This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
لم يكن هينا لقد كان قاتلا...
لم يكن هينا لقد كان قاتلا...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
ما عليك عتب أنا اللي بالغت فيك...
ما عليك عتب أنا اللي بالغت فيك...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
لا جديد مجرد خيبات أخرى...
لا جديد مجرد خيبات أخرى...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
لم يكن حزنا عاديا كنت أشعر به في عظامي...
لم يكن حزنا عاديا كنت أشعر به في عظامي...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
لقد خدعتنا البدايات ...
لقد خدعتنا البدايات ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
لم يكن حبا كان أذى...
لم يكن حبا كان أذى...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
" أستسمحك أيهّا الحُب
أن تكون الشعور الوحيد ،
الذي أحملهُ في قلبي
لشخصٍ أهواه،
وأهوى فكرة وجوده بداخلي ،
أُريد منك أن تبقى شعوراً مُخلصاً،
حتى وإن جارَ علينا الزمان
وتوادعت يدانا ،
أن أبقى أُحبهُ ما حييت
فلا رجُلاً بعده، ولا قلباً غير قلبه
يستحق كل هذا الحب ."
#تصبحوووون
https://www.tg-me.com/Rahik9
-
" أستسمحك أيهّا الحُب
أن تكون الشعور الوحيد ،
الذي أحملهُ في قلبي
لشخصٍ أهواه،
وأهوى فكرة وجوده بداخلي ،
أُريد منك أن تبقى شعوراً مُخلصاً،
حتى وإن جارَ علينا الزمان
وتوادعت يدانا ،
أن أبقى أُحبهُ ما حييت
فلا رجُلاً بعده، ولا قلباً غير قلبه
يستحق كل هذا الحب ."
#تصبحوووون
https://www.tg-me.com/Rahik9
-
رحيق ميم 🤍🌸
Channel photo updated
-
نحنُ الذين نخوض أقوى المعارِك
نحنُ الذين نُعافِر ...
ونقوم من بينِ الرُّكام لنبعث الحياة في شرنقات منسيّة
لنُطلِقَ سراح فراشات أحلامنا
فراشات ممهورٌ على أجنِحتها
أنّنا نستحِقّ التفاصيل الجميلة ...
و نستحِقُّ جِداً ....🦋🤍
#مـيـ᭓ـم
-
نحنُ الذين نخوض أقوى المعارِك
نحنُ الذين نُعافِر ...
ونقوم من بينِ الرُّكام لنبعث الحياة في شرنقات منسيّة
لنُطلِقَ سراح فراشات أحلامنا
فراشات ممهورٌ على أجنِحتها
أنّنا نستحِقّ التفاصيل الجميلة ...
و نستحِقُّ جِداً ....🦋🤍
#مـيـ᭓ـم
-
رحيق ميم 🤍🌸
- .. زائر الليل(الجزء الثاني ) قال عدتُ لها بعد ثلاث كما أرادت وعندما دخلت لم أصدق ما رأته عيناي..الوان الطيف الشمسي تملأ المكان والازهار متدلية من النوافذ والنور يشع منها وكأن ذلك القلب المهجور ليس قلبي الذي أعرفه ..عبق الياسمين يفوح منه بدل الأتربة ورائحة…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رحيق ميم 🤍🌸
Video
-
....جزيل الشكر لكل من تكبد عناء المتابعة والقراءة ....
(زائرُ الليل الجزء الثالث والأخير )
في إحدى صباحات الشتاء هم بعمل فنجان قهوةٍ له فلم يجد ما يكفي من البُن فارتدى معطفه وخرج ليجد مكاناً يرتشف فيه فنجاناً للقهوة وشاءت الصدف وهو يسير أن يرفع رأسه ليرى تلك المرأة التي خطفت قلبه تسير برفقة صديقٍ له وقد تعانقت أيديهما معاً فذهل مما رأى وتسمر بمكانه ينظر إليها تارةً والى صديقه القديم تارةً أخرى ..فبادر صديقه بتحيته وتقديمها إليه على إنها خطيبته ..فابتسم وأومأ برأسه اليها ..بعدها رد التحية لصديقه وبارك له الخطبة .. ثم عاد ورجلاه تخطان الارض ونسي فنجان القهوة الذي خرج لأجله فلم يستطع تكملة المسير ، فجلس على أحد الارصفة مبتعداً عنهما ليلتقط أنفاسه واضعاً غليونه في فمه وغير مصدق لما رأى ..وإذا بها جاءت مسرعةً خلفه فوقفت بجانبه قائلة ..بحق الايام التي قضيتها في رحاب قلبك دعني أكمل حياتي ولا تقرب لي ثانيةً ..فرد عليها وقال .. إن كان ما فعلتيه معي بنظرك شيئاً رائعاً فلِمَ أعيشُ حزيناً متألماً منذُ رحيلك ..وإن كان في قرارة نفسك الرحيل لماذا دخلتِ عالمي وقلبتيه رأساً على عقب ثم هربتي من دون سبب ..فتركتيني في حيرةٍ من أمري بينما أعتدتُ عليه من نمط حياتي الجديدة .. والعودة إلى ما كنتُ عليه..
قالت وما ذنبي إن كنتَ قد تعلقت بي فأنا لم أعِدُك بشيء ..هذه هي حياتي أتنقل كالفراشة من زهرة الى أخرى ..هل جزاء إحساني لك أن أبقى أسيرة جدران قلبك للأبد ؟
قال .. أكره أن تفعلي مع هذا الرجل ما فعلتيه معي فإن له عندي مكانةً وهو صديق الطفولة .. فأحذري من تكرار ذلك حتى لا تريني أمامك مرةً أخرى ..
قالت .. عُد الى عزلتك وأغلق أبواب قلبك المهجور فذلك أفضل لك ..وانسى أنك رأيتني من قبل ..
فعاد الى منزله والحزن يعتصر قلبه من قساوتها ومما آلت إليه حاله ..
مرت الايام وساءت أحواله وأحس بأنها أواخر أيامه..فقسوة برد الشتاء قضت على ما تبقى منه ..وفي ليلةِ صقيعٍ قارص طُرِق بابهُ ومن شدة مرضه لم يستطع النهوض من كرسيه الهزاز وغليونه في يده محاولاً حرق التبغ الذي فيه ..فأجاب بصوتٍ منخفض ..من الطارق ..قالت ..أنا ياسمينةُ قلبك وعطرهُ الفواح ..فسقط غليونه من فمه حين سمع صوتها ..فأذن لها بالدخول فدخلت تخط رجلاها الارض باكية وجلست عند ركبتيه تشكو له سوء حالها وندمها على هجرانها له ..وأنها لم تجد قلباً مثل قلبه ولا أماناً عند غيره ..طالبةً منه أن يغفر لها بقولها ..هل مازال لدي مكانٌ في قلبك كما كنت .. واستمرت بحديثها ودموعُها قد ملأت معطفه واضعة رأسها وخدها على ركبتيه ..ولكن لم تجد جواباً منه ..فكررت كلامها وهزت قدميه بيديها حتى سقط الكتاب الذي كان يتصفحه ..وغليونه أيضاً ومال رأسه على كرسيه الهزاز .. أدركت حينها أن الذي بين يديها هو جسده فقط ..وأن روحهُ قد صعدت الى ملكوت الواحد الأحد.. فصرخت وضجت المكان بصراخها حاضنةً أياه ومقبلةً خديه وجبينه ..قالت عُد إلي وسأكون بين يديك طائعةً مخلصة لا تتركني فلم يعد لي في هذا العالم سواك ..ولكن هيهات لها من ذلك .. حينما كان يرجو بقاءها عنده تركته ولم تعد إلا في ليلة رحيله .... هذه هي الحياة لا نقدر ما بين أيدينا حتى نفقده ..وحينما نعود للبحث عنه ... فلن نجده ..
تمت...
@Rahik9
-
....جزيل الشكر لكل من تكبد عناء المتابعة والقراءة ....
(زائرُ الليل الجزء الثالث والأخير )
في إحدى صباحات الشتاء هم بعمل فنجان قهوةٍ له فلم يجد ما يكفي من البُن فارتدى معطفه وخرج ليجد مكاناً يرتشف فيه فنجاناً للقهوة وشاءت الصدف وهو يسير أن يرفع رأسه ليرى تلك المرأة التي خطفت قلبه تسير برفقة صديقٍ له وقد تعانقت أيديهما معاً فذهل مما رأى وتسمر بمكانه ينظر إليها تارةً والى صديقه القديم تارةً أخرى ..فبادر صديقه بتحيته وتقديمها إليه على إنها خطيبته ..فابتسم وأومأ برأسه اليها ..بعدها رد التحية لصديقه وبارك له الخطبة .. ثم عاد ورجلاه تخطان الارض ونسي فنجان القهوة الذي خرج لأجله فلم يستطع تكملة المسير ، فجلس على أحد الارصفة مبتعداً عنهما ليلتقط أنفاسه واضعاً غليونه في فمه وغير مصدق لما رأى ..وإذا بها جاءت مسرعةً خلفه فوقفت بجانبه قائلة ..بحق الايام التي قضيتها في رحاب قلبك دعني أكمل حياتي ولا تقرب لي ثانيةً ..فرد عليها وقال .. إن كان ما فعلتيه معي بنظرك شيئاً رائعاً فلِمَ أعيشُ حزيناً متألماً منذُ رحيلك ..وإن كان في قرارة نفسك الرحيل لماذا دخلتِ عالمي وقلبتيه رأساً على عقب ثم هربتي من دون سبب ..فتركتيني في حيرةٍ من أمري بينما أعتدتُ عليه من نمط حياتي الجديدة .. والعودة إلى ما كنتُ عليه..
قالت وما ذنبي إن كنتَ قد تعلقت بي فأنا لم أعِدُك بشيء ..هذه هي حياتي أتنقل كالفراشة من زهرة الى أخرى ..هل جزاء إحساني لك أن أبقى أسيرة جدران قلبك للأبد ؟
قال .. أكره أن تفعلي مع هذا الرجل ما فعلتيه معي فإن له عندي مكانةً وهو صديق الطفولة .. فأحذري من تكرار ذلك حتى لا تريني أمامك مرةً أخرى ..
قالت .. عُد الى عزلتك وأغلق أبواب قلبك المهجور فذلك أفضل لك ..وانسى أنك رأيتني من قبل ..
فعاد الى منزله والحزن يعتصر قلبه من قساوتها ومما آلت إليه حاله ..
مرت الايام وساءت أحواله وأحس بأنها أواخر أيامه..فقسوة برد الشتاء قضت على ما تبقى منه ..وفي ليلةِ صقيعٍ قارص طُرِق بابهُ ومن شدة مرضه لم يستطع النهوض من كرسيه الهزاز وغليونه في يده محاولاً حرق التبغ الذي فيه ..فأجاب بصوتٍ منخفض ..من الطارق ..قالت ..أنا ياسمينةُ قلبك وعطرهُ الفواح ..فسقط غليونه من فمه حين سمع صوتها ..فأذن لها بالدخول فدخلت تخط رجلاها الارض باكية وجلست عند ركبتيه تشكو له سوء حالها وندمها على هجرانها له ..وأنها لم تجد قلباً مثل قلبه ولا أماناً عند غيره ..طالبةً منه أن يغفر لها بقولها ..هل مازال لدي مكانٌ في قلبك كما كنت .. واستمرت بحديثها ودموعُها قد ملأت معطفه واضعة رأسها وخدها على ركبتيه ..ولكن لم تجد جواباً منه ..فكررت كلامها وهزت قدميه بيديها حتى سقط الكتاب الذي كان يتصفحه ..وغليونه أيضاً ومال رأسه على كرسيه الهزاز .. أدركت حينها أن الذي بين يديها هو جسده فقط ..وأن روحهُ قد صعدت الى ملكوت الواحد الأحد.. فصرخت وضجت المكان بصراخها حاضنةً أياه ومقبلةً خديه وجبينه ..قالت عُد إلي وسأكون بين يديك طائعةً مخلصة لا تتركني فلم يعد لي في هذا العالم سواك ..ولكن هيهات لها من ذلك .. حينما كان يرجو بقاءها عنده تركته ولم تعد إلا في ليلة رحيله .... هذه هي الحياة لا نقدر ما بين أيدينا حتى نفقده ..وحينما نعود للبحث عنه ... فلن نجده ..
تمت...
@Rahik9
-
رحيق ميم 🤍🌸
- غداً بإذن الله نشد الرحال إلى أميرة الشام السيدة زينب الكبرى(ع) ، لن أنساكم من الدعاء والزيارة♥️🙏🏻 -
-
القناة أمانة عندكن حتى ارجع ، ممنوع المغادرة 😚
القناة أمانة عندكن حتى ارجع ، ممنوع المغادرة 😚