Telegram Web Link
- فاروق جويدة ١٩٨٢م

لو خانت الدنيا وخان الناس
وابتعد الصحاب
عيناكِ أرضٌ لا تخون.

-فاروق جويدة ١٩٨٣م

قلت يومًا أن في عينيك شيئًا لا يخون
يومها صدّقتُ نفسي
لم أكن أعرف شيئًا في سراديب العيون
كان في عينيكِ شيءٌ لا يخون
لست أدري.. كيف خان 🖤!
-ما الذي يجعل فتاة في العشرينيات تفكر في الأنتحار؟
=الخذلان يا عزيزي!
-تقصدين خذلان الحب!
=لا لم ينتحر أحد لخذلانه من الحب، مهما كانت قوة الحب فالمشكلة ليست دائمًا في الحب فلو كانت حياتنا رائعة لما تعبتنا قلوبنا من الحب، أقصد اننا لا نفكر في الأنتحار بسبب علاقة إنتهت رغمًا عنا فقط! ولكن خذلان الحياة يقودنا احيانًا للتفكير في الأنتحار!
-ماذا تقصدين؟
=اقصد ان الخذلان لا يتوقف عند الحب! تحطم الاحلام خذلان! عدم القدرة على التمني خذلان! الأمنيات التي تمنيناها ثم إكتشفنا انها تنزلق من بين ايدينا خذلان ايضًا! ان يحاولوا تحطيمك اولئك الذين ومن المفترض ان يكونوا مصدر طاقة وقوة لك! ان تجد من يسخر من حزنك وإكتئابك ويتهمك بالتعاسة في الوقت الذي كنت تظن انه اول من سيبقى بجوارك ويتفهم اسباب حزنك! ان تبكي وحدك لانك لا تملك صديق واحد تستطيع البكاء امامه بلا مناسبة رغم كثرة معارفك! ان يتخلى عنك الجميع في وقت كنت تحتاج من يربت على كتفيك! اليس هذا خذلان ايضًا! خذلان الحياة سببًا كافيًا للتفكير في للأنتحار يا عزيزي .💔

- محمد طارق
مرقوا فَلّوا .. بقيت ع بَابي،
لَحالي! 🧡🎶
"لم يكن أمراً مهمًا، إطمئن"
كنت أقولها بصوت طبيعي جدًا بينما ينتابني شعورٌ بالبكاء.
"عيناكَ تغلي..
ومَن تشكو لهُ صنمُ!"
كيف للأشياء التي نحبها أن تجرحنا لهذه الدرجة ؟
"أتساءل عن شكل الحياة حين يشعر الإنسان أنه في المكان المناسب؟ كيف يصحو الإنسان مطمئنًا أنه في المكان الصحيح؟ كيف يستقبل نسمة الهواء وشربةِ الماءِ وهو بغير حائر، وقد اهتدى لسكنهِ، وأُنسه؟
بأنك في موطنك، حيث يمكنك أن تغمض عينيك آمنًا أنك لن تُهجَر، ولن تَهجِر.
صلوا من أجلنا، نحن الذين يطحن أيامنا الندم ويفيض بنا إلى وجهات لم نستعد لها كفاية.
وضعت يدي فوق قلبي مئات المرات في الليالي التي مضت، يا رب يدك أرحم من يدي وعطفك ولطفك أكبر من خوفي وقلقي.🍂🖤
أتضورّ انتظارًا
لأشياء ملموسة
أقابلها بدهشة الأطفال
أحتضنها..ليجفّ بردي
وتَنهار صحّة القلق

تَعِبتْ..
تعبتُ من الوهم
من الواقع الاسفنجيّ
من الأحلام المبيّنة على العَدم
من النّهايات الباردة
و اندثار الوعود
من تفتّت السّنين
وتجمّد اللحظات
تعِبت من التّعب
وأشباح الانتظار..

#نور_الرفاعي
‏لم نكن سيئين ولكن ، ساءتّ بنا الأيام."🖤
ماذا ينبغي لي أن أفعل ؟ ماذا أستطيعُ أن أفعل ؟ كيف لي أن أنجو من هذا المزيج المُرعب من المزاج و القلق والتوتر؟🖤
‏أن تختار ألمًا مِن أصل ألمين،أن تختار أهون الخسارتين، أن تُبتر بعضك لتُنقذ بعضك الآخر،هل تعرف هذا النوع من الخيارات؟
-ليت الذي يرحل عنّا ، يرحل مِنا🖤
أنا والجحيم أصبحنا أصدقاء..
في غيابك؛
-اعتدتُ على شُرب فنجانين من القهوة في الصباح..
-أسمعُ فيروز باستمرار..
-أنيّم خيبتي في المساء، واستيقظ باكرًا وكأن شيئًا لم يكن..
- أطلتُ شعري، أسرّحه باستمرار..
- تصالحتُ مع ندوبي، وأصبحت أظهرها للعلن دون خجل، بل وأتباهى بها كإنجاز..
-يوميًا أحاول فكَ ضفائر الحزن المنعقدة في قلبي تؤلمني أحيانًا لكن لا بأس اكتسبت خبرة في فك العقد..
-تعرّفت على نفسي الجديدة التي تتخلى عن كل شيء، وببساطة أعجبتني كثيرًا سأصادقها لأطول مدة ممكنة..
- أفشل في سماع حديث أصدقائي لأكثر من عشر دقائق، لا أخفيك أحزن لأنني تحولت لمستمعة فاشلة، ومتحدثة أفشل لكنني اتبعت مبدأ "نفسي أولًا"، وأنني أحقُ بمداراتي من غيري..
-آكل قليلًا، أدّخن كثيرًا..
-أصبحتُ أكثر أنانية عن المعتاد..
- اقتنعت بفكرة أنني استحق كل شيء من أكثره، لذا قليلك الذي تتصّدق فيه عليَّ لم يعد يسدُ جوع قلبي ..
-أفكر بِك قليلًا أحبك أقل، وأحبني أكثر🖤🦋

-ياسمين أيوب
مكسّور كضوءٍ
كانت خطِيئتُه عِناق نافذة !
2024/09/30 07:19:16
Back to Top
HTML Embed Code: