Telegram Web Link
SPLM-N

(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
تحالف أبناء الجزيرة والمناقل

السلاح ياهو السلاح...
عمرو ماحل القضيه..
وليل ماجمل قباح....

ما زالت مليشيات الدعم السريع تمارس...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/805066031650162

تحالف أبناء الجزيرة والمناقل



السلاح ياهو السلاح...

عمرو ماحل القضيه..

وليل ماجمل قباح....



ما زالت مليشيات الدعم السريع تمارس القتل والنهب والسرقة علي المواطنيين في كل اقاليم السودان من الفاشر والي ودالنعيم بالجزيرة وتدمير البيئة التحتيه للوطن... في هذا الأسبوع وقبل يومين شنت تاتشرات الموت للدعم السريع هجوم كاسح لغرب الجزيرة وبالتحديد قري الفريجاب وقوز الرهيد ومعيجنة وابوعدارة وام دوانه ودبليله والهدي والدوحة والبسابير والقمر وودياسين والقصيراب وام عضام وكانت في يوم ٢٠ فبراير مجزرة في قريه معيجنه حيث استشهد ٨ مواطنين واكثر من ١٣ مصاب الي تنوب كما دخلت من قبل قرية العقدة المغاربه في ابشع مجزره قوامها التاشيرات وعربات الدفع الرباعي الاخري المحملة بالدوشكا واطلقت الرصاص الثقيل علي أهالي القريه ادي ذلك لاستشهاد ٧مواطنين وعدد كبير من المصابين في حالات خطرة ودخلو المنازل ونهبوا عربات وممتلكات القرية... ادت هذه المجزرة الي نزوح وفرار معظم قري غرب الحزيرة الي مدينه المناقل مستنجدين ومخاطبين الجيش بحامية المناقل لحماية قراهم وكان رد الجيش المختطف من قبل كتائب الاسلاميين انه غير معني بحماية القري وليست لهم اوامر بالتحرك خارج المناقل ياللعار ويا للفضيحة للجيش المختطف..ادت هذه الاحداث والمجازر من قبل مليشيات الدعم السريع.. الي موجة نزوح بالالاف جنوبا وشرقا كذلك الانذار بحدوث مجاعه بسبب فشل الموسم الزراعي وعدم وجود ابسط مقومات الحياة والعلاج والرعاية الصحية.

اننا في تحالف أبناء المزارعين بالجزيرة والمناقل ندين هذا السلوك الهمجي والتعدي والهجوم علي قرانا الامنة ونحمل طرفي القتال مليشيات الدعم السريع والجيش المختطف مسؤلية هذه الجرائم التي تعتبر جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.. ونحذر و ننبه هذه المليشيات بالخروج الفوري من كل قري الجزيرة ونناشد وكالات الامم المتحدة ومنظمات الاغاثه بالتدخل الفوري لانقاذ المصابين والجرحي ومد المواطنيين بالعلاج والاغذية.. وسوف.. نواصل رصد انتهاكات مليشيات الدعم السريع بالصوت والصورة...



السلطه سلطه شعب..

الثورة ثورة شعب.

العسكر للثكنات والجنجويد يتحل...

مافي مليشيا بتحكم دوله...



تحالف أبناء الجزيرة والمناقل

21 فيراير 2024
لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

بيان

عشة وميري
مدرسة الحياة المعمورة
لا كراس ولا سبورة...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/814039597419472

لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب



بيان



عشة وميري

مدرسة الحياة المعمورة

لا كراس ولا سبورة

لا تقرير سمح رقاكِ لا دبورة

تحيي تعيشي

لا مقهورة ولا منهورة

لا خاطر جناك مكسور

بل مستورة

يا ذات الضرا المستور ...



في البدء التحية وكل المجد لنساء وبنات الشعب السوداني الصامدات المقاومات، النازحات واللاجئات، المهاجرات والمهجرات، الناجيات وضحايا الحروب والقيود المجتمعية وقهر وعنف الدولة.

ألف تحية وسلام وأنتن تكافحن من أجل غدٍ مشرق ووطن معافي.



جماهير الشعب السوداني:



ما زالت مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" الإرهابية تتمادى في ارتكاب المجازر والاغتصابات وجرائم الحرب والنهب والسلب ضد المدنيين، كإمتداد لسلسلة انتهاكاتها وجرائم الإبادة الجماعية التي ظلت تمارسها ضد المواطنين والمدنيين بإقليم دارفور في الجنينة وزالنجي ونيالا وفي مختلف مدن وقرى دارفور المرصودة والموثقة.



فمنذ احتلال مليشيا الجنجويد ودخولها لولاية الجزيرة وبعض قرى ولاية سنار التي كانت تأوى النازحين وتحتضن الفارين من مناطق الحرب في دارفور وكردفان وولاية الخرطوم، واصلت هذه المليشيا ارتكاب المزيد من الانتهاكات ضد المواطنين بقرى ومدن ولاية الجزيرة، باستغلالها قطع الاتصالات والانترنت لإخفاء هذه الجرائم ظناً منهم بأنه لن يتم رصدها أو توثيقها، في ظل التعتيم الإعلامي والسكوت المفضوح على هذه الجرائم والانتهاكات من قبل المجتمع الدولي والإقليمي ومنظمات حقوق الإنسان وتجاهلها، وفي ظل تواطؤ وتبرير بعض القوى السياسية لهذه الانتهاكات ومحاولاتها المبتذلة للتغطية على جرائم ومجازر مليشيا الدعم السريع ضد المدنيين.



وأيضاً ما زالت خدمة شبكات الاتصالات والانترنت مقطوعة عن ولاية الجزيرة وولايات دارفور وكردفان، مع ضعف في الخدمة بعد عودتها الجزئية لبعض مدن ولايات سنار والنيل والأزرق والنيل الأبيض، مما يساعد ذلك على انتشار الشائعات والتضليل الإعلامي، وتوقف التحويلات البنكية وتأثيرها على حياة المواطنين ومعاشهم، ونذر المجاعة، لذلك يعتبر عدم إرجاع الخدمة كاملة أو تقديم إفادات واضحة للمستخدمين والمواطنين من قبل شركات الاتصالات هو تواطؤ غير مبرر.



شعبنا الصامد والمقاوم:



نحن لجان المقاومة والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب، نجدد إعلان موقفنا الواضح بالتضامن والإدانة لجميع الانتهاكات والجرائم التي ترتكب ضد المدنيين والمواطنين السودانيين في كل ربوع السودان.

ونؤكد موقفنا الراسخ بضرورة تصنيف مليشيا الدعم السريع كمليشيا إرهابية.



ونناشد كل شعوب العالم الحرة بالضغط الفوري لإيقاف هذه المجازر والانتهاكات التي ترتكب ضد المدنيين في ولاية الجزيرة وولايات السودان الأخرى. وندين صمت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية، وبطء الاستجابة في التعامل مع قضايا الانتهاكات والعنف ضد المرأة خاصة، وانتهاكات حقوق الإنسان عامة.



وكما نطالب القوى السياسية والمدنية وجميع الموقعين على إعلانات سياسية مع هذه المليشيا بتوضيح موقفهم من عدم إلتزام مليشيا الدعم السريع بهذه الإعلانات السياسية الموقعة بينهم، وتوضيح مواقفهم وعدم إدانتهم لمجازر ولاية الجزيرة، وانتهاكات مليشيا الجنجويد في أقاليم السودان.



الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

8 مارس 2024م



#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية

#انقذوا_ولاية_الجزيرة

#السودان_خارج_التغطية

#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل

#مافي_مليشيا_بتحكم_دولة

#أي_كوز_ندوسوا_دوس

#اليوم_العالمي_للمراة

#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب

#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان
لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

تصريح صحفي:

الرحمة والمغفرة لشهداء الحروب والثورات الس...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/827155576107874

لجان مقاومة السودان والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب



تصريح صحفي:



الرحمة والمغفرة لشهداء الحروب والثورات السودانية

وعاجل الشفاء للجرحى والمصابين، والعودة الآمنة للنازحين واللاجئين والمختفين قسرياً، والنصر للشعب السوداني العظيم.



ظللنا طيلة الأشهر الماضية نرصد وندين جميع انتهاكات مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" ضد الشعب السوداني، ومجازرها التي ترتكبها ضد المواطنين والمدنيين في ولاية الجزيرة منذ انسحاب القوات المسلحة والأجهزة النظامية الأخرى منها صباح 15 ديسمبر 2023م، وتسليم أرواح وممتلكات وأمن المواطنين لمرتزقة مليشيا الجنجويد الإرهابية التي لم تترك جريمة إلا ومارستها ضد الأهالي بولاية الجزيرة، لتعيد رسم مشاهد مجازر وجرائم الإبادة الجماعية والتهجير القسري التي ظلت تمارسها وترتكبها حتى الآن ضد المواطنين السودانيين بولايات دارفور.

واستمرار احتلال مليشيا الدعم السريع لمنازل المواطنين بعد نهب جميع ممتلكاتهم في ولاية الخرطوم، والهجمات المتتالية على مناطق عديدة في ولايات كردفان، ومحاولاتها المستمرة لتمددها لإحتلال ولاية سنار والنيل الأبيض والانتهاكات التي تمارسها ضد المواطنين في غرب سنار.



بل تمادت مليشيا الدعم السريع في هذه الجرائم ومحاولة فرض سلطة الأمر الواقع ضد مواطن ولاية الجزيرة بإقامة إدارة مدنية لا شرعية لها، بعد أن ضمنت الحماية والتغطية السياسية التي توفرها لها بعض القوى السياسية السودانية والدعم اللوجستي والحماية الخارجية التي تقدمها لها بعض دول الإقليم والعالم المتآمرة معها لإخضاع الشعب السوداني وإجهاض ثورته لكي يظل السودان دولة تابعة لمصالح هذه الدول والاستمرار في استنزاف ثرواته والسيطرة على موارده.



نحن لجان المقاومة والقوى الموقعة على الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب؛ نحمل كل الأطراف الداعمة لمليشيا الدعم السريع "الجنجويد" لوجستياً وسياسياً فاتورة كل هذه الانتهاكات كتفاً بكتف مع المليشيا الإرهابية، وعلى رأسها دويلة الإمارات العربية المتحدة وكل القوى السياسية والمدنية المرتبطة بإعلانات وتفاهمات سياسية مع مليشيا الدعم السريع، ونطالبهم بتوضيح موقفهم من عدم إلتزام مليشيا الدعم السريع بهذه الإعلانات السياسية الموقعة معهم وتماديها في العنف والإنتهاكات وتمديد رقعة الحرب، ومن مبدأ التعامل مع المليشيا والإعتراف بها والاستمرار في أي تفاهمات سياسية معها تحت أي مبدأ كان، لتتضح كل المواقف ولتكن المواجهة في الضوء أمام ضمير شعبنا ومحاكم التاريخ والعدالة والإنصاف، ولتشمل تهمة الإشتراك الجنائي جميع من احتفظ بمواقفه حتي النهاية.



كما ندين المواقف المخزية للقوات المسلحة السودانية وبقية القوات النظامية في مواصلة الانسحابات وتخليها عن دورها في حماية المدنيين وتركهم لوحدهم في مواجهة عنف وبربرية المليشيا التي صنعتها، وعدم تجاوبهم مع كل مناشدات الموطنين الذين يتم اجتياح قراهم وترويعهم يوماً بعد يوم مما اضطرهم للنزوح القسري، ونذكر ضباطها وجنودها بأن قسمهم كان على حماية الوطن والمواطنين لا طاعة قيادتهم على حساب دماء شعبهم في أول مواجهة حقيقية يحتاج فيها الشعب السوداني لحمايتهم واختبار شعاراتهم على أرض الواقع، ونؤكد على أن استمرار هذه الوضعية لا يعني سقوطهم في نظر شعبهم فقط بقدر ما يعني تحملهم لفاتورة هذه الانتهاكات جنباً إلى جنب مع مليشيا الدعم السريع "الجنجويد" وتؤاطهم المباشر معها.



وختاماً نناشد كل القوى المدنية الوطنية الشريفة المؤمنة بإرادة الجماهير والعمل وسطها وتغليب خيار الحل الوطني من داخل السودان بالاصطفاف وتنسيق الجهود وتكوين أوسع جبهة جماهيرية قاعدة حقيقية لوقف وإنهاء الحرب واسترداد مسار الثورة وقطع الطريق على كل سيناريوهات التسوية وإعادة إنتاج قادة طرفي الحرب في المعادلة السياسية، والتمسك بشعار الثورة الخالد "العسكر للثكنات والجنجويد يتحل"، عبر تطوير رؤيتنا السياسية لوقف وإنهاء الحرب واسترداد مسار الثورة المملوكة لجميع قوى الثورة الحية لتنسيق الجهود واستعادة القرار المدني لصالح قوى الثورة، وتأكيد واقع أن الثورة مستمرة تحت كل الظروف والردة مستحيلة.



الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

30 مارس 2024م



#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية

#انقذوا_ولاية_الجزيرة

#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل

#مافي_مليشيا_بتحكم_دولة

#أي_كوز_ندوسوا_دوس

#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب

#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان
https://www.facebook.com/share/p/5U99QdcMgLvmQx6Y/?mibextid=Nif5oz

تحالف قوى التغيير الجذري
بيان

تكمل حرب الجنرالات الكارثية ع...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/828433375980094

https://www.facebook.com/share/p/5U99QdcMgLvmQx6Y/?mibextid=Nif5oz



تحالف قوى التغيير الجذري

بيان



تكمل حرب الجنرالات الكارثية عامها الهجري منذ إندلاعها في الرابع والعشرين من شهر البركات، الذي تحول بفعل جنرالات اللجنة الأمنية وسادتها المتأسلمين لشهر الكوارث السودانية بامتياز، فمنذ قتلهم وتصفيتهم لثمانية وعشرين ضابطاً من شرفاء القوات المسلحة في بداية عهدهم المشئوم، رسخ المتأسلمون لعنفهم الرمضاني بمجازر رمضان 2019 المتعددة والمتكررة والتي راح ضحيتها الآلاف من بنات وأبناء شعبنا الصابر، ثم أكملوا عدة إجرامهم بانطلاق دانات حربهم في رمضان الماضى، والمستمرة انتهاكاتهم في رمضاننا الجاري.

في خلال عام كامل توسعت حرب الجنرالات الكارثية لتشمل ولايات دارفور وكردفان ثم الجزيرة والتي مارست فيها المليشيات أبشع الانتهاكات والتي لا تزال مستمرة، مع مناوشات على أطراف ولايات الشمالية والقضارف، كما تعمقت الانتهاكات من قبل الطرفين المتحاربين على جثثنا، فالمليشيات الارهابية الجنجويدية تمارس القتل والاغتصابات، والتهجير والعنف الممنهج ضد الكل، كما تمارس قواتهم النهب المنظم والمستهدف لممتلكات الشعب ومنازله، ليضاف ذلك لنهبهم المنتظم لثروات البلاد المعدنية والاستيلاء على الاراضي والبنى التحتية.

من جانبها فإن قوات الجيش السوداني تمارس العنف المتبادل مع المليشيا في قصفها العشوائي المركز على مدن ومناطق سكنية تتضرر منها منازل وأرواح المدنيين أكثر مما تتضرر منه قوات المليشيا، ويظل عنف الجيش الممنهج ضد الشرائح الأضعف في المجتمع هي السمة الدائمة، فاستهداف ستات الشاي وعمال اليوميات هو ديدن سلطة العسكر في مناطق نفوذها، لكن تظل أكبر الانتهاكات الممنهجة للجيش وقيادته المتآمرة هو دفع المدنيين للتسلح، واعادة انتاج المليشيات الاسلاموية والقبلية، فهاهي مليشيات العمل الخاص والبراء الاسلاموية، وتلك قوات موسى ضرار ومناوي وتمبور وعقار يخرجون مقاتليهم باشراف قادة القوات المسلحة الذين يتشدقون بأنهم لن يسمحوا بوجود قوات خارج القوات المسلحة بينما هم يساهمون ويساعدون في انتاج الحركات المسلحة الخاصة والمليشيات.

في خلال عام الحرب هذا، قامت الحركة الاسلاموية الساقطة بأمر الشعب، بتوسيع وتعميق سلطتها المختبئة خلف جنرالات لجنتها الأمنية، وتقدم قادتها في تحد لقرار الشعب باسقاطهم، تقدموا لمراكز القيادة العيانية، وأصبح الحديث والسيناريوهات عن عودتهم ومصالحتهم ملء الميديا وعلى لسان كادرهم الخالف وأنصاف المثقفين الذين يتناسون خطر هؤلاء وما ساموه لشعبنا من عذاب، ولا يزالون، وفي ظل هذا التعقيد الظاهر للأوضاع الحربية والحياتية، يتم الاعداد المتناسق لسيناريوهات التدخل الخارجي كبديل لفوضى الداخل، أو فشل سلطة الأمر الواقع وعملاء المخابرات، ويصبح بذلك شعبنا محاصراً بين خياري الحكم بالوكالة أو التدخل الواضح.

شعبنا الأبي:

رغم كل ما سردناه من فظائع، ورغم الواقع المزري على مستوى النزوح والتهجير وفقدان مصادر الدخل ، يظل الرهان على شعبنا هو الطريق السليم الذي نسلكه معكم، فمن وسط هذا الركام يقوم مارد التنظيم الشعبي القادر على إحقاق الحق، ولجم الباطل أياً كان موقعه وموقفه، ومهما كان تسليحه وقوته التي يظن أنها باقية، لقد ظللنا ومن قبل أن تنشب هذه الحرب اللعينة نقول أن التنظيم الجماهيري القاعدي هو صاحب الحق والقدرة على التغيير المنشود لأحوال دولتنا، والقادر على بناء سطة الشعب الحقيقية، ومنع الشرعية الباطلة عن كل مليشيوي أو عسكري يقتلع السلطة عبر فوهات البنادق ويظل رهاننا قائماً وصحيحاً نحو قدرتنا على تعديل العوج.

جماهير الشعب السوداني في المنافي وأماكن النزوح، في مدن الاحتلال المليشيوي وقراه، تحت نيران القصف اليومي والعشوائي، أو في معتقلات وسجون العسكر ومليشيات الاسلاميين، إن الحل الصحيح والوحيد لأوضاعنا ينتج عن وحدتنا وانتظامنا معاً ضد هؤلاء وأولئك، توحدنا الذي تؤسسه مصلحتنا المشتركة في سلطة ديمقراطية وطنية، تبعد عنا شبح الحروب واللامساواة والتسلط، تمنع التبعية السياسية والاقتصادية للدول والمنظمات والشركات، تحرر إنساننا من كل أشكال الاستغلال والحشف.

إن الوحدة التي نرومها وندعوا لها هي وحدة الجماهير المباشرة والقاعدية، لا وحدة فوقية يوقعها السادة وينسفونها في غرف التفاوض، بل وحدة تبنى على مصالح الجماهير وبصنعها، تنتج سلطتها وتراقبه وتوجهه لتنفيذ سياسات من وضع تنظيماتها الشعبية والمدنية لا سياسات الصناديق والمنظمات، ترعى مصالح الضعفاء منا لا ترتهن أو توجه لمصالح الرأسمال ووكلائه.
إن الوحدة التي نرومها تهدم وتهزم كل أنواع المليشيات الجنجويدية والاسلاموية والقبلية، وتبني الجيش السوداني القومي، العامل كأحد مؤسسات الدولة المدنية، لا أعلى منها ولا أقل، خاضع لسلطة شعبه منافحاً عن مصلحة وحدود بلاده. هي وحدة تبني السلام الشامل العادل، تمنع الجرائم الكبرى والابادات والمجازر، تحاكم الفسدة والمجرمين من كل عهد وصوب. هي وحدة تمنع الاتقلابات والسطو على السلطة، وتحاكم كل من يساعد على تقويض الديمقراطية وسلطة الشعب، هي وحدة تجعل كلمة الشعب هي العليا، وكلمة الحرب إلى العدم.



تحالف قوى التغيير الجذري

الثاني والعشرون من رمضان 1445ه – الأول من أبريل 2024
في خلال عام كامل توسعت حرب الجنرالات الكارثية لتشمل ولايات دارفور وكردفان ثم الجزيرة والتي مارست فيها المليشيات أبشع الانتهاكات والتي لا تزال مستمرة، مع مناوشات على أطراف ولايات الشمالية والقضارف، كما تعمقت الانتهاكات من قبل الطرفين المتحاربين على جثثنا، فالمليشيات الارهابية الجنجويدية تمارس القتل والاغتصابات، والتهجير والعنف الممنهج ضد الكل، كما تمارس قواتهم النهب المنظم والمستهدف لممتلكات الشعب ومنازله، ليضاف ذلك لنهبهم المنتظم لثروات البلاد المعدنية والاستيلاء على الاراضي والبنى التحتية.

من جانبها فإن قوات الجيش السوداني تمارس العنف المتبادل مع المليشيا في قصفها العشوائي المركز على مدن ومناطق سكنية تتضرر منها منازل وأرواح المدنيين أكثر مما تتضرر منه قوات المليشيا، ويظل عنف الجيش الممنهج ضد الشرائح الأضعف في المجتمع هي السمة الدائمة، فاستهداف ستات الشاي وعمال اليوميات هو ديدن سلطة العسكر في مناطق نفوذها، لكن تظل أكبر الانتهاكات الممنهجة للجيش وقيادته المتآمرة هو دفع المدنيين للتسلح، واعادة انتاج المليشيات الاسلاموية والقبلية، فهاهي مليشيات العمل الخاص والبراء الاسلاموية، وتلك قوات موسى ضرار ومناوي وتمبور وعقار يخرجون مقاتليهم باشراف قادة القوات المسلحة الذين يتشدقون بأنهم لن يسمحوا بوجود قوات خارج القوات المسلحة بينما هم يساهمون ويساعدون في انتاج الحركات المسلحة الخاصة والمليشيات.

في خلال عام الحرب هذا، قامت الحركة الاسلاموية الساقطة بأمر الشعب، بتوسيع وتعميق سلطتها المختبئة خلف جنرالات لجنتها الأمنية، وتقدم قادتها في تحد لقرار الشعب باسقاطهم، تقدموا لمراكز القيادة العيانية، وأصبح الحديث والسيناريوهات عن عودتهم ومصالحتهم ملء الميديا وعلى لسان كادرهم الخالف وأنصاف المثقفين الذين يتناسون خطر هؤلاء وما ساموه لشعبنا من عذاب، ولا يزالون، وفي ظل هذا التعقيد الظاهر للأوضاع الحربية والحياتية، يتم الاعداد المتناسق لسيناريوهات التدخل الخارجي كبديل لفوضى الداخل، أو فشل سلطة الأمر الواقع وعملاء المخابرات، ويصبح بذلك شعبنا محاصراً بين خياري الحكم بالوكالة أو التدخل الواضح.

شعبنا الأبي:

رغم كل ما سردناه من فظائع، ورغم الواقع المزري على مستوى النزوح والتهجير وفقدان مصادر الدخل ، يظل الرهان على شعبنا هو الطريق السليم الذي نسلكه معكم، فمن وسط هذا الركام يقوم مارد التنظيم الشعبي القادر على إحقاق الحق، ولجم الباطل أياً كان موقعه وموقفه، ومهما كان تسليحه وقوته التي يظن أنها باقية، لقد ظللنا ومن قبل أن تنشب هذه الحرب اللعينة نقول أن التنظيم الجماهيري القاعدي هو صاحب الحق والقدرة على التغيير المنشود لأحوال دولتنا، والقادر على بناء سطة الشعب الحقيقية، ومنع الشرعية الباطلة عن كل مليشيوي أو عسكري يقتلع السلطة عبر فوهات البنادق ويظل رهاننا قائماً وصحيحاً نحو قدرتنا على تعديل العوج.

جماهير الشعب السوداني في المنافي وأماكن النزوح، في مدن الاحتلال المليشيوي وقراه، تحت نيران القصف اليومي والعشوائي، أو في معتقلات وسجون العسكر ومليشيات الاسلاميين، إن الحل الصحيح والوحيد لأوضاعنا ينتج عن وحدتنا وانتظامنا معاً ضد هؤلاء وأولئك، توحدنا الذي تؤسسه مصلحتنا المشتركة في سلطة ديمقراطية وطنية، تبعد عنا شبح الحروب واللامساواة والتسلط، تمنع التبعية السياسية والاقتصادية للدول والمنظمات والشركات، تحرر إنساننا من كل أشكال الاستغلال والحشف.

إن الوحدة التي نرومها وندعوا لها هي وحدة الجماهير المباشرة والقاعدية، لا وحدة فوقية يوقعها السادة وينسفونها في غرف التفاوض، بل وحدة تبنى على مصالح الجماهير وبصنعها، تنتج سلطتها وتراقبه وتوجهه لتنفيذ سياسات من وضع تنظيماتها الشعبية والمدنية لا سياسات الصناديق والمنظمات، ترعى مصالح الضعفاء منا لا ترتهن أو توجه لمصالح الرأسمال ووكلائه.

إن الوحدة التي نرومها تهدم وتهزم كل أنواع المليشيات الجنجويدية والاسلاموية والقبلية، وتبني الجيش السوداني القومي، العامل كأحد مؤسسات الدولة المدنية، لا أعلى منها ولا أقل، خاضع لسلطة شعبه منافحاً عن مصلحة وحدود بلاده. هي وحدة تبني السلام الشامل العادل، تمنع الجرائم الكبرى والابادات والمجازر، تحاكم الفسدة والمجرمين من كل عهد وصوب. هي وحدة تمنع الاتقلابات والسطو على السلطة، وتحاكم كل من يساعد على تقويض الديمقراطية وسلطة الشعب، هي وحدة تجعل كلمة الشعب هي العليا، وكلمة الحرب إلى العدم.



تحالف قوى التغيير الجذري

الثاني والعشرون من رمضان 1445ه – الأول من أبريل 2024
https://fb.watch/rePwraAm0U/?mibextid=Nif5oz

تحالف قوى التغيير الجذري

صادق التعازي لشعبنا على امتدادِ الوطن فيمن فَقَدنا وللج...
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/830378245785607

https://fb.watch/rePwraAm0U/?mibextid=Nif5oz



تحالف قوى التغيير الجذري



صادق التعازي لشعبنا على امتدادِ الوطن فيمن فَقَدنا وللجرحى الشفاء.. وأن يلتئم الشمل وتلتئمَ الجراح.

تشهدُ قرى وحواضر ولايتي الجزيرة والنيل الأبيض عنفاً وجرائم حرب تقوم بها مليشيات الدعم السريع (الجنجويد) الارهابية، فهي تقتلُ وتُشَرّدُ الأهالي يوميّاً من قراهم، بينما تقوم عصاباتٌ منظمةٌ من نفس القوات بجرائم الكسر ونهب الموجوداتِ والأموال، وتستخدم الاغتصاب كسلاحٍ في حربها ضد النساء بشكل خاص وضد المجتمع بشكلٍ عام، مرتكبةً بذلك أسوأ أنواع جرائم الحروب التي لا يرتضيها عرفٌ ولا دين ولا قانون، وتعجز الأخلاقُ السوية عن تقبل مرتكبيها، وترفض من يبررون لها أو ينكرون حدوثَها، بتبريراتٍ مثلُ عَدَمِ المرورِ بالإجراءاتِ القانونيّةِ والطبيّةِ المعتادَتَين وانعدام الفحص السريري أو غيرِهِ.

نحن في تحالف قوى التغيير الجذري كنا أول من طالب وعمِلَ على اعلان مليشيات الدعم السريع (الجنجويد) كمليشيا إرهابية، ليس انحيازاً للطرف الآخرِ في الحرب إنما إدانة لهما سوياً، فالطرفُ الآخر ُهو الذي أوجد وبرر وحمى وبنى عقيدة الجنجويد نفسها، لكن مطالبتنا باعلان مليشيات الدعم السريع (الجنجويد) كمليشياتٍ إرهابيه بنيناها على موقفنا المبدئي من طبيعة وجرائم هذه المليشيا، ومن عقيدتها القتالية التي رأيناها في دارفور ومعسكرات النزوح وجرائم الابادات وحرق القرى فيها، كما رأيناها في آيدلوجيّةِ قادتِها ومنظريها من منسوبي الاسلام السياسي وجهاز أمنهم وقادتهم العسكريين.

إن مليشيا بهذه الطبيعةِ والتاريخ حريٌّ بِنا أن نعلمَ أنها ترتكبُ الجرائم الكبرى مثل الاغتصابات الجماعية حتى وإن لم يُعلِن عنها الضحايا، أو تتواتر عنها التقارير الموثوقة، ولا يفيد في هذا الموقف السير في الاجراءات الطبيعيه من كشفٍ طبي وفحوصات معمليه أو الركون لمتطلبات التحقيق وانتظار اللجان، فالضحايا هنا أولى بالمُساندةِ والدعمِ وأن نُصَدّقَهُم ولِأن نخطئ باتهام الجنجويد خير ألفَ مرة من أن نخطئُ في دعم الضحايا.

إننا وإذ نعيد التأكيد على تصنيف المليشيات الجنجويدية كمنظمةٍ ارهابية نسعى لحصارها وحصارِ قادتِها ومموليها ومشرعني وجودِها وتجفيف وعَزل الدعم الشعبي لها على قلته في مناطقِ نفوذِها وفي هذا المنحى فإن محاولات الجنجويد لصناعة إدارة مدنية بالجزيرة هي لا تخرج عن كونِها ذَرٌّ للرماد في العيون وهي خطوةٌ خطِرَه نحو تقسيم الدولة لكانتونات يحكمها تجار الحرب والانتهازيون ، وهي مرفوضةٌ من طرفنا شكلاً وموضوعاً.

مع كل ما سبق لن نغمض أعيننا عن جرائم قادة ومنسوبي الجيش السوداني الذين سمحوا وساعدوا بقيام هذه المليشيا، ثم سمحوا بتوسُّعِها ومنحوها المناطق العسكريه والتسليح والتجنيد بغيرِ حدود وأخيراً بالطبع لن نتسامح مع جرائم تسليم الحاميات العسكريه والمدن والأقاليم للجنجويد أثناء الحرب، وسنحاكم كل من أجرم وإن إضطررنا سنحاكمهم وهم في قبورهم.



لواء م/ محمد عبدالله الصايغ

الناطق الرسمي بإسم التحالف



الخامس والعشرين من رمضان/ الرابع من أبريل 2024م





(Feed generated with FetchRSS (https://fetchrss.com/))
Photos from ‎الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب‎'s post
https://www.facebook.com/672141264942640/posts/831413529015412

في ذكرى السادس من أبريل نقولها بالصوت العالي لنسمع كل الطغاة ومجرمي الحرب ووكلائها، #سلطة_الشعب_لإنهاء_الحرب



المكتب الإعلامي للميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب

6 أبريل 2024م



#ذكرى_مليونية6أبريل

#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل

#الميثاق_الثوري_لتأسيس_سلطة_الشعب

#رؤية_الميثاق_الثوري_لإنهاء_الحرب_في_السودان



https://www.facebook.com/share/p/Kyy34Ca4jMj7CVxb/?mibextid=ZbWKwL
2024/09/28 23:32:59
Back to Top
HTML Embed Code: