ـــ حتّىٰ أَنتَ ، لوْ جئت الأن
‏لا شَيْء سَيحدث ‏لَم يعُد لِي "يَدان" آخذك بهم..

أذكريني بـ أوَل أنفاس الفجر ..

- هيَ الدنيا تُقاسيها فَـ تَقسو وإن هوَنتها بـ الحُب هانَتْ.

ـــ وبنْتٌ لها ..
حاجبان كثيفانِ وعينان بُنّيتان وشَعْرٌ طويلٌ
كَـ لَيْلِ الأغاني علىٰ الكَتِفَينِ.

__

ــــ ‏ولأنه كان يَراها أشبه بـِ عملٍ فنّي فَائق الإبهار كان يَفشل مَعها دائماً فِي التّصرف بِـ عَفوية .

مَلامح وجهُك بذاتها فَن ، ناعمة بـِ مَزاج حَاد ..

):

گلولة لا يعتذر رد التركتة بـ جرح
يضحك ويتعافة ..

وگلولة رَاح القبل حطيت من التّعب
راسك عَلىٰ اچتافة ..

شو راجع ومبتسم والضحكة بشفافة!

گلولة المن يجي! لا هَلا بجيتة بَعد ولا عاش مِن شافة...

وگلولة ضل يمّك
ذاك اللي حلمة قبل من ايدك يلزمك! ..

مو من معزة ترا گلك حَبيبي هَلا
بَس اشتبه بـ إسمك!

أُمنيتة ما تقترب ويصير مَ يهمك،

وگولولة هـٰذا آنة

وگولولة ماضل حچي..
وأيس بعد مايجي لسانك علىٰ لسانة !

ذاك البهت من غبت رجعتلة الوانة!