Telegram Web Link
إبدأ يومك بالصلاة على الحبيب المصطفى ﷺ ❤️❤️
عندما كان الدكتور في الجامعة ينصحنا بأن
أن نَنظر لـ الحياة من جانبها المُشرق
كنتُ أنظر إليكِ في كُلِّ مرّة❤️.
يعني انت بتقرأ " ولا الضالين " 17 مرة كل يوم وتروح تهنئ الضالين بالكريسماس!
اللهم ما اصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد و لك الشكر .!
يونس لم يكن يعرف كيف سيخرجه الله من الظلمات، وموسى لم يكن يعلم أن الله سيشق له البحر، ولكنهم يعرفون أن الله لن يتركهم وهم في أصعب الاوقات وكانت في ذلك النجاة، مهما بدت لك الأمور معقدة هي على الله يسيره، فعليا خلها على الله ولا تطل التفكير في الحلول فهي عليه هينة وفي غمضة عين تحل.
لازم تفهم انك سماء، فإن جاء نجم فهو نجم يزين سمائك وان غاب وش اجمل من السماء صافية.
احتمال اغني لكم🌚😹
أنت لست المسؤول عن علاج احتراقات الناس الداخلية، والمحاولة في هذا أمر عبثي، الطيب سيعرف حقيقتك ويعاملك بناءً عليها والسيئ لن ينصفك لو أشعلت أصابعك له، لا تبرر لمن اساء الظن بك فهو من اختار هذا الطريق وعليه تحمله، والجاهل لن يفهمك مهما شرحت، وحامل الكره خله يكتوي بنار ظنونه لوحده.
يمكن تسوي لك مليون حاجة كويسة ولا تسمع فيها شكر، لكن مع اول تقصير ياكثر اللي يلومونك، ولو عملت الف حاجة صحيحة لن ينتبه لك احد، لكن تأكد مع اول فشل سيتكاثر النقاد من حولك، بعض الناس ما يشتغل التركيز عندهم إلا في الشر، ليس لهم طريقة تعامل ولا علاج، مالك إلا تسفه وتدعي لهم بالشفاء.
خرج بصوت خافت، يحمل بين طياته الكثير من الألم والحزن. لم يكن يريد أن يكون صوتًا مرتفعًا، بل كان مجرد نداء صادق من قلب مكلوم، يحاول أن يراعي كرامة المكان الذي يعيش فيه، ويحمي أسرته من خطرٍ لم يكن بإمكانه تحمله. قال، بصوت يائس، "لا تخزنوا قرب بيتي، احترامًا للبيت والعوائل التي فيه." كان حديثه لا يتجاوز حدود الأدب والاحترام، طلب بسيط ولكنه حمل من المعاني ما لا يستطيع الكثيرون فهمه. كان يريد أن يعيش هو وعائلته بسلام، أن يشعروا بالأمان في المكان الذي يظنون أنه محمي، لكن لم يكن يعلم أن هذا النداء سيُقابل باللامبالاة، وأنه سيكون ثمنه حياته.

تاه صوته بين الضجيج والصمت الذي يحيط به. صوته اختنق بالحزن، وكأن الكلمات نفسها كانت تقاوم الخروج من بين شفتيه، وكأن كل حرف كان يشد قلبه إلى أسفل في صراعٍ بين الأمل واليأس. كيف يمكن أن يكون طلبه البسيط هو السبب في نهايته؟ كيف يمكن أن يدفع شخص حياته بسبب مجرد محاولة للحفاظ على كرامته وراحة عائلته؟! لم يكن يطلب أكثر من السلام، ولم يكن يتمنى سوى أن يتركوه ليعيش في بيته بسلام.

لكن، في لحظةٍ قاتلة، اختار الجاني أن يقابل ذلك الصوت الضعيف بالرصاص. وكأن الموت كان الرد الوحيد الذي يملكونه لمن يرفضون الانصياع للظلم. ببرودة قاتلة، اخترق الرصاص صدره، ولم يكن هناك وقت لتنهض فيه روح أخرى، سوى تلك التي تشتعل بالألم والحسرة. وتحت تلك الجدران التي كان يظن أنها تحميه، كانت النهاية تنتظره، بلا رحمة، بلا تراجع.

اليوم، لا يمكن لأحد أن ينسى تلك اللحظة التي اختطف فيها الحياة من بين يدي هذا الشخص الذي كان يسعى فقط للحفاظ على أمانه. فقدنا أكثر من شخص، فقدنا الأمل في أن هناك مكانًا يمكن أن يكون آمنًا في هذه الحياة، فقدنا الثقة في أن صوت الحق يمكن أن يُسمع.

صوته، الذي كان خافتًا ومكسورًا، اختنق في لحظة غدر، وترك وراءه شظايا من قلب محطم وعائلة فقدت كل شيء. ولن تظل الذاكرة على هذه الجريمة وحدها، بل ستظل الصرخات التي تنبع من قلبه، في كل ركن من أركان هذا المكان الذي كان يسعى لحمايته، تتردد في الآذان.
⁣"قبل ما تنتهي السنة، صارحني بكل اللي في قلبك.
قل لي إذا زعلتك، إذا قصرت معك، إذا في شيء كنت تتمناه مني وما صار.
وقل لي كمان إذا كنت سبب فرحة، أو تركت أثر جميل في حياتك.
خلينا نرمي أي وجع ورانا، ونبدأ سنة جديدة بقلوب صافية وكلام واضح.
يمكن كلمتك تكون أثقل من
اغرب من سيمر بك من الناس ذاك الذي تعامله بكل اللطف والاحترام ويبقى على خبثه وتفاهته، وبنفس الوقت تشاهده مع من يحتقره ولا يراه شيئاً يتعامل بكل توقيرٍ واحترام.
"يا أحلى أعضاء في التليجرام،

وجودكم في قناتي هو النعمة اللي أحمد الله عليها كل يوم. أنتم النور اللي يضيء المكان، والروح اللي تخلي لكل لحظة في القناة معنى وجمال. كل واحد فيكم له بصمة خاصة ومميزة، ودعمكم وتشجيعكم هم سر استمراري ونجاحي.

ومع بداية سنة جديدة، أريد أهنئكم من القلب وأقول لكم: كل عام وأنتم بخير، يا أغلى ناس. أتمنى تكون السنة الجديدة مليانة أفراح وتحقيق أماني لكل واحد فيكم. خلونا نبدأ العام بروح إيجابية وتفاؤل، ونخليه عام نجاح وتميز لنا جميعًا.

أعدكم أني باكون معكم دائمًا، وباشتغل بكل حب عشان أقدم لكم كل شيء جميل ومفيد. قناتنا ما كانت لتكبر إلا بفضل الله ثم وجودكم الرائع، وأتمنى أن نكمل مع بعض في هذه الرحلة بأجمل صورة.

الله يجعل أيامكم القادمة كلها فرح وبركة، وأن يحقق لكم كل أحلامكم. شكرًا من القلب لأنكم هنا معي، ودائمًا أقول: أنتم عائلتي الثانية.

كل عام وأنتم بألف خير، ومعًا إلى الأفضل دائمًا."
تقول صاحبة القصة
لم اكمل دراستي وحظي من الجمال قليل للغاية
لم يتقدم أحد لخطبتي حتى تخطيت الثلاثين وفجأة تقدم شاب قالت لي
الوسيطة (الخاطبة)
أنه شاب في الثالثة والثلاثين من عمره

لم يسبق له الزواج......
يعمل مع والده في شركته الخاصة وأحضرت صورة له كان يبدو وسيما للغاية سألت نفسي:
إذن لماذا يتقدم لمن لا تمتلك شيء وهنا علمت بالمفاجأة انه فقد بصره في حادث منذ خمسة أعوام وأجرى العديد من العمليات
ولكن دون فائدة
جلست أندب حظي وأبكي ولكن قالت لي جدتي رحمها الله : لعل في الضرير حياة يملأها العبير اجلسي معه أولا ثم قرري وبالفعل جلسنا كم هو رائع خفيف الظل يأسر القلب في ثوان معدودة تمت خطبتنا وتزوجنا في شهرين
الحقيقة في البداية كنت خائفة للغاية من عدة أشياء أولها ما رواه لي عن نفسه قبل إصابته في الحادث كيف كان دائم السهر يعشق الجميلات ولا يحب المسؤولية والسبب الآخر أنه ربما سوف يحملني ما لا أطيق من أعباء خاصة به
ولكنه فاجئني أنه يفعل كل شيء بمفرده بل ويساعدني أيضا فقد تغير تماما وأصبحت بصيرته عالية جدا، وأنجبنا أطفالنا الأربعة كان حنونا للغاية لم يشعرني مرة واحدة بعجزه قام بكل واجباته كزوج وأب بلا تخاذل أحببته بجنون كنت خائفة من فكرة عودة البصر له فيراني ويعود لحياته السابقة فأنا لست جميلة
ظل يجاهد لسنوات ليزرع قرنية وكل مرة تفشل العملية، ومع ذلك لم يستسلم فالله حكمة في التأجيل ومرت عشرة أعوام كحم وفجأة تم التجهيز للعملية ونجحت تلك المرة وأخبرني الطبيب أنه أصبح يرى
وعند خروجه من المشفى وعودته للمنزل وضعت أمامه أطفالنا ولم أتجرأ على الاقتراب

ظل يقبل في الصغار ثم أمه وأبوه وبعدها بدأ يتجول بعينيه في أنحاء الغر بحثا عني وعندما رآني قال زوحتي الجميلة أخيراً رأيتك جرت الدموع من عيني فقال اقتربي أريد أن أراك جيدا كانت قدماي لا تحملني أمشي بصعوبة
وعندما اقتربت ضحك وقال أجمل من ما تخيلت بكثير، وقبل يداي أمام الجميع ظل شيطاني يأكل رأسي لعله فعل ذلك حتى لا يجرحني أمامهم وسوف تتغير معاملته تدريجياً ولكن ذلك لم يحدث فقد زاد حبه ودلاله لي وأنا أيضا فبالرغم من وجود الجميلات حوله في العمل والعائلة إلا أنه لم ينظر لإحداهن يوما
توفي والداي في حادث وانطويت على نفسي من الحزن فأخد مكان أبي وأمي في غمضة عين واعتبرني ابنته التي لم ينجبها ومرت سنوات ولم يتغير قيد أنملة وأدركي فيها حكمة الله فيما فقد فلولا أنه فقد بصر لم يكن ليراني من الداخل وفعلا صدقت جدتي حين قالت:
لعل مع الضرير حياة يملأها العبير
من حسن أخلاق المرء حفظ المعروف ورد الجميل إذا أمكن ومقابلة الإحسان بالإحسان ونبذ نكران الجميل حيث إن الاعتراف بالجميل وتقديم الشكر لمن يستحقه سلو راق ومهذب يعكس سمو النفس النبيلة أما إنكار الجميل وجحود المعروف فيعبر عن سوء الخلق
وسلوك غير نبيل وغير حميد......
في معظم الأحيان ماعليك إلا أن تتركها على الله، سترى أن ماتركته عند الله لا يضيع ولا يُنسى، تُطوى صفحة وتُفتح صفحات، تذهب بعض الأحلام ويأتي افضل منها، تموت بداخلك حاجات وناس ويولد ما ينسيك ماذا فقدت، تجاوز بابتسامة وقلب بارد ومع الزمن سترى كيف يتلاشي الظلام وتفتح لك طاقة النور.
2025/01/10 14:59:11
Back to Top
HTML Embed Code: