This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📚 مراتب صوم يوم عاشوراء ثلاثة: قال الإمام ابن القيم:
(فمراتب صومه ثلاثة: أكملها: أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم.
↩️وأما إفراد التاسع، فَمِن نقص فِهم الآثار، وعدم تتبع ألفاظها وطرقها ، وهو بعيد من اللغة والشرع، واللَّه الموفق للصواب).
زاد المعاد لابن القيم ( 2/75) وقد ذكر هذه المراتب الحافظ ابن حجر في فتح الباري.
(فمراتب صومه ثلاثة: أكملها: أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم.
↩️وأما إفراد التاسع، فَمِن نقص فِهم الآثار، وعدم تتبع ألفاظها وطرقها ، وهو بعيد من اللغة والشرع، واللَّه الموفق للصواب).
زاد المعاد لابن القيم ( 2/75) وقد ذكر هذه المراتب الحافظ ابن حجر في فتح الباري.
في كم دقيقة تتوضأ؟
وفي كم دقيقة تُصلي الضُحى؟
#دقائق_قليلة_وأجور_كبيرة_بإذن_الله
قم الآن وأدرِك الضُّحىٰ
#صلاة_الضحى
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
وفي كم دقيقة تُصلي الضُحى؟
#دقائق_قليلة_وأجور_كبيرة_بإذن_الله
قم الآن وأدرِك الضُّحىٰ
#صلاة_الضحى
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
هل أرهقتك ذنوبُ عامٍ غابر ؟وتريدُ عفـواً من كريم قـادر !
أبشـر فإنّ المُصطفى قد دلّّنا أن الخطا يُمحىٰ بصومِ العاشر .
وعن ابن عباس رضي الله عنهما :
( ما رأيت رسول الله ﷺ يتحرى صوم يوم فضله على غيره إلا يوم عاشوراء )رواه البخاري .
وعن أبي قتادة رضي الله عنه أن رجلاً ،
سأل النبي ﷺ عن صيام عاشوراء ،فقال: ( إني أحتسب على الله أن يكفرالسنة التي قبله ) رواه مسلم.
#صيام_يوم_عاشوراء
أبشـر فإنّ المُصطفى قد دلّّنا أن الخطا يُمحىٰ بصومِ العاشر .
وعن ابن عباس رضي الله عنهما :
( ما رأيت رسول الله ﷺ يتحرى صوم يوم فضله على غيره إلا يوم عاشوراء )رواه البخاري .
وعن أبي قتادة رضي الله عنه أن رجلاً ،
سأل النبي ﷺ عن صيام عاشوراء ،فقال: ( إني أحتسب على الله أن يكفرالسنة التي قبله ) رواه مسلم.
#صيام_يوم_عاشوراء
في ليَلةِ عاشُوراء ..
تَنحني الدُّروب لمُوسى - عَليهِ السَّلام - وهو يقودُ بَني إسرائيل !
ترى الطُرقات كأنها تَحنو على الأقدام الجافِلة ..
والَّليل يتدافع كي يَسترَ الظِّلال الرَاجفة ..
يتَوهّج الهَمس الخائِف فجأة بيَن الراحلين ؛ ثمَّ يَنتَثِرُ بين القوم وَجيباً !
تبوحُ الرِّمالُ الدَافئة ؛ بِدموع النِّساء .. ويَرتشف مُوسى صوتَ الأطفال في قَلبه .. فتَكادُ رُوحه تَنتصف !
تتَّسع مُقَل الأُمهات ؛ مثل موانِىء للنَّحيبِ الصَّامت ..
تخوضُ النُّسوة في الهَلع ..
ويَقْبضنَ على الصِّغار في أيديهن ..
ويَسِفُّ الرَملُ في الحُلوق الظامِئة !
يشتَدُّ الوَجد في الرِّجال ؛ مِثل لَوعة الهَشيم .. حتى كأنّ رِماح فِرعون ؛ تَوغلت في الحَناجر .. فلا صوتَ إلا صَرير المِلح في الأَفواه !
يسافِرون كلُّهم في الوَجع .. و يفترش مُوسى - عليه السلام - تَضَرُّعه طريقاً لبنَي إسرائيل ، ويلتَحِف الوَعد ..
لا شيءَ سُوى القَمر ، والصَّمت !
يلتفَت موسى - عليه السلام - إلى هُتاف الشَّتات في قَومه ؛ فيُنادي :
( يا الله .. مُتَسربِلون بِحُبك ، ولا زادَ لنا إلا الجَوى ) !
كان فِرعون يلاحقهم ويُطارد جَواب موسى - عليه السلام - فيهم .. { رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ } !
يريدُ أن يُغتالَ أول قيام في مصر .. فقدْ كان الإنحناء في جُذور مِصرَ ؛ ركوعاً لا قيامَ فيه !
و في مثل عُواء القَتيل ؛ يَجمعُ فِرعون حَزْمه ويَصرخ :
كيف يطيرون من مِصر مثل السَّحاب ؟!
كانت تِلك ليلة يَرتدي فيها الكَون معنى الهِجرة .. إذْ يَطرحُ أصحاب موسى - عليه السلام - فيها غُثاء العُبودية ، ويَفصحُون في الخُروج عن أول اجتماعٍ للبَشرية على مَعنى الله !
يحتشدُ ِفرعون وجُنده للأُفول ..
تَلتمع الشَّمعَدَاناتُ على رُؤوس الأَسِنَّة من بَعيد ..
وتبَدو السُّرج ضَبابيةً في أيدي الجُنود !
يقتربُ العَذاب ، ويَنتشي الغَيُّ في هذا المَساء ؛ حتَى يصرُخ بنو إسرائيل { إنّا لَمُدْرَكُون } !
تَبدو السِّكك البعيدة مُكّتَظة بالزَّحف ؛ كأنَّ فِرعون وجُنده يَخرجون من فُجاجِ الكَون ..
يَستفحلُ صوت الخَيل المُقبل ؛ فَيتكلَّس الرِّجال على الهَلع ..
وما بين صَدى فِرعون ومَدى البَحر ؛ يظلُّ موسى - عليه السلام - مع الله مُسْتَرسِلاً !
يقتربُ البَحر ؛ حتى كأنَّ الشُطآن ترحلُ إليهم ..
تَتيبَّس النُّسوة من سَواد الأمواج ، وتَغرق الأفكار في صوتِ الماء ؛ حتى كأنَّ جُثث الذِّكريات طَافيةً بلا كفَن !
تَلتهمُ الخَيبة الرِّجال على عَجل .. فَليس في الوقت ما يَكفي للحظةِ أمل ؛ فجيشُ فِرعون مِن خَلفِهم ، والبَحر قادمٌ عَليهم !
يهْطل الشُّحوب في الوُجوه ، ويفزَع الرِّجال .. يغمضُ مُوسى - عليه السلام - جِفنيه ؛ فلا يرى إلا كلماتُ الله { قَدْ أُجيبَت دَعوَتكُما } !
يقتربُ فِرعون .. وفي لحظةٍ باهِتة ؛ ينَتمي كلُّ شيءٍ إلى المَوت ..
وتَغيبُ كلماتُ موسى - عليه السلام - عن الأَسماع !
وتبَدو السُّبل كلُّها ؛ بَكْماءَ خَرْسَاء .. كأنّها تَحمل الأَجل !
تتَصارخ الخُطى .. ويتَأرجحُ الناس .. ويتَعثَّرون بالوَساوس .. وتَنزفُ الكلمات بالخُذلان ؛ يا مُوسى { إنّا لَمُدرَكُون } !
لا هاجِس في قلب مُوسى - عليه السلام - ولا طَعم للشَّك في يَقينه .. فقدْ كان موسى - عليه السلام - مُنفصلاً عنهم ؛ وبالله مُتّصلاً { كَلا.. إنّ مَعِيَ رَبّي سَيَهدين } !
كانَ موسى - عليه السلام - في الوقت يَنتظرُ .. وكان ذاكَ قَدَرُ الأنبياء والمُصلحين !
قَدر نبي مصلح كانَ يَنسُج أكفانَ فِرعون كلَّ دقيقة .. ويَرفعها كلَّ ليلة بالدُّعاء !
الأنبياءُ المصلحون أصواتُهم بلا ثَغر ..
أصواتُهم سَعْيٌ مَحفوفٌ بالأَمل !
الأنبياءُ والمُصلحون ؛ يُعيدون كِتابة تَواريخنا ، وَيجعلون لنا أثَر !
نحنُ مثل وَرقٍ يَباب قبلَ أن يولد فينا مُصْلِح .. مثل حجَرٍ على حَجر ..
كانَ مُوسى - عليه السلام - يَبني بيوت بنَي إسرائيل ، وكانَ الله معه يَسمَعُ ويَرى !
{ كلاَّ إنَّ معَي ربّي } ..
لمْ يَدَّعي موسى - عليه السلام - أنّه رأى الله .. لكنَّ جُزر عمره كُلّها مَلأى بِمعيته .. فكيف يغيبُ عنه المَعنى !
{ كَلاّ } ..
ويَستغرقُ موسى - عليه السلام - في صَوته ؛ كأنَّها صلاة الثِّقة بالله .. أو كأنِّها ميثاقُ العَهد .. أو كأنَّها كَلاّ التي قِيلت في وَجه فِرعون تنَتصر له ولا تَخذله !
{ إنّ مَعي رَبي }.
. تُطل حتّى يتَلاشى جَيش فِرعون ؛ مثل أشباح تَأكلها البَيداء .. ولا { يَبقى إلا وجهُ ربِّك ذُو الجَلال والإكرام } !
؛ يردد موسى ( إنّ معي ) وليسَ مَعنا .. فقد كانَ وحده واقفاً في صلاة اليَقين مُنفرداً !
نبَيٌّ .. وطَّنَ قلبَه عند الله ؛ فسَكَن واستَراح !
تُجَرجِر بنو إسرائيل بَقاياهم نحوَ البحر .. تَلتقي أعينهم بالرُّعب ؛ فَيُودِّعون آخر أعمارهم ، وتُحاصرهم الحَقيقة !
تَنحني الدُّروب لمُوسى - عَليهِ السَّلام - وهو يقودُ بَني إسرائيل !
ترى الطُرقات كأنها تَحنو على الأقدام الجافِلة ..
والَّليل يتدافع كي يَسترَ الظِّلال الرَاجفة ..
يتَوهّج الهَمس الخائِف فجأة بيَن الراحلين ؛ ثمَّ يَنتَثِرُ بين القوم وَجيباً !
تبوحُ الرِّمالُ الدَافئة ؛ بِدموع النِّساء .. ويَرتشف مُوسى صوتَ الأطفال في قَلبه .. فتَكادُ رُوحه تَنتصف !
تتَّسع مُقَل الأُمهات ؛ مثل موانِىء للنَّحيبِ الصَّامت ..
تخوضُ النُّسوة في الهَلع ..
ويَقْبضنَ على الصِّغار في أيديهن ..
ويَسِفُّ الرَملُ في الحُلوق الظامِئة !
يشتَدُّ الوَجد في الرِّجال ؛ مِثل لَوعة الهَشيم .. حتى كأنّ رِماح فِرعون ؛ تَوغلت في الحَناجر .. فلا صوتَ إلا صَرير المِلح في الأَفواه !
يسافِرون كلُّهم في الوَجع .. و يفترش مُوسى - عليه السلام - تَضَرُّعه طريقاً لبنَي إسرائيل ، ويلتَحِف الوَعد ..
لا شيءَ سُوى القَمر ، والصَّمت !
يلتفَت موسى - عليه السلام - إلى هُتاف الشَّتات في قَومه ؛ فيُنادي :
( يا الله .. مُتَسربِلون بِحُبك ، ولا زادَ لنا إلا الجَوى ) !
كان فِرعون يلاحقهم ويُطارد جَواب موسى - عليه السلام - فيهم .. { رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ } !
يريدُ أن يُغتالَ أول قيام في مصر .. فقدْ كان الإنحناء في جُذور مِصرَ ؛ ركوعاً لا قيامَ فيه !
و في مثل عُواء القَتيل ؛ يَجمعُ فِرعون حَزْمه ويَصرخ :
كيف يطيرون من مِصر مثل السَّحاب ؟!
كانت تِلك ليلة يَرتدي فيها الكَون معنى الهِجرة .. إذْ يَطرحُ أصحاب موسى - عليه السلام - فيها غُثاء العُبودية ، ويَفصحُون في الخُروج عن أول اجتماعٍ للبَشرية على مَعنى الله !
يحتشدُ ِفرعون وجُنده للأُفول ..
تَلتمع الشَّمعَدَاناتُ على رُؤوس الأَسِنَّة من بَعيد ..
وتبَدو السُّرج ضَبابيةً في أيدي الجُنود !
يقتربُ العَذاب ، ويَنتشي الغَيُّ في هذا المَساء ؛ حتَى يصرُخ بنو إسرائيل { إنّا لَمُدْرَكُون } !
تَبدو السِّكك البعيدة مُكّتَظة بالزَّحف ؛ كأنَّ فِرعون وجُنده يَخرجون من فُجاجِ الكَون ..
يَستفحلُ صوت الخَيل المُقبل ؛ فَيتكلَّس الرِّجال على الهَلع ..
وما بين صَدى فِرعون ومَدى البَحر ؛ يظلُّ موسى - عليه السلام - مع الله مُسْتَرسِلاً !
يقتربُ البَحر ؛ حتى كأنَّ الشُطآن ترحلُ إليهم ..
تَتيبَّس النُّسوة من سَواد الأمواج ، وتَغرق الأفكار في صوتِ الماء ؛ حتى كأنَّ جُثث الذِّكريات طَافيةً بلا كفَن !
تَلتهمُ الخَيبة الرِّجال على عَجل .. فَليس في الوقت ما يَكفي للحظةِ أمل ؛ فجيشُ فِرعون مِن خَلفِهم ، والبَحر قادمٌ عَليهم !
يهْطل الشُّحوب في الوُجوه ، ويفزَع الرِّجال .. يغمضُ مُوسى - عليه السلام - جِفنيه ؛ فلا يرى إلا كلماتُ الله { قَدْ أُجيبَت دَعوَتكُما } !
يقتربُ فِرعون .. وفي لحظةٍ باهِتة ؛ ينَتمي كلُّ شيءٍ إلى المَوت ..
وتَغيبُ كلماتُ موسى - عليه السلام - عن الأَسماع !
وتبَدو السُّبل كلُّها ؛ بَكْماءَ خَرْسَاء .. كأنّها تَحمل الأَجل !
تتَصارخ الخُطى .. ويتَأرجحُ الناس .. ويتَعثَّرون بالوَساوس .. وتَنزفُ الكلمات بالخُذلان ؛ يا مُوسى { إنّا لَمُدرَكُون } !
لا هاجِس في قلب مُوسى - عليه السلام - ولا طَعم للشَّك في يَقينه .. فقدْ كان موسى - عليه السلام - مُنفصلاً عنهم ؛ وبالله مُتّصلاً { كَلا.. إنّ مَعِيَ رَبّي سَيَهدين } !
كانَ موسى - عليه السلام - في الوقت يَنتظرُ .. وكان ذاكَ قَدَرُ الأنبياء والمُصلحين !
قَدر نبي مصلح كانَ يَنسُج أكفانَ فِرعون كلَّ دقيقة .. ويَرفعها كلَّ ليلة بالدُّعاء !
الأنبياءُ المصلحون أصواتُهم بلا ثَغر ..
أصواتُهم سَعْيٌ مَحفوفٌ بالأَمل !
الأنبياءُ والمُصلحون ؛ يُعيدون كِتابة تَواريخنا ، وَيجعلون لنا أثَر !
نحنُ مثل وَرقٍ يَباب قبلَ أن يولد فينا مُصْلِح .. مثل حجَرٍ على حَجر ..
كانَ مُوسى - عليه السلام - يَبني بيوت بنَي إسرائيل ، وكانَ الله معه يَسمَعُ ويَرى !
{ كلاَّ إنَّ معَي ربّي } ..
لمْ يَدَّعي موسى - عليه السلام - أنّه رأى الله .. لكنَّ جُزر عمره كُلّها مَلأى بِمعيته .. فكيف يغيبُ عنه المَعنى !
{ كَلاّ } ..
ويَستغرقُ موسى - عليه السلام - في صَوته ؛ كأنَّها صلاة الثِّقة بالله .. أو كأنِّها ميثاقُ العَهد .. أو كأنَّها كَلاّ التي قِيلت في وَجه فِرعون تنَتصر له ولا تَخذله !
{ إنّ مَعي رَبي }.
. تُطل حتّى يتَلاشى جَيش فِرعون ؛ مثل أشباح تَأكلها البَيداء .. ولا { يَبقى إلا وجهُ ربِّك ذُو الجَلال والإكرام } !
؛ يردد موسى ( إنّ معي ) وليسَ مَعنا .. فقد كانَ وحده واقفاً في صلاة اليَقين مُنفرداً !
نبَيٌّ .. وطَّنَ قلبَه عند الله ؛ فسَكَن واستَراح !
تُجَرجِر بنو إسرائيل بَقاياهم نحوَ البحر .. تَلتقي أعينهم بالرُّعب ؛ فَيُودِّعون آخر أعمارهم ، وتُحاصرهم الحَقيقة !
يمْتدُّ إليهم موجُ البحر في حِلكة الَّليل ؛ مثل قبُور فاغِرة أفواهها .. لكنَّ موسى - عليه السلام - لمْ يكن يَرى القيامة ؛ بلْ كان يرَى النّجاة ..
فأدهش الله يقينه بفاءِ السُّرعة مع فعل ( الفَلْقْ ) .. أي فَرق مع إبانةٍ ؛ حتّى كأنّه الصُبح مِن شدّة ظُهور المُعجزة .. { فكانَ كلّ فرق كالطَّود العَظيم } !
فيا للهِ ..
حين يجعلُ لهم عزّ الحَياة في خِضَمِّ المَمات !
ويجعل المَسافة إلى النّجاة { أنْ اضْرِب بعصاكَ البَحر } !
{ كلاّ إنّ مَعي ربّي سيَهدين } .. هيَ مَعنى ؛ أنَّ الذين يُجَذّرون الأُمنيات دأباً وسَعياً لا ينَساهُم الله !
نجاةُ موسى - عليه السلام - هي درسُ الأُمّة .. أنّ أمَد العقوبة يَنتهي ؛ إنْ قَبِلَتْ الأُمّة بالخُروج مِن زَمن الغَسَق إلى زَمن المُعجزة !
د.كفاح أبو هنود 
فأدهش الله يقينه بفاءِ السُّرعة مع فعل ( الفَلْقْ ) .. أي فَرق مع إبانةٍ ؛ حتّى كأنّه الصُبح مِن شدّة ظُهور المُعجزة .. { فكانَ كلّ فرق كالطَّود العَظيم } !
فيا للهِ ..
حين يجعلُ لهم عزّ الحَياة في خِضَمِّ المَمات !
ويجعل المَسافة إلى النّجاة { أنْ اضْرِب بعصاكَ البَحر } !
{ كلاّ إنّ مَعي ربّي سيَهدين } .. هيَ مَعنى ؛ أنَّ الذين يُجَذّرون الأُمنيات دأباً وسَعياً لا ينَساهُم الله !
نجاةُ موسى - عليه السلام - هي درسُ الأُمّة .. أنّ أمَد العقوبة يَنتهي ؛ إنْ قَبِلَتْ الأُمّة بالخُروج مِن زَمن الغَسَق إلى زَمن المُعجزة !
د.كفاح أبو هنود 
إلى الذين أبطأت عــنهم الأحلام،
إلى الذين دفعوا لأمنياتهــم كل مابوسعــهم ولم يصِلوا بعد،
إلى المرتقبين على سكـك الحيــاة،
المنتظرين عــناق الآمال؛
أيقظوا أمانيكــم فــي هتاف الأسحــار،
وألظّـوا بالدعــاء، وأبشروا بالعــطاء فــوق ما تمنيتــم، وأجــمل مما رسمتم..
إنكم تدعون سميعًا بصيرًا قريبًا.. ♥️
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
#الوتر_جنتكم_يا_رفاق
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
إلى الذين دفعوا لأمنياتهــم كل مابوسعــهم ولم يصِلوا بعد،
إلى المرتقبين على سكـك الحيــاة،
المنتظرين عــناق الآمال؛
أيقظوا أمانيكــم فــي هتاف الأسحــار،
وألظّـوا بالدعــاء، وأبشروا بالعــطاء فــوق ما تمنيتــم، وأجــمل مما رسمتم..
إنكم تدعون سميعًا بصيرًا قريبًا.. ♥️
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
#الوتر_جنتكم_يا_رفاق
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا أراد الله لك منزلة، أعطاك ما يعينك على الوصول إليها، إما بالفقد أو بالعطاء
صلاة الضحى؛ صدقة عن كل مفاصل جسدك وهي صلاة الأوابين .. لا تفوتك!
#صلاة_الضحى
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
صلاة الضحى؛ صدقة عن كل مفاصل جسدك وهي صلاة الأوابين .. لا تفوتك!
#صلاة_الضحى
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
يامن بقعر البير أدرك يوسفاً
وأعانه فى أصعب الكُرباتِ
وأجاب يونس إذ دعاه مناجياً
فى بطن حوت حالك الظلماتِ
وأفدَ موسى حين ألقى عاجزاً
فى عرض بحر مظلم اللجات
سلَماً وبرداً قد أحاط خليله
فى النار عايش أسعد اللحظات
وحمى الحبيب محمدا فى غاره
وأغاثه بالفضل والبركات
ارحم إلهى يا مهيمن ضعفنا
وأمدنا بالنور والرحمات
أدرك لنا فى الأمر كل عناية
وحماية من شر ما هو آت
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
#الوتر_جنتكم_يا_رفاق
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
وأعانه فى أصعب الكُرباتِ
وأجاب يونس إذ دعاه مناجياً
فى بطن حوت حالك الظلماتِ
وأفدَ موسى حين ألقى عاجزاً
فى عرض بحر مظلم اللجات
سلَماً وبرداً قد أحاط خليله
فى النار عايش أسعد اللحظات
وحمى الحبيب محمدا فى غاره
وأغاثه بالفضل والبركات
ارحم إلهى يا مهيمن ضعفنا
وأمدنا بالنور والرحمات
أدرك لنا فى الأمر كل عناية
وحماية من شر ما هو آت
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
#الوتر_جنتكم_يا_رفاق
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 صلاة الأوابين
- تجزىء عن 360 صدقة
- وصية نبيكمﷺ لأصحابه
- أقلها ركعتان
كانﷺ يصليها أربعاً ويزيد ما شاء الله
فهنيئاً لمن حافظ عليها ..
#صلاة_الضحى
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
- تجزىء عن 360 صدقة
- وصية نبيكمﷺ لأصحابه
- أقلها ركعتان
كانﷺ يصليها أربعاً ويزيد ما شاء الله
فهنيئاً لمن حافظ عليها ..
#صلاة_الضحى
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
لا يزال الصائم يؤثر ربه علىٰ نفسه وشهواته؛ حتىٰ تُفتح له ما لا يتخيله من أبواب الخير فى الدنيا والآخرة.. 🕊️
فيا لحظك إن كنت من الصائمين❗️
صيام_الخميس
#سنة_النبيﷺ
#اتبع_سنته_تسعد_بصحبته_ﷺ
#صيام_يوم_في_سبيل_الله_يبعدك_عن_النار_سبعين_خريفا
فيا لحظك إن كنت من الصائمين❗️
صيام_الخميس
#سنة_النبيﷺ
#اتبع_سنته_تسعد_بصحبته_ﷺ
#صيام_يوم_في_سبيل_الله_يبعدك_عن_النار_سبعين_خريفا
ويطول رفعي لليدَينِ بدعوتي ..
ما كنت أرفعها لغيرك خالقي !
شُلّتْ وكلّتْ لو أبوء برفعها ..
لسواك أنت مُدبّري يا رازقي ..
امنن على قلبي بأمنٍ واسعٍ
إنّي أتيتك بالفؤاد الواثق
أكثروا من الدعاء وأبشروا بما يسركم ولا تنسوا إخوانكم بصالح دعواتكم فقد طال بهم البلاء والكرب
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
#الوتر_جنتكم_يا_رفاق
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
ما كنت أرفعها لغيرك خالقي !
شُلّتْ وكلّتْ لو أبوء برفعها ..
لسواك أنت مُدبّري يا رازقي ..
امنن على قلبي بأمنٍ واسعٍ
إنّي أتيتك بالفؤاد الواثق
أكثروا من الدعاء وأبشروا بما يسركم ولا تنسوا إخوانكم بصالح دعواتكم فقد طال بهم البلاء والكرب
#قيام_الليل_شرف_المؤمن
#الوتر_جنتكم_يا_رفاق
#دثروا_إخوانكم_بصالح_دعواتكم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM