Telegram Web Link
حسين الجسمي - الليل وحشه (حصريا) | 2016
<unknown>
الليل وحشة بدونك، يابو العيون السّود🖤
❤️
أنا أستحق أن أصبح شيئاً استثنائياً، أن يشعر كل من يرافقني بالفخر لامتلاكه شخص مثلي، استحق أن يحارب لأجلي، وأن أكون أول الأولويات وعلى رأس القائمة، استحق أن يكتفى بي، وأن أصبح الاختيار الأول وإن تعددت الاختيارات، فلا الهوامش تليق بي، ولا أنصاف الأشياء تعنيني .♥️
فيه Superpower إسمها "اليقين بالله"
بتخلينا نقدر نكمل رغم الأزمات ♥️
-
"لم نعد نتحدث كالسابق، نحن لم نعد نتحدث أبدًا، ومع هذا يجب عليك أن تفهم أنك أكثر شخص أتحدث معه رغم غيابه، وأخبره عن كل ما يحدث معي.. لا تقلق، أنا اليوم أقل حزنًا، وغدًا سيكون حزني أقل، وبعد غدٍ أقل، لا شيء يبقى على حاله، أنت أكثر من ظننت أنه سيبقى معي، ولم تبقى."
كم شوهتنا تلك السعادات العابرة!🖤
بحسك كثير قوية وبيخطرلي أعرف مين الي بوقف معك بكل مرة؟
الله ، بس الله.🤍
"إنها من الطراز شديد الحساسية والتوتر،
كتلة أعصاب تمشي على قدمين،لا يوجد جهاز عصبي يتحمل كل هذا القلق"!🖤
- ألا ينتابك أحياناً هذا الشُعور ؟
- أي شعور !
- الرغبة في أن لا توجد .
"قلوب حبتنا تحولت"🖤
ولا تغربني عن روحي، ولا تجعلني أنظر إلى نفسي ولا أعرفها. آمين"
أظن أنني عُجنت بالمحاولات، أنا الذي ما كنت أقدّر قيمة الأشياء إلا لو كنت في سبيل قطفها جرحتُ يدي. لكنني مُتعب، وأريد أن أقول الآن، أن هذا يكفي، وأن الغنائم ما كانت بمقدار تلك الحروب. وقدماي لا تريدان أن تحملاني إلا لمكانٍ أضع رأسي فيه ولا أفكر.🖤


.
وهل كان عليّ أن أدفع ثمن كل هذا ؟ ثمن هذا الوضوح .. وبأنني كنت مجرد شخص يحمل شعور حقيقي تجاه كل شيء ، وفاشل بالتظاهر عكس ما يبدو !
“لا تراهن على لين قلبي، به قسوة تفزعني أحيانًا.”
لطالما أردت أن أكون امرأة رائعة، لرجل عادي أمام الناس عظيم أمام قلبي، رجل لا يحب إثارة فضول النساء، وحدي أعرف سره وأحفظه ..
لطالما تمنيت أن يكون لدينا كائنين صغيرين ، أو ربما ثلاثة ... يسحبوننا في لحظات الخصام ويرددون بأصوات صغيرة ...قبلّها...قبلّها..💛
‏ضحكتك،
كفارة عمري الحزين .
هل علينا أن نَرفُضَ كُلً الكؤوسِ المَمدودةَ إلينا
ونبقى اوفياءً لِعطَشِنا العنيد ؟
"‏سأتذكر، أن الكلمة التي تخلق الطمأنينة كانت لديك، وسأتذكر أن يدك لم تمتد لي إلا بالصمت والقلق"

- مُمڪِن أيدَك وَڪَاسِة شَاي وَغَنيّـة لَـ فَضِل شَاڪِر مَع هَـاللِيـل الطّوِيـل؟ |🧡
2024/11/05 19:06:16
Back to Top
HTML Embed Code: