Telegram Web Link
إن كان حزننا على موت عالمٍ من علماء الأمه هكذا ..

فكيف كان شعور الصحابه حين فقدوا نبي الأمة!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المُكالمة الأخيرة مع الشيخ الحويني:

"واللّٰه كأنَّ الدُنيا خرجت من قلبي".

"وتمنّيتُ لو كنت عنده؛ فقبلت قدميه ﷺ، واللّٰه ثم واللّٰه ثم واللّٰه لئن رأيت صفحة وجهه مرّة لأخرجن من أهلي ومالي، وأرجو أن أكون من أشد أمته له حبًّا ﷺ".

"أشعر أن قلبي خرج من صدري عندما أتكلم عنه ﷺ".
أفاق الشيخ رحمه اللّٰه قليلًا بالأمس وطلب بصعوبة وجهد شديد سماع سورة غافر بداية من قوله:

[یَـٰقَوۡمِ إِنَّمَا هَـٰذِهِ ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَا مَتَـٰعࣱ وَإِنَّ ٱلۡـَٔاخِرَةَ هِیَ دَارُ ٱلۡقَرَارِ]

هذا الطلب في هذه اللحظة بهذا الاختيار العجيب للآيات لا يأتي بغتة بل هو حال رجل عاش عمره مع القرآن.

حتى وهو في هذه الحالة التي يعاني فيها من الألم الشديد يعلمنا!

- أستاذ محمد السعيد
في ذكرى بدر فقدنا بدرنا.

- الشيخ محمد خيري
قد غابَ بدرُ العلمِ وافتقدَ الدُنا .. فالقلبُ دامٍ والدموعُ تتابعا
يا حاملَ السننِ الشريفِ مماتُهُ .. جرحٌ عميقٌ في الفؤادِ تلوّعا

- نُقل
أَهكَذا البَدرُ تُخفي نورَهُ الحفرُ
وَيُفقَدُ العِلمُ لا عَينٌ وَلا أَثَرُ

خَبَت مصابيحُ كُنّا نَستَضيءُ بها
وَطَوَّحَت لِلمَغيبِ الأَنجمُ الزُّهُر
وكأني بألم الزهراء رضي الله عنها وهي تقول لأنس: يا أنس أطابت أنفسكم أن أتحثوا التراب على رسول الله؟!

- الشيخ حاتم الحويني
لاتستهن بجهدك كفرد، وتقول ماذا أفعل؟
إن الرجل الواحد لو صدقت عزيمته وصفي إخلاصه؛ يمكن أن يغير أمة من الأمم.

- الشيخ الحويني رحمه الله وبارك في علمه وعمله.
اشبعْ من الشيخ أبي إسحاق الحويني، فما زال حيًّا بيننا بدروسه المرئية والمسموعة، وآثاره المطبوعة، وهذا هو الانتفاع الحقّ بعلم الشيخ والنفع الحقِّ للشيخ

رتِّب وقتك واسمع كل يومٍ نصف ساعة- ساعة

لا ريب أنك ستصير عالمًا بانتهائك من الاستماع للدروس

استعن بالله، وابدأ، واصبر وصابر.

تراث الشيخ الصوتي والمرئي والمطبوع - ما وصلنا - في أول تعليق

- الشيخ سعيد أبو العلا حمزة
📌 رابط ملف الدرايف، 9 صفحات لتراث الشيخ أبي إسحاق الحويني

رحيل العلماء فاجعة لا تعوَّض، ولكن أثرهم يبقى خالدًا بإذن الله شاهدا على اعمالهم،

رابط الملف

https://drive.google.com/file/d/1qONh6h9M98gwhF5lhlFQ0Q9i_67OM0jm/view?usp=drivesdk
اخلعْ نياشينَ التَّجلَّةِ إنَّما
حسبُ التقيِّ بدينهِ أنْ يسلما

إذ ليس يغني عن وجيهٍ جاههُ
شيئًا وقد أفضى إلى ما قدَّما

- أحمد شرهان
Forwarded from هيثم الحويني
‏لا تبرحوا أماكنكم!
هاتان الليلتان الشريفتان الأخيرتان،
تشبهان غزوة أحد إن صح التشبيه،
يثبتُ فيهما الصادقون،
ويستعجل فيهما المتعجلون،
فينزلون لجمع الغنائم، فيفوتهم شرف الخواتيم!
اثبتوا يرحمكم الله، فإنما هي ساعات قلائل، ولا يدري المرء بأي ساعة يكون فيها قبوله وعتقه!

-نقل
Forwarded from هيثم الحويني
‏دائمًا وأنت تدعو استشعر في نفسك عظمة من تسأل وتناجي، استشعر أنك تسأل من بيده خزائن كل شيء، العظيم في نفسك، هيّنٌ عليه، لو شاء قلب لأجلك الموازين، ولأجل دعوة صادقة خرجت من قلب منكسر ومضطر، لا تستهين بالدعاء ولا تتركه مهما بدا لك، فالدعاء الصادق يصنع أهله ولو بعد حينٍ والله!

ساعة إستجابة
جعل الله عيـدكُم فرحة بأعمــال قُبـلت
و ذُنـــوب محـيــت ودرجــــاتٍ رُفــعت.

كل عـامٍ وأنتم بخـير💗
سبحان الله في كل عيـد كنت أنتظـر أحـد من أولاد الشيخ رحمـة اللّٰه عليه ينـزل صـورة حديثة للشيخ، أو مقطع فيـديو في صلاة العيـد؛ حتى أسـرع في إرسـالها إلى أبي أولًا، وأقـر عينـه برؤيته ..

رحم اللّٰه شيخنا المُحدِّث العلَّامة وأسكـنه فسيح جناته، وعوَّض الأمـة عن فقدها، وألحقنا به على خير، في غير ضراء مضـرة ولا فتنة مضلة.

- رقية موافي
ما يحدث يلين الحجر...قصف مراكز الإيواء والخيام المهترئة، حرق المراكز الطبية بمن فيها، المزيد من الناس في العراء بلا مأوى ولا طعام ولا علاج.
كم نحن خاسرون إذا مرت الأيام على مجازر غزة ونحن عاجزون -لا عن نصرة إخواننا فحسب- بل وعن أن نوظف هذه الأحداث لتُحدث ثورة في تفكيرنا وسلوكنا وعقيدة الولاء للمسلمين والبراء من أعدائهم واستعدادنا للجولات الأخرى القادمة على الإسلام وأهله..
على الرغم من الألم الشديد والقهر الشديد الذي يحس به كثير من المسلمين، إلا أن التغيير في حياتهم ضمن دوائر استطاعتهم وإمكاناتهم ليس بحجم الأحداث ولا بحجم هذا الألم أبدًا..
الألم بحد ذاته لا يرفع ظلمًا، الإحباط لا يدفع معتديًا، لا تجعل سؤالك: "وهل هذا التغيير في حياتي أو ذاك يوقف ما يحدث في غزة؟"
إنما ليكن سؤالك: " هل أكون قدمت به ما أستطيع وبرهنت به على أني أريد نصرة الإسلام وأهله؟"
ابقَ صاحب همٍّ مترفعاً عن الغفلات ساعيًا لرفعة أمتك إلى أن يأتي الله بالفرج.
والله المستعان.

- نُقل
عشـرون عـامًا يا فتى ..
وما سِـرت للّٰه حق سيـر ..
2025/04/08 05:35:47
Back to Top
HTML Embed Code: