Telegram Web Link
‏أنت تلزم طريق الرسول
صلى الله عليه وسلم
ولو أصبحت غريبا بينهم،
اصبر على الغربة

【 فطوبى للغرباء
.

قال سماحة العلامة الشيخ
عبد الرحمن بن ناصر البراك
حفظه الله تعالى

1- حقيقة الدعوة إلى الله، هي: الدعوة
إلى الإيمان به، وبرسله، وباليوم الآخر وإلى عبادته وحده لا شريك له، وعبادته تقوم على تقواه وعلى طاعة رسله
قال تعالى عن نوح عليه السلام:
{أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ}،
وهذه هي دعوة الرسل كلهم.

2- تقوم دعوة الرسل على البِّشارة والنِّذارة، بشارة المؤمنين بما أعده الله لهم
من المغفرة والنعيم المقيم،
ونذارة المكذبين بما توعد الله به
أهل معصيته من أنواع العقوبات
قال تعالى:
{رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ}
وقال الله في خاتمهم:
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا}.

3- مدار الدعوة إلى الله على الأمر بما أمر الله به ورسوله، والنهي عما نهى الله عنه ورسوله مع الترغيب في ثوابه وما أعد لأهل طاعته، والترهيب من عذابه وما توعد به أهل معصيته، وقد سمى الله
الدعوة إليه تذكيرًا
فقال سبحانه:
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}.

4- للدعوة إلى الله والتذكير به
وسائل _ جماعها في قوله تعالى:
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}

وأصلُ الحكمة وضعُ الأشياء في مواضعها، والدعوة بالحكمة، هي: الدعوة بالعلمِ، والموعظةُ الحسنة إنما تكون بتبليغ أوامر الله ونواهيه، وتذكير العباد بما وعد الله به من أطاعه وتوعد به من عصاه: ترغيبًا وترهيبًا، والجدال بالتي هي أحسن إنما يكون مع أصحاب الشُّبه والمعارضات للحق، فيُجادَلون بالحجج العقلية
والبيِّنات الشرعية.

5- يجب أن يعلم أن الدعوة إلى الله
إنما تكون بتلاوة القرآن وتفسيره
وبتلاوة حديث رسول الله صل الله عليه وسلم وبيان ما فيها من حِكَم وأحكام
ومن بيان الحلال والحرام، والآداب والفضائل، التي يجمعها هدي النبي
صل الله عليه وسلم
وخير الهدي هدي محمد
صلى الله عليه وسلم.
.

   القرآن الكريم هو أعظم
وأنفع علاج لأمراض القلوب

🎙 قال الإمام العلامة الشيخ ابن باز
               رحمه الله تعالى

فإن كتاب الله الكريم هو أعظم علاج
     وأنفع علاج لأمراض القلوب
    وأمراض الأعمال والمجتمع 
وهو أيضًا علاج عظيم لأمراض البدن أيضًا ، ولكن الله أنزله لعلاج القلوب
وعلاج أمراض المجتمع من الفساد
حتى ترجع القلوب إلى صلاحها ، وإلى طهارتها ، وإلى إيمانها بالله ورسوله

وإلى بعدها من كل ما حرم الله ورسوله ، وحتى ترجع المجتمعات إلى طاعة الله ورسوله ، والتعاون على البر والتقوى ، وعدم التعاون على الإثم والعدوان

فبالإقبال على كتاب الله القرآن وتدبر معانيه والاستكثار من تلاوته والمذاكرة فيما دل عليه مع الإخوان والأحباب وأهل العلم في ذلك أعظم وسيلة لعلاج القلب ولطهارة القلب مما نزل به من شبهة أو مرض شك ، أو مرض شهوة هذا أعظم علاج وأكبر علاج ، وقد عالج به النبي

صلى الله عليه وسلم أمراض المجتمع في مكة وفي المدينة حتى هدى الله به من هدى ، ودخلوا في دين الله عز وجل.

فعليك يا أخي أن تقبل على كتاب الله
وأن تعنى بقراءة كتاب الله ، وتدبر معانيه ، وعلاج قلبك ومجتمعك بما تتلو وبما تفهم من كتاب ربك عز وجل

   ومن ذلك التعلم ، فإن كتاب الله
طريق العلم أيضًا ، فالجهل داء عضال 
وسبب للتساهل بالشهوات ، وسبب لقبول الشكوك والأوهام والشبهات

ففي كتاب الله علاج لذلك ، فإنك تأخذ من كتاب الله علمًا نافعًا ، وهكذا من سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام والعناية بها والعناية بسيرته وسيرة أصحابه تستفيد من ذلك علمًا نافعًا

تضمه إلى ما عرفت من كتاب الله عز وجل ، وتضمه إلى ما عرفت أيضًا من أهل العلم ممن جالست من أهل العلم والإيمان والبصيرة ، ومن جالست من إخوانك الطيبين ، فتضم هذا إلى هذا

ويحصل لك بذلك خير كثير في علاج
أمراضك ، ومحاربة أدواؤك الأدواء المتعلقة بالشهوات والأدواء الناشئة
عن الشبهات.
.
.


قال تعالى:
{ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا * وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا }. 
الكهف (7-8)

{ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا }

يخبر تعالى: أنه جعل جميع ما على وجه الأرض، من مآكل لذيذة ومشارب، ومساكن طيبة، وأشجار وأنهار، وزروع، وثمار، ومناظر بهيجة، ورياض أنيقة، وأصوات شجية، وصور مليحة، وذهب وفضة، وخيل وإبل ونحوها
الجميع جعله الله زينة لهذه الدار وفتنة واختبارا .

{ لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا }

أي: أخلصه وأصوبه ومع ذلك سيجعل الله جميع هذه المذكورات فانية مضمحلة وزائلة منقضية.

{ وَإِنَّا لَجَـٰعِلُونَ مَا عَلَیۡهَا صَعِیدࣰا جُرُزًا }
أي ستعود الأرض صعيدا جرزا قد ذهبت لذاتها، وانقطعت أنهارها واندرست أثارها، وزال نعيمها
هذه حقيقة الدنيا، قد جلاها الله لنا كأنها رأي عين، وحذرنا من الاغترار بها

ورغبنا في دار يدوم نعيمها
ويسعد مقيمها، كل ذلك رحمة بنا فاغتر بزخرف الدنيا وزينتها، من نظر إلى ظاهر الدنيا، دون باطنها

فصحبوا الدنيا صحبة البهائم وتمتعوا بها تمتع السوائم
لا ينظرون في حق ربهم

ولا يهتمون لمعرفته، بل همهم تناول الشهوات، من أي وجه حصلت، وعلى أي حالة اتفقت

فهؤلاء إذا حضر أحدهم الموت
قلق لخراب ذاته، وفوات لذاته
لا لما قدمت يداه من التفريط والسيئات.

وأما من نظر إلى باطن الدنيا
وعلم المقصود منها ومنه، فإنه يتناول منها، ما يستعين به على ما خلق له وانتهز الفرصة في عمره الشريف فجعل الدنيا منزل عبور، لا محل حبور، وشقة سفر، لا منزل إقامة

فبذل جهده في معرفة ربه، وتنفيذ أوامره، وإحسان العمل، فهذا بأحسن المنازل عند الله، وهو حقيق منه بكل كرامة ونعيم وسرور وتكريم

فنظر إلى باطن الدنيا، حين نظر المغتر إلى ظاهرها، وعمل لآخرته حين عمل البطال لدنياه
"‏فشتان ما بين الفريقين
وما أبعد الفرق بين الطائفتين".

(تفسير الإمام السعدي رحمه الله)
.

قال تعالى:
{الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ
الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ۜ }.
الكهف (1)

الحمد لله هو الثناء عليه بصفاته التي هي كلها صفات كمال وبنعمه الظاهرة والباطنة الدينية والدنيوية وأجل نعمه على الإطلاق، إنزاله الكتاب العظيم على عبده ورسوله

محمد ﷺ فحمد نفسه، وفي ضمنه إرشاد العباد ليحمدوه على إرسال الرسول إليهم وإنزال الكتاب عليهم

  ثم وصف هذا الكتاب بوصفين مشتملين على أنه الكامل من جميع الوجوه وهما نفي العوج عنه وإثبات أنه قيم مستقيم

فنفي العوج يقتضي أنه ليس في أخباره كذب ولا في أوامره ونواهيه ظلم ولا عبث، وإثبات الاستقامة

يقتضي أنه لا يخبر ولا يأمر إلا بأجل الإخبارات وهي الأخبار، التي تملأ القلوب معرفة وإيمانا وعقلا

  كالإخبار بأسماء الله وصفاته وأفعاله، ومنها الغيوب المتقدمة والمتأخرة، وأن أوامره ونواهيه

تزكي النفوس، وتطهرها وتنميها وتكملها، لاشتمالها على كمال العدل والقسط، والإخلاص والعبودية لله رب العالمين وحده لا شريك له.

وحقيق بكتاب موصوف. بما ذكر،
أن يحمد الله نفسه على إنزاله
وأن يتمدح إلى عباده به.

( تفسير الإمام السعدي رحمه الله)
*"ابنك صار يحكي"*
*"بنتك صارت تمشي"*
*"يا بابا اشتقتلك"*
*"ماما اشترتلي مريول المدرسة"*

*يرسل أهالي الأسرى رسائل مسجلة لأبنائهم في السجون عبر الإذاعات، ففي السجن يتوقف الزمن، أما خارجه فيمشي بطيئاً على حد السكين.*

*يطمئن الأهالي أبناءهم: "كلشي بخير يمّا إحنا بخير، زي ما بدك وأكثر بس تقلقش أنت يا حبيبي"..*
*والحقيقة أن لا أحد خارج السجن بخير ولا أحد داخله بخير، إنما نفضل أن نحمل عن بعضنا الألم، مع أن أصوات الأمهات المشتاقات بالكاد يحبس دمعَه.*
*إذا انفض الناس عن غرْة وملّوا من أخبارها، فلا تتخلى عنها حتى لو كنت وحدك*
‏دخل يوسف بورحيل يومًا على #عمر_المختار و هو يُدَرِّسُ الأطفال القرآن الكريم بالزاويه فقال:

"ألا يكفيك يا عمر قتال الطليان لكي تجهد نفسك بتلقين الصبية القرآن"

فأجابه :
"قتالنا ليس قتال بندقية بل هو قتال عقيدة و ما تسلط الطليان علينا إلا لأننا تركنا تعاليم قرآننا"

#أنصار_النبي
*لاتظنّ أنّ دعواتك التي دعوتها في محاريب خلواتك قد تترك، قد يطول زمن الإجابة ويطول إنتظار الفرج وقد تتغيّر مجريات ظروفك للأسوأ، ليعلم الله مدى حسن ظنّك به ، ويُخرج من قلبك كلّ ريب وشكّ ، ويستخلص من صبرك أجورًا لا تُعد، فتأتي الإجابة محمّلة بغيث اليقين أنّ الله لايُخلف وعده! "*
*والله ما رأينا الخير إلا من الله ، ولا رأينا الجبر إلا من الله ، ولا وجدنا الراحة إلا بالقرب من الله ، ولا وجدنا حسن التدبير إلا من الله ، فلماذا نخاف ونقلق وأمورنا كُلّها وحاجاتنا ومستقبلنا بيده ؟*
*ونحن نعلم أننا لن نجد ألطف ولا أحن ولا أكرم من الله ..*
"اني ذاهب إلى ربي سيهدين"
••

*قال ابن عثيمين-رحمه الله-:*

*"فكم من قلبٍ أحياهُ الله بالذكر!*
*‏وكم من قلبٍ قاسٍ ليّنَه الله بالذّكر!*
*‏وكم من قلبٍ غافلٍ أيقظه الله تعالى بالذِكر!*

*‏فذكر الله كله خير"*

• إعلام المسافرين (١١٢).
وصيةٌ لك وشُدَّ بها بقلبك🌧️

‏"القرآن جنّة ورفعة، ألقِ نفسك وروحك بين آياته، لتبصر الحياة، وتنعم بحبّ القرآن"💛
‏مساءُ الخيرِ هنا غزَّة!

‏مساءُ الخيرِ هنا غزَّة، الحكايةُ القديمةُ تُعاد، الأحزابُ أجمعوا أمرهم ثمَّ جاؤوا صَفًّا، والقِلَّةُ المؤمنة ادَّرعتْ بالخندقِ، وعمرو بن ودٍّ عاجزٌ عن العبور ما زال، فالصَّحابةُ يتناولونهم بقذائف الياسين، والمنافقون في المنتصفِ، مُذبذبين لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، ولأنها معركة لا تعرفُ المنتصفَ، فمن ليس مع هؤلاء فهو مع أولئك، غدا اللون الرّماديَّ أقبح الألوان، وأُعدَّتِ المنازلُ في الدَّركِ الأسفلِ من النَّار!

‏مساءُ الخيرِ هنا غزَّة، كأنّه من قدرِ الغرباء في كلِّ زمنٍ أن تضيقَ عليهم ديارهم، من مكّة إلى الطائفِ بحثاً عن نصير، ومن مكّة إلى الحبشة بحثاً عن مُجير، ومن مكة إلى المدينة بحثاً محطِّ رحال! من شمال غزَّة إلى وسطها نزحوا، ومن خان يونس إلى رفح هاجروا، ومن رفح مرَّةً أخرى إلى ما أفلتَ سابقاً من فم الموت يمموا وجوههم شطره، خيامهم على ظهورهم، حيثما ظنُّوا أنَّ بقعةً تُجيرهم من الموتِ حطُّوا رحالهم فيها، ولكن في غزَّة بعض الظنِّ شهادة!

‏مساءُ الخيرِ هنا غزَّة، قبل الحُديبية بلحظاتٍ قلائل بايعوا على الموتِ عند الشَّجرة، أقسموا، وهم يضعون أيديهم فوق يد النّبيِّ صلى الله عليه وسلم، أن لا يَفِرُّوا، ولا يديروا ظهورهم لعدوّهم، وهاي هي بقيَّتُهم، تعيدُ بيعتهم، أقسموا جميعاً لواءً لواءً، وكتيبةً كتيبةً، وفصيلاً فصيلاً، أن لا يُؤتى الإسلام من قِبَلِهم، أقسموا وبرُّوا بأيمانهم، المرَّة الوحيدة التي رأينا فيها ظهر أحدهم مواجهاً لعدوّه كانت حين ألصقَ الشّهيد السّاجد جبهته بالأرض، وكأنه يقول: هل بررتُ بقسمي يا ربّ؟!

‏مساءُ الخيرِ هنا غزَّة، كرٌّ وفرٌّ هي المعارك، نُصيبُ منكم في بدرٍ وتُصيبون منا في أُحدٍ، غير أننا على موعدٍ مع الفتح، وأنتم على موعدٍ مع الذَّبح! فاللهُمَّ إنّا نُؤمنُ بكتابكَ، ونُصدِّقُ رسولكَ، ونثِقُ بوعدكَ، فمن قضى منّا فاكتبه عندك في الخالدين، ومن بقيَ فاكتبه عندك في سجّل الفاتحين، فإننا نعرفُ أنها ليست آخر الحكاية، ولا هو آخر نزالٍ، ولكنّك تُدبِّرُ أمراً نُؤمنُ به، وإنَّا على عهدكَ ووعدكَ ما استطعنا!

‏أدهم شرقاوي / مدونة العرب
القرآن يرفع صاحبه حتى يبلغ منزلة الملائكة الكرام ..عن النبي ﷺ أنه قال: (مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة، ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران). رواه البخاري
عندما كنا نحفظ كتاب الله ...لم نكن من أهل المواعيد اليومية ولا من أصحاب جلسات الانس مع الخلان وشرب الشاي والقهوة والأصناف المصنفة من الأطعمة
كنّا نتسابق سبقا نحن والوقت لننجز كل مهامنا ...
حتى مع الأهل والإخوة لا نجلس ...
لا أحد يجرنا جرا لنحفظ بل هو فضل الله وحب خفي في القلوب لهذا الكتاب العظيم ...
نجلس على أرض لا يفصلنا عنها سوى فراش رقيق في مسجدنا ومع شيخ جليل متواضع لا يكل ولا يمل مهما قرأنا عليه في كل الفصول ومع هذا نشعر بلذة لا توصف مع كتاب الله ونحن نتسابق من يحفظ بسرعة ويعرض محفوظه بل ونأخذ وردا جديدا ونعرضه في نفس الوقت بعد دقائق معدودة ...
والشيخ يتهلل وجهه سرورا من ما كان يرى من حماس متقد واليوم الطالب محاط بهالة من الدلال والترفيه والاجهزة الالكترونية وكل العلوم تأتيه بين يديه وهو نائم ...ويتعب بسرعة ويرهق وينفر
في الشتاء كانت تلاوة القرآن دفئا لنا رغم خلو الفصل تماما من أدوات التدفئة
وفِي الصيف كتاب الله ولذة الانس به بردا وسلاما في ساعات السخونة القاتلة
والفصل خال تماما من المبردات وأجهزة التكييف
في كل يوم تزداد قناعتي أن هناك سر عجيب بين الزهد في الفانية وبين بركات تصب على من كان الزهد عنوانه
كانت أياما بسيطة ولكنها أكثر ثراء من الحاضر المترف
....
كتاب الله ورفقته رحلة مقدسة نحو الرقي بالنفس للعلى تحتاج هذه الرحلة لقلب خال تماما من توافه الدنيا وملهياتها
لو خيروني بين رحلة لأجمل بقاع الارض وبين العودة لأعيش يوما واحدا من تلك الايام المباركة لاخترت العودة دون تردد
.........
2024/09/30 13:29:53
Back to Top
HTML Embed Code: