الأمر الواقع العسكرية وبقايا النظام البائد لعسكرة الحياة السياسية والهجوم على كل القوى السياسية والمدنية ولجان المقاومة تحت ذريعة التحالف مع مليشيا الدعم السريع، بعد تعميم الموقف علي كل قوي الثورة بلا أستثناء والسعي من خلال هذه الأجراءات لتصفية ثورة ديسمبر المجيدة وتكسير قواها الحية الفاعلة علي الأرض.
وسنظل في تحالف قوي التغيير الجذري نعمل مع شعبنا وقواه الثائرة علي الأرض من داخل البلاد ونتحمل معه كل فواتير المرحلة وتحدياتها كتفا" بكتف، حتي تحقيق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة في التغيير الجذري الشامل، الذي ينقل بلادنا من وهدة الحروب والتخلف والتصدعات المجتمعية لأستشراف فجر التقدم والنماء والحرية والسلام والعدالة والسيادة الوطنية.
تحالف قوى التغيير الجذري
الخميس 11 يناير 2024
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=348148764740623&id=100086365061655&mibextid=UyTHkb
تحالف قوى التغيير الجذري
الخميس 11 يناير 2024
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=348148764740623&id=100086365061655&mibextid=UyTHkb
لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
بيان
ما زال طرفا الحرب في السودان يتمادون في ارتكاب ال...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/796747335815365
لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
بيان
ما زال طرفا الحرب في السودان يتمادون في ارتكاب المزيد من الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب واستخدام مختلف صنوف التعذيب الممنهج والحرمان المتعمد لأبسط حقوق الإنسان لزيادة معاناة الشعب والمواطن السوداني. والانقطاع التام لشبكات الاتصالات والإنترنت لعزل وجعل السودان خارج التغطية.
استغلال وسيلة قطع شبكات الاتصالات والإنترنت عن الإنسان والمواطن في مختلف مدن وأرياف ولايات السودان، ظل يستخدم كسلاح لقمع المواطنين ومن أجل التعتيم على جميع الجرائم والمجازر التي كان يرتكبها نظام الجبهة الإسلامية الساقط في ولايات دارفور وكردفان والنيل الأزرق، واستمر نفس هذا النهج الإجرامي متبع بواسطة لجنة البشير الأمنية والمجلس العسكري في مواجهة ثورة ديسمبر المجيدة أثناء خروج المواكب وفعاليات ثورة الشعب السلمية، لتضليل الرأي العام والتغطية على المجازر والانتهاكات التي كانوا يرتكبونها ضد الشعب السوداني السلمي الأعزل، وإذ تعتبر احدى الأمثلة أحداث مجزرة فض الاعتصام.
ولم يتوقف هذا السلوك الإجرامي حتى أثناء فترة شراكة الدم في ظل حكومة حمدوك والفترة الانتقالية، لقمع مواكب الثائرات والثوار التي كانت تطالب بالمحاسبة والقصاص لدماء الشهداء واستكمال الثورة، حتى تم الإنقلاب على شراكة الدم في 21 أكتوبر 2021م بواسطة قادة الجيش ومليشيا الدعم السريع "الجنجويد" وحلفائهم، واستمرت سلسلة قطوعات شبكات الاتصالات والإنترنت في العاصمة الخرطوم وولايات السودان للتعتيم ومحاولة إخفاء الجرائم والمجازر التي ظلت ترتكبها قوى الانقلاب ضد مقاومة واستبسال الشعب السوداني وشبابه الثائر الرافض للانقلاب والتسوية والمساومة.
وبعد اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023م بين الجيش ومليشيا الجنجويد، أصبحت جريمة قطع شبكات الاتصال والإنترنت وتدمير البنية التحتية متلازمة كسلاح وجريمة حرب وأداة يتم استغلالها للتعتيم على الانتهاكات وجرائم الحرب والإبادة والجرائم ضد الإنسانية، حيث ظلت شبكات الاتصالات والإنترنت مقطوعة في ولايات دارفور منذ الشهور الأولى للحرب لإخفاء آثار مجازر وجريمة الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" ضد المدنيين.
وطيلة شهور هذه الحرب كانت وما زالت مليشيا الجنجويد تشكل سبباً وعائقاً رئيسياً لمنع توصيل وتشغيل الخدمات الأساسية وحرمان المواطنين من هذا الحق الإنساني، من خلال سيطرتها على مناطق التغذية والتحكم في شبكات الاتصال والمياه والكهرباء وتخريبها في معظم ولايات دارفور وبعض المناطق من ولايات كردفان بالإضافة لولاية الخرطوم والجزيرة. أو عبر تدميرها بواسطة القصف العشوائي من قبل قادة وجنرالات الجيش، وتارة بالتحكم المباشر في تشغيل وقطع خدمة الاتصالات والإنترنت من مختلف ولايات السودان من خلال استجابة جميع شركات الاتصالات العاملة بالسودان لتوجيهات وتعليمات الاستخبارات العسكرية وجنرالات الجيش السوداني.
وكما تأثر استقرار خدمة الاتصالات والإنترنت والخدمات الأخرى أيضاً بالاستهداف المباشر والاعتقالات والمخاطر والاتهامات التي كانت ومازالت تهدد وتلاحق الكادر الفني من العمال والمهندسين لأعمال الصيانة والتشغيل في مختلف ولايات السودان سواءً في مناطق سيطرة الجيش أو مناطق احتلال وسيطرة مليشيا الدعم السريع "الجنجويد".
لكل ما سبق نحمل طرفي الحرب كامل المسؤولية عن الانتهاكات والتبعات الناتجة من هذه الجريمة في حق الشعب السوداني وسلامته وأمانه، وما يترتب عليها من تعطيل وإيقاف للخدمات الإنسانية والصحية التي بالكاد كانت تصل المواطنين والنازحين لتخفف من معاناتهم وتساعد في إجلاء معظم المواطنين والمدنيين وخروجهم لأماكن آمنه.
ونؤكد في الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب بأننا سنعمل مع شعبنا وجميع قوى الثورة وأصحاب المصلحة لبناء وتكوين جبهة شعبية قاعدية لإيقاف وإنهاء الحرب واستكمال الثورة، ولمنع التسوية وضمان محاسبة كل الذين شاركوا وأشعلوا هذه الحرب، وجميع مرتبكي الانتهاكات والجرائم والمجازر ضد الشعب السوداني وضمان عدم الإفلات من العقاب. ومقاومة وإرادة الشعب منتصرة.
الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
8 فبراير 2024م
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل
#مافي_مليشيا_بتحكم_دولة
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب
#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان
#Sudan_Blackout
#KeepEyesOnSudan
#السودان_خارج_التغطية
بيان
ما زال طرفا الحرب في السودان يتمادون في ارتكاب ال...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/796747335815365
لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
بيان
ما زال طرفا الحرب في السودان يتمادون في ارتكاب المزيد من الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب واستخدام مختلف صنوف التعذيب الممنهج والحرمان المتعمد لأبسط حقوق الإنسان لزيادة معاناة الشعب والمواطن السوداني. والانقطاع التام لشبكات الاتصالات والإنترنت لعزل وجعل السودان خارج التغطية.
استغلال وسيلة قطع شبكات الاتصالات والإنترنت عن الإنسان والمواطن في مختلف مدن وأرياف ولايات السودان، ظل يستخدم كسلاح لقمع المواطنين ومن أجل التعتيم على جميع الجرائم والمجازر التي كان يرتكبها نظام الجبهة الإسلامية الساقط في ولايات دارفور وكردفان والنيل الأزرق، واستمر نفس هذا النهج الإجرامي متبع بواسطة لجنة البشير الأمنية والمجلس العسكري في مواجهة ثورة ديسمبر المجيدة أثناء خروج المواكب وفعاليات ثورة الشعب السلمية، لتضليل الرأي العام والتغطية على المجازر والانتهاكات التي كانوا يرتكبونها ضد الشعب السوداني السلمي الأعزل، وإذ تعتبر احدى الأمثلة أحداث مجزرة فض الاعتصام.
ولم يتوقف هذا السلوك الإجرامي حتى أثناء فترة شراكة الدم في ظل حكومة حمدوك والفترة الانتقالية، لقمع مواكب الثائرات والثوار التي كانت تطالب بالمحاسبة والقصاص لدماء الشهداء واستكمال الثورة، حتى تم الإنقلاب على شراكة الدم في 21 أكتوبر 2021م بواسطة قادة الجيش ومليشيا الدعم السريع "الجنجويد" وحلفائهم، واستمرت سلسلة قطوعات شبكات الاتصالات والإنترنت في العاصمة الخرطوم وولايات السودان للتعتيم ومحاولة إخفاء الجرائم والمجازر التي ظلت ترتكبها قوى الانقلاب ضد مقاومة واستبسال الشعب السوداني وشبابه الثائر الرافض للانقلاب والتسوية والمساومة.
وبعد اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023م بين الجيش ومليشيا الجنجويد، أصبحت جريمة قطع شبكات الاتصال والإنترنت وتدمير البنية التحتية متلازمة كسلاح وجريمة حرب وأداة يتم استغلالها للتعتيم على الانتهاكات وجرائم الحرب والإبادة والجرائم ضد الإنسانية، حيث ظلت شبكات الاتصالات والإنترنت مقطوعة في ولايات دارفور منذ الشهور الأولى للحرب لإخفاء آثار مجازر وجريمة الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" ضد المدنيين.
وطيلة شهور هذه الحرب كانت وما زالت مليشيا الجنجويد تشكل سبباً وعائقاً رئيسياً لمنع توصيل وتشغيل الخدمات الأساسية وحرمان المواطنين من هذا الحق الإنساني، من خلال سيطرتها على مناطق التغذية والتحكم في شبكات الاتصال والمياه والكهرباء وتخريبها في معظم ولايات دارفور وبعض المناطق من ولايات كردفان بالإضافة لولاية الخرطوم والجزيرة. أو عبر تدميرها بواسطة القصف العشوائي من قبل قادة وجنرالات الجيش، وتارة بالتحكم المباشر في تشغيل وقطع خدمة الاتصالات والإنترنت من مختلف ولايات السودان من خلال استجابة جميع شركات الاتصالات العاملة بالسودان لتوجيهات وتعليمات الاستخبارات العسكرية وجنرالات الجيش السوداني.
وكما تأثر استقرار خدمة الاتصالات والإنترنت والخدمات الأخرى أيضاً بالاستهداف المباشر والاعتقالات والمخاطر والاتهامات التي كانت ومازالت تهدد وتلاحق الكادر الفني من العمال والمهندسين لأعمال الصيانة والتشغيل في مختلف ولايات السودان سواءً في مناطق سيطرة الجيش أو مناطق احتلال وسيطرة مليشيا الدعم السريع "الجنجويد".
لكل ما سبق نحمل طرفي الحرب كامل المسؤولية عن الانتهاكات والتبعات الناتجة من هذه الجريمة في حق الشعب السوداني وسلامته وأمانه، وما يترتب عليها من تعطيل وإيقاف للخدمات الإنسانية والصحية التي بالكاد كانت تصل المواطنين والنازحين لتخفف من معاناتهم وتساعد في إجلاء معظم المواطنين والمدنيين وخروجهم لأماكن آمنه.
ونؤكد في الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب بأننا سنعمل مع شعبنا وجميع قوى الثورة وأصحاب المصلحة لبناء وتكوين جبهة شعبية قاعدية لإيقاف وإنهاء الحرب واستكمال الثورة، ولمنع التسوية وضمان محاسبة كل الذين شاركوا وأشعلوا هذه الحرب، وجميع مرتبكي الانتهاكات والجرائم والمجازر ضد الشعب السوداني وضمان عدم الإفلات من العقاب. ومقاومة وإرادة الشعب منتصرة.
الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
8 فبراير 2024م
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل
#مافي_مليشيا_بتحكم_دولة
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب
#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان
#Sudan_Blackout
#KeepEyesOnSudan
#السودان_خارج_التغطية
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
بيان
المجد والخلود لأرواح شهداء شعبنا، من حصدتهم آلة الحرب اللعينة في صراع أجنحة اللجنة الأمنية ...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/796783899145042
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
بيان
المجد والخلود لأرواح شهداء شعبنا، من حصدتهم آلة الحرب اللعينة في صراع أجنحة اللجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني الفاسد، الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، والعود الحميد المرتقب للمغيبين قسراً عن ذويهم وأحبائهم، والنصر المؤزر لثورة شعبنا المستمرة رغم أنف جيل أعدائها ومكرهم الجهول.
شعبنا الصابر المقاوم؛
ظلت بلادنا تعاني من ويلات حرب الجنرالات وميليشياتهم المأجورة منذ 15 أبريل 2023م، وها هي الآن تدخل نفق التعتيم الشامل مع سبق الإصرار والترصد، وذلك عبر القطع الكامل لخدمات الإنترنت والاتصال، حيث تبادل طرفا الحرب إلقاء المسؤولية حول أيهما قام بتعطيل مراكز التغذية والتحكم في شبكة الاتصالات السودانية التي تسيطر عليها بقوة السلاح، فيما زعمت أنه ورقة ضغط ومساومة تجبر إدارات الشركات وجنرالات الجيش على إستئناف تشغيل خدمات الاتصال والانترنت في إقليم دارفور. تدين مبادرة استعادة نقابة المهندسين السودانيين، هذا العمل الإجرامي البغيض والذي يضاف للسلسلة الطويلة من الفظائع والجرائم التي تسم تاريخ مليشيات الجنجويد الإرهابية وقادة الجيش المتاجرين بأوجاع شعبهم والمنفذين لفظائع الحروب والإبادات، وتؤكد على الآتي:
1. استخدام مليشيات الجنجويد الإرهابية وجنرالات الجيش للخدمات الأساسية كوسيلة للضغط والمساومات السياسية والتفاوضية، ما هو إلا جريمة جديدة تضاف لسجل طويل من جرائم الحرب الموثقة محلياً وإقليمياً ودولياً، من احتلال لمنازل العزل الأبرياء والقتل على الهوية والقصف العشوائي وتدمير البنية التحتية للبلاد.
2. ظلت مليشيات الجنجويد الإرهابية تسيطر على كل مراكز التحكم والأنظمة الرئيسية لكل شركات الاتصالات منذ بداية الحرب اللعينة، فيما ظلت خدمات الاتصالات والإنترنت معطلة في كل بقاع دارفور طوال الفترة، ولم تعمل الميليشيا المجرمة على إعادة الخدمات، بل استخدمت انقطاعها سانحةً للتعتيم على جرائم الإبادة والتهجير القسري التي مارستها بحق بنات وأبناء دارفور ، وهو ما يفضح مزاعمها ويؤكد استخدامها لجريمة تعطيل خدمات الاتصالات والانترنت في كامل البلاد كمساومة وموقف تفاوضي وإعلامي في مواجهة جنرالات الجيش.
3. التعتيم الإعلامي المستمر هو السمة الأساسية الملازمة للجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني وشركائها في السلم والحرب، حيث استولت هذه العصابة المجرمة على السلطة عبر انقلاب القصر 11 أبريل 2019م، من أجل قطع الطريق أمام شعبنا واستكمال ثورته المجيدة، وظلت تستخدم تعطيل خدمات الاتصالات كتكتيك ثابت ووسيلة للتعتيم على جرائمها وعنفها الممنهج في مواجهة شعبنا الثائر السلمي الأعزل، فكان تعطيل خدمات الاتصالات وسيلتهم للتعتيم على مجازرهم البشعة في فض الاعتصامات الباسلة في العاصمة والولايات في يونيو، واستمرت هذه الممارسة في عهد حكومة عبد الله حمدوك وشركاء الدم من أجل قمع المواكب وتمرير المؤامرات التي حيكت ضد شعبنا وثورته، وكانت ذات الوسيلة ديدنهم في انقلاب 25 اكغتوبر 2021م المشئوم، وما زالت اليوم تحت دعاوى الحرب والحال الأمنية. فلم تخرج مليشيا الجنجويد الإرهابية أو جنرالات الجيش أو إدارات شركات الاتصال بأي توضيح حول الأسباب الحقيقية وراء تعطيل الخدمات وإمكانية وتوقيت استعادتها، ويمارس ذات التغييب والتعتيم في مواجهة المهندسين والعاملين من منسوبي شركات الاتصالات.
4. يعمل المهندسون والفنيون من منسوبي شركات الاتصالات في ظروف كارثية من أجل استمرار خدمات الاتصالات، حيث تتم ملاحقتهم واتهامهم كخونة وجواسيس من قبل أفراد المليشيا الإرهابية أو استخبارات الجيش، مما يعرضهم بشكل مستمر لمخاطر الاعتقال والتعذيب والتصفية الجسدية. وفي ذات الظرف الكارثي تصر إدارات شركات الاتصالات على التعتيم وتغييب المعلومات عن العمال والمهندسين والفنيين مما يضاعف من المشاق ويعرضهم للمزيد من المخاطر ويمنعهم من اتخاذ التدابير الكافية لحماية أرواحهم وأسرهم.
كل الكوارث التي تواجهها بلادنا اليوم هي نتاج مباشر لحرب جنرالات اللجنة الأمنية للمؤتمر الوطني، والتي أشعلوها هم وحلفاؤهم الإقليميون والدوليون من أجل مطامعهم الخبيثة في وأد شعلة ديسمبر المجيدة والسيطرة على موارد بلادنا الغنية، حرب لا خاسر فيها إلا شعبنا المقاوم الصابر الأعزل.
جماير شعبنا الأبي:
بيان
المجد والخلود لأرواح شهداء شعبنا، من حصدتهم آلة الحرب اللعينة في صراع أجنحة اللجنة الأمنية ...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/796783899145042
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
بيان
المجد والخلود لأرواح شهداء شعبنا، من حصدتهم آلة الحرب اللعينة في صراع أجنحة اللجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني الفاسد، الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، والعود الحميد المرتقب للمغيبين قسراً عن ذويهم وأحبائهم، والنصر المؤزر لثورة شعبنا المستمرة رغم أنف جيل أعدائها ومكرهم الجهول.
شعبنا الصابر المقاوم؛
ظلت بلادنا تعاني من ويلات حرب الجنرالات وميليشياتهم المأجورة منذ 15 أبريل 2023م، وها هي الآن تدخل نفق التعتيم الشامل مع سبق الإصرار والترصد، وذلك عبر القطع الكامل لخدمات الإنترنت والاتصال، حيث تبادل طرفا الحرب إلقاء المسؤولية حول أيهما قام بتعطيل مراكز التغذية والتحكم في شبكة الاتصالات السودانية التي تسيطر عليها بقوة السلاح، فيما زعمت أنه ورقة ضغط ومساومة تجبر إدارات الشركات وجنرالات الجيش على إستئناف تشغيل خدمات الاتصال والانترنت في إقليم دارفور. تدين مبادرة استعادة نقابة المهندسين السودانيين، هذا العمل الإجرامي البغيض والذي يضاف للسلسلة الطويلة من الفظائع والجرائم التي تسم تاريخ مليشيات الجنجويد الإرهابية وقادة الجيش المتاجرين بأوجاع شعبهم والمنفذين لفظائع الحروب والإبادات، وتؤكد على الآتي:
1. استخدام مليشيات الجنجويد الإرهابية وجنرالات الجيش للخدمات الأساسية كوسيلة للضغط والمساومات السياسية والتفاوضية، ما هو إلا جريمة جديدة تضاف لسجل طويل من جرائم الحرب الموثقة محلياً وإقليمياً ودولياً، من احتلال لمنازل العزل الأبرياء والقتل على الهوية والقصف العشوائي وتدمير البنية التحتية للبلاد.
2. ظلت مليشيات الجنجويد الإرهابية تسيطر على كل مراكز التحكم والأنظمة الرئيسية لكل شركات الاتصالات منذ بداية الحرب اللعينة، فيما ظلت خدمات الاتصالات والإنترنت معطلة في كل بقاع دارفور طوال الفترة، ولم تعمل الميليشيا المجرمة على إعادة الخدمات، بل استخدمت انقطاعها سانحةً للتعتيم على جرائم الإبادة والتهجير القسري التي مارستها بحق بنات وأبناء دارفور ، وهو ما يفضح مزاعمها ويؤكد استخدامها لجريمة تعطيل خدمات الاتصالات والانترنت في كامل البلاد كمساومة وموقف تفاوضي وإعلامي في مواجهة جنرالات الجيش.
3. التعتيم الإعلامي المستمر هو السمة الأساسية الملازمة للجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني وشركائها في السلم والحرب، حيث استولت هذه العصابة المجرمة على السلطة عبر انقلاب القصر 11 أبريل 2019م، من أجل قطع الطريق أمام شعبنا واستكمال ثورته المجيدة، وظلت تستخدم تعطيل خدمات الاتصالات كتكتيك ثابت ووسيلة للتعتيم على جرائمها وعنفها الممنهج في مواجهة شعبنا الثائر السلمي الأعزل، فكان تعطيل خدمات الاتصالات وسيلتهم للتعتيم على مجازرهم البشعة في فض الاعتصامات الباسلة في العاصمة والولايات في يونيو، واستمرت هذه الممارسة في عهد حكومة عبد الله حمدوك وشركاء الدم من أجل قمع المواكب وتمرير المؤامرات التي حيكت ضد شعبنا وثورته، وكانت ذات الوسيلة ديدنهم في انقلاب 25 اكغتوبر 2021م المشئوم، وما زالت اليوم تحت دعاوى الحرب والحال الأمنية. فلم تخرج مليشيا الجنجويد الإرهابية أو جنرالات الجيش أو إدارات شركات الاتصال بأي توضيح حول الأسباب الحقيقية وراء تعطيل الخدمات وإمكانية وتوقيت استعادتها، ويمارس ذات التغييب والتعتيم في مواجهة المهندسين والعاملين من منسوبي شركات الاتصالات.
4. يعمل المهندسون والفنيون من منسوبي شركات الاتصالات في ظروف كارثية من أجل استمرار خدمات الاتصالات، حيث تتم ملاحقتهم واتهامهم كخونة وجواسيس من قبل أفراد المليشيا الإرهابية أو استخبارات الجيش، مما يعرضهم بشكل مستمر لمخاطر الاعتقال والتعذيب والتصفية الجسدية. وفي ذات الظرف الكارثي تصر إدارات شركات الاتصالات على التعتيم وتغييب المعلومات عن العمال والمهندسين والفنيين مما يضاعف من المشاق ويعرضهم للمزيد من المخاطر ويمنعهم من اتخاذ التدابير الكافية لحماية أرواحهم وأسرهم.
كل الكوارث التي تواجهها بلادنا اليوم هي نتاج مباشر لحرب جنرالات اللجنة الأمنية للمؤتمر الوطني، والتي أشعلوها هم وحلفاؤهم الإقليميون والدوليون من أجل مطامعهم الخبيثة في وأد شعلة ديسمبر المجيدة والسيطرة على موارد بلادنا الغنية، حرب لا خاسر فيها إلا شعبنا المقاوم الصابر الأعزل.
جماير شعبنا الأبي:
إن الطريق إلى الحل يبدأ بإنهاء الحرب العبثية ومحاكمة قادتها والمنتفعين منها، على كل الجرائم التي ارتكبوها ويرتكبونها ومنها جريمة قطع الاتصالات واستهداف البنية التحتية للبلاد، ونحن إذا أردنا نستطيع، برص الصفوف في جبهة مدنية تبنيها الجماهير المتضررة من الحرب ومن سياسات النظام الجاثم فوقنا، جبهة قاعدية تستهدف بناء سلطة الجماهير وترعى مصالحها، ألا إن الفجر لقريب.
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
8 فبراير 2024م
https://www.facebook.com/SUDANESEENGINEERSSYNDICATE/posts/782620433913315
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
8 فبراير 2024م
https://www.facebook.com/SUDANESEENGINEERSSYNDICATE/posts/782620433913315
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
بيان
المجد والخلود لأرواح شهداء شعبنا، من حصدتهم آلة الحرب اللعينة في صراع أجنحة اللجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني الفاسد، الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، والعود الحميد المرتقب للمغيبين قسراً عن ذويهم وأحبائهم، والنصر المؤزر لثورة شعبنا المستمرة رغم أنف جيل أعدائها ومكرهم الجهول.
شعبنا الصابر المقاوم؛
ظلت بلادنا تعاني من ويلات حرب الجنرالات وميليشياتهم المأجورة منذ 15 أبريل 2023م، وها هي الآن تدخل نفق التعتيم الشامل مع سبق الإصرار والترصد، وذلك عبر القطع الكامل لخدمات الإنترنت والاتصال، حيث تبادل طرفا الحرب إلقاء المسؤولية حول أيهما قام بتعطيل مراكز التغذية والتحكم في شبكة الاتصالات السودانية التي تسيطر عليها بقوة السلاح، فيما زعمت أنه ورقة ضغط ومساومة تجبر إدارات الشركات وجنرالات الجيش على إستئناف تشغيل خدمات الاتصال والانترنت في إقليم دارفور. تدين مبادرة استعادة نقابة المهندسين السودانيين، هذا العمل الإجرامي البغيض والذي يضاف للسلسلة الطويلة من الفظائع والجرائم التي تسم تاريخ مليشيات الجنجويد الإرهابية وقادة الجيش المتاجرين بأوجاع شعبهم والمنفذين لفظائع الحروب والإبادات، وتؤكد على الآتي:
1. استخدام مليشيات الجنجويد الإرهابية وجنرالات الجيش للخدمات الأساسية كوسيلة للضغط والمساومات السياسية والتفاوضية، ما هو إلا جريمة جديدة تضاف لسجل طويل من جرائم الحرب الموثقة محلياً وإقليمياً ودولياً، من احتلال لمنازل العزل الأبرياء والقتل على الهوية والقصف العشوائي وتدمير البنية التحتية للبلاد.
2. ظلت مليشيات الجنجويد الإرهابية تسيطر على كل مراكز التحكم والأنظمة الرئيسية لكل شركات الاتصالات منذ بداية الحرب اللعينة، فيما ظلت خدمات الاتصالات والإنترنت معطلة في كل بقاع دارفور طوال الفترة، ولم تعمل الميليشيا المجرمة على إعادة الخدمات، بل استخدمت انقطاعها سانحةً للتعتيم على جرائم الإبادة والتهجير القسري التي مارستها بحق بنات وأبناء دارفور ، وهو ما يفضح مزاعمها ويؤكد استخدامها لجريمة تعطيل خدمات الاتصالات والانترنت في كامل البلاد كمساومة وموقف تفاوضي وإعلامي في مواجهة جنرالات الجيش.
3. التعتيم الإعلامي المستمر هو السمة الأساسية الملازمة للجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني وشركائها في السلم والحرب، حيث استولت هذه العصابة المجرمة على السلطة عبر انقلاب القصر 11 أبريل 2019م، من أجل قطع الطريق أمام شعبنا واستكمال ثورته المجيدة، وظلت تستخدم تعطيل خدمات الاتصالات كتكتيك ثابت ووسيلة للتعتيم على جرائمها وعنفها الممنهج في مواجهة شعبنا الثائر السلمي الأعزل، فكان تعطيل خدمات الاتصالات وسيلتهم للتعتيم على مجازرهم البشعة في فض الاعتصامات الباسلة في العاصمة والولايات في يونيو، واستمرت هذه الممارسة في عهد حكومة عبد الله حمدوك وشركاء الدم من أجل قمع المواكب وتمرير المؤامرات التي حيكت ضد شعبنا وثورته، وكانت ذات الوسيلة ديدنهم في انقلاب 25 اكغتوبر 2021م المشئوم، وما زالت اليوم تحت دعاوى الحرب والحال الأمنية. فلم تخرج مليشيا الجنجويد الإرهابية أو جنرالات الجيش أو إدارات شركات الاتصال بأي توضيح حول الأسباب الحقيقية وراء تعطيل الخدمات وإمكانية وتوقيت استعادتها، ويمارس ذات التغييب والتعتيم في مواجهة المهندسين والعاملين من منسوبي شركات الاتصالات.
4. يعمل المهندسون والفنيون من منسوبي شركات الاتصالات في ظروف كارثية من أجل استمرار خدمات الاتصالات، حيث تتم ملاحقتهم واتهامهم كخونة وجواسيس من قبل أفراد المليشيا الإرهابية أو استخبارات الجيش، مما يعرضهم بشكل مستمر لمخاطر الاعتقال والتعذيب والتصفية الجسدية. وفي ذات الظرف الكارثي تصر إدارات شركات الاتصالات على التعتيم وتغييب المعلومات عن العمال والمهندسين والفنيين مما يضاعف من المشاق ويعرضهم للمزيد من المخاطر ويمنعهم من اتخاذ التدابير الكافية لحماية أرواحهم وأسرهم.
كل الكوارث التي تواجهها بلادنا اليوم هي نتاج مباشر لحرب جنرالات اللجنة الأمنية للمؤتمر الوطني، والتي أشعلوها هم وحلفاؤهم الإقليميون والدوليون من أجل مطامعهم الخبيثة في وأد شعلة ديسمبر المجيدة والسيطرة على موارد بلادنا الغنية، حرب لا خاسر فيها إلا شعبنا المقاوم الصابر الأعزل.
جماير شعبنا الأبي:
إن الطريق إلى الحل يبدأ بإنهاء الحرب العبثية ومحاكمة قادتها والمنتفعين منها، على كل الجرائم التي ارتكبوها ويرتكبونها ومنها جريمة قطع الاتصالات واستهداف البنية التحتية للبلاد، ونحن إذا أردنا نستطيع، برص الصفوف في جبهة مدنية تبنيها الجماهير المتضررة من الحرب ومن سياسات النظام الجاثم فوقنا، جبهة قاعدية تستهدف بناء سلطة الجماهير وترعى مصالحها، ألا إن الفجر لقريب.
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
8 فبراير 2024م
بيان
المجد والخلود لأرواح شهداء شعبنا، من حصدتهم آلة الحرب اللعينة في صراع أجنحة اللجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني الفاسد، الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، والعود الحميد المرتقب للمغيبين قسراً عن ذويهم وأحبائهم، والنصر المؤزر لثورة شعبنا المستمرة رغم أنف جيل أعدائها ومكرهم الجهول.
شعبنا الصابر المقاوم؛
ظلت بلادنا تعاني من ويلات حرب الجنرالات وميليشياتهم المأجورة منذ 15 أبريل 2023م، وها هي الآن تدخل نفق التعتيم الشامل مع سبق الإصرار والترصد، وذلك عبر القطع الكامل لخدمات الإنترنت والاتصال، حيث تبادل طرفا الحرب إلقاء المسؤولية حول أيهما قام بتعطيل مراكز التغذية والتحكم في شبكة الاتصالات السودانية التي تسيطر عليها بقوة السلاح، فيما زعمت أنه ورقة ضغط ومساومة تجبر إدارات الشركات وجنرالات الجيش على إستئناف تشغيل خدمات الاتصال والانترنت في إقليم دارفور. تدين مبادرة استعادة نقابة المهندسين السودانيين، هذا العمل الإجرامي البغيض والذي يضاف للسلسلة الطويلة من الفظائع والجرائم التي تسم تاريخ مليشيات الجنجويد الإرهابية وقادة الجيش المتاجرين بأوجاع شعبهم والمنفذين لفظائع الحروب والإبادات، وتؤكد على الآتي:
1. استخدام مليشيات الجنجويد الإرهابية وجنرالات الجيش للخدمات الأساسية كوسيلة للضغط والمساومات السياسية والتفاوضية، ما هو إلا جريمة جديدة تضاف لسجل طويل من جرائم الحرب الموثقة محلياً وإقليمياً ودولياً، من احتلال لمنازل العزل الأبرياء والقتل على الهوية والقصف العشوائي وتدمير البنية التحتية للبلاد.
2. ظلت مليشيات الجنجويد الإرهابية تسيطر على كل مراكز التحكم والأنظمة الرئيسية لكل شركات الاتصالات منذ بداية الحرب اللعينة، فيما ظلت خدمات الاتصالات والإنترنت معطلة في كل بقاع دارفور طوال الفترة، ولم تعمل الميليشيا المجرمة على إعادة الخدمات، بل استخدمت انقطاعها سانحةً للتعتيم على جرائم الإبادة والتهجير القسري التي مارستها بحق بنات وأبناء دارفور ، وهو ما يفضح مزاعمها ويؤكد استخدامها لجريمة تعطيل خدمات الاتصالات والانترنت في كامل البلاد كمساومة وموقف تفاوضي وإعلامي في مواجهة جنرالات الجيش.
3. التعتيم الإعلامي المستمر هو السمة الأساسية الملازمة للجنة الأمنية لنظام المؤتمر الوطني وشركائها في السلم والحرب، حيث استولت هذه العصابة المجرمة على السلطة عبر انقلاب القصر 11 أبريل 2019م، من أجل قطع الطريق أمام شعبنا واستكمال ثورته المجيدة، وظلت تستخدم تعطيل خدمات الاتصالات كتكتيك ثابت ووسيلة للتعتيم على جرائمها وعنفها الممنهج في مواجهة شعبنا الثائر السلمي الأعزل، فكان تعطيل خدمات الاتصالات وسيلتهم للتعتيم على مجازرهم البشعة في فض الاعتصامات الباسلة في العاصمة والولايات في يونيو، واستمرت هذه الممارسة في عهد حكومة عبد الله حمدوك وشركاء الدم من أجل قمع المواكب وتمرير المؤامرات التي حيكت ضد شعبنا وثورته، وكانت ذات الوسيلة ديدنهم في انقلاب 25 اكغتوبر 2021م المشئوم، وما زالت اليوم تحت دعاوى الحرب والحال الأمنية. فلم تخرج مليشيا الجنجويد الإرهابية أو جنرالات الجيش أو إدارات شركات الاتصال بأي توضيح حول الأسباب الحقيقية وراء تعطيل الخدمات وإمكانية وتوقيت استعادتها، ويمارس ذات التغييب والتعتيم في مواجهة المهندسين والعاملين من منسوبي شركات الاتصالات.
4. يعمل المهندسون والفنيون من منسوبي شركات الاتصالات في ظروف كارثية من أجل استمرار خدمات الاتصالات، حيث تتم ملاحقتهم واتهامهم كخونة وجواسيس من قبل أفراد المليشيا الإرهابية أو استخبارات الجيش، مما يعرضهم بشكل مستمر لمخاطر الاعتقال والتعذيب والتصفية الجسدية. وفي ذات الظرف الكارثي تصر إدارات شركات الاتصالات على التعتيم وتغييب المعلومات عن العمال والمهندسين والفنيين مما يضاعف من المشاق ويعرضهم للمزيد من المخاطر ويمنعهم من اتخاذ التدابير الكافية لحماية أرواحهم وأسرهم.
كل الكوارث التي تواجهها بلادنا اليوم هي نتاج مباشر لحرب جنرالات اللجنة الأمنية للمؤتمر الوطني، والتي أشعلوها هم وحلفاؤهم الإقليميون والدوليون من أجل مطامعهم الخبيثة في وأد شعلة ديسمبر المجيدة والسيطرة على موارد بلادنا الغنية، حرب لا خاسر فيها إلا شعبنا المقاوم الصابر الأعزل.
جماير شعبنا الأبي:
إن الطريق إلى الحل يبدأ بإنهاء الحرب العبثية ومحاكمة قادتها والمنتفعين منها، على كل الجرائم التي ارتكبوها ويرتكبونها ومنها جريمة قطع الاتصالات واستهداف البنية التحتية للبلاد، ونحن إذا أردنا نستطيع، برص الصفوف في جبهة مدنية تبنيها الجماهير المتضررة من الحرب ومن سياسات النظام الجاثم فوقنا، جبهة قاعدية تستهدف بناء سلطة الجماهير وترعى مصالحها، ألا إن الفجر لقريب.
مبادرة استعادة نقابة المهندسين
8 فبراير 2024م
تقديم مذكرة حول قطع الإنترنت في السودان بمبادرة من تحالف دعوها تعمل (#KeepItOn) الذي بادرت بتأسيسه منظمة آكسس ناو (Access Now) و...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/798103472346418
تقديم مذكرة حول قطع الإنترنت في السودان بمبادرة من تحالف دعوها تعمل (#KeepItOn) الذي بادرت بتأسيسه منظمة آكسس ناو (Access Now) وبتوقيعات منظمات وقوى مدنية عديدة وبتضامن كبير.
تقدم المذكرة عبر شبكة من العلاقات الدولية والتضامنية لصناع القرار في المنظمات الدولية ومسؤولي الدول المهتمة ولمجموعات تضامنية أخرى، للفت الانتباه الكافي لخطورة الجرائم المرتكبة في ظل حرب الجنرالات الجارية في السودان، وخاصة مسألة قطع خدمات الاتصالات وتأثيرها على حياة المواطنين السودانيين.
* نص المذكرة والرابط في التعليقات.
التوقيعات:
Signatories
Access Now
Africa Freedom of Information Centre (AFIC)
Africa Open Data and Internet Research Foundation (AODIRF)
African Freedom of Expression Exchange (AFEX)
Amhara Association of America
Avocats Sans Frontières France
Digital Rights Kashmir
Digital Rights Lab – Sudan
Equidem
Freedom Forum, Nepal
Global Digital Inclusion Partnership (GDIP)
Human Rights Journalists Network Nigeria
International Press Institute
Kandoo
Life campaign to abolish the death sentence in Kurdistan
Media Foundation for West Africa (MFWA)
Miaan Group
OONI (Open Observatory of Network Interference
Office of Civil Freedoms
Organization of the Justice Campaign
SMEX
Southeast Asia Freedom of Expression Network (SAFEnet)
Sudan Bukra TV Channel
Sudan Human Rights Hub (SHRH)
Sudan ICT Advisory Group (SICTA)
Sudanese Archive / Mnemonic
Sudanese Engineers Syndicate
The Collaboration on International ICT Policy for East and Southern Africa (CIPESA)
The Tahrir Institute for Middle East Policy (TIMEP)
Women of Uganda Network (WOUGNET)
Youths and Environmental Advocacy Advocacy (YEAC-Nigeria)
https://www.facebook.com/share/p/oDkVjdsNHytevSvD/?mibextid=2JQ9oc
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/798103472346418
تقديم مذكرة حول قطع الإنترنت في السودان بمبادرة من تحالف دعوها تعمل (#KeepItOn) الذي بادرت بتأسيسه منظمة آكسس ناو (Access Now) وبتوقيعات منظمات وقوى مدنية عديدة وبتضامن كبير.
تقدم المذكرة عبر شبكة من العلاقات الدولية والتضامنية لصناع القرار في المنظمات الدولية ومسؤولي الدول المهتمة ولمجموعات تضامنية أخرى، للفت الانتباه الكافي لخطورة الجرائم المرتكبة في ظل حرب الجنرالات الجارية في السودان، وخاصة مسألة قطع خدمات الاتصالات وتأثيرها على حياة المواطنين السودانيين.
* نص المذكرة والرابط في التعليقات.
التوقيعات:
Signatories
Access Now
Africa Freedom of Information Centre (AFIC)
Africa Open Data and Internet Research Foundation (AODIRF)
African Freedom of Expression Exchange (AFEX)
Amhara Association of America
Avocats Sans Frontières France
Digital Rights Kashmir
Digital Rights Lab – Sudan
Equidem
Freedom Forum, Nepal
Global Digital Inclusion Partnership (GDIP)
Human Rights Journalists Network Nigeria
International Press Institute
Kandoo
Life campaign to abolish the death sentence in Kurdistan
Media Foundation for West Africa (MFWA)
Miaan Group
OONI (Open Observatory of Network Interference
Office of Civil Freedoms
Organization of the Justice Campaign
SMEX
Southeast Asia Freedom of Expression Network (SAFEnet)
Sudan Bukra TV Channel
Sudan Human Rights Hub (SHRH)
Sudan ICT Advisory Group (SICTA)
Sudanese Archive / Mnemonic
Sudanese Engineers Syndicate
The Collaboration on International ICT Policy for East and Southern Africa (CIPESA)
The Tahrir Institute for Middle East Policy (TIMEP)
Women of Uganda Network (WOUGNET)
Youths and Environmental Advocacy Advocacy (YEAC-Nigeria)
https://www.facebook.com/share/p/oDkVjdsNHytevSvD/?mibextid=2JQ9oc
تقديم مذكرة حول قطع الإنترنت في السودان بمبادرة من تحالف دعوها تعمل (#KeepItOn) الذي بادرت بتأسيسه منظمة آكسس ناو (Access Now) وبتوقيعات منظمات وقوى مدنية عديدة وبتضامن كبير.
تقدم المذكرة عبر شبكة من العلاقات الدولية والتضامنية لصناع القرار في المنظمات الدولية ومسؤولي الدول المهتمة ولمجموعات تضامنية أخرى، للفت الانتباه الكافي لخطورة الجرائم المرتكبة في ظل حرب الجنرالات الجارية في السودان، وخاصة مسألة قطع خدمات الاتصالات وتأثيرها على حياة المواطنين السودانيين.
* نص المذكرة والرابط في التعليقات.
التوقيعات:
Signatories
Access Now
Africa Freedom of Information Centre (AFIC)
Africa Open Data and Internet Research Foundation (AODIRF)
African Freedom of Expression Exchange (AFEX)
Amhara Association of America
Avocats Sans Frontières France
Digital Rights Kashmir
Digital Rights Lab – Sudan
Equidem
Freedom Forum, Nepal
Global Digital Inclusion Partnership (GDIP)
Human Rights Journalists Network Nigeria
International Press Institute
Kandoo
Life campaign to abolish the death sentence in Kurdistan
Media Foundation for West Africa (MFWA)
Miaan Group
OONI (Open Observatory of Network Interference
Office of Civil Freedoms
Organization of the Justice Campaign
SMEX
Southeast Asia Freedom of Expression Network (SAFEnet)
Sudan Bukra TV Channel
Sudan Human Rights Hub (SHRH)
Sudan ICT Advisory Group (SICTA)
Sudanese Archive / Mnemonic
Sudanese Engineers Syndicate
The Collaboration on International ICT Policy for East and Southern Africa (CIPESA)
The Tahrir Institute for Middle East Policy (TIMEP)
Women of Uganda Network (WOUGNET)
Youths and Environmental Advocacy Advocacy (YEAC-Nigeria)
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
تقدم المذكرة عبر شبكة من العلاقات الدولية والتضامنية لصناع القرار في المنظمات الدولية ومسؤولي الدول المهتمة ولمجموعات تضامنية أخرى، للفت الانتباه الكافي لخطورة الجرائم المرتكبة في ظل حرب الجنرالات الجارية في السودان، وخاصة مسألة قطع خدمات الاتصالات وتأثيرها على حياة المواطنين السودانيين.
* نص المذكرة والرابط في التعليقات.
التوقيعات:
Signatories
Access Now
Africa Freedom of Information Centre (AFIC)
Africa Open Data and Internet Research Foundation (AODIRF)
African Freedom of Expression Exchange (AFEX)
Amhara Association of America
Avocats Sans Frontières France
Digital Rights Kashmir
Digital Rights Lab – Sudan
Equidem
Freedom Forum, Nepal
Global Digital Inclusion Partnership (GDIP)
Human Rights Journalists Network Nigeria
International Press Institute
Kandoo
Life campaign to abolish the death sentence in Kurdistan
Media Foundation for West Africa (MFWA)
Miaan Group
OONI (Open Observatory of Network Interference
Office of Civil Freedoms
Organization of the Justice Campaign
SMEX
Southeast Asia Freedom of Expression Network (SAFEnet)
Sudan Bukra TV Channel
Sudan Human Rights Hub (SHRH)
Sudan ICT Advisory Group (SICTA)
Sudanese Archive / Mnemonic
Sudanese Engineers Syndicate
The Collaboration on International ICT Policy for East and Southern Africa (CIPESA)
The Tahrir Institute for Middle East Policy (TIMEP)
Women of Uganda Network (WOUGNET)
Youths and Environmental Advocacy Advocacy (YEAC-Nigeria)
(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/800323022124463
*⭕رحيل عميد الصحافة السودانية الأستاذ/ محجوب محمد صالح.*
*القاهرة: splmn.net*
توفي اليوم الثلاثاء 13 فبراير 2024 ، بالقاهرة اثر علة لم تمهله طويلا محجوب محمد صالح عميد الصحافة السودانية واحد اهم وأبرز الصحفيين السودانيين في تاريخ الصحافة السودانية .
ولد الأستاذ محجوب محمد صالح في 12 أبريل من العام 1928م، في مدينة الخُرْطُوم بحري، حيث تلقى فيها مراحل تعليمه الأولية، والمتوسطة، والتحق بكلية الخُرْطُوم الجامعية في عام 1947، وكان يشغل منصب سكرتير اتحاد الطلاب وقتها.
بدأت مسيرة الفقيد العملية بالالتحاق بصحيفة سودان ستار الناطقة باللغة الإنجليزية، في العام 1949م، وعمل أيضاً لفترة وجيزة بصحيفة السودان الجديد، قبل أن يؤسس مع زميليه بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان صحيفة الأيام التي صدر أول أعدادها في الثالث من أكتوبر من العام 1953.وشغل الأستاذ محجوب منصب مدير تحريرها أوان صدورها
محجوب محمد صالح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير
صحيفة الأيام السودانية، والتي أسسها في العام 1953م برفقة زميليه بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان، ويرأس أيضاً مركز الأيام للدراسات الثقافية والتنمية، أشتهر بعموده أصوات وأصداء الذي يتناول فيه تحليل الوضع السياسي في السودان، والمشاكل التي تواجه المواطن العادي.
انجز الأستاذ محجوب محمد صالح بالعديد من المؤلفات التي تنوعت في مفرداتها و لتشمل العديد من الجوانب السياسية من ضمنها تاريخ الصحافة السودانية في نصف قرن ، اضواء علي قضية الجنوب ، مستقبل الديمقراطية في السودان ، العدالة الإجتماعية في السودان ، دراسات حول الدستور بجزئيه الأول و الثاني دراسات حول الدستور الجزء الثالث.
حاز الفقيد علي العديد من الجوائز ومنها جائزة مؤسسة نايت والمركز الصحفي العالمي واشنطن عام 2006م و تم منحته جامعة الزعيم الأزهري الدكتوراة الفخرية عام 2006 . شغل منصب رئيس جمعية الصداقة السودانية الشِّمالية الجنوبية كما تقلد وظيفة رئيس مركز الأيام للدراسات الثقافية والتنمية و اختارته لجنة تخليد – ذكرى الطيب صالح (شخصية العام في فبراير عام 2013م . علاوة على ذلك حصل على جائزة حقوق الإنسان للعام 2018 من قبل الاتحاد الأوروبي.
https://splmn.net/رحيل-عميد-الصحافة-السودانية-الأستاذ-م/
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/800323022124463
*⭕رحيل عميد الصحافة السودانية الأستاذ/ محجوب محمد صالح.*
*القاهرة: splmn.net*
توفي اليوم الثلاثاء 13 فبراير 2024 ، بالقاهرة اثر علة لم تمهله طويلا محجوب محمد صالح عميد الصحافة السودانية واحد اهم وأبرز الصحفيين السودانيين في تاريخ الصحافة السودانية .
ولد الأستاذ محجوب محمد صالح في 12 أبريل من العام 1928م، في مدينة الخُرْطُوم بحري، حيث تلقى فيها مراحل تعليمه الأولية، والمتوسطة، والتحق بكلية الخُرْطُوم الجامعية في عام 1947، وكان يشغل منصب سكرتير اتحاد الطلاب وقتها.
بدأت مسيرة الفقيد العملية بالالتحاق بصحيفة سودان ستار الناطقة باللغة الإنجليزية، في العام 1949م، وعمل أيضاً لفترة وجيزة بصحيفة السودان الجديد، قبل أن يؤسس مع زميليه بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان صحيفة الأيام التي صدر أول أعدادها في الثالث من أكتوبر من العام 1953.وشغل الأستاذ محجوب منصب مدير تحريرها أوان صدورها
محجوب محمد صالح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير
صحيفة الأيام السودانية، والتي أسسها في العام 1953م برفقة زميليه بشير محمد سعيد ومحجوب عثمان، ويرأس أيضاً مركز الأيام للدراسات الثقافية والتنمية، أشتهر بعموده أصوات وأصداء الذي يتناول فيه تحليل الوضع السياسي في السودان، والمشاكل التي تواجه المواطن العادي.
انجز الأستاذ محجوب محمد صالح بالعديد من المؤلفات التي تنوعت في مفرداتها و لتشمل العديد من الجوانب السياسية من ضمنها تاريخ الصحافة السودانية في نصف قرن ، اضواء علي قضية الجنوب ، مستقبل الديمقراطية في السودان ، العدالة الإجتماعية في السودان ، دراسات حول الدستور بجزئيه الأول و الثاني دراسات حول الدستور الجزء الثالث.
حاز الفقيد علي العديد من الجوائز ومنها جائزة مؤسسة نايت والمركز الصحفي العالمي واشنطن عام 2006م و تم منحته جامعة الزعيم الأزهري الدكتوراة الفخرية عام 2006 . شغل منصب رئيس جمعية الصداقة السودانية الشِّمالية الجنوبية كما تقلد وظيفة رئيس مركز الأيام للدراسات الثقافية والتنمية و اختارته لجنة تخليد – ذكرى الطيب صالح (شخصية العام في فبراير عام 2013م . علاوة على ذلك حصل على جائزة حقوق الإنسان للعام 2018 من قبل الاتحاد الأوروبي.
https://splmn.net/رحيل-عميد-الصحافة-السودانية-الأستاذ-م/