Telegram Web Link
إذا مرَّ بك يوم وليلة قد سلم فيهما دينك وجسمك ومالك وعيالك فأكثِر الشكر للَّه تعالى ،فكم من مسلوب دينه ، ومنزوع مُلكه ، ومهتوك ستره ،ومقصوم ظهره في ذلك اليوم وأنت في عافية.
‏- سير أعلام النبلاء.

اللهم ان عبادك لم تسلم دمائهم ولا اولادهم ولا أموالهم، فكن لهم ناصراً ومعين يوم قل الناصر والمُعين
اللهم اخذل من خذلهم وارنا في اعدائنا عجائب قدرتك

اكثروا من الدعاء فإنه من يكثر قرع الباب يوشك أن يفتح له
ولعل دعوة احدنا يقال لها كوني فتكون
أصحابي اللي كنت انا وهم ندرس
قد تزوجو كلهم
ماعد باقي الا انا رئيس الفصل
جالس احضر من باقي عزب🙄💔
تنمروا عادي😄🤣
لما تمموت وانت متابع لـقناتي. 😁😂
‏لا أحد يعلم عن خسائرك التي تفوق أرباحك، لا احد شاهد كم باب عذر فتحت وارتطمت بجدار التجاهل، وكم نارٍ أحرقتك والماء في ايديهم، كواليسك وكوابيسك لك لوحدك، الكل ينظر للمشهد الأخير، لا تكثر الشكوى وانتصر لنفسك بالجهد والفعل، الكلام الذي في خاطرك اكتمه فهو لا يغير الحال ويفرح أعدائك..
أنت الآن في ألف نعمة فأحمد الله

الحمدلله
صباح الخير للشخص المثابر اللي داعسته الحياة لكن باقي مبتسم انت كذا 👍🏼
‏➊ الرضيع يقذف به والده إلى السقف:
=فيضحك؛ لأنه يعلم أنه لن يتركه يسقط!

➋ ركّاب الطائرة يسلمون أرواحهم (للكابتن)!

➌ المريض يسلم جسده تحت يد الجرّاح!
ليجري له (عملية جراحية خطيرة)
قد يكلفه خطأ الطبيب= حياته !

هذه الثقة لو كانت لرب العالمين!
لانقلبت حياتك من حرائق إلى = حدائق!
مشكلتنا ندع الله ونحن في (ريبة وشك داخلي)!
مثال:

يقول كبير السن/ لابنه الذي لم يتوظف:

ادع الله.. الدعاء ان نفع أو ما ضرّ!
( هل الدعاء وسيلة تجريبية؟! هل تجرّب الله؟)
لو طلبت انسان وأنت شاك في صلاحياته وقدراته، لقال: اذهب لغيري! وهكذا نحن مع الله -ولله المثل الأعلى-.

لذلك جاءت (الفاء) سابقة لسؤال الله:
“ (فـ) ـظنكم برب العالمين”
فإذا كان هذه ثقتكم وظنكم بالعوالم من الناس والمخلوقات، فكيف ثقتكم وظنكم بربها ؟!

وضعت ثقتك ..
في يد الطبيب، والجرّاح، وكابتن الطائرة..
فأين حسن ظنك بالله؟

المختصر:
المشكلة فِيك ..
وماخرج من عقلك وفِيك.
انت ياقارئ المنشور

اسأل الله ان يسعدك دنيا وآخره وان يهون عليك مصائب الدنيا كلها
اقتربت عشر ذي الحجة واقترب يوم عرفة

قال النبي عليه الصلاة والسلام "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر ".

استعدوا وتأهبوا لها واحتسبوا وجهزوا حاجاتكم فقد كان السلف يدخرون حاجاتهم وأمنياتهم ليوم عرفة

أيام عظيمة ورب أعظم فاللهم بلغنا بلاغ توفيق لحسن عمل وصلاح نية ❤️ .
يحق لك القلق لو كانت حياتك (بدون إلٰه):

لكن أن تقلق وأنت تعلم أنك تحت إدارة الله؟ وأنك تحت سماءه وتشرب من ماءه وتعيش فوق أرضه وتصلي فرضه، وتسمع إمام الحي يقرأ في الصلاة:

➊ "قل إن الأمر (كُلّه) لله"
➋ "ألا له الخلق (والأمر) تبارك الله رب العالمين"
➌ "ولله غيب السماوات والأرض وإليه (يُرجع الأمر كله) فاعبده وتوكل عليه"

اقرأ هذه الآية:
ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير
ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض
ومالكم من دون الله من ولي ولا نصير.

حريٌّ بقلبك أن يطمئن، ويرتاح، ويهدأ..
وأنت تعلم أنك عبده وأنه ربك.
فإذا كان الطفل لا يقلق إذا كان له أب.
فكيف يقلق الإنسان وله رب؟
خذها من الآخِر:

حتى وإن كنت شخصاً جيداً ضع مكاناً (للخيبة).
ستندم على صبرك على الشخص (الخطأ) في حياتك، فعدم قطعه هو كمن يترك ال(سرطان) ينتشر ولا يستأصله، تحت دعوى: (اصبر عليه).
أهم قرار تتخذه لتحسين (حالتك التفسية) عدم رفع سقف التوقعات إلا مع الله.
اهمالك لمنظرك الشخصي، هو عدم احترام لنفسك، والناس يرونك قليل ذوق، فلا تستهن باللباس تحت دعوى التدين: (إن الله جميل يحب الجمال).
لاتتوقع من نبتة الحنظل، أن تنبت لك تفاح فارتاح، اصحب أبناء الأصول، من يحترم اسم والده وعائلته، لاتهمل تاريخ الشخص.
ستعاني من (مرض نفسي) لأنك نبيل، هذه الحياة متعبة للنبلاء.
أكثر الناس يعاملونك بظروفهم وليس بأخلاقهم.
الحاسد يراك نرجسي، قل له: أن النرجس ورداً، وأنت حنظلاً.
عليك أن تقتنع أن هناك من يكرهك بلا سبب، فيا أيها النبيل: لا تطلب محبة الجميع فهذا مستحيل!
“الإنجازات الأقوى” ليست وظيفتك، ولا رصيدك، ولا سيارتك، بل الإنجازات هي التحلل من حقوق الناس، والمحافظة على الصلوات، ووضع الخد على الوسادة وقلبك سليم.. الإنجاز أن ينتظرك “مقعدك في الجنة” وأنت في الدنيا.

نقطة آخر السطر.
مهما بلغت فيك الشجاعة
و اتدربت حديد و شربت بروتين
لا تدخل بمضاربه مع خادم

ذولا زي العروض حق ضمران
تضرب واحد تحصل على اربعه مجاناً .🙂🚶‍♂️💔
"وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ "

الألفاظ المقرفة، تّقلل مِن هيبتك وجاذبيتك بنسبة٩٩،٩٪ أعرض عن الجاهلين أي رجُل يدخل في شرف فتاة لايُسمى رجلاً أنت الان مُسلم وقاعد تسوي اشياء يندالها الجبين، أنا يوم أجي أسب أم واحد كذا أنا اعرض أمي وأهلي للسب مايسوى هذا الامر الا شخص عنده عادي فَ أسكت وسد فمك عن أعراض الناس وأهاليهم،، وعلى فكرة في نوع مِن البنات تحب الشب الي يسب، وقد يصل الامر عِندها أنها تسب هي فلو وأجهتم الفئه هذي لاتجادله أحظرة بأصبع رجلك وأنهى النقاش مش ناقصين ذنوب
اعتنِ بصلاتك !
فإحداهن ستڪون الأخيرة ، وأنت لا تعلم

صلاه الفجر ي راغبين الجنه
‏ما ضاقت إلا لتتسع، ولا أشتدت إلا لتفرج، تذكر أن الله معك، يسمع دعائك ويرى ضعفك، سيعوضك حتى ينسيك مرارة صبرك، فقط كن على يقينٍ بأن الله لن يتركك لصراعات الحياة، لن يتركك لنفسك.
ضيقة الصدر المفاجأة:
ليست مشكلة بل هي= (أعراض).. كلما زادت (الفجوة) بين أهدافك وطموحك وحاجاتك كتملك منزل، أو سيارة جديدة، أو تقدم تجاري، أو دراسي وبين= الاجتهاد والعمل، كلما زادت عندك أعراض الحزن والضيقة و(التكة) المفاجأة، ولذلك أغلب الأذكياء غير اجتماعيين، وأغلبهم مهموم وحزين لكثرة المهام المفتوحة!

وتجد أوساط الناس كالموظفين سعيدين لأن طموحه على مقاس قدراته= فهو راضٍ وقنوع؛ وأما صاحب المزاج العالي فهو سعيد لأنه حطّم الهموم بانجاز المهام!

وأما أنت فضائع بينهما !
مزاجك منخفض، وطموحك عالي، وهدفك بعيد وغالي، وتريد أن تحصل على المفقود بلا مجهود!!

والحل:
١/ لايكن طموحك أكبر من قدراتك (كن واقعياً).
٢/ فتت الهدف الكبير، إلى أهداف يومية صغيرة.
٣/ ابدأ صغيراً.
٤/ لاتقارن نفسك بغيرك، فليست ظروف الحارث مثل الواراث، وليست خبرة العشريني كالخمسيني (لاتقسو على نفسك).
٥/ لاتبخر طاقتك بالكلام قال ﷺ: ( انجحوا حوائجكم بالكتمان).
لا تنوي تفعل عمل حالي وخير وترجع تقول في نفسك ليش افعل هذا أنا شخص سيء اصلا وليش بسوي فيها اننا هاذك المؤمن التقي
ولا تنوي انك تنصح حد يعمل غلط وتقول في نفسك أنا ملان أخطاء خلاص وتكنسل النصيحه
لا بالعكس لمتى بتجلس انت وحياتك هكذا حاول واجتهد تعدل من نفسك كلنا أخطاء وعيوب عادي وانصح الآخرين وافعل الخير حتى لو انت محمل بالعيوب عادي كلنا بني ادم محد معصوم ضروري تنتبه لنفسك واعمل غلط وحاول تصلح نفسك مره وثنتين وثلاث لا تيأس اليوم دنيا وغدا آخره والموت يجي بغته فربما تعمل عمل في اخر حياتك يكون سبب في دخولك الجنه ❤️
2024/06/28 10:24:34
Back to Top
HTML Embed Code: