"ما استضحكَ الحُسْنُ
إلا مِن نواحيكِ
ولا اغتذي الطيبُ إلا مِن
تراقيكِ
عن مقلتيكِ رأينا الحُسنَ
مُبتَسِمًا
زهرًا كما ابتسمَ المرجانُ
مِن فَيكِ
يا بهجةَ الشَّمسِ:
رُدِّي غيرَ صاغِرَةٍ
علَيَّ قلبًا ثَوَى رَهْنًا
بِحُبِّيكِ."
-
إلا مِن نواحيكِ
ولا اغتذي الطيبُ إلا مِن
تراقيكِ
عن مقلتيكِ رأينا الحُسنَ
مُبتَسِمًا
زهرًا كما ابتسمَ المرجانُ
مِن فَيكِ
يا بهجةَ الشَّمسِ:
رُدِّي غيرَ صاغِرَةٍ
علَيَّ قلبًا ثَوَى رَهْنًا
بِحُبِّيكِ."
-
عليكِ سَلامٌ لا سَلامَ مُوَدِّعٍ
وأنتِ مُنى نَفسِي وأنتِ سُرورُها
فَحُبُّكِ فِي قَلبِي مُقيمٌ مُصَوَّرٌ
وحُبُّكِ فِي الأحشاءِ وَسطَ ضَمِيرهَا
فَأنتُم مُنى قَلبِي وسُؤلِي وبُغيَتِي
وَأَنتُم ضِيا عَينِي اليَمِين ونُورُها
-
وأنتِ مُنى نَفسِي وأنتِ سُرورُها
فَحُبُّكِ فِي قَلبِي مُقيمٌ مُصَوَّرٌ
وحُبُّكِ فِي الأحشاءِ وَسطَ ضَمِيرهَا
فَأنتُم مُنى قَلبِي وسُؤلِي وبُغيَتِي
وَأَنتُم ضِيا عَينِي اليَمِين ونُورُها
-
أحقاً شِبتَ يا أحلى الشبابِ؟
وغطى الثلجُ رأسَكَ في غيابي
وظنَّ الناسُ أنَّكَ صرتَ كهلاً
بما ضيَّعتَ من عُمرٍ ببابي
فدعني أحضنُ الشيباتِ.. دعني
أُحدِّثُهنَّ عن شَيخِ الشبابِ
فحتى لو بلغتَ القرنَ عُمراً
فعشرينيُّ أنتَ على حسابي
(إذا كان حبيبك أصلع هالأبيات ما رح تفيدك بشي)🙂
-
وغطى الثلجُ رأسَكَ في غيابي
وظنَّ الناسُ أنَّكَ صرتَ كهلاً
بما ضيَّعتَ من عُمرٍ ببابي
فدعني أحضنُ الشيباتِ.. دعني
أُحدِّثُهنَّ عن شَيخِ الشبابِ
فحتى لو بلغتَ القرنَ عُمراً
فعشرينيُّ أنتَ على حسابي
(إذا كان حبيبك أصلع هالأبيات ما رح تفيدك بشي)🙂
-
إنِّي أحِبُّكِّ قَبلَ مِيلَادِ الهَوَىٰ
هَل ضَلَّ قَلبِي إذ أحَبَّكِّ أم غَوَىٰ
يَا غَادَةَ الحُسنِ البَهِيِّ تَرَفَّقِي
بفُؤَادِ صَبٍّ فِي هَوَاكِ قَدِ اكتَوَىٰ
يُخفِي وَيَكتُمُ مِن بِعَادِكِ لَوعَةً
نَزَّاعَةً لَيلَ التَّنَائِي لِلشَّوَىٰ
وَأذَابَ تَبرَ دُمُوعِهِ طَيفٌ لَكُم
فَأعَادَ مِن فَرطِ الصَّبَابَةِ مَا انطَوَىٰ
-
هَل ضَلَّ قَلبِي إذ أحَبَّكِّ أم غَوَىٰ
يَا غَادَةَ الحُسنِ البَهِيِّ تَرَفَّقِي
بفُؤَادِ صَبٍّ فِي هَوَاكِ قَدِ اكتَوَىٰ
يُخفِي وَيَكتُمُ مِن بِعَادِكِ لَوعَةً
نَزَّاعَةً لَيلَ التَّنَائِي لِلشَّوَىٰ
وَأذَابَ تَبرَ دُمُوعِهِ طَيفٌ لَكُم
فَأعَادَ مِن فَرطِ الصَّبَابَةِ مَا انطَوَىٰ
-
يا لَيتَ قاسِيةَ الفُؤادِ تَرفَّقَتْ
بِمُتَيَّمٍ لَمَحَ الجَمالَ فَذابا
ما ضَرَّها لَو أنّها ابتَسمَتْ لهُ
فلَرُبَّ مُـبتَــسِمٍ يَنالُ ثَوابا
-
بِمُتَيَّمٍ لَمَحَ الجَمالَ فَذابا
ما ضَرَّها لَو أنّها ابتَسمَتْ لهُ
فلَرُبَّ مُـبتَــسِمٍ يَنالُ ثَوابا
-
تبدِينَ فِي هذا المَساءِ جَميلةً
جِـدَّاً وإن كُـنتِ الجَمِيلةَ دَائِـما
وتَزيدُ بَسمَتُكِ الخَجُولَةُ رِقَّـةً
ويَـزيدُ خَـدُّكِ حُـمْرةً وَتَـناغُـما
ويَشعُّ وَجهُكِ بِالنَّضارةِ مُترَفَاً
تَرَفاً يَطالُ سَناهُ جِسماً ناعِما
مَا سِـرُّ طَــلَّـتِكِ البَــهِيِّةِ إنَّـني
فِي كُلِّ يَومٍ أرتَقِي بِكِ هَائِما
-
جِـدَّاً وإن كُـنتِ الجَمِيلةَ دَائِـما
وتَزيدُ بَسمَتُكِ الخَجُولَةُ رِقَّـةً
ويَـزيدُ خَـدُّكِ حُـمْرةً وَتَـناغُـما
ويَشعُّ وَجهُكِ بِالنَّضارةِ مُترَفَاً
تَرَفاً يَطالُ سَناهُ جِسماً ناعِما
مَا سِـرُّ طَــلَّـتِكِ البَــهِيِّةِ إنَّـني
فِي كُلِّ يَومٍ أرتَقِي بِكِ هَائِما
-
" يا ناعِسَ الطَّرفِ، إِلى كَمْ تَنَامْ؟
أَسهَرتَنِي فيكَ ونامَ الأَنَامْ
أَوشَكَ هذا اللَّيلُ أَن يَنقضي
والعَينُ لا تَعرِفُ طِيبَ المَنَامْ
اللَّهُ في عَينٍ جَفَاهَا الكرى
فِيكُمْ، وَقَلبٍ قَد بَرَاهُ الغَرَامْ "
-
أَسهَرتَنِي فيكَ ونامَ الأَنَامْ
أَوشَكَ هذا اللَّيلُ أَن يَنقضي
والعَينُ لا تَعرِفُ طِيبَ المَنَامْ
اللَّهُ في عَينٍ جَفَاهَا الكرى
فِيكُمْ، وَقَلبٍ قَد بَرَاهُ الغَرَامْ "
-
حقيقيان نقتسمُ الغيابا
ونحفظُ للأسى ألمًا مُهابا
ونجنحُ للسكوتِ فكلُّ نُطقٍ
- على الإطلاقِ - نبصرهُ عذابا
نخافُ من الدموعِ .. نفرُ منها
بحجمِ البُعدِ نزدادُ اقترابا
وموعدنا شتاءٌ عادَ كيما
نصوغُ بصمتنا شِعرًا مُذابا
-
ونحفظُ للأسى ألمًا مُهابا
ونجنحُ للسكوتِ فكلُّ نُطقٍ
- على الإطلاقِ - نبصرهُ عذابا
نخافُ من الدموعِ .. نفرُ منها
بحجمِ البُعدِ نزدادُ اقترابا
وموعدنا شتاءٌ عادَ كيما
نصوغُ بصمتنا شِعرًا مُذابا
-
لماذا الصدُّ عني يا حبيبُ؟!
وأسألكَ اللِّقاءَ فلا تُجيبُ!
تُعلِّلُ بالغدِ اللُّقيا وإنِّي
أرى عَيْشًا بدونكَ لا يطيبُ
أيا شمسًا تخلّتْ عن سَمائي
أليسَ الكونُ يوحشُهُ مغيبُ؟!
سَأنتظرُ اللِّقاءَ بكلِّ شَوقٍ
وإن غدًا لناظرِهِ قريبُ
-
وأسألكَ اللِّقاءَ فلا تُجيبُ!
تُعلِّلُ بالغدِ اللُّقيا وإنِّي
أرى عَيْشًا بدونكَ لا يطيبُ
أيا شمسًا تخلّتْ عن سَمائي
أليسَ الكونُ يوحشُهُ مغيبُ؟!
سَأنتظرُ اللِّقاءَ بكلِّ شَوقٍ
وإن غدًا لناظرِهِ قريبُ
-
-
ارتقيتُ بنفسي كثيرًا، حيث لا حسرةَ على مُغادر ولا آسفًا على راحل ولا حُزنًا على كاذب ولا تفكيرًا بـ مُنافق .👌
ارتقيتُ بنفسي كثيرًا، حيث لا حسرةَ على مُغادر ولا آسفًا على راحل ولا حُزنًا على كاذب ولا تفكيرًا بـ مُنافق .👌
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
وبعد مراقبته لوقت طويل كتبت له مودعة:
وبعد مراقبته لوقت طويل كتبت له مودعة:
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
وفي لحظات الوداع الأخيرة قالت له بصوت مرتجف:
وفي لحظات الوداع الأخيرة قالت له بصوت مرتجف:
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
إن كنت تخاف الفراق إستمع لهذا المقطع:
إن كنت تخاف الفراق إستمع لهذا المقطع:
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
وبعد خوضك لحالة يأس وألم شديدة ، لملم ما تبقى منك وقل:
وبعد خوضك لحالة يأس وألم شديدة ، لملم ما تبقى منك وقل: