Telegram Web Link
‏والآن أشهد أن حضوركِ موت
وأن غيابكِ موتان .
- محمود درويش
السِت بـتحب الحنين حتىٰ لو كان وحش .
وَرَحَلَتْ عَنْكَ بِلَا وَدَاعٍ .
ــــ وَ عليَّ الإعترافْ
إنّني لَستُ شُجاعًا
بَل أنا مِن فَرْطِ خَوفي خائِفٌ مِنْ أن أَخافْ!.
وأنا أحتاجُ أن يُربَّتَ كتفِي أيُّ شيء، وَلو كانَ قَطرةُ مَطر .
إنّها مِثاليِّةٍ جدًا..
آاهْ مِنْ عَيناها!
أنظُر إِليها
بـِ إعجابًا وإنبهار شّديد
قَدْ غَرِقتُ فِي التّأمُّل
أنظرُ إِليها والدَّهشة فِي عُيونِي ربَّاه!
مَّا هَـٰذا الجمالُ؟
أحسدُ جَميع النَّاظِرين إِليها
أنَّ عُيونها أمَنة جدًا ومُريحة للنَّظر ..
🤍.
_ عَينَاهَّا بُنية أيضًا..
كَـ الأرض،
وَلكنهَّا لَا تُنبِتُ الزهُور ، بَلّ حُبً.
_
رُبما في حوزتِك
أشياء قليلة
قليلة جدًا ..
لكنّها صادقة دافئة عميقة نقيّة لا تُشترىٰ 💙.
"كأني أطارد قلبًا لا يخصني وأفاوضه
علىٰ العودة إلىٰ صدري".
_ مَرّةً واحِدة في العُمر
تمرُ بِحياتِكَ إمرأة
لا تُنسىٰ
تجرُ مواسِم زهُور الرَبيع خلفها ..
إمرأة حتّىٰ ظِلها أبيض
تَأخُذُ الحُب كلهُ مَعها دفعةً واحِدة
إمرأة يُستحالُ شَطبُها من الذاكِرة
فَـهيَ ابدًا ليست بـِمُغادرة
إمرأة تُساوي حياتك .
2024/06/26 19:06:02
Back to Top
HTML Embed Code: