وقال أبو البركات الغزي العامري في كلامه عن آداب العِشْرة بين المسلمين: (ومنها: الاجتهاد في سِتْر عَورَات الإخوان وقبائحهم، وإظهار مناقبهم، وكونهم يدًا واحدةً في جميع الأوقات) .
::
🍀

إن يبتروا الأطراف تسعى قبلنا
قدما لجنات النعيم وصولا
::
نحن الذين إذا ولدنا بكرة
كنّا على ظهر الخيول أصيلا
::
فليحرقوا كل النخيل بساحنا
سنطلّ من فوق النخيل نخيلا
::
فليهدموا كل المآذن فوقنا
نحن المآذن فاسمع التهليلا
::
غازي الجمل🪴

نافذة أدب وعلم

https://www.tg-me.com/rahj_al_sanabiik

قالوا (التكاسلُ) قلتُ: كيف تكاسلُ ؟!
وأرى الصيامَ عذوبةً تتواصلُ
:::
يكفي على الإفطارِ فرحتنا التي
مثل القطائفِ حلوةٌ نتناولُ

أشرف حشيش |🌳

إلى الأنصار ترتحلُ الحُمولُ
مهاجِرة ً ، وقائدُها الرسولُ
::
فيثربُ تنتشي السّعَفاتُ فيها
ومكةُ تشـتكي فيها الطّلولُ
::
أيَرحلُ بدرُها في الليل عنها ؟!
سَلوا التاريخَ عن هادٍ يقولُ
::
لصاحبه : ( أبا بكرٍ تصبّرْ
ولا تحزنْ ، فثالثُنا الجليلُ )
::
عبد المعطي الدالاتي🍃

أبو منصور موهوب بن أحمد الجواليقي
::
ولد في بغداد ، سنة ٤٦٦ ، ومات سنة ٥٤٠
::
قال عنه ابن الجوزي : قَرَأَ الأَدبَ سَبْعَ عَشْرَةَ سَنَةً عَلَى التِّبْرِيْزِيِّ، وَانْتَهَى إِلَيْهِ عِلمُ اللُّغَةِ، وَدرَّسَ العَرَبِيَّةَ بِالنِّظَامِيَةِ، وَكَانَ المُقْتَفِي يَقرَأُ عَلَيْهِ شَيْئاً مِنَ الكُتُبِ، وَكَانَ مُتَوَاضِعًا، طَوِيْلَ الصَّمْتِ، مُتَثَبِّتا، يَقُوْلُ كَثِيْراً: لاَ أَدْرِي.
::
وقال عنه ابن النجار : هُوَ إِمَامُ أَهْلِ عَصرِهِ فِي اللُّغَةِ، كَتَبَ الكَثِيْرَ بِخَطِّهِ المَلِيْحِ المُتْقَنِ، مَعَ مَتَانَةِ الدِّينِ، وَصَلاَحِ الطَّرِيقَةِ، وَكَانَ ثِقَةً، حُجَّةً، نَبِيلاً.
::
🟥🟩

دعونا نصلي صلاة الغائب على الضمائر!.


، دال.🦋

قال الراغب : الحياء انقباض النفس عن القبائح ، وهو من خصائص الإنسان ، والخجل : حيرة النفس لفرط الحياء ، ويحمد في النساء والصبيان ، ويذمّ باتفاق من الرجال.
والوقاحة : مذمومة بكل إنسان ؛ إذ هي انسلاخ من الإنسانية ، وحقيقتها لجاج النفس في تعاطي القبيح ، واشتقاقها من حافر وقاح : أي صلب.
::
🔸🔸

أيَندَى بأيدي الرجال الحديدُ
وما كانَ يَندَى جَبينُ البَشَرْ

د.عمر خلوف 🌷

الطمع عدم الاعتراف بأن للآخرين حقوقا ووجودا!
::
الأمل دفع المستقبل للحاضر على الرغم من كونه أمامه!
::
الضعف ألا ترحم ضعف غيرك في قوتك متجاهلا مراحل ضعفك الماضية والآتية.
::
مسئولية الرجولة أن تلبي احتياجات الآخرين النفسية كما تلبي احتياجاتهم المادية.
::
الزوجة المحبة العاقلة هي التي تنمي اتجاهات الحب لدي زوجها تجاه الأهل والأصدقاء.
::
من قاموس الأديب : فريد البيدق⬛️

وفي كتب الأدب :

حُسن الجوار عمارة الديار.
::
ليس حُسن الجوار كف الأذى، ولكنه الصبر عليه.
:
من تطاول على جاره، حُرم بركة داره.
:
الجارُ السوء قطعةٌ من نار
:
بعت جاري ولم أبع داري. يقول: كنت راغبا في الدار، إلا أني بِعْتُها بسبب الجار السوء.

وقال شيخ الأدب أبو منصور عبد الملك النيسابوري:
::
الذَّنْبُ قَيْدُ المُذْنب ، يُوثقه ثمّ يُوبقُهُ.
::
لَوْمُ المنكوبِ لُؤْمٌ.
::
لا يكوننَّ كلامك كالعسلِ ، وفعلك كالأَسلِ.
::
من عَشِقَ المعالي ، عانقَ العوالي.
::
إذا طلعَ نورُ المشيبِ ، فلتَغْربْ نُجُوم الذُّنوبِ.
::
🟩🌹🟩

شعبٌ بأكنافِ بيت القدسِ مسكَنُهُ
مازال في ساحةِ الإقدام سبَّاقا
::
إنِّي أبجِّلُ هذا الشَّعبَ ، أحملهُ
في القلبِ حُبًّا وإحساساً وأشواقا
::
أراهُ في غمراتِ الحربِ مُمْتَشِق
سيفَ البطولةِ مثلَ السَّيل دفَّاقا
::
شعْبٌ يوجِّهُ للدُّنيا رسالته
ما لانَ في قَبْضَة الباغي ولا انساقا
::
لاقى عدوًّا بلا وعيٍّ ولا خُلُقٍ
فكانَ أحسنَ في الميدانِ أخلاقا
::
صارتْ فلسطينُ رَمزاً للإباءِ ،
وما زالتْ تُواجِهُ ضُلاَّلاً و فُسَّاقا
::
في قلبها ساحة الأقصى وقبَّتُهُ
وبيرقٌ للهُدى مازالَ خفَّاقا
::
عبد الرحمن العشماوي♥️

تعريف المروءة في كتب الأدب :

هي تقوى الله وإصلاح المعيشة.
::
أن تعطى من حرمك وتعفو عمن ظلمك.
::
العفة عما حرم الله.
::
أن لا تعمل في السرّ ما يستحيا منه في العلانية.
::
اجتناب الريب فإنه لا ينبل مريب.
::
وإصلاح المال فلا مروءة لمحتاج.
::
والقيام بحوائج الأهل فلا مروءة لمن يحتاج قومه إلى غيره.
::
🌹🟩🌹