روي عن أمير المؤمنين عليه السَّلام:
"أَنَّكَ فِي مَنْزِلِ قُلْعَةٍ وَ دَارِ بُلْغَةٍ وَ طَرِيقٍ إِلَى الْآخِرَةِ، وَ أَنَّكَ طَرِيدُ الْمَوْتِ الَّذِي لَا يَنْجُو مِنْهُ هَارِبُهُ وَلَا بُدَّ أَنَّهُ مُدْرِكُهُ، فَكُنْ مِنْهُ عَلَى حَذَرِ أَنْ يُدْرِكَكَ وَ أَنْتَ عَلَى حَالٍ سَيِّئَةٍ."
نهج البلاغة
"أَنَّكَ فِي مَنْزِلِ قُلْعَةٍ وَ دَارِ بُلْغَةٍ وَ طَرِيقٍ إِلَى الْآخِرَةِ، وَ أَنَّكَ طَرِيدُ الْمَوْتِ الَّذِي لَا يَنْجُو مِنْهُ هَارِبُهُ وَلَا بُدَّ أَنَّهُ مُدْرِكُهُ، فَكُنْ مِنْهُ عَلَى حَذَرِ أَنْ يُدْرِكَكَ وَ أَنْتَ عَلَى حَالٍ سَيِّئَةٍ."
نهج البلاغة
روي عن أمير المؤمنين عليه السَّلام:
"لا يَجِدُ عَبْدٌ طَعْمَ الإيمَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ وَأَنَّ الضَّارَّ النَّافِعَ هُوَ الله عَزَّ وَجَلَّ."
الكافي، ج ٢، ص: ٥٨
"لا يَجِدُ عَبْدٌ طَعْمَ الإيمَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ وَأَنَّ الضَّارَّ النَّافِعَ هُوَ الله عَزَّ وَجَلَّ."
الكافي، ج ٢، ص: ٥٨
روي عن الإمام الحسين عليه السّلام:
"يا دهر أُفٍ لَكَ من خليلِ
كَمْ لَكَ في الأشْراقِ والأصيلِ
من طَالبٍ و صَاحبٍ قَتيلِ
والدَّهرُ لايقْنعُ بالبَدِيــلِ
وإنمّا الأمرُ إلى الجليــلِ
وكلُّ حيٍّ سالكٌ سبيلي ."
الأمالي، ص: ٢٢١
"يا دهر أُفٍ لَكَ من خليلِ
كَمْ لَكَ في الأشْراقِ والأصيلِ
من طَالبٍ و صَاحبٍ قَتيلِ
والدَّهرُ لايقْنعُ بالبَدِيــلِ
وإنمّا الأمرُ إلى الجليــلِ
وكلُّ حيٍّ سالكٌ سبيلي ."
الأمالي، ص: ٢٢١
روي عن الإمام الحسين عليه السّلام :
في خطبته يوم عاشوراء :
"أَلا وإنَّ الدَّعِيْ ابْنَ الَّدعي قَد رَكَزَ بَيْنَ اثنتَيْنِ بَيْنَ الذِّلةِ وَ السَّلَّة، وَهيْهَاتَ مِنَّا الذِّلَّةُ، يَأبَى اللهُ ذَلِكَ لَنَا وَرَسولُهُ وَالمُؤمِنُونَ وحُجورٌ طَابتْ وَطَهُرتْ وأنوفٌ حَمِيَّةٌ ونُفوسٌ أبِيَّةٌ مِنْ أنْ تُؤثِرَ طَاعَةَ اللِّئامِ عَلىَ مَصَارِعِ الْكِرامِ ."
بحار الأنوار، ج ٧٤، ص: ١٦٢ (الهامش)
في خطبته يوم عاشوراء :
"أَلا وإنَّ الدَّعِيْ ابْنَ الَّدعي قَد رَكَزَ بَيْنَ اثنتَيْنِ بَيْنَ الذِّلةِ وَ السَّلَّة، وَهيْهَاتَ مِنَّا الذِّلَّةُ، يَأبَى اللهُ ذَلِكَ لَنَا وَرَسولُهُ وَالمُؤمِنُونَ وحُجورٌ طَابتْ وَطَهُرتْ وأنوفٌ حَمِيَّةٌ ونُفوسٌ أبِيَّةٌ مِنْ أنْ تُؤثِرَ طَاعَةَ اللِّئامِ عَلىَ مَصَارِعِ الْكِرامِ ."
بحار الأنوار، ج ٧٤، ص: ١٦٢ (الهامش)
أعظَمَ اللهُ اُجُورَنا بِمُصابِنا بِالحُسَينِ (عليه السَّلام) وَجَعَلَنا وَإياكُم مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَأرِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الإمام المَهدِيِّ مِن آلِ مُحَمَّدٍ (عليهم السَّلام) .