رُقَيَّـة مُوَافي 𓂆🤍
إنا لله وإنا إليه راجعون... انطفأ سراجٌ من العلم، والهدى، وخدمة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم المصاب عظيم للأمة بوفاة علمائها، ولأهل الحديث خاصة؛ فالعلم رِحم بين أهله رحم الله الشيخ أبو إسحاق الحويني، وغفر له، وأكرمه كما ذاد عن جناب رسول الله صلى الله…
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إن كان حزننا على موت عالمٍ من علماء الأمه هكذا ..
فكيف كان شعور الصحابه حين فقدوا نبي الأمة!
فكيف كان شعور الصحابه حين فقدوا نبي الأمة!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المُكالمة الأخيرة مع الشيخ الحويني:
"واللّٰه كأنَّ الدُنيا خرجت من قلبي".
"وتمنّيتُ لو كنت عنده؛ فقبلت قدميه ﷺ، واللّٰه ثم واللّٰه ثم واللّٰه لئن رأيت صفحة وجهه مرّة لأخرجن من أهلي ومالي، وأرجو أن أكون من أشد أمته له حبًّا ﷺ".
"أشعر أن قلبي خرج من صدري عندما أتكلم عنه ﷺ".
"واللّٰه كأنَّ الدُنيا خرجت من قلبي".
"وتمنّيتُ لو كنت عنده؛ فقبلت قدميه ﷺ، واللّٰه ثم واللّٰه ثم واللّٰه لئن رأيت صفحة وجهه مرّة لأخرجن من أهلي ومالي، وأرجو أن أكون من أشد أمته له حبًّا ﷺ".
"أشعر أن قلبي خرج من صدري عندما أتكلم عنه ﷺ".
أفاق الشيخ رحمه اللّٰه قليلًا بالأمس وطلب بصعوبة وجهد شديد سماع سورة غافر بداية من قوله:
[یَـٰقَوۡمِ إِنَّمَا هَـٰذِهِ ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَا مَتَـٰعࣱ وَإِنَّ ٱلۡـَٔاخِرَةَ هِیَ دَارُ ٱلۡقَرَارِ]
هذا الطلب في هذه اللحظة بهذا الاختيار العجيب للآيات لا يأتي بغتة بل هو حال رجل عاش عمره مع القرآن.
حتى وهو في هذه الحالة التي يعاني فيها من الألم الشديد يعلمنا!
- أستاذ محمد السعيد
[یَـٰقَوۡمِ إِنَّمَا هَـٰذِهِ ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَا مَتَـٰعࣱ وَإِنَّ ٱلۡـَٔاخِرَةَ هِیَ دَارُ ٱلۡقَرَارِ]
هذا الطلب في هذه اللحظة بهذا الاختيار العجيب للآيات لا يأتي بغتة بل هو حال رجل عاش عمره مع القرآن.
حتى وهو في هذه الحالة التي يعاني فيها من الألم الشديد يعلمنا!
- أستاذ محمد السعيد
قد غابَ بدرُ العلمِ وافتقدَ الدُنا .. فالقلبُ دامٍ والدموعُ تتابعا
يا حاملَ السننِ الشريفِ مماتُهُ .. جرحٌ عميقٌ في الفؤادِ تلوّعا
- نُقل
يا حاملَ السننِ الشريفِ مماتُهُ .. جرحٌ عميقٌ في الفؤادِ تلوّعا
- نُقل
في ذكرى بدر افتقدنا بدرن...
أرشيف الدعاة
https://youtu.be/dRlUjh9d1zw?feature=shared
في ذكرى بـدر افتقـدنا بـدرنا ..
في ذكرى بـدر افتقـدنا بـدرنا ..
Forwarded from الشيخ أبو إسحاق الحويني
أَهكَذا البَدرُ تُخفي نورَهُ الحفرُ
وَيُفقَدُ العِلمُ لا عَينٌ وَلا أَثَرُ
خَبَت مصابيحُ كُنّا نَستَضيءُ بها
وَطَوَّحَت لِلمَغيبِ الأَنجمُ الزُّهُر
وَيُفقَدُ العِلمُ لا عَينٌ وَلا أَثَرُ
خَبَت مصابيحُ كُنّا نَستَضيءُ بها
وَطَوَّحَت لِلمَغيبِ الأَنجمُ الزُّهُر
وكأني بألم الزهراء رضي الله عنها وهي تقول لأنس: يا أنس أطابت أنفسكم أن أتحثوا التراب على رسول الله؟!
- الشيخ حاتم الحويني
- الشيخ حاتم الحويني
لاتستهن بجهدك كفرد، وتقول ماذا أفعل؟
إن الرجل الواحد لو صدقت عزيمته وصفي إخلاصه؛ يمكن أن يغير أمة من الأمم.
- الشيخ الحويني رحمه الله وبارك في علمه وعمله.
إن الرجل الواحد لو صدقت عزيمته وصفي إخلاصه؛ يمكن أن يغير أمة من الأمم.
- الشيخ الحويني رحمه الله وبارك في علمه وعمله.
اشبعْ من الشيخ أبي إسحاق الحويني، فما زال حيًّا بيننا بدروسه المرئية والمسموعة، وآثاره المطبوعة، وهذا هو الانتفاع الحقّ بعلم الشيخ والنفع الحقِّ للشيخ
رتِّب وقتك واسمع كل يومٍ نصف ساعة- ساعة
لا ريب أنك ستصير عالمًا بانتهائك من الاستماع للدروس
استعن بالله، وابدأ، واصبر وصابر.
تراث الشيخ الصوتي والمرئي والمطبوع - ما وصلنا - في أول تعليق
- الشيخ سعيد أبو العلا حمزة
رتِّب وقتك واسمع كل يومٍ نصف ساعة- ساعة
لا ريب أنك ستصير عالمًا بانتهائك من الاستماع للدروس
استعن بالله، وابدأ، واصبر وصابر.
تراث الشيخ الصوتي والمرئي والمطبوع - ما وصلنا - في أول تعليق
- الشيخ سعيد أبو العلا حمزة
📌 رابط ملف الدرايف، 9 صفحات لتراث الشيخ أبي إسحاق الحويني
رحيل العلماء فاجعة لا تعوَّض، ولكن أثرهم يبقى خالدًا بإذن الله شاهدا على اعمالهم،
رابط الملف
https://drive.google.com/file/d/1qONh6h9M98gwhF5lhlFQ0Q9i_67OM0jm/view?usp=drivesdk
رحيل العلماء فاجعة لا تعوَّض، ولكن أثرهم يبقى خالدًا بإذن الله شاهدا على اعمالهم،
رابط الملف
https://drive.google.com/file/d/1qONh6h9M98gwhF5lhlFQ0Q9i_67OM0jm/view?usp=drivesdk
Forwarded from هيثم الحويني
لا تبرحوا أماكنكم!
هاتان الليلتان الشريفتان الأخيرتان،
تشبهان غزوة أحد إن صح التشبيه،
يثبتُ فيهما الصادقون،
ويستعجل فيهما المتعجلون،
فينزلون لجمع الغنائم، فيفوتهم شرف الخواتيم!
اثبتوا يرحمكم الله، فإنما هي ساعات قلائل، ولا يدري المرء بأي ساعة يكون فيها قبوله وعتقه!
-نقل
هاتان الليلتان الشريفتان الأخيرتان،
تشبهان غزوة أحد إن صح التشبيه،
يثبتُ فيهما الصادقون،
ويستعجل فيهما المتعجلون،
فينزلون لجمع الغنائم، فيفوتهم شرف الخواتيم!
اثبتوا يرحمكم الله، فإنما هي ساعات قلائل، ولا يدري المرء بأي ساعة يكون فيها قبوله وعتقه!
-نقل
Forwarded from هيثم الحويني
دائمًا وأنت تدعو استشعر في نفسك عظمة من تسأل وتناجي، استشعر أنك تسأل من بيده خزائن كل شيء، العظيم في نفسك، هيّنٌ عليه، لو شاء قلب لأجلك الموازين، ولأجل دعوة صادقة خرجت من قلب منكسر ومضطر، لا تستهين بالدعاء ولا تتركه مهما بدا لك، فالدعاء الصادق يصنع أهله ولو بعد حينٍ والله!
ساعة إستجابة
ساعة إستجابة
جعل الله عيـدكُم فرحة بأعمــال قُبـلت
و ذُنـــوب محـيــت ودرجــــاتٍ رُفــعت.
كل عـامٍ وأنتم بخـير💗
و ذُنـــوب محـيــت ودرجــــاتٍ رُفــعت.
كل عـامٍ وأنتم بخـير💗
سبحان الله في كل عيـد كنت أنتظـر أحـد من أولاد الشيخ رحمـة اللّٰه عليه ينـزل صـورة حديثة للشيخ، أو مقطع فيـديو في صلاة العيـد؛ حتى أسـرع في إرسـالها إلى أبي أولًا، وأقـر عينـه برؤيته ..
رحم اللّٰه شيخنا المُحدِّث العلَّامة وأسكـنه فسيح جناته، وعوَّض الأمـة عن فقدها، وألحقنا به على خير، في غير ضراء مضـرة ولا فتنة مضلة.
- رقية موافي
رحم اللّٰه شيخنا المُحدِّث العلَّامة وأسكـنه فسيح جناته، وعوَّض الأمـة عن فقدها، وألحقنا به على خير، في غير ضراء مضـرة ولا فتنة مضلة.
- رقية موافي
ما يحدث يلين الحجر...قصف مراكز الإيواء والخيام المهترئة، حرق المراكز الطبية بمن فيها، المزيد من الناس في العراء بلا مأوى ولا طعام ولا علاج.
كم نحن خاسرون إذا مرت الأيام على مجازر غزة ونحن عاجزون -لا عن نصرة إخواننا فحسب- بل وعن أن نوظف هذه الأحداث لتُحدث ثورة في تفكيرنا وسلوكنا وعقيدة الولاء للمسلمين والبراء من أعدائهم واستعدادنا للجولات الأخرى القادمة على الإسلام وأهله..
على الرغم من الألم الشديد والقهر الشديد الذي يحس به كثير من المسلمين، إلا أن التغيير في حياتهم ضمن دوائر استطاعتهم وإمكاناتهم ليس بحجم الأحداث ولا بحجم هذا الألم أبدًا..
الألم بحد ذاته لا يرفع ظلمًا، الإحباط لا يدفع معتديًا، لا تجعل سؤالك: "وهل هذا التغيير في حياتي أو ذاك يوقف ما يحدث في غزة؟"
إنما ليكن سؤالك: " هل أكون قدمت به ما أستطيع وبرهنت به على أني أريد نصرة الإسلام وأهله؟"
ابقَ صاحب همٍّ مترفعاً عن الغفلات ساعيًا لرفعة أمتك إلى أن يأتي الله بالفرج.
والله المستعان.
- نُقل
كم نحن خاسرون إذا مرت الأيام على مجازر غزة ونحن عاجزون -لا عن نصرة إخواننا فحسب- بل وعن أن نوظف هذه الأحداث لتُحدث ثورة في تفكيرنا وسلوكنا وعقيدة الولاء للمسلمين والبراء من أعدائهم واستعدادنا للجولات الأخرى القادمة على الإسلام وأهله..
على الرغم من الألم الشديد والقهر الشديد الذي يحس به كثير من المسلمين، إلا أن التغيير في حياتهم ضمن دوائر استطاعتهم وإمكاناتهم ليس بحجم الأحداث ولا بحجم هذا الألم أبدًا..
الألم بحد ذاته لا يرفع ظلمًا، الإحباط لا يدفع معتديًا، لا تجعل سؤالك: "وهل هذا التغيير في حياتي أو ذاك يوقف ما يحدث في غزة؟"
إنما ليكن سؤالك: " هل أكون قدمت به ما أستطيع وبرهنت به على أني أريد نصرة الإسلام وأهله؟"
ابقَ صاحب همٍّ مترفعاً عن الغفلات ساعيًا لرفعة أمتك إلى أن يأتي الله بالفرج.
والله المستعان.
- نُقل