حاسس بفتور؟ بعدت عن ربنا شوية؟
الصلاة مش زي الأول، القرآن اتركن، والفجر والقيام بقوا تقال عليك؟ رجعت لحاجات كنت وعدت متعملهاش وحاسس بضيق؟ 💔

اطمن، باب ربنا عمره ما بيتقفل. بالعكس، ده بيفرح بتوبتك ورجوعك
ارجعله ندمان، وثق إنه هيقبلك ويشرح صدرك من تاني.

أول خطوة ابدأها بالصلاة في وقتها. خليها أهم حاجة في يومك أول ما تسمع الأذان اجري عليها. 🏃

لما روحك تشتاق أكتر، اقرا ورد بسيط من القرآن كل يوم. وبعدها زود في الطاعات تدريجيا لحد ما قلبك يرجع ينور من جديد. 💡

‏"لا يغرنّك تشتّتُ أمرك!

ستأتي إرادةُ الله، فيتيسّر العسير، ويمهّدُ الطريق، وتفتّح الأبواب .. فتأتيك كاملةً تامةً بعطاء الله".

سيأتي ما انتظرناهُ .. وفضلُ الله لا ينفد

📌تصحيح مفهوم خاطىء شائع عند الناس في فهم بعض آيات القرءان

قال تعالى: {الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات}

أكثر الناس يفهم هذه الآية ويرددها في حالات الزواج بأن الرجل الطيب للمرأة الطيبة.. والرجل الخبيث للمرأة الخبيثة... وهذا مفهوم خاطئ.

هذه الآية لاعلاقة لها بالزواج أبداً... والدليل أن فرعون وهو أخبث الناس كانت أمرأته طيبة وهي آسيا رضي الله عنها وذكرها في القرآن {قالت رب إبن لي عندك بيتاً في الجنة}، بينما سيدنا نوح ولوط وهما من أنبياء الله كانت زوجتاهما خبيثتان وقال لهما الله تعالى {أدخلا النار مع الداخلين}

التصحيح

أن هذه الآية ذكرت في سورة النور بعد حادثة الإفك التي رميت بها أمنا عائشة رضي الله عنها... رماها المنافقون بالزور والباطل فأنزل الله براءتها في قرآن يتلى إلى يوم القيامة... قال تعالى بعد ما ذكر حادثة الإفك {الخبيثات للخبيثين}، يعني الخبيثات من الأعمال والأقوال والأفعال لا تصدر إلا من الخبيثين من المنافقين.. فالخبث الذي قالوه عن السيدة عائشه لايقوله إلا الخبيثون المنافقون وأولهم عبدالله بن أبي بن سلول زعيمهم الذي رمي السيدة عائشة بالزنا وهي العفيفة المحصنة.

{والخبيثون للخبيثات}، يعني الخبيثون من الناس لا يتوقع منهم إلا الخبيثات من الأعمال والاقوال.

{والطيبات للطيبين}، والطيبات من الأعمال لا تصدر إلا من الطيبين من الناس.

{والطيبون للطيبات}، والطيبون من الناس لا يصدر منهم إلا الطيبات من الأعمال والأقوال.

وفي آخر هذه الآية قال تعالى {أولئك مبرؤون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم}، أي هم الطيبون لذلك برأهم الله من فوق سبع سموات من إشاعة المنافقين.

لذالك قال الله بعد أن برأها {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون}

رجاءً الإهتمام في نشر وتعميم مثل هذه المعلومات القيِّمة وذلك بقصد تعميم الفائدة وتصويب معلومات خاطئة إعتاد على فهمهـا وتداولها الكثير من الناس

لا تنسوا أن زكاة العلم تبليغه

اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً وعملًا وفقهاً في الدين.

منقول.

يوم القيامة الكل يفر من أمه وأبيه
وأهله وبنيه وصاحبة

إلا حافظ القرآن يبحث عن والديه
ليُلبسهما « تاج الوقار »
وهذا التاج من نور ضوؤه مثل ضوء
الشمس، ثم إنه يُحشر مع الملائكة
السفرة الكرام البررة ، ولا يكتفي القرآن
أن يُدخلك ووالديك الجنة فقط بل مع
كل آية تقرأها ترتقي في الجنة منزلة
حتى تصل لأعلى مراتبها 💛

( في الغالب ) من الهشاشة أن يعتبر الشخص كل نصيحة وتوجيه وانتقاد من الخارج محاولات مسمومة لتدميره.

فاليقظ الفاهم يميّز الدوافع المختلفة خلف هذه المحاولات، ويصنّفها وفقًا لظروف عديدة تتعلق بطبيعتها ووقتها ومكانها، وكذلك ما يمتلكه الآخر من علم وبيان وحجّة وعمله بما ينصح. ولكلّ سياق الاستجابة المناسبة.

المبالغة في حماية الصورة الداخلية مؤشِّر إلى ضعفها، البناء المتماسك محصَّن بنفسه، أما ما كان مهزوزًا فهو يحتاج إلى حراسة مشدَّدة.

لعبة نفسية ومخادعة تستخدم في العلاقات المضطربة ( الوجود الوهمي)...

تجدين مثلا ذاك الشاب المتلاعب قريب منك جدا و يحاول بشتى الطرق نيل ودك ،و بمجرد التطرق لمواضيع جادة في الارتباط والمستقبل ---» ينسحب بأعذار واهية ..

ان فهمتي خواره و عجزه عن تحمل المسؤولية و انسحبتي كذلك يعود لك على أمل الاستمرار في هذه اللعبة المريضة ، بل وقد يصل الحال به إلى اتهامك بقلة الصبر والأنانية ،لتعودي له ..

و تستمر هذه الدوامة بفتك كليكما دون حل للخروج المناسب بسبب اتقانكما فن التلاعب ...

مبدئياً :
لا أحب للفتاة دور الضحية ، بل هي جانية مثله ، عاشت فراغ عاطفي و ملئته مع أول عرض فاسد.

ثانياً : الجدية و الصدق و العودة للضوابط الشرعية والعرفية ( ضمن الشرع) هي مفتاح النجاة الوحيد ..

ثالثاً: جلسة مصارحة مع النفس لتقدير الذات و معرفة قيمتها ، وغايتها ، و ما لها و ما عليها في هذه الحياة ،ومن أين تستمد وجودها ...

رابعاً: معرفة نقاط الضعف التي أوصلتك لهذه الحالة للتغلب عليها ( كالسهر ، مصاحبة الفتيات المتلاعبات ، الميل للراحة الزائفة، أفلام الوهم ....) ، و معرفة نقاط قوتك للوصول إلى شخصية أفضل ( علم شرعي، أدوات تمكنك من الوصول للمعارف المطلوبة كالانترنت ، خوفك من الله وحبك له ....).

خامساً:
طلب دعم نفسي من الأخيار لأخذ نصائح و إرشادات مناسبة للبدأ من جديد بصفحة جديدة وجدت مع ( التوبة الصادقة) ...

سادساً: تصحيح المفهوم عن الإرتباط الشرعي ، و الهدف منه ، ومعنى الأسرة ، والحياة الزوجية ،والحقوق والواجبات لمعرفة ما للنفس وما عليها ...

* كلما زادت المبالغات العاطفية ، والدراما في عدم التوبة اعلمي أنك مستسلمة للألاعيب النفسية ولا نية عندك للخروج منها ..

نور النومان.

📌كيف أحافظ على الصلوات في وقتها؟

الاستعانة بالله والدعاء بالالتزام والتغلب على وساوس الشيطان.
ضبط المنبه عند كل صلاة، لتذكيرك بها في حال النسيان أو التكاسل.
التزام الصحبة الصالحة، فهي مما يُعين على البر والتقوى.
الصلاة في أول الوقت حتى تصبح عادةً لا تنقطع.
المحافظة على السنن والنوافل، فهي تثبت الالتزام بالصلوات الخمس أكثر وأكثر.

📌كيف أخشع في صلاتي؟

استحضار عظمة الله عند الوقوف باتجاه القبلة.
استحضار تقصيرنا وضعفنا كبشر وحاجتنا إلى الله في كلّ آنٍ وحين.
التأنّي والبُعد عن الاستعجال في أداء الصلاة، فالعجَلة تقتل الخشوع.
الصلاة في أوّل الوقت تُعين على الخشوع أكثر، فهي دليلٌ على ترك الدنيا جانباً لأجل الصلاة.
تقليل الحركة أثناء الصلاة إلا للضرورة.
أداء السنن القبلية استعداداً للفروض.
محاولة الابتعاد عن المشاغل والأفكار الشاغلة أثناء الصلاة.
قراءة ما يتيسر لنا من القرآن بعد الفاتحة، والتدبر فيما نقرأ من آيات.
الإكثار من قراءة القرآن وذكر الله ودعائه، والحرص على أعمال الخير التي تقرّبنا منه -عز وجل-.

‏قال ابن القيم -رحمه الله- :

"إن العبد ليشتد فرحه يوم القيامة بما له عند الناس من الحقوق في المال والنفس والعرض".

- مدارج السالكين

جزء كبير من انتكاستك بعد التوبة يرجع لإنك لم تتخل عن الأدوات اللي كانت سبب كبير في اقترافك الذنب من الأول.
واحد يقترف ذنب خلوة بسبب الفراغ، يتوب ويخلص في توبته ثم يقع بعد كم يوم، ده لأنه لم يملأ وقت فراغه بشيء مفيد.
واحد ينتكس في الصلاة، سبب ده إنه بيصلي لوحده في البيت، فبدلا من إنه يتحرك ويروح المسجد، يكسل، ثم يتكاسل عن بعض الصلوات.
التوبة عاوزة فعل يلازمها، فعل جديد بآليات جديدة، أرِ ربك خطواتك تجاهه سبحانه، امش له يأتيك هرولة، سبحانه كريم عظيم.


الوتر يا راغبين الجنة

▪️بعض التوصيات المهمة لحماية الأبناء في المواقف الصعبة وخاصة التحرش

1️⃣ بناء الثقة والتواصل المفتوح:

تشجيع الحوار: خلق بيئة يشعر فيها الأبناء بالراحة للتحدث عن أي شيء يزعجهم أو يجعلهم غير مرتاحين، دون خوف من اللوم أو الاستهزاء.

الاستماع الفعال: الاستماع بانتباه لما يقوله الأبناء، حتى لو بدا الأمر بسيطًا أو غير مهم في البداية.

تصديقهم: تصديق مشاعرهم ومخاوفهم دائمًا، حتى لو لم تكن لديك كل التفاصيل ، هذا يشجعهم على الاستمرار في مشاركة ما يمرون به.

2️⃣ تعليمهم حدودهم الشخصية وحقوقهم:

جسدي ملكي: تعليمهم أن أجسادهم خاصة بهم وأن لديهم الحق في قول "لا" لأي لمسة لا يرغبون فيها، حتى من الأشخاص المقربين.

مناطق الجسم الخاصة: تعريفهم بالأجزاء الخاصة من الجسم وشرح أنها لا يجب أن تُلمس أو تُرى من قبل أي شخص باستثناء مقدمي الرعاية عند الضرورة
(مثل الاستحمام أو الفحص الطبي).

قوة كلمة "لا": تعليمهم قول "لا" للكبار وأنهم غير ملزمين بفعل أي شيء يجعلهم غير مرتاحين.

تذكر دائمًا أن الوقاية تبدأ بالتوعية والتواصل المستمر مع الأبناء.

خلق بيئة آمنة وداعمة يشعر فيها الأبناء بالقدرة على التحدث والثقة في حمايتهم هو الأساس في حمايتهم من التحرش.

أيها العاصى
أنت أمامك فرصة لأنك لا تزال حيا..
مهما كان عصيانك ومهما فعلت!
ذنبك مهما عظم شئ، ورحمت الله وسعت كل شئ .

درء التعارض ١/ ١٦٦

---

الحقيبة والحذاء جزء من لباس المرأة، ويجب أن تتوفر فيهما الضوابط الشرعية

أختي الكريمة، إن الحياء زينة لا تُشترى، والستر نعمة تُشكر، وكل ما تلبسينه أو تحملينه يُعبّر عن التزامك ووقارك. لذلك، فإن الحقيبة والحذاء – رغم بساطتهما – يدخلان في الزينة الظاهرة، ويجب مراعاة الضوابط الشرعية فيهما.

قال الله تعالى:
{ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31]
{ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن} [النور: 31]

تأملي كيف نهى الله عن صوت الحلي المخفي، فكيف بزينة ظاهرة كحقيبة مزينة أو حذاء مزخرف لافت للنظر؟

قال الإمام القرطبي رحمه الله:

> "إذا كان صوت الحلي ممنوعًا، فكل ما هو أبلغ منه في الإظهار أولى بالمنع."



وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

> "فكل ما يدعو إلى الفتنة من الزينة الظاهرة، يجب ستره، ولو لم يكن في الأصل عورة."
(مجموع الفتاوى 22/114)



فإن كانت حقيبتك تحمل زخرفة أو لونًا صارخًا يجذب الأنظار، فالأولى وضعها تحت عباءتك، وإن كان الحذاء مزينًا أو يصدر صوتًا واضحًا عند المشي، فاختاري غيره مما لا يلفت النظر.

وتذكري قول النبي صلى الله عليه وسلم:
"الحياء شعبة من الإيمان" [متفق عليه]
"من تشبه بقوم فهو منهم" [رواه أبو داود]

فلا تتشبهي بأهل التبرج، ولا تتساهلي في مظاهر الزينة بحجة أنها بسيطة.
النية الطيبة لا تُبرر الزينة الملفتة، بل الستر عنوان الطُهر والتقوى.

وخذيها قاعدة:

> "ما خافت المرأة أن يُفتن به غيرها، فعليها ستره."



واختمي كل نظرة إلى المرآة بهذا الدعاء القلبي:
"اللهم اجعلني ممن يسترن زينتهن لرضاك، لا لمدح الناس."

{ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورًا رحيمًا} [الأحزاب: 59]
نسأل الله أن يرزقك الستر في الدنيا والآخرة، ويجعل لباسك شاهدًا لك لا عليك.


-

🤲 أدعية قصيرة ومصورة ليو۾ الجمعة🕌👇
https://www.tg-me.com/fwayiid/19076

💊نصائح طبية مفيدة👇🏻
www.tg-me.com/addlist/CignsFCvcHg0MjI0