حين إلتقيتك عاد قلبي نابضًا
و جرى هواكِ بداخلي مجرى دمي
و شعرتُ حضنك دافئًا ورأيتني
رُغم الحياءِ أذوبُ فيه وأرتمي.💙
و جرى هواكِ بداخلي مجرى دمي
و شعرتُ حضنك دافئًا ورأيتني
رُغم الحياءِ أذوبُ فيه وأرتمي.💙
"أعلم أن الحياة خدشت يداك بما فيه الكفاية، وأنا هُنا لأُقبّلها."💙💙💙💙💙💙💙💙💙
"أيُعقل أن يُحِب المرء مدينةً كاملة، لأن قَلبَهُ في أحد أحيائِها؟"💙
"تُرى، أي شيءٍ تبقّى لنا؟
لماذا مشينا بكلِّ اتجاه ولم نمشي مرةً نحونا؟"💙
لماذا مشينا بكلِّ اتجاه ولم نمشي مرةً نحونا؟"💙
كنتُ على وشك أن أحفظ عدد رموشك من شدّة التركيز في تفاصيل وجهك بتلكَ الصورة 💙
ما زلتُ أود إخبارك بالمزيد، بأشياء خبأتُها
في صدري تتعلق بك وحدك أهمها انني لم
أُحسن حُب شيء كما أحببتُك 💙
في صدري تتعلق بك وحدك أهمها انني لم
أُحسن حُب شيء كما أحببتُك 💙
" لنكن أنتِ وأنا أبديان ، لا يهزمُنا الخِصام ولا الوقت ، ولا البُعد ".💙💙
"إنه لمُثير أن تجد أجزاء منك في شخصٍ آخر"💙
تشعُر وكأنَك مُثقل
ولكن هذهِ المَرة... انتَ مثُقل بالحبِ💙
ولكن هذهِ المَرة... انتَ مثُقل بالحبِ💙
ف أنا أرى الكونَ بك . .
بِكُلِّ وضوح ، وكأنَّ عينيكَ تُبعِد البؤس والحُزن . .
لم أرى حُزناً معك . . وقد حاولت أن أرى ، لم أعتدْ على هَذا الكمّ الهائل من الحُب والسعادة اللامنتهية . .
ف أعذُر انبهاري هذا واستغرابي . .
ف قبلُك كُنتُ محضَ لاجئةٍ في وطنها . .
حتى أتيت وعدتُ إلى حُضن الوطن . .
بل وجدتُ وطني ♪💙
بِكُلِّ وضوح ، وكأنَّ عينيكَ تُبعِد البؤس والحُزن . .
لم أرى حُزناً معك . . وقد حاولت أن أرى ، لم أعتدْ على هَذا الكمّ الهائل من الحُب والسعادة اللامنتهية . .
ف أعذُر انبهاري هذا واستغرابي . .
ف قبلُك كُنتُ محضَ لاجئةٍ في وطنها . .
حتى أتيت وعدتُ إلى حُضن الوطن . .
بل وجدتُ وطني ♪💙
"هي مُختلفه غير عادية ، تشبه الأشياء الأكثر
رقة ، تشبه قصيدة عذبة يزهر الكون فيها ..💙
رقة ، تشبه قصيدة عذبة يزهر الكون فيها ..💙
انتِ جميلة جداً، ومهددةٌ بأن تتحولِي إلى وردةٍ فِي أيّ لحظةٍ💙
كانت طريقتها في الكلام مميزة وجميلة جداً ، تنطق الكلمة بنبرة تشرح المعنى وتوّضحه ، بحيث لو قالت: "وردة"، تشم العطر في صوتها، وترى شكل الوردة بحركة يدها في الهواء 💙
"أقرأ المحادثة مرة ومرتين وثلاث ، لأجل الكلمة الواحدة التي لمست قلبي برقّة ، أسمعُ المقطع الصوتي عشر مرات لأجلِ الضحكةِ التي خطفت قلبي ، و أُسرف في الأشياءِ التي أُحب".💙
"كيف يُمكنني البوح، أن صوتك حلوٌ؟ جلّ ما أعرفه أنه يخترقني عميقا.ً، ويجعلُني أهتز، مثل ورقة نبات، ويُمزقني إرباً، ويُفجّرني وماذا أعرف أنا عن بشرتك وأطرافك؟ التفكير فيها يجعلُني أنتفض لمُجرد أنها لك، ولهذا فلا نوم لي ولا راحة، إلى أن تصير كُلها لي"💙