Telegram Web Link
لن تنضج وأنت تندم على كل شي
لن تنضج وأنت قلق وتخاف من كل شي
لن تنضج وأنت تحزن على كل شي
لن تنضج وأنت متردد على الإقدام في كل شي

الجزء الكبير من النضج والوعي ، مرتبط بالتقبل ، مرتبط بالتعايش ، مرتبط بالإدراك مرتبط بالتغيير.
المريض النفسي إنسان مبتلى بمرض تشكل بأسباب طبية مع ظروف وضغوطات حياتية، لكنه عالم بمرضه مسالم لا يؤذي ويسعى جاهدًا للعلاج

• النفس المريضة إنسان قلبه أسود اخلاقه معتلة .. مؤذي معتدي مستغل مستمع بسوءه وتحطيمه الاخر ويتفاخر بذلك، هذا اعتلال اخلاقي قد يكون المريض النفسي ضحية له.
أوقات تجي تقرأ قرآن بتتعب تحس انك مش قادر ؟!
عارف ايش السبب ؟!
لما يكون عندك جرح و تحط عليها مُطهر الجرح يتعبك أكثر بس المطهر هذا بيداويك بسرعه هو ذا نفس الحال للقرآن القرآن علاج و مطهر لقلبك و قلبك مليان جروح لازم تصبر على التطهير ذا
ما بتجي معاك الراحه بالقرآن من اول ولا ثاني ولا ثلت مره يجي معك مع كل مره تقرأ فيها بتبدأ الجروح تلتئم في قلبك و قلبك يكون قادر ع استقبال النور و القرآن بيغيرك و يخليك تغير العالم حولك
بس لازم تصبر عليه و مع الوقت بتعرف أن القرآن ربيع قلبك و نور صدرك و جلاء همك و حزنك ❤️
افتح مصحفك❤️
وانت مشغول في الدنيا وفي التفكير في اللي جاي ما تنسى إنها مجرد مرحلة وممكن تنتهي في أي لحظة. ما تكبر الدنيا شديد في قلبك وركز في الهدف... ❤️🥺

النبي صلى الله عليه وسلم قال:
ما لي وما للدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكبٍ استَظلَّ تحت شجرةٍ ثم راحَ وترَكَها..

يا رب لا تجعل الدنيا أكبر همنا، وارزقنا الجنة ونعيمها.

يا رب الجنة 😔❤️.!
أنها خدعه 🙂
انها خدعه 🙂
أنها خدعه 🙂
أنها خدعه 🙂
أنها خدعه 🙂 ...عرض المزيد
سامح نفسك على ماضيك
الماضي انتهى ولا بيدك تغير فيه حاجة
لكن حاضرك ، الوقت الي أنت فيه الان هو الي بيدك تشتغل عليه ، تسعى إنك تتحسن وتصير أفضل نسخة منك ، تتعلم كيف تتعافى من صدماتك .
تزعل على الدنيا فكل مشقة اجر عند الله، وكل تعب تكفير ذنوب، الله يأخذ والله يعطي، اطمئن فعوض الله ينسي الإنسان ماذا فقد، الجبار يجبر القلوب، والقدير يقلب موازين الحياة لأجل دعاء عبده، لا تقول مالنا إلا الدعاء وكأنك يأس وفاقد للحلول فهو اقوى ما أوجد الله على وجه الأرض ♥️.
كل النصايح اللي بتسمعها في موضوع الصلاة، وكل الإجابات اللي أنت مستنيها عن أسئلتك بتنحصر -ببساطة شدية- في إنك تصلّي..
بتقرأ كتاب من 100 صفحة، بتتفرج على محاضرة، بتحضر دورة، بتسأل شيخ، بتحكي مع صديق، كل هذا بيتلخّص في إنك لازم، حالًا مش كمان شوية، تقوم تصلّي
أول خطوة علشان
تواظف على الصلاة إنك تصلّي
أول شيء بيعوّدك إنك ماتفوت صلاة إنك تصلّي توهّم براحتك إن الأمر محتاج ترتيبات وخطوات وتنظيرات مطوّلة ونصايح في ألف مُجلّد، أو خليك واقعي واعرف إن الأمر بيبدأ بك بيفضل في النهاية الأمر مختصره إنك تقوم، تتوضى، وتصلّي
لا هو إدمان بتعاني في التعافي منه
ولا هي علاقة محرمة بتقاوم عشان تنهيها. لا هو شيء بتتكبد له مال ولا مرتبة محتاجة دراسة أو مجهود شاق القصة كلها إنك تفتح الحنفية وتتحرك حركتك العادية، وتأدّي الواجب الأول اللي أنت مخلوق عشانه، واللي من غيره بتلاقي إن كل شيء -بمعنى كل شيء- لا يغنيك لو فرّطت فيه
‏صلِّ عشان مافيش أي حاجة تخليك ماتصلّيش، وعشان كل الحجج واهية. صلِّ عشان بيسألك عنها قبل أي شيء، وعشان أنت اللي محتاج والله، محتاج ثوابها، ونورها، وحمايتها.. وهو الغنيّ العزيز.
في الدنيا، مافيش ندم بتندم عليه أكثر من مرحلة شبابك!
هي المرحلة الفاصلة، بين الطيش والعقل، بين العافية والصحة والشيخوخة والكبر، مرحلة مباح ومتاح فيها كل شيء، عندك كل المقومات الجسدية تعمل أي حاجة
تخيل من عظمتها عند الله؛ هي من أربع حاجات قدمك ما بتتحرك
ولا تدخل الجنة إلا لما تُسأل عنها، وغالبًا الشباب يسرفوا في المعاصي فيها بحجة إنهم بيكبروا ويعقلوا.
مافيش ندم بتندم لما تكبر أكثر من ندمك على شبابك، لما تفكر ضيعت كم صلاة، وعملت كم ذنب، وأتيت كم مُحرم وعملت كم فاحشة
بتندم لما تدرك ربنا سترك كم مرات في شبابك، ومنحك فرصة
للاستمرار في الدنيا رغم إسرافك في الذنوب ومعصيته، وبتندم أكثر لما تفكر شباب كانوا معك وتوفاهم الله فجأة، وأنت مفجوع من مصيرهم الان بما إنك شفت نفسك فيهم، الفرق بينهم وبينك إن فرصتهم خلصت وأنت لسا
ماتضيعش فترة شبابك في المعاصي، فترة الشباب تقدر تكون فيها قوي جسديًا، ودينيًا، وتكون شخص ناجح في شغلك وحياتك، معرفش ليش عندنا تصور إن فترة الشباب يعني طيش وبس!
جُرعة اليوم💯🤍
‏ويحدث انك وجدت نفسك اليوم عالقًا بإحدى تلك الغرف المالوفة لديك، ربما في خيالك،او احدى كوابيسك، ذلك البيت الذي لطالما خشيت ان يكتمل بناؤه، لا اعمدة له سوى تلك التي جمعتها الليالي من اشد مخاوفك، من ما يقلقك، ثم ذلك الباب الموصد برغباتك وكأنه يدرك تماما مدى رغبتك بالخروج، الا انك لم تغادر تلك الغرفة بعد، محاطٌ انت بكل تلك التوقعات التي اتى اليوم ليثبت خطأها، مكتفيًا بالتحديق في كل مايرهقك، لاسيما ذلك الذي افرغت له الجزء الاكبر بداخلك، تركه فارغًا، بحجة ان لا وقت لديه ليملؤه لم يسعفه وقته ليملأ فراغًا لم يكن الا له، ثم كل تلك الاحلام، التي لم تعد واضحةً كما اعدت رؤيتها، بنى الوقت حاجزًا بينك وبينها، حتى ضللت السبيل اليها، ربما كل هذا ليس الا مجرد رسالة ربانية اليك، ان تتوقف عن محاسبة ذاتك على كل تلك المعادلات التي بدى اليوم جوابها مختلفًا عما اعددت، ربما كل ماعليك هو المتابعة، "السعي" هو كل ما تحتاج اليه، متى ما سعيت سترى ذات تلك العمدان محاطةً بأحلامك، بل كل ذلك الذي لم يصل بك خيالك الي، لأن عتمةً بداخلك غلبت ظهوره، ستصل بكرمٍ منه، فهو اعظم من ان يترك من سعى يضل سبيله، ستصل، لانه يعلم ثقل كل خطوة خطوتها في سبيل الوصول، غدًا يزهر ما لم ترى سوى بداخلك، فينبت امام الملأ، ستصل لان الله اعظم من ليزرع في قلبك ماليس لك
الذي معجبه بي تهدر من الان
مش اتزوج وترجع تعملي سحر 🤡.
رسالة اليوم..

‏بعد السلام عليك..
‏اتيتك ولست اعلم عما بداخلك، كما اني علمي به ان يشكل فارقًا البته، لكنني اعلم انك تبرع في اخفاء ما بداخلك، واعلم ايضًا ان الله يراه وان اختليت بذاتك تحت صخرةٍ لم يطأها بشر، هو يعلم ما ارهقك واثقل حملك، ويعلم طاقتك، لن يحملك مالا تطيق، سيرفعك بما يرهقك درجاتٍ حتى تزول خطاياك، وسيتابع ادهاشك بأمنياتك المنسية التي ظننت انها مما قد جار عليه الزمن واصبحت للحلم اقرب، هي عند الله واقع، سيأتيك بها لتعلم انه قد سمع كل دعواتك، كان يهيئ لك الظروف لتنال أعظم عطاياه، اطلع على ما بداخلك حتى حينما لم تكن حقًا تعلم ما تريد، ليأتيك بأعظم مما تريد.
بشوف ناس كثير تستخف بفكرة إن حد ظلمته يدعي عليك!

ربما هم ميعرفش إن اللحظة اللي قلب الإنسان يكون موجوع فيها، ويدعي الله يردله حقه، هي لحظة لا ترد، يعني دعائه مستجاب ما لم يجور فيه، يعني لو ظلمته ربنا بيقتص منك، حتى لو تصلي كل الفروض والنوافل وأعبد أهل الأرض
فلو أنت حابب
تكون إنسان نقي قبل ما تقابل ربك، دور على الناس اللي ظلمتها أو آذيتها في فترة طيشك، واستسمحهم يسامحوك، كذه كذه دعائهم لا يرد، وبتشوف مقياس ظلمك فيما بعد، لكن لو حابب تنهي الخصومة على الأرض وماتنتقلش لخصومة أكبر يوم القيامة؛ لازم فعلًا تطلب منهم يسامحوك.
واخيرا
[واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب] من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم.
‏كونك مؤمن بالله هذه بحد ذاتها نعمة عظمة تستحق الحمد والشكر، تخيل ان تضيق عليك من جميع السُبل ويضيق صدرك لأن مافي أحد ممكن يسمع شكواك أو أنينك من البشر ثم تتذكر وجود الله وتشعر بشيئ من الطمأنينة بأنك لست وحيد، معك رب العباد واللذي هو أقرب إليك من حبل الوريد.
هجرَ الصداع كلَ بقاعِ الأرض، وأتخذَ من رأسي موطناً
صباح الخير للناس اللي بكرت تدور على رزقها
صباح الخير للقلوب اللي ما زال الأمل يسكنها
صباح الخير للأيادي اللي تزرع، وتبني، وتعبّر عن حبها للحياة ♥️
الدنيا لله والرزق من الله والمستقبل على الله فسلم الأمر لله
اللهم يامغير الاحوال غير رقمي من +967 الى +49
من أكبر شهوات الإنسان على الإطلاق شهوة حب الظهور، الإنسان بطبيعته يحب جدًا أن الناس يشوفوه بشكل حلو ويكونوا يقدروه ويحبوه؛ اللي يقولك أنه مش مهتم تمامًا برأي الناس فيه عنده مشكلة أو يكذب عادي؛ لو النقطة ذي مش مهمة ما كان بيبقى محبة الصالحين لك مكافئة تاخدها لما تكون
قريب من ربنا "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا" ولكن الطريق للسلام النفسي والراحة وأنك تتكلم براحتك وتكون شجاع هوه تقبلك لفكرة أن فيه ناس لازم تشوفك بشكل وحش، حتى لو كنت شخص رائع، تقبل الفكرة ذي والتعايش معاها بيفرق كثير جدا.
‏الحياة أقصر من إنك تضيعها في صحبة أي إنسان يستدعي داخلك الخوف بأي شكل..
الخوف من إن تصرفاتك تنفهم غلط، أو كلامك، أو حتى ردود فعلك اللي تطلع منك من غير ما تخططلها. الخوف مش حلو، لو سيطر عليك، بيسوقك هو، ويتحكم في كل خطوط حياتك
‏وندعو الله إنه يرزقنا صُحبة اللي يساعدونا على التحرر، والانعتاق... اللي بنكون معاهم إحنا، على طبيعتنا، مش بأي صورة مصطنعة عشان نرضي أي حد.
2024/11/15 03:55:05
Back to Top
HTML Embed Code: