Telegram Web Link
صّلوا علىَ خير منْ وَطئ الثّرى
وسّلِمُوا حَتى تَنالوَا المُبتغى
حاطها سبيل الله يجعلها في ميزان حسناته
استشعرت معنى الآية {يُدبِّرُ الأمْر من السّماءِ إلى الأرض}

يُدبر أمرك بينما أنت غارق في تمام الضياع ويقين الرجوع.

دقة تدبير الله وكفى بالله وكيلا ..
ذحين من يفهم هاذي انو انا مش زوج بنتها 🙃🙃🙃🙃
عزيزي الصداع،

أكتب إليك هذه الرسالة وأنا في خضم معاناتي معك، أنت الذي تجيد التسلل بخفة ودهاء إلى رأسي، لتحوّل عالمي إلى لوحة متشابكة من الألم والتوتر. أنت لست مجرد إحساس عابر؛ بل تبدو وكأنك قررت أن تقيم في أفكاري، تقتحم لحظات سكوني وتسرق مني متعتي في أبسط الأشياء.
وجودك ليس له وقت محدد ولا موعد ثابت. تأتي متى شئت، وكأنك تحمل سطوة القرار. أحيانًا تظهر كخفقان طفيف يجعلني أعتقد أنك مجرد زائر عابر، ولكنك سرعان ما تكشف عن قوتك الحقيقية، فتتصاعد موجاتك لتغمرني وكأنك تحاصر رأسي من كل الجهات.
أعلم أن وجودك قد يحمل رسالة لي: ربما تذكرني بأن أهتم بنفسي، أو أن أستمع لجسدي الذي أهمله أحيانًا في زحمة الحياة. وربما تكون تحذيرًا صامتًا بأن التوتر والإرهاق لهما ثمن، لكن يا صداع، أليس من الممكن أن تكون أقل قسوة؟ أليس من حقّي أن أحظى بقليل من الهدوء دون أن أتحمل عذاباتك المتكررة؟
أحاول بشتى الطرق أن أتصالح معك. أبحث عن الماء لأروي جسدي الذي قد يكون عطشًا. أتجنب الضوضاء لأمنحك فرصة للرحيل. ألجأ إلى المسكنات أحيانًا، ليس ضعفًا أمامك، بل لأنني أحتاج أن أتنفس الحياة بدون ألمك. أغمض عينيّ وأحاول أن أُسكت الضجيج الداخلي الذي تثيره في رأسي، لكنك عنيد، لا تُظهر أي نية للمغادرة.
رغم كل شيء، أريدك أن تعلم أنك لن تنتصر. قد تكون الآن قويًا وتبدو مسيطرًا، لكنني أؤمن بأن هذه المعركة ستنتهي لصالح الراحة والسكينة. قد أحتاج إلى راحة أطول، أو ربما زيارة طبيب يقرأ أسرارك ويكشف عن سبب وجودك المستمر. وسأتعلم، مهما كانت الأسباب، أن أضع حدودًا بيني وبينك، وألا أسمح لك بأن تتحكم بي بعد اليوم.
لذا، يا صداع، خذ رسالتك ورحِم رأسي. الحياة مليئة بما يكفي من التحديات دون الحاجة إلى وجودك كواحدٍ منها. وإن كانت هناك وسيلة لعقد هدنة بيننا، فلتكن على أساس الاحترام المتبادل: ابتعد عني، وسأحرص على الاعتناء بنفسي أكثر.

مع عدم الود،
عقلٌ متعب ولكنه أقوى مما تظن.
"أعزائي المتابعين الرائعين، 🌟

في بداية كل يوم، وأنا أرى تفاعلكم الجميل مع المحتوى الذي أقدمه، أشعر بالامتنان العميق لكل واحد منكم. أنتم سر نجاح هذه القناة ووجودكم هنا هو ما يجعل كل لحظة وكل جهد يُبذل لها قيمة كبيرة. فبفضلكم، وصلنا إلى مرحلة رائعة من التقدم والنمو، وكل يوم أكتشف أن ما نقدمه له تأثير إيجابي في حياتكم.

أنا هنا اليوم لأطلب دعمكم بطريقة مختلفة، دعمكم الذي كان وما زال يشكل أساسًا لهذه القناة. أنتم جزء من هذا القناه، ولن أستطيع أن أحقق أي تقدم دون مساعدتكم. لذلك، إذا كان لديكم أي حب أو اهتمام بما نقدمه هنا، سأكون ممتنًا جدًا لو قمتم بمشاركة القناة مع أصدقائكم وأفراد عائلاتكم. 🌱

كل مشاركة تقومون بها تعني لي الكثير، لأنها تساعد على انتشار القناة، وفتح أبواب جديدة للمحتوى الذي نقدمه، وبالتالي كل فكرة جديدة سنطرحها، وكل محتوى قادم سيُصنع خصيصًا لكم، ولن يصبح ممكنًا بدون دعمكم الثمين. فقط من خلال دعمكم المستمر، يمكننا الوصول إلى جمهور أوسع، والتأثير بشكل أكبر في المجتمع.

إذا كانت هذه القناة تقدم لكم قيمة أو لحظات من المتعة والإفادة، فإن نشرها مع من حولكم سيكون أجمل هدية يمكن أن تقدمها لي. وكما تعلمون، كل خطوة صغيرة تقومون بها تساعدنا في الوصول إلى أهدافنا الكبيرة. لذا، أناشدكم اليوم بكل حب أن تدعموا القناة كما دعمتوها دائمًا. نحن في رحلة مستمرة نحو التطور، وأنت جزء من هذه الرحلة التي نبنيها معًا.

لن يكتمل هذا النجاح إلا بمساعدتكم، فكلما زادت مشاركتكم، كلما استطعنا أن نصل إلى المزيد من المتابعين الذين يشاركوننا نفس القيم والاهتمامات. أنتم أداة قوتنا، ودعمكم هو الدافع الذي يجعلني أستمر في تقديم الأفضل لكم.

شكراً من القلب لكل شخص وقف بجانبنا، وساهم في جعل هذه القناة مكانًا أفضل. لا تتوقفوا عن دعمنا، فكل يوم يُعدّ خطوة جديدة نحو المستقبل. وأنا هنا دائمًا، جاهز للاستماع إليكم، ومشاركة المزيد من المحتوى الذي يهمكم ويحفزكم.

شكرًا لكم على كل شيء، وتذكروا أننا معًا يمكننا أن نحقق المزيد والمزيد. 💪

دمتم بخير وسعادة، وأتمنى أن تبقى هذه القناة مصدر إلهام لكم ولمن حولكم."
للبنات..
معنى لبس الخاتم 💍:
الطيبون تنقذهم يد الله مهما كانت خسائرهم"..

أصحاب النية البيضا طيبين، ووجوههم منورة، وستر ربنا عليهم بيخليهم متشافين محبوبين، بشوشين، والكل بيسعى للقُرب منهم، وكسب رضاهم..

أصحاب النية السودا مفضوحين وبيبان السواد على وجوههم، وبيضلمها
إنما الأعمال بالنيات.. صلّح نيتك تنصلح دنيتك.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"کان أرَقُّ اّلَنِاسِ و أحنّهم."
🫶🏼♥️
‏اليوم وانا طالع من المسجد بعد صلاة الجمعة شفت شيبة يدور جزمته وبغران ويشقدف، قلت بساعده وادور معه قلت له كيف شكلها ياعم قالي مثل وجهك 💔.
النامس دي الأيام خااارق مش طبيعي
يعمل لك حجامة مايقبص💔
لا مروءة لرجل يضرب زوجته حتى يخلق لها عاهة أو يقطع لها لحما أو يكسر لها عظما.
ولا أصالة عنده إن سب لها أهلا أو عرّض بها بين أبنائه يريد انتقاص قدرها بين فلذات أكبادها وكسرها أمامهم.
والرجل الحق هو من يخالط لينه شدته ورقته عنفوانه فلا يجمع على أهل بيته بأس الخصومة ونكد العيش.
وما كانت قوامة الرجل على أهله ذريعة للإهانة ولا بابا التسلط غير أن الله جعلها في يده حتى يغلب بعقله عاطفة المرأة ويسبق بحلمه واتزانه جموح مشاعرها واضطراب أفكارها وقت الخصام❤️
لاتهتم كثيراً للناس فهم يحققون إرادة الله في النهاية، ستجد من يسرق جهدك لكن لن يستطيع سرقة رزقك، ستجد من يقلّدك في طريقتك وكلامك لكن يستحيل يأخذ روحك الحلوة وقبولك، سيحاولون سرقة الناس من حولك لكن الخير كله في الباقي، تستمر الحياة ويستمرون بالركض خلفك وتبقى أنت متفرداً في كل شيء
ياخي أحترم قوي الشخص اللي ما يقصر على أحد بمعلومة او استشارة في مجاله سوى كان مهندس او دكتور او مصور او فنان او اي تخصص،
يفيد هذا وينصح هذا وربي يفتح عليه اكثر ويزيده معرفة وقبول،
مش يعني الباري فتح عليك بشوية خبرة ومعلومات بتشوف نفسك على الناس وتحسسهم انهم بيشلوا رزقك! كل واحد معه رزقه، وكلنا مرينا بفترة تتمنى رُبع معلومه وبالتوفيق للجميع❤️
يُدبر الله لمُحسِن الظنَّ بهِ مَا يَعجز عَن تَدبيره،
بَل ومَا يَعجز حتّى عَن تخيله.
والله لو ملكت الدنيا بكل مافيها، وكنت ممن لا يصلي الصلوات الخمس في وقتها، لكنت من أشدّ الخلق خسارة وحرمانًا، لأن الصلاة هي أصل حياة المسلم، إذا أحسنها أحسن كل شيء في حياته، وإذا أفسدها أفسد كل شيء في أمره وعاقبته، فلا إسلام دون صلاة، ولا راحة دون هذا المعراج العظيم.
الإهتمام بملابس الأولاد، وأكلهم، وصحتهم، ونومهم
يُسمى: رعاية

والإهتمام بدينهم، وعقولهم، وسلوكهم، وأخلاقهم
يُسمى: تربية

والكثير من الناس اليوم لا يُفرِّقون بين الرعاية والتربية، وهنا يكمن الخلل ويحدث التقصير.
‏مرَّ رسول الله ﷺ بعَبد الله بن مسعود وهو حزين، فقال له:

لاا تُكثر همَّك، ما يُقدَّر يكن .. وما تُرزَق يأتِك.
2024/12/24 18:28:41
Back to Top
HTML Embed Code: