Telegram Web Link
• هل سبق أن شعرتَ بالعجز عن المضي قدمًا بسبب التردد أو التقاعس؟ هل تتأخر في إنجاز المهام لأنك تسعى للوصول إلى أفضل النتائج؟
• هل حدث أن شاهدت فيلمًا أو جلست في مقهى ولم تستمتع؛ بسبب دقة ملاحظاتك وصوت الناقد الداخلي؟ هل تلوم نفسك كثيرًا، وتشعر بالذنب بسبب محاولات الوصول للكمال؟
تعرف من خلال هذا الكتاب على: – 18 تمرينًا عمليا لمساعدتك على التخلص من الرغبة الدائمة في الكمال، والمثالية، والإحساس بالتقصير. – 12 جانبًا سلبيا للسعي نحو الكمال الموهوم، والتعلق بأفكار خيالية لا تمت للواقع بِصِلَة. – 10 علامات تقول: إن سلوكك المثالي خارج نطاق السيطرة. – 10 طرق سحرية يمكنك من خلالها قياس درجة الكمال لديك. في هذا الكتاب: – خطَّة عملية استراتيجية للتغلب على ميولك نحو المثالية، وتحدي صوت الناقد بداخلك. – تعلم أسباب سعيك للكمال والمثالية في المقام الأول، ثم ابدأ بحل المشكلة. – ستقرأ كيف يجبرك الكمال على تجنب المخاطرة، وتَجْرِبَة أشياء قد تكون نافعة لك. – طريقة خاصة للتغلب على توقعاتك العالية الواهمة، والنزول على أرض الواقع. تخيل أن تصبح قادرًا على الإيمان بقدراتك الحقيقية، والتخلي عن المعايير المرهقة التي تضعها لنفسك، وتكتشف نعمة البساطة، تخيل أن تعيش حياتك شخصًا طبيعيًّا يملك القدرة على الاستمتاع بالتفاصيل دون انزعاج منها، وأن تصبح قادرًا على اتخاذ أي قرار دون خوف، واستعادة شعورك بالثقة من جديد.
عندما يغلق الباب ، أطرقه عدة مرات. ولكن إذا كان لا يزال غير مفتوح ، فدعه يبقى مغلقًا. في الحياة المهنية ، في الحب ، في الحياة
- عندما ترى الفترة في نهاية الجملة ، لا تحاول تحويلها إلى فاصلة.
معرفة متى انتهى شيء والمضي قدما.
▪️الكتاب : السعادة الواقعية
▪️تأليف : د.شريف عرفة
▪️عدد الصفحات : 340

• نبذة عن الكتاب :

يتناول هذا الكتاب فكرة السعادة وسط صعاب الحياة.. من خلال موضوعات مثل
( السعادة السامة، الأوهام الإيجابية، صفات الشر، اللاسعادة الزوجية، كبر السن وتجاوز الصدمات، والموت الإيجابي )
بطريقة مسلية مليئة بالرسوم الكاريكاتورية والحكايات الحقيقية، واستناداً لأحدث الدراسات والتجارب النفسية.
عن السعادة الواقعية نتحدث ..
فهل تريد التعرف عليها ؟
ل د شريف عرفة
📕 كتاب الغباء العاطفي
🔹بقلم دين بيرنيت

لماذا نعجز عن التفكير في حال الجوع؟ ولماذا نرى الكوابيس؟ ولماذا لا ننسى الذكريات المحرجة؟ قد نشعر بالألم بسبب العواطف. وهذا ما شعر به دين بعد أن فقد والده بسبب فيروس كوفيد-19.

ووسط ألمه وجد نفسه يتساءل: كيف ستكون الحياة دون عواطف؟ ومن ثمَّة، قرر وضع مشاعره تحت المجهر من أجل العلم.

في كتاب الغباء العاطفي، يأخذنا دين في رحلة استكشافية مذهلة تبحث في أصول الحياة ونهاية الكون. وخلال رحلته يجيب عن أسئلة لطالما حيرتنا: - لماذا نتبع الحدس؟ - هل كانت الأيام الخوالي فعلًا هي "الزمن الجميل"؟

- لماذا ندمن تصفح الأخبار السلبية؟ - وكيف تجعلنا الموسيقى الحزينة أكثر سعادة؟ من خلال الجمع بين تحليل الخبراء وحس الفكاهة الرائع والحقائق الثاقبة عن حياتنا الداخلية، يكتشف دين أن العواطف ليست عقبات تعوق الإنسان بل هي ما تُشكِّل ذواتنا وأفعالنا وإنجازاتنا البشرية.
الكتاب تم ترجمته قبل فترة قليلة ف غير متوفر باللغة العربية لكن عندي النسخة الانكليزية
فان كان احد بحاجته يرجى ابلاغنا
ويحن توفر النسخة العربية سيتم نشرها لكم
ان شاء الله قناتكم ستعود كما كانت قبل عدة سنوات وافضل ❤️❤️
Read more
الكتاب تم ترجمته قبل فترة قليلة ف غير متوفر باللغة العربية لكن عندي النسخة الانكليزية فان كان احد بحاجته يرجى ابلاغنا
الغباء العاطفي| دين برنيت

"لست أبالغ حين أقول إن كتابة هذا الكتاب أنقذتني في أسوأ أيام حياتي بواسطة مساعدتي على معالجة غبائي العاطفي. ولهذا أسميت الكتاب بهذا الاسم. فإن كان بمقدوري أن أساعدك على تقليل جهلك ولو قليلا دون أن تضطر إلى المرور بما مررت أنا به، فسأعتبر مهمتي قد تمت بنجاح"
الاحصائية السنوية لي بقراءة الكتب منذ بداية 2024 لهذه اللحظة
هي 16 كتاب

ملاحظة تفاصيل الكتب موجودة على حسابي في الانستغرام مع اقتباسات

https://www.instagram.com/murtadanafei/
التفكير المفرط، العقل المشتت، القلق، التوتر، والأفكار السلبية، هي الأسباب الرئيسية للتعاسة وإعاقة تحديد الأهداف، وهذا الكتاب سيجعلك تتخلص منها، لأنك ستتعلم كيفية تحويل جلد الذات إلى صفة مفيدة تزيد من وعيك. وستدرك أن تطويع الأفكار هو المهارة المطلوبة لأن التخلص التام منها قد يجعل عقلك خاويًا من كل الأفكار، بما فيها الأفكار المفيدة والإبداعية.
هل يمكن للتفكير تعطيلنا عن الإنجاز؟ هي تقف “كثرة التفكير” أحيانًا أمام السعادة والاستمتاع بالحياة؟ كيف نتعامل مع ضغط الأفكار والتردد والتفكير السلبي الذي يتحول إلى قيد وضغط نفسي؟ كم مرة وقفت حائرًا في منتصف الطرق بسبب كثرة التفكير؟
نحتاج في حياتنا إلى مزيدٍ من المرونة، لأن التغيير صعب، والانتقال من حال إلى حال أمر مرهق على النفس، أفكارنا أحيانًا تتحول إلى سجن يمنعنا من الاستمرار في الحياة، وكثرة التفكير تتحول مع الوقت إلى عادة ضاغطة على النفس.. نسهر طوال الليل نفكر في الماضي والمستقبل ونكتشف أن الحياة متوقفة.
2024/10/01 11:31:47
Back to Top
HTML Embed Code: