Telegram Web Link
يا ربِّ في حَلَكِ الهُموم
وفي مجاهدةِ السَّريرةْ
::
يا ربِّ في إبهام دربي
في المتاهاتِ المُثيرةْ
::
يا ربِّ هبْ لي من لدنكَ
سكينةً وهدى بصيرةْ
::
عمر بهاء الدين الأميري✏️
الحمد لله ليسَ لي فرسُ
ولا على بابِ منزلي حَرَسُ
::
ولا غلامٌ إذا هتفتُ به
بادرَ نحوي كأنَّه قبسُ
::
غَنِيتُ باليأسِ واعتصمتُ به
عن كلِّ فردٍ بوجههِ عبسُ
::
فما يراني ببابه أبدا
طلقَ المحيّا سَمْحٌ ولا شرِسُ
::
شاعر قديم☑️
قصة إبداع
Forwarded from المحراب
قال النووي رحمه الله: الْمَشْهُورُ الَّذِي عَلَيْهِ الْجُمْهُورُ أَنَّ الشَّافِعِيَّ وُلِدَ بِغَزَّةَ ، وَقِيلَ بِعَسْقَلَانَ ، وَهُمَا مِنْ الْأَرَاضِي الْمُقَدَّسَةِ الَّتِي بَارَكَ اللَّهُ فِيهَا ، فَإِنَّهُمَا عَلَى نَحْوِ مَرْحَلَتَيْنِ مِنْ بَيْتِ الْمَقْدِسِ.
المجموع (٨/١).
Forwarded from مَأدُبَة. (أحلام محمد عبد السلام)
وفــائــيـــَّـةٌ

:::
يا دمعُ لستَ بنافعي
ولَوِ اقْتَلَعْتَ مَدامِعي
::
غِيْضَ الوفاءُ وليس مِن
دِيَمِ البكاءِ بنابِعِ
::
بَصَرُ البصيرِ قد اكتَفى
مِنْهُ بِسَمْعِ السَّامِعِ
::
لكنَّ ذِكْرَ الزادِ لَيْس يُقِيمُ صُلْبَ الجائِعِ

كَمْ للتصَنُّعِ بالوَفا
في سوقنا مِن بائعِ
::
فاحذرْ إخاءً يُشتَرى
مِن خائفٍ أو طامِعِ
::
وابْتَعْ صديقًا صادقًا
فَرْدًا بألفِ مُصانِعِ
::
الطبيب الشاعر : محمد بن ظافر المشهوري ☑️
من يُنـزلُ الأحمالْ ؟!
::
د. عبد المعطي الدالاتي
...
لماذا يُقتلُ الأطفـالْ ؟!
لماذا تُحصَدُ الأجيالْ ؟!
لماذا يُسحق الزهْـرُ ؟!
وتهوي في الثرى الآمالْ
أنـا الأحمالُ هدّتْـني
تُرى من يُنزلُ الأحمالْ ؟
..
أنـا طفلي يلاحقـني
يحاصرني .. يُسائلني
لمـاذا يا أبي نُذبـحْ ؟!
لماذا دمّروا وطني ؟!
تـُراه من يجـاوبهُ ؟!
تُراني من يجاوبـُني ؟!
..
قريبا يورقُ الصبرُ
قريبا يُشرق الفجرُ
ويحيا التينُ والزيتونُ
و الليمونُ و التمرُ
لقد زادت مآسينا
فأقبلْ أيها النصرُ
...
فالعزلة إنما تنفع العلماء العقلاء ، وهي من أضر شيء على الجهال.
::
أبو سليمان الخطابي 🔸
وأمّا السَّماحةُ : فهي بذلُ ما لا يجِب.
::
ابن مسكويه✉️
وإياكما والعونَ على سفكِ دمٍ بكلمة ، أو المشاركة فيه بلفظة ؛ فلا يزال الإنسان في فسحة من دينه ما لم يَغْمس يده أو لسانه في دم امرئ مسلم.
::
أبو الوليد الباجي يوصي ولديه🔸
من ترأس في حداثته كان أدنى عقوبته أن يفوته حظّ كبير من العلم.
::
سفيان الثوري ⭐️
فدائيٌّ يجندلُ مَن غزاهُ
يسددُ ليسَ تخطئُهُ يداهُ
::
فدائيٌّ يضمِّدُ جُرحَ أرضٍ
ويكرمُها إذا طلبَتْ دماهُ
::
تكادُ ترى بأعينه لهيبا
وطوفانا يفجّرُهم لظاهُ
::
يزف لموطني فتحا قريبا
ويحيي في حمى الأقصى مُناهُ
::
ويرخص روحه للقدس طوعا
لأن القدسَ
ما انتظرت سواهُ
::
أشرف حشيش☑️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أتمنى لو كان عندي الشّجاعة لأكتب كما يكتبُون، لكنّني أخشى أن تكون كلماتي صغيرةً على مآسيهم، وضيقةً على أوجاعهم.
أتمنى لو كانت كلماتي قذيفةً أو بندقيةً أو حتى حجرًا.
أتمنى لو كنت قدمًا تركض لإنقاذهم، أو يدًا تُضمّد جراحهم، أو عينًا تحرسهم ليناموا، أو قلبًا ينبض قلقًا معهم.
عاجزةٌ يا ربّ
وأخشى كلماتي لأنها عاجزة مثلي،
ما حيلة العاجز الذي لا يجد إلا كلماته ودُمُوعه؟
ما عُذرنا يوم نلقاك وليس في أيدينا إلا دُمُوعنا، دُمُوعنا التي لم تكن كافية؟


_ وضحة عبد الله
وأمّا الجُبْن : فهو الخوفُ مما لا ينبغي أن يُخاف منه.
::
ابن مسكويه✏️
فَكَمْ للّهِ مِن تَدْبِيرِ أَمْرٍ
‏ طَوْتُهُ عَن المُشاهَدَةِ الغُيُوبُ
‏ وَكَمْ فِي الغَيْبِ مِنْ تَيْسِيرِ عُسْرٍ
‏ وَمِنْ تَفْرِيجِ نائِبَةٍ تَنُوبُ
‏وَمَن كَرمٍ وَمِنْ لُطْف خَفيٍّ
‏وَمِنْ فَرَجٍ تَزُولُ بِه الكروبُ
‏وَمالِي غَير بابِ اللهِ بابٌ
‏ وَلا مَوْلَى سِواهُ وَلا حَبِيبُ
Forwarded from وَحْيُ القَلبِ (أمين الحمَّادي)
اختبارٌ يسيرٌ في العروض (ما لا يسعُ قارئَ الشّعرِ جهلُه).
https://docs.google.com/forms/d/10crqSRklCafFpWnb0Wp7KhP34wXLoiHGL4ImNDB46Bc/edit
إذا تحدّثتَ في قوم لتؤنسهم
من الحديثِ بما يمضي وما ياتِي
::
فلا تُعاود حديثا إنّ طبعهم
موكلٌ بمعاداةِ المُعاداتِ
::
شاعر حكيم☑️
وإياكما والغيبة ؛ فإنّها تُحبط الحسنات ، وتكثّر السيئات ، وتُبعد عن الخالق ، وتُبَغِّضُ إلى المخلوق.
::
أبو الوليد الباجي يوصيه ولديه✏️
2024/09/24 12:29:11
Back to Top
HTML Embed Code: