Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بوتات خاصة "بالقرآن الكريم"
على برنامج التيليجرام، المميزات:
سهولة في تحميل السور القرآنية - سهولة في البحث عن الكلمة القرآنية وتفسيرها.

https://www.tg-me.com/AlQurannBot
١- موسوعة الباحث القرآني.

https://www.tg-me.com/IslamicQuranBot
٢- بوت لمنصة قرآنية مميزة.

https://www.tg-me.com/Quran63bot
٣- القرآن كاملاً (عدد من القراء).

"عمل رائع لا يقف عندك .. انشر """.🌱🌧
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏" للقلب ربٌّ يجبُره و يُداويه " .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM

الله الله في ثغر العِلم!

فالناظر إلى واقع الأمة المعاصر يُدرك
احتياجها إلى عالِمات فقيهات متقنات
للفقه وأصوله..

وثباتكن على ثغر العِلم والعمل به من
أعظم وسائل النصرة لأمتنا المكلومة
فاثبتن على ثغوركن واصبرن ورابطن
واسألن الله الهمة والإعانة والتيسير
.
ربِّ خفف وهوّن كل تعب.!.

حفّوني بدعواتكم..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"‏تَحَمَّل مسؤولية تفاصيلك..

‏خُذ مهامك على محمل الجِدّ، واعلم أنّ الحياة صَعبٌ جُلّها، والأيّام تمضي بلا استئذان، واللّحظة تفوت بلا شعور، والفرصة قد لا تعود، فافتَح بابًا بينك والجهد، وإن أتَتكَ منه ريحٌ عاصفة، فتلك طبيعة الحياة!

‏لا تقلق، واخرج قليلًا من طلب المثاليّة في كلّ شيء! عِش الكَدّ كأنّه خيارك الوحيد، والمحاولة كأنّها كلّ أنفاسك، والخطوة كأنّك لا ترى سواها، وخذ من الإخلاص زادًا تصل به مبتغاك، وإن أخذ الألم شيئًا من ملامحك، وأكَلَ البلاء قطعةً من قلبك، وغَيَّرَت الأيّام جزءًا من شخصيّتك، لا تنكسر!

‏تَذَكّر لَمَ بدأت؟ لِمَ كلّ هذا التَّعَب؟ مَن يَحمِلُ الجَبَل لا تهدمه حَصاة، ومَن واجَهَ المَوج لا تُغرقه قطرة،
إيّاكَ أن تنطفئ، لا تترك غرسك، الزم ثغرك، ولا تَنسَ الله"❤️‍🩹!
Forwarded from ◗ إبنـةُ حِمـص ◖
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"إِنْكِسَارُ العَاصِي ‏خَيْرٌ من اِغْتِرَارِ الطَّائع"

‏"تُبْ في شبابِك، قد لا يكونُ لك مَشيب!"

◗حـــوࢪاء 🦋◖.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM

كلَّما حاصَرك الهمُّ وباغتَتك الحوادِث،
ورأيتَ من نفسِك ضَعفًا وهوانًا وتعبًا؛
تذكَّر جِراح الأُمَّة وهمُومها وآلامَها،

تذكَّر أن لا تُعطي حظَّ نفسِك من أشياء
تُرهقُها، وتنسىٰ حظَّ أُمَّتك من أهوالٍ تُمزِّقُها..

قاوم جُرحك من أجلِ جِراحها؛ هوَّن علىٰ
مُصابك بأن يَكون صغيرًا بعينِكَ، ومُصابُها
جليًا عَظيما!

فمَـن لـلأُمَّةِ الغرقىٰ إذا كُـنَّا الغَـريقينا
ومَن للغايةِ الكُبرىٰ إذا ضَمُرت أمانينا..!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/07 11:24:06
Back to Top
HTML Embed Code: