Telegram Web Link
الاختيار الغلط غلطتك انت
مادخل الحظ و الحياة ..
لاترضى بشي أقلّ من طموحك ، و لا تعطي الناس أكتر من قيمتها
و لمّا تعرف إنو الشخص مو مريح ، لاتقرّبه منك ..
اختياراتك الغلط هي نتيجة تحمّلك لقصص فوق طاقتك
حاول تفهم كلشي حواليك
و توعى لكلّ التّفاصيل كرمال
ما تزيد الأشياء الغلط بحياتك 💜.
شعور سيئ أن تكتشف مؤخرًا أنك تعاملت دائمًا مع الأشباه ، أشباه الأحبّاء ، أشباه الأصدقاء ، لا شيء حقيقي وثابت في حصيلتك إلى الآن 💜.
‏نهجر القرآن ونتغافل عن الأذكار
‏ونسأل ما بال أرواحنا في هم وضيق

‏قال تعالى
‏{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا }
"وإنما أرواحنا كالطيور؛ تهبط في المكان الذي تشعر فيه بالأمان."
"وإنما أرواحنا كالطيور؛ تهبط في المكان الذي تشعر فيه بالأمان."
في محل الأزهار ، أنتِ الزهرة.
In the flower shop, you are the flower.
‏عندما يؤخرها الله عليك تأكد أنه سيُفاجئك بما هو أحب إليك ♥️
في يوم سوف تعرف سبب كُل شيء حصل لك
وصدقني ستكون مُمتن جداً، اختيارات الله لنا هي افضل سيناريو كان مُمكن ان يحصل
عش حياتك بهدوء ، فرزقك مكتوب وأقدارك بيد الرحمن ،  والرحمن رحيمٌ بعباده
وتأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُها بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ والقيمِ..."
‏هدوء الشوارع عند
   " صلاة الفجر"
  وزحمتها وقت الدوام
   تحكي لنا حب الدنيا
    ونسيان الآخرة💔
النوايا الطيبة لن تضيع عند الله ، مهما أساء الآخرون الظن بها 🤎🔒.
Good intentions will not be lost with God, no matter how much others mistrust them.
" إيّاك أن تظن يومًا بأنك تعرف شخصًا ما تمام المعرفة، وتتوهّم بأنك مُلِمّ بجوانب شخصيته، ودوافعه، وأفكاره، فتُفسِّر أفعاله وتصرفاته من منطلق تصوّرك لا من منطلق حقيقته، وتؤطّره في إطار لا يشبهه ولا ينتمي إليه، وكُن على يقين بأن: (في كل إنسانٍ تعرفه إنسانٌ لا تعرفه). "
كفاكِ جمالاً فإنّ قلبي من ضيائكِ تعَثَّر .
- ‏أنا الشخص الذي يدفع نفسه للحافة ليس رغبة بالسقوط بل لتعلم الثبات أنا من يحيط نفسه بأشياء فوق استطاعته، شخص يقوي نفسه لأجله.
‏"إن لم تستطيعوا احتضان من تحبُّون، حاولوا
أن تكتبوا لهم رسائل طويلة، تحمل في طيَّاتها
دفء أحضانكم والأمان الذي يشعرون به عند
مُلامسة أيديكم".
لم تكن شيئاً عظيم انا من جعلك هكذا🖤
‏انت الجزء السعِيد بأيامي دائماً
معكَ تحلى مشاوير العمر
‎أنتِ المقصدُ دَوماً، أنتِ خيْاري الأول
2024/10/03 13:28:25
Back to Top
HTML Embed Code: