Telegram Web Link
••

هنالك شُعبةٌ مِنَ المتطفلين ستُجبِرُك على تَقييد ما كانَ بالأمس حُراً .

سلمىٰ أيمن
إنه لا يضيق سَمُّ الخياط على متحابين، ولا تسع الدُّنيا متباغضين.
::
الخليل بن أحمد🍂
قال الأصمعي: من أمثالهم في المجيب على غير فهم: أساء سمعاً فأساء جابةً.
::
🦚🦚
عَنْ أَبي هريرةَ - رضي الله عنه - : أنَّ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : ( كُلُّ أُمَّتِي يَدخُلُونَ الجَنَّةَ إلاَّ مَنْ أبَى ) ، قيلَ : وَمَنْ يَأبَى يَا رَسُول الله ؟ قَالَ : ( مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الجَنَّةَ ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أبَى )
::
رواه البخاري 🪴
أزورُ قبركَ مُشْتاقًا فَيَحْجُبُني
مَاهِيل فوقكَ من تُرْبٍ وأَحْجَارِ
::
فأنثنِي ودُمُوعِي من جَوَى كبِدي
تَفِيضُ…فاعجبْ لماءٍ فاضَ من نارِ
::
🌱الأمير أسامة ابن منقذ في رثاء ولده أبي بكر🌱
"إن كعب بن زهير ، ناظم هذه القصيدة اللامية تقدم بها على أهل الأدب من وجهين:
أحدهما : قُدمةُ التاريخ.
والثاني : وهو الوجه الجميل ، إصغاء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بسمعه الشريف إلى سماعها."
:::
ابن حجة الحموي (ت 837 هـ) في شرحه لـ(بانت سعاد)
صل من هويت وإن أبدى معاتبةً
فأطيب الْعَيْش وصل بَين اثْنَيْنِ
‏::
‏واقطع حبائل خدنٍ لَا تلائمه
فقلما تسع الدُّنْيَا بغيضين
‏::
‏ابن عبد ربه الأندلسي🍃
وأوصت امرأة ابنتها يوم زواجها بوصايا، فكان منها: «وليكن أطيب طيبك الماء» .
::
🔸🔸
أنتِ فجرٌ معطّر وربيعٌ
وأنا البلبل الكئيب المُبَلبَلْ
::
أنتِ في كلّ نابضٍ من عُروقي
وترٌ عاشقٌ ولحنٌ مرتّلْ
::
كلما اسْتَنْطَقتْ معانيك شعري
أرعدَ القلبُ بالنشيدِ وجَلْجَلْ
::
وانتزفتُ اللّحونَ من غور أغواري كأني أذوب من كلّ مفصلْ
::
عبد الله البردوني🔸
لكنّ ذا الرّأي الحازم لا يدعُ أن يُشاور من هو دُونه أو فوقه في المنزلة ، والرأي الفردُ لا يُكْتفى به في الخاصّةِ ، ولا يُنْتفعُ به في العامّة.
::
الحكيم بيدبا | كليلة ودمنة🔸
وإنّك إنْ إعطيتَ بطنك سُؤله
وفرجَكَ نالا مُنتهى الذّمِّ أجمعا
::
حاتم طيء🔸
وقالوا : من ضاقَ قلبه اِتَّسَعَ لسانه.
::
هل تشرح لنا هذا القول أخي المتابع الكريم ؟

🍃
قالوا : القلمُ أحدُ اللِّسانين ، واللّبنُ أحدُ اللّحمين.
::
🕸️
أُعيذُكَ بِالرَحمَنِ مِن شَرِّ كاتِبٍ
لَهُ قَلَمٌ زانٍ وَآخَرُ سارِقُ
::
أبو نُواس🍂
كُتِبَ على باب سجن : هذه منازل البلوى ، وقُبور الأحياء ، وتجربة الصّديق ، وشَماتةُ الأعداء.
::
🍂
عليّ ثيابُ الغانيات وتحتها
عزيمةُ مرءٍ أشْبَهتْ سَلَّة النّصلِ
::
قاله الشاعر الكميت بن زيد بعد أن هرب من السجن متنكرا بثياب زوجته🔸
حُـضْـنُ الـمـحبّةِ أمّــي ,جـنّـةُ الـمأوى
روحُ الـفـضـيلةِ أمّــي , مـنـبعُ الـتـقوى

حِــصْـنُ الـكـرامةِ أمّــي قـلـبُها وَطَــنٌ
سِـجـلّهُ الـطُـهرُ لا يَـخـفى ولا يُـطـوى
::
أشرف حشيش🔸
أماه : متى أردُّ إليكِ ربيعكِ ، وأنا مازلتُ أقتاتُ عليه؟!
::
حسين العفنان🔸
2024/09/27 21:34:32
Back to Top
HTML Embed Code: