Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
يا غربةَ الأرضِ هل أرضٌ ستجمعُنا
بعدَ الشتاتِ وقد ضاقت بنا الحيَلُ ؟
لحظاتُ الرِّضى هي الأعزُّ على القلب؛ أن تقفَ حيث أنتَ هادئًا قلبُك مطمئنًا لِما يصنع الله بك وتنظرُ إلى الخلف وتقول: «لقد كانت نارًا جعلها الله بردًا وسلاماً» وتعيشُ ساعاتك تضحكُ كناجٍ بعدَ وقتٍ كنتَ تبكي فيه كضحية..💛
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ليسَ الفؤادُ محلّ شوقك وحده
كلّ الجوارحِ في هواك فؤادُ
لا غيّب اللّٰه الدفء مِن منازلنا، وجعلَ السَكينة فيها سَكن، والودّ قائمًا فيها، والفرح فيها لا ينطفئ، أدام اللّٰه شعور الألفة بكلِّ زاويةٍ من زوايَاه. ❤️
"أأقيمُ بعدكَ بالمدينةِ بَينهم ؟
يا لَهَف نفسي ليتني لم أولَدِ "
_ حسان بن ثابت بعد وفاة النبي ﷺ
"ستدرك أن عظمة المحبة فى أن تجد من يُراعي مخاوفك، و يحتويها، مُتفهمًا دون أن يُضاعفها."
"وهَب لي أُُنسًا منكَ يُذهِبُ وحشتي
ويَبسُطُ قـلبًـا ذا انـقـباضٍ ويـشـرَحُ".

واجعَلنا غَرسًا تُحِبّهُ، وألهمْنَا الثّباتَ حينَ الارتِجَاف! 🤍
أعتقد أن راحة الإنسان النفسية هي أثمن ما يمتلك، فلا خير في أمرٍ أو صديقٍ يُثقل كاهله ويُشتت راحته. استقرارك النفسي مسؤوليتك الأولى.

- ميلورا.
‏وآمن روعَاتي
و اهدِ ضَالة قلبي
وأجمع عليّ شتات روحي
فمَن أُجِير سِوَاك 🤍.
-
"أسيرُ ولستُ أعلمُ أين أمضي
غريبَ الدارِ قد ضيّعتُ بعضِي."
-
"يدرك المرء أنهُ منهك لكنهُ يجهل ما الذي يتعبه، إنّها الهزائم المكبوتة."
"و أدركتُ أنّ وصلَ الروحِ لا ينقطع،
بل يزدادُ تجمّعًا كلّما شئتَ أن تفرّقه."

- الرافعي
-
"يودّ المرء أحيانًا لو أنّ بعض الكلمات بيوتًا يسكنها على كثرةِ الرهافة و السّكينة التي تنسابُ منها لقلبه ما أن تقع عينهُ عليها."
"فإن غِبت غابَ الأنْسُ عنّي بأسرهِ
ومالِي من عيشٍ إذا لمْ تكُن مَعي".

- لسان الدين الخطيب.
"يُبهرني الإنسان المُراعي لغيره في حديثه، ليس لأن قلبه طيب، فحتى غير المراعي قد يكون طيب القلب لكنه يجرح بجهل، تُبهرني المُراعاة لأنها تدُل على عُمق معرفة، وشعور، وثقافة، ووعي، وتجربة، وأشياء كثيرة تجعل الشخص لايبدو أجوفًا من الداخل، وهذا الإمتلاء جذاب".
‏"واجعل ملائكةَ السّماء
من حبك تُحبني
فلا الأرض موطني
ولا أهل الأرضِ غايتي".
Forwarded from غَيْـمَة ☁️
في هذا العالم الغريب..

أؤمنُ أنّ لكلّ منّا رسالة
واليوم بتُّ أركض استقصاءً عن رسالتي.
2024/11/16 07:42:20
Back to Top
HTML Embed Code: