Telegram Web Link
دقائق قليلة تفصلنا عن نهاية هذا العام
كل عام وانتم بألف خير انشالله سنة سعادة وخير عليكم والموفقيه للجميع
لوضربت طفلا ضربةخفيفة وأنت "توبخه" لبكى..ولوضربته ضربةأقوى وأنت "تمازحه" لضحك..لأن الألم النفسي أشد إيذاء من الألم الجسدي..
الكلمة تجرح 
#رسالة_اليوم
بعمرها ما كانت مشكلتنا بخيبات الأمل يلي كسرتنا !
منعرف أنه هاد جزء طبيعي بالحياة .
و لكن يلي كسرنا هنن الأشخاص يلي تسببولنا فيها !
توقعنا الدائم انه هالأشخاص هنن سند و دعم ..
فكسرة الخاطر منن ، عم تكون بمثابة الطعنة القاتلة المميتة ...
يمكن غلطنا وقت حطيناهم بقائمة الاشخاص المفضلة ، الداعمة ، المقربة ..
يمكن توقعنا منن كتير ، لهيك انصدمنا بردات فعلن ...
دائما الإحباط بصير بسبب الفجوة بين الواقع و التوقع ...
فاذا الواقع ما عم نقدر نغيره ، فالحل نخفف من توقعاتنا ..
وقتها يمكن بتصير الطعنات أخف على قلوبنا ...
بتمنى للجميع تفاصيل كتيرة تجبر خاطرن على طول 💜

#شوية_حكي
عُلا عرفه
واحيرا نزلت
من اروع الكتب بمحتواه العلمي
يتحدث عن التفاهة واسسها وكيف نبني الانسان الواعي
السلام عليكم
بالنظر للظروف الراهنة والاوضاع التي تمر بها محافظة ذي قار تقوم مكتبة النور بعروض مميزة حيث يوجد استنساخ ملون وعادي وبنفس السعر كل 5 اوراق ب 250 دينار( يعني ١٠صفحات بربع دينار) ويوجد توصيل للبيت نظرا للظروف التي يمر بها البلد وفرنا هذا التسهيل للطلاب وايضا مستعدون لطباعة بحوث التخرج ورسالة الماجستير
للتواصل والاستفسار أكثر

07814027510
@ali0780A
كتاب المؤمن الصادق _ إيريك هوفر
يناقش المؤلف الأمريكي إيريك هوفر، موضوع الفرد الذي ينتمي إلى الجماعات الجماهيرية، حيث يغدو هو وحدتها البنائية الأولى، يناقش كذلك أسباب الانجذاب للحركات الجماهيرية (القسم الأول: جاذبية الحركات الجماهيرية)، ومن هم المرشحون للانتماء إليها من أفراد المجتمع (القسم الثاني: الأتباع المتوقعون)، وإلى أي حدٍ يصل هذا الانتماء (القسم الثالث: العمل الجماعي والتضحية بالنفس)، وفي النهاية، رأيُ المؤلف في طبيعة الحركات الجماهيرية ومصيرها وتصنيفها (القسم الرابع: البداية والنهاية).
اقتباسات من الكتاب
اقتباسات من الكتاب
لماذا نشعر بالتعاسة عندما لا ننال ما نريد؟ ولماذا يجب أن نحصل على ما نريده؟ نفكر أنّ هذا من حقنا، أليس كذلك؟ لكن لماذا لا نسأل أنفسنا لمَ علينا امتلاك ما نريد فيما لا يستطيع ملايين الناس تأمين ما يحتاجون؟ أضف إلى ذلك، لمَ نريد هذا الشيء أو ذاك؟ هناك حاجتنا للطعام والكساء والمأوى، لكننا لا نرضى بهذا، نريد أكثر بكثير، نريد النجاح، نريد الاحترام والحبّ وأن يتطلع الناس إلينا بإعجاب، نريد السلطة، نريد أن نكون خطباء وقديسين وشعراء مشهورين، نريد أعلى المناصب، نريد أن نكون رؤساء وزراء ورؤساء .. لماذا نريد كلّ هذا؟ لماذا كلّ هذه الرغبة الملحّة بالمزيد والمزيد والمزيد؟ تدل هذه الرغبة على أنّنا مستاؤون وساخطون، لكن من ماذا؟ من أنفسنا؟ أنا على هذا النحو، لكنّي لا أحبّ ذلك، وأريد أن أكون ذاك، أظنّ أنّي سأكون أكثر جمالاً في ثوبٍ أو معطفٍ جديدٍ، لذا أريده، وهذا يعني أنّي غير راضٍ بما أنا عليه، وأعتقد أنّ بإمكاني الهرب من استيائي عبر الحصول على المزيد من الملابس، والمزيد من السلطة وهلم جرا .. لكن الاستياء ما زال هناك، وكل ما فعلته هو تغطيته بالملابس أو بالسلطة أو بالسيارات، لذا علينا أن نجد طريقة لفهم حقيقتنا، فمجرّد تغطية أنفسنا بالممتلكات والسلطة والمنصب لا معنى لها، لأنّنا ما زلنا تعساء

كتاب الحياة ليست سينما _جدو كريشنامورتي
2024/10/02 20:34:23
Back to Top
HTML Embed Code: