Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اوعى تقول كده⚠️

🎙د/محمد الغليظ
قال ‌ الله⁩ تعالى : ‏﴿ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ  ﴾

امرأة ‏العزيز في نفسها أنها أغلقت كل الأبواب ؛ ‏ولكن في نفس يوسف مازال باب ‌ مراقبة⁩ الله⁩ مفتوحا.

كذلك لابد أن تذكر نفسك مع أي مقطع أو صورة جنسية هممت أن تفتحها ، أن باب الله لم يغلق عنك ..

وأنه يراك ..

🚫 كفاية إباحية 🚫
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شاب أغلق موبايله وقعد 10 أيام في المسجد قصة عجيبة للشيخ أحمد العزب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
س/ لماذا الله يبتلي عبادًا وعبادًا لا يبتليهم أبدا ؟

ج / كل الخلق في ابتلاء لكنه يتنوع، وأخطر الناس ابتلاء من لا يحس بابتلائه..

الفقير الصابر معه مفتاح الأجر بغير حساب..

والغني الغافل غير الشاكر معه مفتاح الاستدراج إلى أشد العذاب..

ويوم القيامة يوزن صبر الفقير أو المريض وشكر الغني أو المعافى، فأيهما كان أرجح سبق صاحبه في الدرجات..

لابد أن نشعر أننا جميعا في ابتلاء، وحدوده هذه الحياة..

الغني مبتلى بماله، ونجاحة في شكر نعمة المال، وعدم الانشغال بها عن المنعِم..

والفقير مبتلى بفقره، ونجاحه أن لا يسرق أو يغش أو يحسد أو يحقد..

الصحيح القوي مبتلى بقوته، ونجاحه أن لا يبطش بها ويعتدي ظلما وعدوانا..
والمريض الضعيف مبتلى بمرضه، ونجاحه أن يصبر عليه، ولا يتسخَّط على قدَر الله..

وهكذا الابتلاء مع كل عطاء، وكل حرمان..

فإذا غاب عن الإنسان ولم يشعر أنه مبتلى، فلربما فشل في الامتحان دون أن يشعر، فجزع عند المصيبة، وغفل وعصى عند النعمة..

أما المؤمن المتيقِّظ، فيتقلب بين عبوديتي الصبر والشكر مع الشدة والنعمة..

"قبس"
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الفتح جاي جاي والفرج جاي جاي بس خليك صادق مع ربنا 💛

#د_حازم_شومان
قصة مريحة للقلب


خرج رجل ٌ في سفر مع ابنه إلى مدينه تبعد
عنهم قرابة يومين وكان معهما حماراً
وضعا عليه الأمتعه وكان الرجل يردد دائما قول : ما حجبه الله كان أعظم !
وبينما هما يسيران كسرت ساق الحمار في منتصف الطريق
فقال الرجل ː ما حجبه الله عنا كان أعظم ! 
فأخذ كل منهما متاعه على ظهره وتابعا السير
بعد مدة تعثر الرجل بحجر أصاب رجله فأصبح يجر رجله جراً فقال ː ماحجبه الله عنا كان أعظم ! فقام الإبن وحمل متاعه ومتاع أبيه على ظهره . . وانطلقا يكملان مسيرهما
وفي الطريق لدغت الإبن أفعى فوقع على الأرض وهو يتألم ...
فقال الرجل ما حجبه الله عنا كان أعظم !
وهنا غضب الإبن وقال لأبيه ː
أهناك ماهو أعظم مما أصابنا ؟؟؟؟
وعندما شُفي الإبن أكملا سيرهما
فوصلا إلى المدينة فإذا بها قد أزيلت عن بكرة أبيها بسبب زلزال أبادها بمن فيها..
فنظر الرجل لإبنه وقال له ː
أنظر يا بني
لو لم يُصبنا ما أصابنا في رحلتنا لكنا وصلنا في ذلك اليوم ولأصابنا ما هو أعظم وكنا مع من هلك في هذه المدينة !!!! 
ليكن هذا منهجاً لحياتنا اليومية
لكي تستريح القلوب من القلق والتوتر!
نعلم أن ما أصابنا من حزن وهم يمكن أن يكون خيراً لنا
((كلام مريح للقلب ))
إذا أتعبتك آلام الدنيا فلا تحزن ..
فربما اشتاق الله لسماع صوتك  وأنت تدعوه..
لآ تنتظر السعادة حتى تبتسم..
ولكن إبتسم حتى تكون سعيد..
لماذا تدمن التفكير والله ولي التدبير..
ولماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم ..
لذلك إطمئن فأنت في عين الله الحفيظ..
وقل بقلبك قبل لسانك
« فوضت أمري إلى الله »
الإباحية والسجاير والعلاقات المحرمة والأغاني وصحبة السوء..
التبرج والبناطيل والمكياج والعطور..
.....
كل دي حاجات بتتمسك بيها وانت مفكر إن سعادتك فيهم..
لكن في الحقيقة هم سبب شقاءك وتعبك في الدنيا..
هم سبب ضيق صدرك وخنقتك وزهقك طول الوقت..
بسببهم الدنيا مقفلة في وشك وكل حاجة صعبة ومفيش بركة..
مش واخد بالك إن الحاجات دي بتمحق البركة؟!
منتظر ربنا ييسر أمورك ويشرح صدرك وانت متلبس بمعصيته؟!
اعتق روحك لوجه الله..
تحرر من المعاصي والذنوب اللي انت مسلسل نفسك بيها..
"وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌ممكن ما تاخدش فرصة جديدة !

🎙د/حازم شومان
الحِجاب السَّاتر للمرأة لم يعد فريضة فحسب!

وإنَّما هو الآن :
-وسيلة لإظهار عزّة هذا الدِّين
-وأنَّه باق كما أنزله الله تعالى،
-وأنَّ ما كان عليه أمهات المؤمنين والصّّحابيات سيظل في أحفَادهن وأتباعِهن وإن رغمت أنوف الشياطين
فلتحتسب المرأة:
﴿ وَلا يَطَئونَ مَوطِئًا يَغيظُ الكُفّارَ وَلا يَنالونَ مِن عَدُوٍّ نَيلًا إِلّا كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجرَ المُحسِنينَ﴾
‏"يمضِي عمرك وأنتَ ترى من تيسّرت لهُ أمورُ دنياه، فيصيبُك اليأسُ من واقعك، ويؤرقكَ الخوف والقلقُ على مستقبلك المجهول!
والحقيقةُ أن اللهَ لن يظلِمك أبدًا، بل سيأتيكَ بالبُشرى في الوقت الذي اختارهُ لك، سيُبهجك في تلك اللحظة التي تجهلُ مدى روعة توقيتها.
ولو يعلمُ الإنسان ماذا أخفى اللهُ لهُ خلف أسوار حزنه، وماذا أعدّ لهُ من أحداثٍ تجبر قلبه، لعرفَ يقينًا أن ألطاف اللهِ تسبق أقدارهُ، ولوجدَ البشائر منهُ سبحانهُ ترويهِ بين جوانب أكداره ..
ولو يعلمُ الإنسان كيف كُتبت لهُ المنح بين جنبات الحرمان، لأنفقَ عمرهُ كلهُ ساجدًا لله
ومن يستمد قوته من الله من المُحال أن يعيش الحزن بداخله وقتاً طويل، تجده دائماً أكثرهم صلابةً إتجاه جميع الأحداث السيئة التي تحدث له، يعلم جيداً كيف يستعيد اتزانه وقوته مهما حُطم بداخله من أمورٍ كان يظنها فوق طاقته وقدرةِ تحمله، يستمد قوته بإيمانه العظيم بإن الله معه ولن يتركه" .
🕊️

انتقاد الرجل الكثير للمرأة له تأثيره سلبيًا عليها مما ينعكس على نفسية المرأة بشكل كبير جدا فتشعر بعدم الثقة فى نفسها
وتبدأ بتأنيب نفسها على ما بذلته لإرضاء زوجها ولم يقدّر كل هذا

فتصاب بالإحباط والاكتئاب !!

فالزوج العاقل الكريم لا يعاتب زوجته عند أدنى زلة وهفوة

بل يجب أن يلتمس لها المعاذير
وإن كان هناك ما يستوجب العتاب عاتبها عتاباً ليّناً رقيقاً تدرك به خطأها دون أن يجرح كرامتها أو ينسى جميلها

فعلى الزوج أن يعلم أنه لن يجد من زوجته كل ما يريد، كما أنها لن تجد فيه كل ما تريد فلذا وجب التغاضي والتجاوز عن اخطاء وهفوات وزلات الشريك/ة
لينعموا بحياة أسرية هانئة مستقرة.

وفقكم الله لكل خير 💛
‏مَن ترك رُكنا من أركان الصلاة عمدا بطلت صلاته، ومن تحول عن القبلة عمدا لغير عذر فإن صلاته فاسدة، والضحك والقهقهة يفسدان الصلاة، ولا يجوز للمصلي العمل الكثير في الصلاة مما لم يؤمر به فيها، ويبطل صلاته إذا تعمده لغير عذر، والمشي الكثير في الصلاة يبطلها.
📩

ما أجمل تنهيدة "الحمد لله" التي تقولها بعد تحقيق أمرٍ انتظرته طويلاً،

تِلك النبرة التي نبعت بصوتٍ مرتفع عاكسة صدى أفراح قلبك، تقولها مرّة وكأنك تشكر الله ألف ألف مرّة،

ليس هنالك شيء أعظم من أن يكون حمد الله هو ردّة فعلك الأولى بعدما جُبر قلبك .

‏لتكنِ " الحمدُ لله "
أول ما يجري على لسَانك عند النعم التي تغمرك  أو البلاء الذي يصيبكَ ،

إنها بوابةُ الرِضا ومفتاحُ الطَمأنينةِ ودلالةُ اليقينِ 👌

الحمدلله دائمًا وابدًا..


صباحكم سعادة تملأ قلوبكم وأمان يعانق أرواحكم 💛
سؤال:
أنا بحب واحدة زميلتي ونفسي أرتبط بيها بس مش هاقدر حاليا , وخايف تضيع مني ,,, أعمل إيه ؟
جواب:
ده سؤال جالي من فترة وفكرني بأجمل مرحلة في حياتي
لما  كنت معجب بزميلتي في الجامعة وخايف تضيع مني .
من 15 سنة تقريبا كنت في تالتة جامعة وكان معايا زميلة محترمة في نفس الدفعة اعجبت بأخلاقها ودينها فوقع في قلبي منها حب ورغبة في الارتباط بها , بس طبعا كان الأمر شبه مستحيل
لأني أولا طالب لسة وثانيا لأن دخلي من عملي كان قليل نسبيا وماينفعش يفتح بيت
وبالحسابات الواقعية وبالورقة والقلم كان مستحيل أقدر أتقدملها
.
لفترة كبيرة فضلت الفكرة تؤلمني جدا وخوفي من انها تضيع مني كان مشتت تفكيري حرفيا , ولا بقيت عارف أركز في مذاكرة ولا في الشغل , بس بعد الاستعانة بالله وصلاة الاستخارة المتكررة , قررت أتصرف بكل الأشكال علشان أوصل لها
.
من صغري والدي ربنا يحفظه كان معودني على الشغل علشان أطلع راجل أعرف أشيل مسؤولية , بس علشان أقنعه انه يكلم أهل زميلتي كان لازم أقنعه اني قد المسئولية الأول
بعدها ضاعفت شغلي في شركة الكمبيوتر إللي كنت شغال فيها وبدأت أحوش كل دخلي بدل ما كنت باصرفه على نفسي أول بأول , ووالدي مستغرب من الهمة والنشاط إللي بقيت فيهم
.
بعد فترة دخلت على والدي بابتسامة واسعة وفاتحته في الموضوع وإني بحب زميلتي وعايز أتقدم لها
طبعا رفض ;DD
.
لأن فكرة ارتباطي في سن 20 سنة كانت عجيبة خاصة وإن اخوتي تزوجوا في سن الثلاثين , وكانت وجهة نظره اني عيل ومتسرع وهارجع في كلامي ,وممكن أظلم بنات الناس معايا
وبعد محاولات لإقناعه فضل على رفضه
.
لجأت بعدها للعصيان المدني
مابقتش أكل معاهم ,,, على طول قاعد لوحدي ,,, أهملت نفسي جدا وبقت دايما في نظرة حزن في عيناي
بعد فترة والدي وافق إن والدتي تكلم والدة زميلتي تطلب منها "ربط كلمة" والخطوبة بعد الكلية , ووافق أهل زميلتي بشرط إن مافيش اختلاط يحصل بيني وبينها في الكلية ولا كأني أعرفها
وأنا ماكنش عندي مشكلة لأن زميلتي ماكنتش هاتسمح بده أصلا
.
العجيب إن الأمر كان شبه مستحيل لإمكانياتي المتواضعة وقتها بس أنا استبشرت بحديث النبي عليه الصلاة والسلام
"ثلاثة حق على الله عونهم:
والناكح الذي يريد العفاف"

طوال فترة الجامعة كنت شغال وبادرس , ومستبشر جدا
فجأة الشركة إللي كنت شغال فيها قفلت !
خفت جدا وتوترت بس افتكرت حديث النبي فاستبشرت
.
قدمت في شركات كتير وبعد إمتحانات السنة الأخيرة مباشرة وقبل موعد التقدم الرسمي لخطبتها بأيام , شركة من إللي اتقدمت ليها كلمتني انها عايزاني أشتغل معاها وبمرتب جيد وقتها
فإفتكرت حديث النبي وبشارته فشكرت
.
تمت الخطبة بفضل الله ومرينا بصعوبات ومشاكل في توفيرالماديات بس كان دايما حديث النبي قدامب بشارة وحافز , فكملت وأنا أملي في ربنا

حاليا بعد 15 سنة زميلتي هى حاليا زوجتي ورزقنا الله من فضله يوسف وسمية وخالد ربنا يحفظهم , ومالك ابننا ربنا يرحمه

#بتحبها_اتقدملها.  
علي عبدالله .
2024/09/28 20:57:54
Back to Top
HTML Embed Code: