Telegram Web Link
وقال شاعر في متواضع :

تواضعَ لمّا زاده الله رفعةً
وإنَّ رفيعَ القدر من يتواضعُ

؛؛؛🍀
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
من عادى مُعَانًا ، عاد مُهَانا.
()
حكيم ☑️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
من طَال كلامُهُ سُئِم ، ومن قلّ احترامُهُ شُتِم!
()
ابن المقفع 🔸
ما المكرُ بالمحصنات من خلقي
ولا شعاري التّمويه والكذبُ
::
ولا يدي مُذ نشأتُ نِيط بها
إلا مواضي اليَراع والكتبُ
::
الحريري 🍁


‌‏{ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَآ أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا }

⠀⠀
Forwarded from Aki
اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنكَ حميدٌ مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنكَ حميدٌ مجيد ❤️
إنما أولادنا بيننا
أكبادنا تمشي على الأرضِ
::
لو هبّتِ الرّيح على بعضهم
لامتنعت عيني من الغمضِ
::
حِطّان بن المعلى🍁
وفي اللين ضعف والشراسة هيبةٌ
ومن لم يُهبْ يُحمل على مركبٍ وعرِ
::
سعد بن ناشب🦋
إنّا لقومٌ أبتْ أخلاقنا شرفًا
أن نَبْتدي بالأذى من ليس يؤذينا
::
بيضٌ صنائعنا سودٌ وقائعنا
خضر مرابعنا حمر مواضينا
::
صفي الدين الحلي 🍂
وقالوا : إذا قَدُمتِ المُصيبة ، تُرِكتِ التّعزية!
::
☑️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وقال حكيم : يا بنيّ إياك والكسلَ والضَّجر ، فإنك إذا كسلت لم تُؤدِّ حقا ، وإذا ضجرت لم تصبرْ على حقّ!
::
🍀
من كثر كلامه كَثُرَ سقطه ، ومن طال صمته كَثُرَتْ سلامته.
::
الأحنف 🔸
Forwarded from المحراب
قال الشيخ محمد بن عبد الباري الأهدل رحمه الله:
وعلوم العربية اثنا عشر علما:
١ ـ علم اللغة [أي علم أصول اللغة ومفرداتها، وضبط دلالة الألفاظ على المعاني]. 2 ـ وعلم التصريف . 3 ـ وعلم النحو . 4 ـ وعلم المعاني . 5 ـ وعلم البيان . 6 ـ وعلم البديع . 7 ـ وعلم العَروض . 8 ـ وعلم القوافي . 9 ـ وعلم قوانين الكتابة . 10 ـ وعلم قوانين القراءة . 11 ـ وعلم إنشاء الرسائل والخطب . 12 ـ وعلم المحاضرات ومنه التواريخ.

الكواكب الدرية (٢٤)
مُتْ بداءِ الصّمتِ خيرٌ
لكَ من داءِ الكلامِ
::
أبو نُواس🍁
(وبَشِّرِ المؤمنين) اسْبَحْ بَجَدْوَلِها
غَرِّدْ على غُصْنِها، شَرِّدْ بها المَلَلا!
::
ترتيلُها مَطرُ الأرواحِ، منهمِراً
فاسُلكْ خَلاياكَ في الأنداء مُغْتَسِلا
::
ذقْ مِنْ يديها سَلامَ النَّفْسِ مُبْتَرِدَاً،
رَفْرِفْ على أيْكةِ اطْمِئنانِها جَذِلاً
::
إنْ حَبْلُ يأسِكَ لُفَّ احْلُلْ بهِ عُقَداً
بكفِّ (لا تقنطوا) والبَسْ بها الحُلَلا
::
واعبرْ - وفي يَدِكَ الآياتُ -عاتية ً
مِنَ الرياحِ، وجاوزْ أمرَكَ الجَلَلا
::
لا تَحْنِ هاماتِ عزمٍ في مُواجَهَة ٍ
مَعَ الصِّعَابِ ،وسُلَّ الصَّيقلَ العَمَلا
::
واهْزُزْ نَخَيلِ الهُدى و العفو، مُسْتَنِِداً
إلى صَلاتِك َ،وادْعُ اللهَ مُبْتَهِلاً
::
اخْفِضْ جَناحَكَ للأخيارِ مُحْتَسِبَاً
وَوَلِّ وجْهَكَ شَطْرَ الحقِّ مُمْتَثِلا
::
لا يَبْخَسَنّكَ لهوُ الناسِ غاليةً
مِنَ السُّويعاتِ، حتَّى تلحقَ الأجَلا
::
أبو إياد محمد الزهراني ♥️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وقال الباردوي في رثاء أمه :
::
لعمري لقد غالَ الرَّدى من أحبُّهُ
وكانَ بودي أن أموتَ ويسلما
::
وأيُّ حياةٍ بعد أمّ فقدتها
كما يفقدُ المرءُ الزُّلالَ على الظّما
::
تولّتْ فولّى الصَّبرُ عني وعادني
غرامٌ عليها شفَّ جسمي وأسقما
::
ولم يبقَ إلا ذُكْرَةٌ تبعثُ الأسى
وطيفٌ يُوافيني إذا الطَّرفُ هوَّمَا
::
💔
أَيُّهَا الْمَغْرُورُ مَهْلا
لَسْتَ لِلتَّكْرِيمِ أَهْلا
::
كَيْفَ صَادَفْتَ الأَمَانِي؟
هَلْ رَأَيْتَ الصَّعْبَ سَهْلا؟
::
خِلْتَهَا مَاءً نَمِيرًا
فَاشْرَبَنْ عَلاًّ ونَهْلا
::
أَيْنَ أَهْلُ الدَّارِ فَانْظُرْ
هَلْ تَرَى بِالدَّارِ أَهْلا؟

رُبَّ حُسْنٍ فِي ثِيَابٍ
عَادَ غِسْلِيناً وَمُهْلا
::
وَعُيُونٍ كُنَّ سُودَاً
صِرْنَ عِنْدَ الْمَوْتِ شُهْلا
::
سَوْفَ يَلْقَى كُلُّ بَاغٍ
فِي الْوَرَى خِزْيَاً وَبَهْلا
::
إِنَّمَا الدُّنْيَا غُرُورٌ
لَمْ تَدَعْ طِفْلاً وَكَهْلا
::
كَمْ حَكِيمٍ ضَلَّ فِيهَا
فَاكْتَسَى بِالْعِلْمِ جَهْلا
::
محمود سامي البارودي🌙
Forwarded from ،دال.🦋
من الرثائيات الفريدة البديعة في هذا الزمن رثائية حافظ زنقوطي في أمه الفاضلة الكريمة صالحة الهجري - رحمها الله-وقد أنشدها النتيفات بصوته الرخيم النجدي..

الموتُ أَوْعَظُ مَنْ يقُولُ فيُسْمِعُ
حَقٌّ إذا مَا حَلَّ لا يُسْتَدْفَعُ

مَازالَ فِينا مُذْ خُلقنا جاريًا
طَوْرًا يُباغِتُنَا وأُخْرَى يَفْجَعُ

والمرءُ بينَ رَحَاهُ يُطْوَى عُمْرُهُ
ياليتَ شِعري مَنْ يُجِيْرُ ويَنْفَعُ؟!

يَاأيُّهَا الرُّزْءُ العظيمُ تَرَفُّقًا
هَلَّا رَحِمْتَ فؤادَ مَنْ يَتَقَطَّعُ

صَدَّعْتَ قلبًا بِالضِّيَاءِ مُحَصَّنًا
في ظِلِّ أمٍّ لَمْ يَكُنْ يتَصَدَّعُ

كانتْ أبَاهُ وأمَّهُ وخَلِيلَهُ
هَذَا ورَبِّ البيتِ موتٌ أَجْمَعُ

أُمِّي ومَنْ كالأمِّ في هذِي الدُّنَا؟!
تاللهِ ما رُزْءٌ كفقدِكِ أَوْجَعُ!!

قدْ كُنْتُ أحْسبُ أنَّنِي مُتَجَلِّدٌ
بِالصَّبْرِ أُوْصِي مَنْ يُصَابُ وأُقْنِعُ

حتَّى قَضَيْتِ فهَدَّنِي هَوْلُ الرَّدَى
إذْ غَالَ أغْلى مَنْ أصُونُ وأمْنَعُ

يَا آخرَ النَّظراتِ إذْ ودَّعْتُهَا
هَا أنتِ أوَّلُ حسرةٍ أتجرَّعُ!

لاتَعْذلُوا بَكَّاءَ أُمٍّ إنْ ذَوَتْ
فأقَلُّ مايُهْرَاقُ منهُ الأَدْمُعُ

البيتُ أظلمَ والحياةُ سقيمةٌ
كُلُّ الأمَاكِنِ إثْرَ فقدِكِ بَلْقَعُ

والدَّارُ والجمعُ المباركُ تاليًا
آيَ الكتابِ مُفَجَّعٌ يَسْتَرجِعُ

والزَّهْرُ والشَّجَرُ الأَسِيفُ وهِرَّةٌ
ورديمةٌ فَاضَتْ تُهِل وتَدْمَعُ

والأمهاتُ وقدْ فَقَدْنَ جِوَارَهَا
مَا ثَمَّ إلا مُوْجَعٌ ومُوَجَّعُ

وكريمةٌ فازتْ ببردِ رعايةٍ
أَضْحَتْ بِحَرِّ رَحِيلِهَا تتلوع

وَصَغِيرَتِي بَاتَتْ تُسَائِلُنِي أبِي
هَلْ مَاتَ حَقًّا مَنْ نُطِيعُ ونَسْمَعُ؟!

أَيْنَ الَّتِي نَشْتَاقُ عَذْبَ حَدِيثِهَا
وَسُؤالَهَا وَالدِّفْءَ حِيْنَ تُوَدِّعُ؟!

أَوْ لُقْمَةً مَمْزُوجَةً بِحَنَانِهَا
مِنْ جُودِ كَفَّيْها أَلَذُّوَأَشْبَعُ؟!

أَيْنَ الَّتِي إِنْ أُوْصِدَتْ أَبْوَابُكُم
أَبْوابُهَا مَفْتُوحَةٌ لاتُقْرَعُ؟!

أَيْنَ العَطَاءُ بِغَيْرِ مَنٍّ أَوْ أَذًى
أَيْنَ الحَنَانُ وَأيْنَ مَنْ لا تَجْزَعُ؟!

أََيْنَ الحَيَاةُ ونُورُهَا وبَهَاؤُهَا
وَأَعَزُّ مَاتُطْوَى عَلَيْهِ الأَضْلُعُ؟!!

وأنَا مُشِيحٌ عَاجِزٌ عَنْ سُؤلِهَا
مَاذَا عَسَايَ مِن الجوابِ سَأُبْدِعُ؟!

والكلُّ مِنْ أَلَمِ الفِراقِ مُسَهَّدٌ
يَاربُّ حَمْدًا لَيْسَ ثَمَّةَ مَجْزَعُ

فَلَأَنْتَ تَبْلُو بِالحَيَاةِ وَتبْتَلِي
بِالمَوْتِ عَدْلاً كُلُّنَا لَكَ خُضَّعُ

منْ ذا يُصَبِّرُنَا ويَجْبُرُ كَسْرَنا؟!
إلاَّكَ رَبِّي مَنْ يُعينُ ويَدْفَعُ

صَلَّى عليكِ اللهُ يا أمَّ الوَفَا
مَا مَدَّ عبدٌ كفَّهُ يَتَضَرَّعُ

أو قامَ في قلبِ الدُّجى متهجدًا
بالآيِ والذِّكْرِ الحَكيمِ يُرَجِّعُ

مَا طَافَ بِالبيتِ العتيقِ
مُلَبِّيًا
مِنْ كُلِّ فَجٍّ أَوْ سَعَى مُتَمَتِّعُ

وجَزاكِ عَنَّا كُلَّ خيرٍ سابغٍ
ربٌّ رحيمٌ فضْلَه لايَمْنَعُ

جَنَّاتِ عَدْنٍ وارفاتٍ ظِلها
طابَ المقامُ بها وطابَ المرجِعُ

حافظ زنقوطي.
٢٢ رجب ١٤٤٥
الظبية.
2024/09/22 00:29:02
Back to Top
HTML Embed Code: