This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••
بل بُعدُهُ قُربُهُ لا فرقَ بينَهُما
أزدادُ شوقًا إليهِ غابَ أو شَهِدَا… ♥️
••
بل بُعدُهُ قُربُهُ لا فرقَ بينَهُما
أزدادُ شوقًا إليهِ غابَ أو شَهِدَا… ♥️
••
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يوميات كاتبة ||🌸
••
صباح الخير برائحة المطر 😍🌸
صباح الرضا والأمل والغيث..
مُطرنا بفضل الله ورحمته..
فاللهمَّ صيبًا نافعًا.🕊
••
صباح الخير برائحة المطر 😍🌸
صباح الرضا والأمل والغيث..
مُطرنا بفضل الله ورحمته..
فاللهمَّ صيبًا نافعًا.🕊
••
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يوميات كاتبة ||🌸
صباح الخير للصوت الذي أسمعه بجوار قلبي على العموم كنت تكره أن اكتب لك غير السلام عليكم في بداية الحديث فالسلام عليكم أولا وأخيرا جئت لأخبرك اليوم أنّني في أول الحديث وآخره في الصباح والمساء في كلّ وقت وكلّ يوم أنا أفتقدك .. جلست عصر الأمس مع نفسي بعدما يئست…
من يوم شتائيٍّ بارد كنت متفائلة في أول النهار بعد نزول المطر ليتها تمطر في قلبي..
السلام عليك يا نور عيني!
كيف حالك أتمنى من الله أن تكون بألف خير وأن تكون مرتاحًا وفي أتم سعادتك ولا ينقصك شيء أبدا وكلي يقين بذلك..
ليتك تعلم كم أفتقدك…
كتبت لك اليوم لأنني متعبة جدًّا مليئة بالحزن وعيناي تفيض من الدموع من بعد منتصف الليل .. كأنني أعتذر لنفسي عن تحملها طيلة النهار وأجلس لأبكي معها في آخر الليل من أول النهار...
بكيت جدًّا ثم ضممت نفسي إلى نفسي بكلتا يداي!
كفاكي بكاء وصرت أتذكر أشياء محببة لي أيام وأشخاص ولحظات كنت أولها !
صحيح أنك لا تسمعني ولا تعرفني أساسا لكن فكرة وجودك بمخيتلي مريحة جدا وكأنك معي وأحادثك وكلماتك تطبب على قلبي على الأقل بغير مقابل!
كنت أسأل نفسي وأقول ليت كل الناس يعاملونني بقدر الحب الذي أعطيهم إياه فأنا بعمري لم أفكر بأنانية ولا مقابل فهل الأم تعطي لأبنائها لتتنظر مقابل؟
وهل الزوجة والأخت والابنة تنتظر من أهلها مقابل؟
لا والله لكنني كلما تلفّتُ حولي رأيت نفسي أعيش لمصالحهم ولم يحفُّوا قلبي باللطف لمرة واحدة على الأقل…
كنت أتصرف بعطاء يفوق الوصف وهذا ما أوجع قلبي .. كلمته صباحا
-ما هو غدائنا اليوم!
سأطبخ اليوم لك الفاصوليا أعلم أنك تحبها جدا كما تريد ووو..
أتعلم يا صديقي أنني بذلت كلَّ ما بوسعي من أجل إرضائه وفي نهاية حديثنا طلبت بعض الأشياء البسيطة جدًّا للبيت وأنا نادرًا جدا ما أطلب شيء يخصني ..
بعد كل الكلام الجميل والتضحية بكل شيء توقعت أن أتبادل الحب والرد الجميل على الأقل فوجئت مثلك لم يحضر شيئا من أجلي ولم يقدم الحجة لي عن ذلك وكأنني ما تكلمت وأنا أشعلت قلبي وأرهقت نفسي بالبيت وعمل المنزل وتنظيمه وتحضير الغداء في وقته وأنا حتّى ما طلبته "من أجل بيتنا" لم يذكر أساسا والله ما أزعجني عدم إحضاره بقدر ما أتعبني الإهمااال…
على كل حال لا مشكلة يارب خذ ذلك من عمري كلّما قلت شيئا وتندمت عليه ليتني ما تكلمت ولا أعطيت نفسي فرصة مرة أخرى في كل مرة أقول لن أعود وأعود للكلام وأحاول خلق المحبة والود ثم أتفاجئ بأنني أتعامل بأنانية ولمصلحة هذا أسوء شعور يمكن أن تتخيله !
أرجوك قل لي كيف يستطيع الإنسان أن يخلق الإلفة مع من لا يملكها… ؟!
أعاود النظر إلى نفسي كم تضحي بنفسها لأجل ذلك ولأجل فلان وفلان وقل ما أجد من يضحي بشيء من وقته لن أقول عمل ولا جهد إنما وقت من أجلي ..
أعيش صدمات مؤلمة من كل أطراف الحياة .. لا شيء أتمناه سوى أن يجمعني الله بك ويقول لي هذا فلان ابن فلان كنتي لا تعرفينه وهو لا يدري بوجودك الآن أخذت روحك لتكون عندي وبجانب روحه تبقيان هنا إلى قيام الساعة…
الله يعلم ما أمر به وأنا كلما شعرت بثقل في حياتي تمنيت لو أن الله قال لنفسي ارجعي إلى ربك راضية مرضية
الله يعلم والوسادة تشهد وهذا يكفي لا أدري لما اكتب لك لكنه السبيل الوحيد لأن يهدأ خفقان قلبي وتهدأ عيوني فأنا أدعو الله أن يجمعنا بخير ولا يحرمني ما أتمناه من الآخرة
فقد سئمت الحياة وما عدت تمنيت شيئا بعينه كل أمر أقول بهذه الدنيا ما عدت أشتهي..
أنا أفتقد نفسي القديمة وأفتقد مجلسي في مسجدي وأمام معلمتي وأنا أقرأ عليها كل يوم ما تيسر من القرآن
أنا أعيش في سجن لا أحد معي ليأخذني إلى هذا الطريق
الحياة كلها أولويات وأنا في سلة المهملات في تفكير من لي حقوق عليهم.. لله ما أنا فيه سألتك ياربي أن تقبضني بعد أن تعفو عني فلا حياة لي بهذا الممات الخالي من كل ما أحب كل ما هنا ملهيات وذنوب ومجتمعات وأقوال وتلفزيون ومبارايات ..
إن لم تعف عني وتغفرلي سأكون من الهالكين… سألتك أن لا ترد سؤالي..
نعم يا عزيزي حياة يرثى لها أشعر كأنني أغرق ولا سبيل للنجاة سوى الموت..
كلما استدعاني قلبي للسؤال أبكي وأدعو وأسأل الله المغفرة وأنني لن أعود وأعود أيتوب الله علينا مئات المرات؟
كلما جن الليل يلازمني ألم في رأسي من الخلف لا مثيل له ولم أجد من اشتكى من ذلك بعمري عساه تكفيرا لذنوبي..
أنا إنسانة يقتلها الفراغ يذبحها عدم الإنجاز يميتها عدم قدرتها على إكمال طريق العلم بأي علم نافع كان قل لي بربك كيف لي أن أتقبل هذه الحياة؟
وأنا كلما فتشت عن عمل يعينني على الآخرة لم أجد تجيبني نفسي في عملي لبيتي حتى الحيوانات أعزكم الله تتزاوج وتأكل وتشرب وتنضف ماذا يميزنا ؟
أما كفانا ضياعا ليتني أصل إلى الطريق
كتبت مرة :
اكتشفت أن صراعي لم يكن يومًا مع الطريق بل كان بالمحاولات للوصول إلى طريق!
وأي طريق اليوم يرجى كل الطرق تؤدي إلى الفكرة التي ما زالت تراودني ليست الحياة دارا للبقاء ولست مرتاحة فيها متى الرحيل هيهات لو يقترب!
أرجو من الله أن تصلك أخباري حتى تسأل الله لي من فضله ورحمته وتدعو لي أن يقر عيني بما أحب ولا أحزن حتى أكمل أيامي وأنا راضية قليلا عن نفسي… وأوصلها إلى طريق يرضاه عقلي وقلبي اللهم وإن استحالت فإنها بأمرك ستكون!
السلام عليك يا نور عيني!
كيف حالك أتمنى من الله أن تكون بألف خير وأن تكون مرتاحًا وفي أتم سعادتك ولا ينقصك شيء أبدا وكلي يقين بذلك..
ليتك تعلم كم أفتقدك…
كتبت لك اليوم لأنني متعبة جدًّا مليئة بالحزن وعيناي تفيض من الدموع من بعد منتصف الليل .. كأنني أعتذر لنفسي عن تحملها طيلة النهار وأجلس لأبكي معها في آخر الليل من أول النهار...
بكيت جدًّا ثم ضممت نفسي إلى نفسي بكلتا يداي!
كفاكي بكاء وصرت أتذكر أشياء محببة لي أيام وأشخاص ولحظات كنت أولها !
صحيح أنك لا تسمعني ولا تعرفني أساسا لكن فكرة وجودك بمخيتلي مريحة جدا وكأنك معي وأحادثك وكلماتك تطبب على قلبي على الأقل بغير مقابل!
كنت أسأل نفسي وأقول ليت كل الناس يعاملونني بقدر الحب الذي أعطيهم إياه فأنا بعمري لم أفكر بأنانية ولا مقابل فهل الأم تعطي لأبنائها لتتنظر مقابل؟
وهل الزوجة والأخت والابنة تنتظر من أهلها مقابل؟
لا والله لكنني كلما تلفّتُ حولي رأيت نفسي أعيش لمصالحهم ولم يحفُّوا قلبي باللطف لمرة واحدة على الأقل…
كنت أتصرف بعطاء يفوق الوصف وهذا ما أوجع قلبي .. كلمته صباحا
-ما هو غدائنا اليوم!
سأطبخ اليوم لك الفاصوليا أعلم أنك تحبها جدا كما تريد ووو..
أتعلم يا صديقي أنني بذلت كلَّ ما بوسعي من أجل إرضائه وفي نهاية حديثنا طلبت بعض الأشياء البسيطة جدًّا للبيت وأنا نادرًا جدا ما أطلب شيء يخصني ..
بعد كل الكلام الجميل والتضحية بكل شيء توقعت أن أتبادل الحب والرد الجميل على الأقل فوجئت مثلك لم يحضر شيئا من أجلي ولم يقدم الحجة لي عن ذلك وكأنني ما تكلمت وأنا أشعلت قلبي وأرهقت نفسي بالبيت وعمل المنزل وتنظيمه وتحضير الغداء في وقته وأنا حتّى ما طلبته "من أجل بيتنا" لم يذكر أساسا والله ما أزعجني عدم إحضاره بقدر ما أتعبني الإهمااال…
على كل حال لا مشكلة يارب خذ ذلك من عمري كلّما قلت شيئا وتندمت عليه ليتني ما تكلمت ولا أعطيت نفسي فرصة مرة أخرى في كل مرة أقول لن أعود وأعود للكلام وأحاول خلق المحبة والود ثم أتفاجئ بأنني أتعامل بأنانية ولمصلحة هذا أسوء شعور يمكن أن تتخيله !
أرجوك قل لي كيف يستطيع الإنسان أن يخلق الإلفة مع من لا يملكها… ؟!
أعاود النظر إلى نفسي كم تضحي بنفسها لأجل ذلك ولأجل فلان وفلان وقل ما أجد من يضحي بشيء من وقته لن أقول عمل ولا جهد إنما وقت من أجلي ..
أعيش صدمات مؤلمة من كل أطراف الحياة .. لا شيء أتمناه سوى أن يجمعني الله بك ويقول لي هذا فلان ابن فلان كنتي لا تعرفينه وهو لا يدري بوجودك الآن أخذت روحك لتكون عندي وبجانب روحه تبقيان هنا إلى قيام الساعة…
الله يعلم ما أمر به وأنا كلما شعرت بثقل في حياتي تمنيت لو أن الله قال لنفسي ارجعي إلى ربك راضية مرضية
الله يعلم والوسادة تشهد وهذا يكفي لا أدري لما اكتب لك لكنه السبيل الوحيد لأن يهدأ خفقان قلبي وتهدأ عيوني فأنا أدعو الله أن يجمعنا بخير ولا يحرمني ما أتمناه من الآخرة
فقد سئمت الحياة وما عدت تمنيت شيئا بعينه كل أمر أقول بهذه الدنيا ما عدت أشتهي..
أنا أفتقد نفسي القديمة وأفتقد مجلسي في مسجدي وأمام معلمتي وأنا أقرأ عليها كل يوم ما تيسر من القرآن
أنا أعيش في سجن لا أحد معي ليأخذني إلى هذا الطريق
الحياة كلها أولويات وأنا في سلة المهملات في تفكير من لي حقوق عليهم.. لله ما أنا فيه سألتك ياربي أن تقبضني بعد أن تعفو عني فلا حياة لي بهذا الممات الخالي من كل ما أحب كل ما هنا ملهيات وذنوب ومجتمعات وأقوال وتلفزيون ومبارايات ..
إن لم تعف عني وتغفرلي سأكون من الهالكين… سألتك أن لا ترد سؤالي..
نعم يا عزيزي حياة يرثى لها أشعر كأنني أغرق ولا سبيل للنجاة سوى الموت..
كلما استدعاني قلبي للسؤال أبكي وأدعو وأسأل الله المغفرة وأنني لن أعود وأعود أيتوب الله علينا مئات المرات؟
كلما جن الليل يلازمني ألم في رأسي من الخلف لا مثيل له ولم أجد من اشتكى من ذلك بعمري عساه تكفيرا لذنوبي..
أنا إنسانة يقتلها الفراغ يذبحها عدم الإنجاز يميتها عدم قدرتها على إكمال طريق العلم بأي علم نافع كان قل لي بربك كيف لي أن أتقبل هذه الحياة؟
وأنا كلما فتشت عن عمل يعينني على الآخرة لم أجد تجيبني نفسي في عملي لبيتي حتى الحيوانات أعزكم الله تتزاوج وتأكل وتشرب وتنضف ماذا يميزنا ؟
أما كفانا ضياعا ليتني أصل إلى الطريق
كتبت مرة :
اكتشفت أن صراعي لم يكن يومًا مع الطريق بل كان بالمحاولات للوصول إلى طريق!
وأي طريق اليوم يرجى كل الطرق تؤدي إلى الفكرة التي ما زالت تراودني ليست الحياة دارا للبقاء ولست مرتاحة فيها متى الرحيل هيهات لو يقترب!
أرجو من الله أن تصلك أخباري حتى تسأل الله لي من فضله ورحمته وتدعو لي أن يقر عيني بما أحب ولا أحزن حتى أكمل أيامي وأنا راضية قليلا عن نفسي… وأوصلها إلى طريق يرضاه عقلي وقلبي اللهم وإن استحالت فإنها بأمرك ستكون!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عسى الله أن يتوبَ عليهم.. 🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يوميات كاتبة ||🌸
🤍🤍
••
رحِمَ الله أبا الدّرداء كان منزله خاليًا فلمَّا سُئِل أين متاعُك يا أبا الدّرداء
قال لنا دارٌ أُخرى, نُرسِل إليها صالِح مَتاعنا ..🤍
••
رحِمَ الله أبا الدّرداء كان منزله خاليًا فلمَّا سُئِل أين متاعُك يا أبا الدّرداء
قال لنا دارٌ أُخرى, نُرسِل إليها صالِح مَتاعنا ..🤍
••
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يوميات كاتبة ||🌸
أوّل بيت شعر خطر ببالي لما مسكت الورقة والقلم😉💙
شاركونا إبداعاتكم لو مسكتوا القلم في بيت شعري💙
يوميات كاتبة ||🌸
أوّل بيت شعر خطر ببالي لما مسكت الورقة والقلم😉💙
عم تضحكوا عخطي؟🙂
بسيطة😎
بسيطة😎
يوميات كاتبة ||🌸
أوّل بيت شعر خطر ببالي لما مسكت الورقة والقلم😉💙
شخطة الياء في "حظي" ما نسيتها وإنّما تركتها حسب قواعد خط النسخ
قال يعني عم نقلد😁🌸
قال يعني عم نقلد😁🌸