Telegram Web Link
في مثل هذا اليوم منذ خمسة أعوام كانت الثورة تغلي مرجلا" في قلوب السوداني...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/768814501941982

تجمع المهنيين السودانيين



#بيان



مع الشعب وإلى الشعب



في مثل هذا اليوم منذ خمسة أعوام كانت الثورة تغلي مرجلا" في قلوب السودانيين، وبين متشكك آمل ومتيقن باسل، كانت الدعوات التي ملأت الوسائط والفضاءات لموكب القصر المطالب بتنحي النظام، كانت الدعوات إيذانا" بانكسار جدر التعمية، وإنحسار سطوة التخويف التي يعتمدها النظام لابعاد شبح السقوط المحتوم عن مخيلة قادته، في مثل هذا اليوم منذ خمسة أعوام كان التجمع قد أعلن إنحيازه للشارع المعلم والكتاب، والذي كان سبق معظم تنظيماته بالخروج في مواكب تحدت الموت وبدلت الخوف من قلوب الناس لقلب النظام، كانت الدعوات للمواكب السلمية رغم بطش وعنف جهاز آمن النظام، ومليشياته من جنجويد وكتائب ظل، ورغما" عن تجارب العنف الممنهج الذي مارسته تلك القوات في انتفاضة ٢٠١٣، أو في مقابل مطالب الدارفوريين وغيرهم من أبناء هوامش السودان الذين قتلتهم تللك القوات على الهوية، وأبادتهم بأسلحة محرمة، وأحرقت قراهم، واغتصبت نساءهم، رغم كل ذلك ورغما عن معرفة الشارع بطبيعة النظام العنفي، إلا أنه رفع وتمسك بسلميته، عن وعي وبصيرة، وإنتصر في كل معاركه حتى الآن متسلحا" بتلك البصيرة السليمة.

شعبنا المقاوم الصابر:

توسعت مليشيات الحنجويد الإرهابية في عملياتها العسكرية بنقل الحرب لقرى ومدن الجزيرة الآمنة والمسالمة، وبينما يتهرب جيش النظام من مواجهة قوات الجنجويد ويخلي لهم المعسكرات والخنادق، يتفرغ عساكر مخابراته لمحاربة واعتقال الثوار من متطوعي دور الإيواء، وأبطال خدمات الطوارئ التي يعملون فيها لسد الفراغ التي تصنعه الدولة عن عمد، وبذلك يزيد الطرفان خناقهما على رقاب العمل الثوري والسلمي، متعشمين أن يدفع ذلك ثوار ديسمبر للكفر بالسلمية، أو الذهاب لما يبتغونه هم من تجييش أو دعوات كفاح مسلح، ليجدوا بذلك المبرر المنطقي لتصفية الثوار والثورة، أو هكذا يخططون.

جماهير شعبنا الباسلة:

إن الدعوات المتواترة من قبل مجموعات النظام السابق لتسليح المواطنين، هي دعوات تحمل السم تحت غطاء الدفاع عن النفس، فالواضح الفاضح أن هذه المليشيا المجرمة إنما هي صنيعتهم هم ونظامهم، وأن إستمرار وتقوية هذه المليشيا تم ويتم بتخطيط ومتابعة من قبل قادة أجهزتهم الأمنية وكوادر حركتهم الاسلامية، وأن توسع هذه المليشيا وانتصاراتها المصنوعة تتم بأوامر من قبل قياداتهم في الجيش بالانسحاب، أو بكشف مخططات العمليات للطرف الجنجويدي عبر قياداتهم المتواجدة في هذا الطرف، وفي الخلاصة فإن هذه الحرب هي أداة يستخدمها قادة النظام لتصفية حساباتهم مع شعبنا الذي رفضهم وأسقط حكمهم، ومع ذلك فهي حرب أيضا تخدم خطط المحاور في الاستيلاء المباشر على مقدرات الوطن، وتعمل عبره أيضا" لتصفية الثورة، فتتلاقى مصالحهم هنا مع مصالح الاسلامويين، فليس من مصلحة أي من الدول التي تنشط في محيطنا أن تنجح الثورة وتخلق نظاما" ديمقراطيا" يهدد عروش الملوك والأمراء والعسكر بتقديم النموذج والأمل في التحرر داخل المنطقة.

شعبنا المسالم: فإن كانت مرامي وأهداف الاسلامويين، وأمراء الحرب، والمحاور، هي سوقنا نحو حرب شاملة وفوضى عارمة، فإن الموقف الصحيح هو رفض هذه الحرب، ورفض الاندماج فيها أو شرعنتها، أو دعم أطرافها، ولذلك فإننا نرفض وندين الدعوات المشبوهة لتبني خيارات الكفاح المسلح، ورغم أن بعض هذه الدعوات تنطلق من منصات قريبة للثوار، وقد يبررها البعض بالاندفاع أو الضغوط اليومية ومقابلة عنف المليشيات، إلا أن هذه الدعوات في حقيقتها هي الشرك الذي يطمح إليه مسيرو هذه الحرب، وممولوها ليحولوا السودان لليبيا جديدة تتحكم فيها المليشيات وتتقاسمها الأسر والقبائل كل حسب تسليحه، وحسب من يدعمه ويوفر له السلاح، ويتناسى أصحاب هذه الدعوات أن تنظيم الجماهير سلمياً رغم صعوبته البادئة لمن ينظرون من عل، هو أقصر الطرق وأأمنها نحو بناء الدولة المدنية الديمقراطية، وأن الطريق الذي يقترحونه له من التكلفة البشرية، ويتطلب القدرة على التنظيم والقيادة أضعاف ما يتطلبه تنظيم الجماهير سلماً.

كما يتناسى أو يتجاوز أصحاب هذه الدعوات من المندفعين أو المدفوعين، أن مثل هذا الخيار هو خدمة مجانية لمليشيات الاسلاميين الجاهزة والمدعومة بالسلطة وبالاستخبارات العاملة وضباطها، ليكونوا هم أصحاب السبق في ركوب هذه الدعوات، وتحويل النفرات لتجييش قبلي أو أثني، وكما نرى فقد بدأت بوادر هذا الاتجاه في عدد من الولايات، مثل الشمالية ونهر النيل وغيرها، بعمل لجان المستنفرين والمخابرات لاعتقالات على الهوية، تطال أبرياء ونازحي الحرب، وتتمدد رويداً رويداً نحو أبطال العمل الثوري تحت غطاء الخلايا النائمة والتجسس.
جماهير شعبنا الثائر:

إن أطراف هذه الحرب ومحاورها يسعون لتوسعة سلطتهم عبرها وهي وسيلتهم الوحيدة في نظرهم للاستمرار في التحكم بثروات السودان ويظنون أن بمقدرتهم تصفية الثورة بجرها لغمار معركتهم الخاسرة.



علينا ردعهم بكسب معركتنا الإنسانية لحفظ الأرواح وتخفيف معاناة أهلنا تحت وطأة الإحتراب والنزوح بما يمكن من المساعدة لمواصلة التكافل والسند الإجتماعي ودعم مجهودات غرف الطوارئ، مطابخ الأحياء والمبادرات الإنسانية لحين تجاوزنا لهذه المؤامرة والنهوض من جديد.



شعبنا الأبي:

إن أي علاج للحرب التي تعصف بالبلاد والعباد، لن يكون بمزيد من الحروبات، أو بصب الزيت على نارها بالتجييش والتكتلات الأثنية، إنما يكون علاجها أولاً برفضها، ومواصلة الكفاح السلمي والمقاومة السلمية، سلما" يبني وينظم الجماهير، ولدينا من الخبرات المتراكمة ما يساعد على توسيع وتعميق تجارب الحكومات المحلية الصغيرة التي ابتدعتها الجماهير في أماكن العمليات، وفي مناطق السلم أيضاً، لتكون منارات نعبر على ضوئها نحو فجر سلطة الشعب.



يا شعبنا ..



#لا_للحرب_نعم_للثورة



إعلام التجمُّع

الإثنين ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٣م
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=371923468720639&id=100077089664055&mibextid=ZbWKwL

لجان مقاومة السودان والقوى الموق...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/771826184974147

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=371923468720639&id=100077089664055&mibextid=ZbWKwL



لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب



بيان



منذ اندلاع حرب 15 أبريل بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع "الجنجويد"، ما زلنا نتابع ونعيش كل آثار وتداعيات هذه الحرب على الشعب السوداني، والتي استهدفت أمن واستقرار المواطن وتشريده، واحتلال أراضيه ونهب ممتلكاته وموارده، وضرب مقدراته الإنتاجية وبنياته التحتية الاقتصادية وتدميرها.



وظللنا ننبه من خطورة استمرار وتمدد هذه الحرب، وبعدها الجيوسياسي من خلال أهدافها وأجندتها الخارجية التي تستهدف اقتصاد وثروة ووحدة وتماسك الشعب السوداني وثورته الاجتماعية الشعبية.



عليه نريد أن نلفت انتباه الجميع "قوى وفئات الشعب السوداني، والمجتمع الإقليمي والدولي وكل شعوب العالم" لانتهاكات وجرائم مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" وفعلها الإرهابي في مواصلة تمددها لإحتلال جميع مناطق الإنتاج الزراعي والصناعي، وتدميرها وتخريبها الممنهج ونهبها لكل وسائل ومعينات الإنتاج في السودان، هي جرائم وانتهاكات يجب إدانتها ومقاومتها بشتى الوسائل وعلى جميع المستويات المحلية والإقليمية والدولية.



وسلسلة جرائم مليشيا الجنجويد مستمرة منذ تهجيرها وتشريدها لمواطني دارفور واحتلال أراضيهم وسرقة وحرق ممتلكاتهم، وإفشال الموسم الزراعي في مناطق الإنتاج المطري، ومثال لذلك مناطق الزراعة والرعي في ولايات دارفور وكردفان.

وتهديدها لإفشال الموسم الزراعي في مناطق الإنتاج المروي "مشروع الجزيرة، مثال"، كلها مؤشرات قد تعجل من المجاعة وتهدد الأمن الغذائي.

وبعد تدمير مناطق الإنتاج الصناعي بولاية الخرطوم والمناطق الصناعية ونهبها، ما زالت مليشيا الجنجويد تتوسع في زحفها نحو المدن والمناطق الآمنة لتشريد المواطنين والنازحين، ولتدمير ما تبقى من مقدرات إنتاج صناعي، حيث استهدفت بالسرقة والنهب والحرق والتدمير لأصول ومعدات وآليات الإنتاج، والمزارع ومراكز البحوث العلمية، لأغلب مصانع السكر بالسودان (سكر الجنيد، سكر سنار)، كما سبقها من تدمير لدور الوثائق ومراكز البحث العلمي في الخرطوم.



ولا يفوتنا أن نشير لانتهاكات وجرائم الجيش وجنرالات المؤسسة العسكرية، التي استهدفت من خلالها أيضاً مواقع الإنتاج الصناعي والزراعي والبنى التحتية، عبر قصفها للمصانع والمناطق الصناعية وكباري بولاية الخرطوم "بحري وأمدرمان والخرطوم"، إضافة لقصف الأسواق والمزارع بولايات دارفور المختلفة.



فالشاهد أن استمرّار الجيش ومليشيات الجبهة الإسلامية المتحالفة معه في استهداف المواقع الإنتاجية من مصانع ومحال تجارية ومزارع بالقصف الصاروخي بواسطة سلاح الطيران والمسيرات، زاد من تدمير البنية الإنتاجية وساعد في نهبها بواسطة المجرمين ومليشيا الجنجويد بعد ذلك.



لكل ما سبق ذكره من استهداف وتدمير ممنهج للبنى الاقتصادية للإنتاج الصناعي والزراعي، حيث تعتبر هي ممتلكات للشعب السوداني ومنشآت ومواقع مدنية، وليست بالثكنات أو المنشآت العسكرية ليتم تدميرها وسرقتها وتخريبها، وهذا يثبت حقيقة تواطؤ جنرالات المؤسسة العسكرية، وزيف مشروع مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" التدميري الذي يخدم مصالح الدول الأجنبية التي تدعم حربه ضد الشعب والمواطن السوداني، وليس "ضد الجيش والفلول" كما يزعمون لتبرير جرائمهم وانتهاكاتهم التي تستهدف المواطن السوداني في نفسه، ماله، أرضه وموارده، واستقلاله كشعب.



وإذ تعبر جميع هذه الانتهاكات التي تستهدف البنى التحتية والاقتصادية والاجتماعية، وتخدم الأجندة الخارجية، من أخطر جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وانتهاك صريح للقوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية، التي تضمن وتحافظ على حق الدول والشعوب لحماية سيادتها وشروط بقاءها كوجود اجتماعي اقتصادي سياسي جغرافي، وتضمن لها استقلاليتها وتحكمها في كامل سلطتها.



السلطة سلطة شعب

والثورة ثورة شعب

والثروة ثروة شعب

والعسكر للثكنات

والجنجويد ينحل ..



الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

29 ديسمبر 2023م



#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل

#مافي_مليشيا_بتحكم_دولة

#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب

#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان
لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب



بيان



منذ اندلاع حرب 15 أبريل بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع "الجنجويد"، ما زلنا نتابع ونعيش كل آثار وتداعيات هذه الحرب على الشعب السوداني، والتي استهدفت أمن واستقرار المواطن وتشريده، واحتلال أراضيه ونهب ممتلكاته وموارده، وضرب مقدراته الإنتاجية وبنياته التحتية الاقتصادية وتدميرها.



وظللنا ننبه من خطورة استمرار وتمدد هذه الحرب، وبعدها الجيوسياسي من خلال أهدافها وأجندتها الخارجية التي تستهدف اقتصاد وثروة ووحدة وتماسك الشعب السوداني وثورته الاجتماعية الشعبية.



عليه نريد أن نلفت انتباه الجميع "قوى وفئات الشعب السوداني، والمجتمع الإقليمي والدولي وكل شعوب العالم" لانتهاكات وجرائم مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" وفعلها الإرهابي في مواصلة تمددها لإحتلال جميع مناطق الإنتاج الزراعي والصناعي، وتدميرها وتخريبها الممنهج ونهبها لكل وسائل ومعينات الإنتاج في السودان، هي جرائم وانتهاكات يجب إدانتها ومقاومتها بشتى الوسائل وعلى جميع المستويات المحلية والإقليمية والدولية.



وسلسلة جرائم مليشيا الجنجويد مستمرة منذ تهجيرها وتشريدها لمواطني دارفور واحتلال أراضيهم وسرقة وحرق ممتلكاتهم، وإفشال الموسم الزراعي في مناطق الإنتاج المطري، ومثال لذلك مناطق الزراعة والرعي في ولايات دارفور وكردفان.

وتهديدها لإفشال الموسم الزراعي في مناطق الإنتاج المروي "مشروع الجزيرة، مثال"، كلها مؤشرات قد تعجل من المجاعة وتهدد الأمن الغذائي.

وبعد تدمير مناطق الإنتاج الصناعي بولاية الخرطوم والمناطق الصناعية ونهبها، ما زالت مليشيا الجنجويد تتوسع في زحفها نحو المدن والمناطق الآمنة لتشريد المواطنين والنازحين، ولتدمير ما تبقى من مقدرات إنتاج صناعي، حيث استهدفت بالسرقة والنهب والحرق والتدمير لأصول ومعدات وآليات الإنتاج، والمزارع ومراكز البحوث العلمية، لأغلب مصانع السكر بالسودان (سكر الجنيد، سكر سنار)، كما سبقها من تدمير لدور الوثائق ومراكز البحث العلمي في الخرطوم.



ولا يفوتنا أن نشير لانتهاكات وجرائم الجيش وجنرالات المؤسسة العسكرية، التي استهدفت من خلالها أيضاً مواقع الإنتاج الصناعي والزراعي والبنى التحتية، عبر قصفها للمصانع والمناطق الصناعية وكباري بولاية الخرطوم "بحري وأمدرمان والخرطوم"، إضافة لقصف الأسواق والمزارع بولايات دارفور المختلفة.



فالشاهد أن استمرّار الجيش ومليشيات الجبهة الإسلامية المتحالفة معه في استهداف المواقع الإنتاجية من مصانع ومحال تجارية ومزارع بالقصف الصاروخي بواسطة سلاح الطيران والمسيرات، زاد من تدمير البنية الإنتاجية وساعد في نهبها بواسطة المجرمين ومليشيا الجنجويد بعد ذلك.



لكل ما سبق ذكره من استهداف وتدمير ممنهج للبنى الاقتصادية للإنتاج الصناعي والزراعي، حيث تعتبر هي ممتلكات للشعب السوداني ومنشآت ومواقع مدنية، وليست بالثكنات أو المنشآت العسكرية ليتم تدميرها وسرقتها وتخريبها، وهذا يثبت حقيقة تواطؤ جنرالات المؤسسة العسكرية، وزيف مشروع مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" التدميري الذي يخدم مصالح الدول الأجنبية التي تدعم حربه ضد الشعب والمواطن السوداني، وليس "ضد الجيش والفلول" كما يزعمون لتبرير جرائمهم وانتهاكاتهم التي تستهدف المواطن السوداني في نفسه، ماله، أرضه وموارده، واستقلاله كشعب.



وإذ تعبر جميع هذه الانتهاكات التي تستهدف البنى التحتية والاقتصادية والاجتماعية، وتخدم الأجندة الخارجية، من أخطر جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وانتهاك صريح للقوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية، التي تضمن وتحافظ على حق الدول والشعوب لحماية سيادتها وشروط بقاءها كوجود اجتماعي اقتصادي سياسي جغرافي، وتضمن لها استقلاليتها وتحكمها في كامل سلطتها.



السلطة سلطة شعب

والثورة ثورة شعب

والثروة ثروة شعب

والعسكر للثكنات

والجنجويد ينحل ..



الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

29 ديسمبر 2023م



#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل

#مافي_مليشيا_بتحكم_دولة

#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب

#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب - الورقة النقدية حول إعلان أديس أبابا الموقع بين تقدم وم...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/778145631008869

لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب



🛑 تصريح صحفي:



(ورقة نقدية حول إعلان أديس أبابا الموقع بين تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" ومليشيا الدعم السريع "الجنجويد")



جماهير الشعب السوداني الصامد المقاوم؛



نحن في لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب، -فضلنا أن تكون مساهماتنا في نقد الإعلان السياسي الموقع بين تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" ومليشيا الدعم السريع جماهيرية* لتمليكها لكل جماهير الشعب المتطلع للسلام ووقف الحرب ومشاركتهم إياها ونقاشها معهم بشكل جماعي وشفاف، ونتمني من تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" الرد عليها جماهيرياً بالمقابل لترسيخ ممارسة سياسية جديدة، عمادها الشفافية والتشاركية والوضوح والتي نعتقد أنها أقل ما يستحقها شعبنا بعد كل ما عاناه من ويلات ومرارات وانتهاكات-.



• مرفق الورقة النقدية لإعلان أديس أبابا الموقع بين تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" ومليشيا الدعم السريع "الجنجويد، (صور).



• مرفق الورقة النقدية لإعلان أديس أبابا الموقع بين تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" ومليشيا الدعم السريع "الجنجويد، ملف (pdf) للتحميل المباشر عبر رابط الـDrive أدناه👇



https://drive.google.com/file/d/1ES69_mv-iEJLmACpeOHuXycwCk1tkHD9/view?usp=drivesdk



الثورة ثورة شعب

والسلطة سلطة شعب

والعسكر للثكنات

والجنجويد ينحل ..!



#المجد_للشهداء ... #عاشت_المقاومة والثورة مستمرة.



الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

08 يناير 2024م



#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل

#مافي_مليشيا_بتحكم_دولة

#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب

#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان

#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية

#جبهة_جماهيرية_قاعدية_لإنهاء_الحرب_واسترداد_مسار_الثورة
2024/09/28 23:18:56
Back to Top
HTML Embed Code: