وقالوا : كيف حالك ؟ قلت خيرٌ
تُقضّى حاجة وتفوتُ حاجُ
:::
إذا ازدحمت هموم الصدر قلنا
عسى يوما يكون لها انفراجُ

ابن فارس🟥

لو عقل أهلُ الدنيا كلُّهم خربت.
:::
الآداب للأفضلي 🟥

ِ

- محمد صالح المنجّد، مفسدات القلوب، ص١٨٥. 🍂
@rahj_al_sanabiik

لو أتيت مال قارون ، وجسد هرقل ، وواصلتك عشرة آلاف من أجمل النساء من كل لون وكل شكل وكل نوع من أنواع الجمال ، هل تظن أنك تكتفي ؟ لا.
أقولها بالصوت العالي : لا .
أكتبها بالقلم العريض ، ولكن واحدة بالحلال تكفيك.
::
فتاوى علي الطنطاوي ( 1 / 146 )

ويروى أنه قيل لعدي بن حاتم - رضي الله عنه -: أيّ شيء أوضع للرجال ؟ قال: كثرة الكلام، وإضاعة السرّ، والثقة بكل أحدٍ.
::
لباب الآداب⬛️

وعن العقل قالت كتب الأدب :
::
لا مال أعوز من العقل.
::
العقل أشرف الأحساب.
::
العقل أحصن معقل.
::
أشد الفاقة عدم العقل.
::
كل شيء إذا كثر رخص إلا العقل، فإنه كلما كثر غلا.
::
العقل صفاء النفس والجهل كدرها.
::
🔸🔸

هديتي لكم:

‏📚(عشرون مسألة) بحث مختصر عن (ليلة القدر وعلاماتها والاعتكاف) نفع الله به وتقبل من الجميع.

https://drive.google.com/drive/folders/1-GAgGZtlrBcFDQg3WhCQQlxLlpiOrFKU

ويُقال : لا تجعلْ حاجتي بظَهْرٍ ، أي : لا تنْسَها.
‏::
‏والظِّهْريُّ : المَنْسيُّ. وفي التنزيل [وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا]
‏::
‏الظاء | المقدسي |🟩

وقالوا للأديب الشاب ||
‏::
‏يضر مسيرتك الأدبية :
‏:
‏*قلة المخزون اللغوي.
‏*استعجال الشهرة.
‏*إبداء الرأي في كل حدث وقضية.
‏*التساهل في تنظيم الجدول اليومي.
‏*مقارنة النفس بأدباء آخرين.
::
حسين العفنان⬛️

(ومَنْ أَحْسنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وهُوَ مُحْسِنٌ)...والعرب تطلق إسلام الوجه،وتريد به الإذعان والانقياد التام ، ومنه قول زيد بن نفيل العدوي:
وأسلمت وجهي لمن أسلمت
له المزن تحمل عذبا زلالا
:
وأسلمت وجهي لمن أسلمت
له الأرض تحمل صخرا ثقالا
:
أضواء البيان(1/329)

‏::
‏يا من يضيّع عمره متماديا في اللهو أمْسِكْ
‏::
‏واعلم بأنك لامحالة ذاهب كذهاب أمْسِكْ
‏::
شاعر قديم🪴

وعلى العاقل أن يذكرَ الموت في كل يوم وليلة مرارًا، ذِكرًا يباشر به القلوب، ويقدع الطماح، فإنّ في كثرة ذِكر الموت عصمة من الأشر، وأمانًا - بإذن الله - من الهلع.

ابن المقفع🌺

• يقدع : يكف ويمنع ويكبح

العجز شريك الحرمان، واليأس من أعوان الصبر.
::
أعرابي⬛️

وقال بعض الأدباء : البخيل ليس له خليل.
::
🔸🔸

وقال بعض البلغاء : السّخاء : أن تكون بمالك متبرعا ، وعن مال غيرك متورِّعًا.
::
🌹🌹