ولد في مكة فأصبحت مكرمة
هاجر إلى المدينة فأصبحت منورة
صلوا عليه وسلموا تسليمًا
هاجر إلى المدينة فأصبحت منورة
صلوا عليه وسلموا تسليمًا
سمَّى الله تعالى نفسه بالشافي، لتسجد آلامك في محراب رحمته، وتنحني أوجاعك عند عتبة قدرته.
اللهم جبرا لقلوبًا جُرحت، وخواطرَ كُسرت، ونفوسًا ضاقت عليها الدنيا بما رحبت
اللهم جبرًا يعيد لقلوبنا الطمأنينة والحياة.
اللهم جبرا لقلوبًا جُرحت، وخواطرَ كُسرت، ونفوسًا ضاقت عليها الدنيا بما رحبت
اللهم جبرًا يعيد لقلوبنا الطمأنينة والحياة.
« عليك بتلاوة القُرآن فإنها نورٌ لك ف الأرض وذُخرٌ لك ف السماء »
| وصيّة حبيبنا ونبيّنا ﷺ لأبي ذر الغفاري رضي الله عنه.
الإنسان بدونِ القُرآن تحصرهُ الهمُوم والمصائب، فإذا دخلَ القُرآن قلبه خرجت الدّنيا من قلبه، وحطّت السّعادة رحَالهَا، ووُضعَت البركة أغصَانهَا فى ذلك القلب.
للمزيد من الشرح والتفسير للقرءان الكريم
عبر الرابط اسفل الإعلان
حبذا نشر الرابط
فالدال ع الخير كفاعله
https://chat.whatsapp.com/
K0LsgrZmplCIU6KWeLEVIf
| وصيّة حبيبنا ونبيّنا ﷺ لأبي ذر الغفاري رضي الله عنه.
الإنسان بدونِ القُرآن تحصرهُ الهمُوم والمصائب، فإذا دخلَ القُرآن قلبه خرجت الدّنيا من قلبه، وحطّت السّعادة رحَالهَا، ووُضعَت البركة أغصَانهَا فى ذلك القلب.
للمزيد من الشرح والتفسير للقرءان الكريم
عبر الرابط اسفل الإعلان
حبذا نشر الرابط
فالدال ع الخير كفاعله
https://chat.whatsapp.com/
K0LsgrZmplCIU6KWeLEVIf
✍️وعلى قدر حظ القلب من القرآن تكون حياته . 💚
اللهم اجعلنا من أهل القرءان وخاصته
وارفعنا به في الدنيا والآخرة
اللهم اجعلنا من أهل القرءان وخاصته
وارفعنا به في الدنيا والآخرة
قال تعالى ( فَلَا تُعۡجِبۡكَ أَمۡوَ ٰلُهُمۡ وَلَاۤ أَوۡلَـٰدُهُمۡۚ إِنَّمَا یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُعَذِّبَهُم بِهَا فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَتَزۡهَقَ أَنفُسُهُمۡ وَهُمۡ كَـٰفِرُونَ ﴿٥٥﴾
تفسير السعدي سورة التوبة
يقول تعالى: فلا تعجبْك أموالُ هؤلاء المنافقين ولا أولادُهم؛ فإنه لا غبطة فيها، وأول بركاتها عليهم أن قدَّموها على مراضي ربِّهم وعصوا الله لأجلها. {إنَّما يريد الله ليعذِّبَهم بها في الحياة الدُّنيا}: والمراد بالعذاب هنا ما ينالهم من المشقَّة في تحصيلها والسعي الشديد في ذلك وهمِّ القلب فيها وتعب البدن؛ فلو قابلت لَذَّاتهم فيها بمشقَّاتهم؛ لم يكن لها نسبة إليها؛ فهي لَمَّا ألهتهم عن الله وذكره؛ صارت وبالاً عليهم حتى في الدنيا، ومن وبالها العظيم الخطر أنَّ قلوبهم تتعلَّق بها وإراداتهم لا تتعداها، فتكون منتهى مطلوبِهم وغاية مرغوبِهم، ولا يبقى في قلوبهم للآخرة نصيبٌ، فيوجب ذلك أن ينتقلوا من الدنيا، {وَتَزْهَقَ أنفسُهُم وهم كافرون}؛ فأي عقوبة أعظم من هذه العقوبة الموجبة للشَّقاء الدائم والحسرة الملازمة؟!
تفسير السعدي سورة التوبة
يقول تعالى: فلا تعجبْك أموالُ هؤلاء المنافقين ولا أولادُهم؛ فإنه لا غبطة فيها، وأول بركاتها عليهم أن قدَّموها على مراضي ربِّهم وعصوا الله لأجلها. {إنَّما يريد الله ليعذِّبَهم بها في الحياة الدُّنيا}: والمراد بالعذاب هنا ما ينالهم من المشقَّة في تحصيلها والسعي الشديد في ذلك وهمِّ القلب فيها وتعب البدن؛ فلو قابلت لَذَّاتهم فيها بمشقَّاتهم؛ لم يكن لها نسبة إليها؛ فهي لَمَّا ألهتهم عن الله وذكره؛ صارت وبالاً عليهم حتى في الدنيا، ومن وبالها العظيم الخطر أنَّ قلوبهم تتعلَّق بها وإراداتهم لا تتعداها، فتكون منتهى مطلوبِهم وغاية مرغوبِهم، ولا يبقى في قلوبهم للآخرة نصيبٌ، فيوجب ذلك أن ينتقلوا من الدنيا، {وَتَزْهَقَ أنفسُهُم وهم كافرون}؛ فأي عقوبة أعظم من هذه العقوبة الموجبة للشَّقاء الدائم والحسرة الملازمة؟!
٢٠٢١م
النساء اللاتي تبلغ بإحداهن الغيرة أن تطلب من
زوجها ألا يتزوج إن توفّت قبله..
أو التي تدعو الله أن لا يكون له من الحور في الجنة سواها..
بالرغم أني أعترف بسلطان الغيرة على قلوب النساء..
لكن في مثل هذه الحالة لا أدري أهو خلل في العقل..أو عدم إدراك للفرق بين الحياة الدنيا والبرزخ وجنة الآخرة؟!
{وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ }
بلغني أن ابنة عمي-رحمهما الله-بعد أن تسلّط على جسدها الورم وقبل وفاتها بأربعة أشهر..جمعت أولادها -وأكبرهم في الإعدادية- وقد علمَتْ أن أيامها معدودة..وأخبرتهم: أنه ستكون لكم (أمّ) غيري .. وأوصتهم أن أحسنوا إليها وتأدبوا معها ..!
ثم إني قابلت أمها -ربط الله على قلبها- فقالت: حضرت عقد قران زوج ابنتي رحمها الله..فتهلل أهل العروس لوجودي إذ علموا أنه كان محسنا لابنتي وإلا لما حضرت عقد قرانه..لعل زوجته تكون خيرا لأحفادي..
ثمة صور من الإحسان تُكتب بدم القلب لا تكون إلا بالاستسلام لأقدار الله.. يصطفي الله أصحابها ..ولا يلقّاها إلا الذين صبروا..
اللهم اكتب أجرهم موفورا .. وعوضهم جنة عرضها السموات والأرض..
اللهم جدد الرحمات عليها وعلى عمي وأمواتنا وأموات المسلمين..
النساء اللاتي تبلغ بإحداهن الغيرة أن تطلب من
زوجها ألا يتزوج إن توفّت قبله..
أو التي تدعو الله أن لا يكون له من الحور في الجنة سواها..
بالرغم أني أعترف بسلطان الغيرة على قلوب النساء..
لكن في مثل هذه الحالة لا أدري أهو خلل في العقل..أو عدم إدراك للفرق بين الحياة الدنيا والبرزخ وجنة الآخرة؟!
{وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ }
بلغني أن ابنة عمي-رحمهما الله-بعد أن تسلّط على جسدها الورم وقبل وفاتها بأربعة أشهر..جمعت أولادها -وأكبرهم في الإعدادية- وقد علمَتْ أن أيامها معدودة..وأخبرتهم: أنه ستكون لكم (أمّ) غيري .. وأوصتهم أن أحسنوا إليها وتأدبوا معها ..!
ثم إني قابلت أمها -ربط الله على قلبها- فقالت: حضرت عقد قران زوج ابنتي رحمها الله..فتهلل أهل العروس لوجودي إذ علموا أنه كان محسنا لابنتي وإلا لما حضرت عقد قرانه..لعل زوجته تكون خيرا لأحفادي..
ثمة صور من الإحسان تُكتب بدم القلب لا تكون إلا بالاستسلام لأقدار الله.. يصطفي الله أصحابها ..ولا يلقّاها إلا الذين صبروا..
اللهم اكتب أجرهم موفورا .. وعوضهم جنة عرضها السموات والأرض..
اللهم جدد الرحمات عليها وعلى عمي وأمواتنا وأموات المسلمين..
" اللهم نور قبري يوم يبات جسدي فيه وارحمني يوم لا يذكرني ذاكر ولا يزرني زائر. "
اللهُم في يوم الجمُعه أنر قبُور موتانا فليسَ غيرك أرحمَ بهم يارب اجبر هذا الكسر بلقاءٍ في الجنّة.🤍